شوفو شلون ردت زوجها لها عقب ما كانت غاسله ايدها منه(لا تطوفكم)

  • بادئ الموضوع منورة الكويتية
  • تاريخ البدء
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
مداخلاتكم رائعه وتساؤلاتكم ذكية
اسعدني حيل ان هالموضوع اثار افكار كثيرة
والحين نكمل


والآن ياأخواتي دعونا نكمل الحكاية، تلك السيدة التي هجرها زوجها فجأة، ماهو السر الآخر وراء هجره،


تقول الدكتورة: إنها طلبت من السيدة القيام بملأ اختبار يعرف بإختبار الرقم خمسة، وهو اختبار تقوم بتعبئته الزوجة، يتم من خلاله كشف الزوج الخائن، كيف ................؟؟؟ تلك مسألة أخرى، لكنه فعلا اختبار رائع وفعال، المهم، أن نتيجة الأختبار جاءت صحيحة 100% يعني أظهر الإختبار أن الزوج خائن، وهنا طلبت الدكتورة من السيدة القيام ببعض الخطوات يتم من خلالها التأكد من الامر، ومعرفة باقي الفاصيل، وليس لدي علم عن الطريقة، فهي تضع خطة خاصة بكل سيدة، ،،،
كما طلبت منها الضغط عليه بعبارات معينة، ( عبارات مدروسة تماما) يعترف بعدها الرجل تلقائيا.

المهم أن السيدة عادت بعد اسبوع لتخبر الدكتورة أنها تأكدت من خيانته وأنه أعترف لها وصارحها بعلاقته التي بدات مع إحدى الفتيات الغير مسلمات منذ ما يقارب ألأربعة أشهر، وأنه فتح لها شقة وذهب ليقيم معها.والحكاية كالتالي:

"" بعد الأربعين، حاول الرجل جماع زوجته، لكنه أكتشف صعوبة الأمر، فأصابه الأحباط، ونظرا لحبه الشديد لها، ونظرا لما تتمتع به السيدة من جمال وجاذبية كأن من الصعب عليه التعايش معها، بقي لمدة أربعة شهور يعاني من الحرمان، وفي هذه الحالة يصاب بعض الرجال بحالة من عدم السيطرة""

يعني الرجل لم يعد قادرا على الإحتمال!!!


"" وفي إحدى الأمسيات وأثناء زيارته لمتجر، التقى بفيولا فتاة روسية مرحة وشغوفة، ابدت اهتمامها به منذ البداية، في الوقت الذي كان فيه يعاني من ضغط الحرمان، والشتات الذهني، ..... عرفت الطريق إلى إغوائه، وبعد اسبوع من ملاحقاتها، استسلم الرجل صاحب الخلق، وانهار أمام إغراءاتها، كان في كل مرة يلتقي فيها زوجته ويلمح الحزن في عينيها، يشعر بالذنب، والإثم، ولكنه لا يملك لها حلا، إنه يعتقد أنها انتهت، لم يعد بمقدورها ان تمثل في حياته دور المرأة، وهربا من كل هذا هجر منزله..............."""


كيف قامت الدكتورة بحل المشكلة...................... لنا لقاء، سنتحدث عن حل هذه المشكلة، وعن حكاية خاتم الماس في غرفة الفندق، وعن باقة الزهور التي أبكت الحضور....!!!!

لنا لقاء حبيباتي.............!!!
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
العناية بالنفس


"" تعتقد معظم النساء أن العناية بالنفس تعني زيارة الصالون، أو برد الأظافر، أو الإستحمام، لولا أن الامر أعمق من ذلك بكثير، فالعناية بالنفس هي جزء أساسي من برنامج استعادة الذات، ويتطلب إجراءات غاية في الدقة، وتغييرات جوهرية جريئة، تتسم المرأة بالعشوائية والسطحية ما أن يرتبط الأمر بمشاعرها، إلا أني أحب أن أقول، أن الحياة تلستلزم المزيد من الحزم.

وتفسر الدكتورة مصطلح العناية بالنفس فتقول: "" إن العناية بالنفس سلسلة مترابطة، وذات مفهوم شامل، فعليك أولا أن تنظري نحو ذاتك بعين عادلة، لتكتشفي أن الصحة النفسية تقود إل الصحة العاطفية، والصحة البدنية تقود إلى الصحة الذهنية، وهكذا........""


ونعود الآن إلى الأخت التي هجرها زوجها............... كيف عالجت الدكتورة مشكلتها ؟؟؟


لقد قامت على مدى ثلاث شهور بالعمل على تغييرها وعلاجها نفسيتها من الإحباطات التي دمرتها، كما قامت المرأة بإجراء عملية تضويق، واكتشفت أنه بعد الولادة الأخيرة حدث لديها جرح كبير جدا مفتوح على مجرى المستقيم!!!!
ولم تكن تعلم، إلا بعد الفحص الطبي.......................!! !
ومن ثم طلبت منها الدكتورة الإتصال بالزوج لعقد حوار معه، ولكنه لم يرد عليها، وأرسل مصروفا لها ولأولادها مع السائق، ......... فانهارت السيدة أكثر، وعادت للدكتورة تصرخ وتقول لم أعد قادرة على الإحتمال، إنه لا يريدني، لقد تعبت.

وبعد أن هدأت قالت لها الدكتورة: مارأيك لو تبادلت الدور مع عشيقته، انسي تماما أنك زوجته، وتخيلي أنك عشيقته، ماذا تفعلين، بقيت تفكر دقائق وقالت، أواعده، فقالت لها الدكتورة إذا فلتفعلي ذلك.
وأعطتها خطة مواعدة جميلة، طلبت منها أن ترسل له رسالة تحدد فيها مكانا خارج المنزل لتلتقيه، وموضوعا محددا للحديث عنه، ............................. لماذا؟؟

لأن المواعدة في البيت تخيفه، يخشى أن تجره للفراش الذي لا يريده.
وعدم تحديد الموضوع يجعله يضن أنها تريد فتح موضوع هجره للمنزل.

لكنها كتبت له: "" أريد اللقاء بك في مطعم كذا، لأحدثك عن سفري مع أبنائي في الصيف"""

رد عليها بالموافقة، وألتقيا هناك، وبعد اللقاء الثالث تعمدت اسقاط فاتورة الجراحة التجميلية ( التضويق) التي أجرتها، لكنها تظاهرت أنها مستاءة لأنه اطلع على ما يخصها، لكنه أصر على معرفة التفاصيل، فقالت له: "" مع إني لا أريد أن أفتح الموضوع معك، لكني أستعد، فقد تتركني ذات يوم بلا رجعة، ساعتها سأفكر جديا في الزواج، وأنا أستعد منذ الآن............ ونسيت أن أخبرك أني خضعت أيضا لعملية شد في الصدر.""""

تلون وجه الرجل، وبدا عليه الإستياء، وسألها: هل تفكرين بالزواج من غيري؟؟ أجابت بثقة واندفاع : نعم نعم، فأنا لا زلت شابة، كانت لدي مشكلة صغيرة قمت بحلها، وهذا لا يمنعني من مواصلة حياتي، أحبك نعم، لكني أحب نفسي أكثر، وأريد السعادة لها.""

وعند مغادرة المطعم لأول مرة يصر على إيصالها للمنزل ينفسه، وهناك تبعها لأول مرة منذ أحد عشر شهرا لغرفة النوم، وفي ذات الليلة نام معها ثلاث مرات (هذا كما ذكرت للدكتورة)، وقال لها أشعر أنك كالعذراء، قالت له أنا دائما هكذا، إلا أنك لم تلاحظ.



وبعد اسبوعين أخذها في رحلة استجمام إلى دبي وفي غرفة الفندق قدم لها خاتما ماسيا، وباقة من الزهور، وأعتذر منها بشدة، وطلب منها أن تسمح له بأن يبدا معها صفحة جديدة.

الجميل جدا والذي يثير المشاعر ماحدث بعد ذلك......................

تقول الدكتورة: في أحدى دورات السبت المسائية وبينما كنت مستغرقة في الشرح، دخلت تلك السيدة إلى المحاضرة دونما استأذان وبقيت تحدق بي وفي عينيها تقفز الدموع، ثم التفتت للحاضرات وقالت: كانت حياتي على وشك الإنهيار، لولا نصائح الدكتورة، وليلة أمس حصلت على إعتذار من زوجي عن كل ما سببه لي من ألم، وقدم لي خاتما من الماس وباقة من الورد، ولكني رأيت أن الدكتورة تستحقهما أكثر، .........

ثم وضعت الخاتم والزهور على الطاولة، وبدأت تسرد للحاظرات بجرأة تفاصيل الحكاية، كانت منقبة، لكي لا تستغربن، المهم أنها أسالت دموع الحضور بحكايتها وعزمها، ولديها أيضا مكانه خاصه لدى الدكتورة فهي دائما تتحدث عنها، وتفتخر بعزمها، .........

نسيت أن أخبركم أن الدكتورة بكت وهي تخبرنا بالموقف الأخير............

على فكرة كلمات لا اريد أن أنساها:


حينما كانت المرأة تقابل زوجها لم تكن تتحدث عن حياتها السابقة معه أبدا، إذا فيما كانت تتحدث؟؟؟


إنه سر .........................؟؟؟؟؟ سنذيعه قريبا...؟؟؟
 

سمسميه

**مشرفة قسم الطب والصحة**
إنضم
3 أكتوبر 2004
المشاركات
10,529
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
حبيبتي الكويت
منوره
يعطيج العافيه والقصه اثرت فيني ميه بالميه
ولا تاخرين علينا بتكملة الاسرار الزوجيه
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
نعود لموضوعنا أخواتي، وقد وصلنا إلى العناية بالنفس، وتحدثنا عن أهمية أن تهتم المرأة بصحتها النفسية والبدنية وليس بمظهرها السطحي فقط،



ووعدتكم بأن أحدثكم عن المواضيع التي تناولتها السيدة في حوارها مع زوجها في المواعيد، .... ماذا تتوقعون؟؟


الحقيقة أني لو كنت مكانها وقبل أن أتعلم فنون المداولة والحوار الزوجي، كنت قد أثرت معه التعاسة التي أشعر بها بسبب رحيله، وكنت لمته على هجره لي،.........وطبعت كنت خبصت الدنيا وأثرت فضيحة بعولي ونحيبي...

لكن السيدة التي أمتلأت عزما، امتثلت تماما لنصائح الإستشارية، ونفذتها بحذافيرها، وتأكد الأستشارية على أهمية التطبيق الدقيق للنصائح، لأنها تكون مدروسة ومتسلسلة،

المهم، أن السيدة التزمت بالتالي:

"" إن المرأة في هذه المرحلة، تتوق إلى القيام بعملية توضيح وتأنيب للزوج بشكل مباشر أو غير مباشر، متصورة أن الزوج جاهز ليستمع لها، لكن الواقع يقول أن الزوج في هذه المرحلة يصاب بعمى جزئي في كل مايمس مشاعر أو حقوق زوجته، لذلك فإنه يرفض تماما أي حوار يطرق باب علاقتهما، أو يلمح للضغوط التي تعانيها الزوجة، في الوقت الذي تكون فيه هي في أمس الحاجة لهذا الحوار.........

وتضيف الدكتورة: "" قومي بعمل مالا يتصوره، كوني مدهشة، وتغاضي عن الموضوع وكأن الحدث لم يمسك في الصميم، وكأنك تجاوزت الأمر بنجاح، وتظاهري أنك قد استعدت ذاتك منه، وهاأنت تبدأين حياتك من جديد، بقوة وابتسامة مشرقة، بدونه............"""""
(( خواتي هذه النصيحه للزوجة التي تعاني من الخيانة الزوجية فقط)).

وتضيف: """" قلت لها: حينما تقابلينه، كوني في كامل زينتك، لكن لا تنتظري منه إطارءا، وأنظري طوال الوقت في الساعة حتى قبل أن يصل الطعام، ثم انظري في عينيه بابتسامة مرحة، وبلا مبالاة لشخصة""" ((ولا تسألوني كيف فأنا لا أعرف كيف أنا أنقل ماهو مكتوب في الملزمة فقط)))......

""""" ثم ابدأي في سؤاله أو الحديث عن أشياء عامة، كأن تقولي: هذه أول مرة أزور فيها هذا المطعم، لقد نصحتني به صديقة، قالتي أنهم يقدمون مع الوجبة تذكارا جميلا من الفخار، أتوق للحصول عليه،...
أو تقولي: أعجبتني هذه الكندورة ( الدشداشة، ثوب الرجل الإماراتي) إنها تناسبك تماما، وتظهر لون عينيك الجميل، لقد أصبحت أكثر جاذبية، ثم أصمتي ............ مع ابتسامة خاصة.
أو قولي له: ماهي أخر تطورات مشروعك، أتمنى أن أسمع عنه، هلا حدثتني ......... ثم أضيفي رائع ما أسمع، اتمنى لك التوفيق، عن نفسي سأحذوا حذوك، وسأعمل بنصيحتك لي، إني الأن بصدد افتاح مشروعي الخاص، وقد أستشرت أحد المختصين في الأمر.......... ( حتى لو لم يكن ذلك حيقية)""""

وهناك أفكار كثيرة ورد منها في الملزمة سبعة وثلاثين فكرة، لفتح حوار ناجح بعيد عن المشكلة.....


طبعا لن أكتبها كلها، لأني تعبت من الطباعة، بس والله أنكم تستاهلون، وهذه الأفكار كافية علشان تعطيكم فكرة مبدأية وأنتم ابتكروا أفكار أجمل.....


وأعود وأأكد أخواتي الكريمات، وللأمانة الأدبية، أن العبارات الموجودة بين """"""""""""" هي من الملزمة، وأحب أن أذكر أن الملزمة تخضع لقانون الملكية الفكرية، وهذا مكتوب أسفل كل صفحة، ولهذا أصر على توضيح الأمر دائما، ................

وإن كان هناك من يستحق الدعاء بالخير فهي الدكتور ناعمة الهاشمي، فهي شخصيا تستحق كل الخير، وعن نفسي كلما تأملت في سعادتي الزوجية اليوم، أرسل لها رسالة شكر عبر الموبايل، لأني أتذكر فضلها.........
ولا أنسى أن هذه المرأة غيرت حياتي وأعادت لي الأمل، ونسيت أن أذكر ان ألدكتورة رغم انشغالها الدائم، إلا أنها لا تتوانى عن تقديم الدورات المجانية للسيدات الغير مقتدرات بين وقت وآخر، وأذكر أنه في إحدى المرات، رايت هذا الموقف، كنت أحضر لها دورة أقامتها بحضور ألف وتسعمئة سيدة في المسرح الوطني، وكانت بعنوان العمر الجديد، تتحدث فيها عن أهمية التغيير، وعند نهاية الدورة، أردت أن أهنأها بنجاح الدورة، فذهبت لها خلف الكواليس، فإذا بي أرى سيدة مسنة قد سبقتني إليها، وسمعتها تقول للدكتورة وهي تجهش في البكاء، ليتني تعرفت عليك في بداية حياتي، لكان حالي أفضل مما أنا عليه...............
أدركت أن العجوز وجدت لدى حديث الدكتورة حلولا لمشاكلها القديمة، التي لم تعرف لها حلا حتى ذلك اليوم.....


وهنا أكتسبت درسا لن أنساه أبدا........ علي أن أبدأ التغيير قبل أن أندم، وأنا في سن متأخرة.

وأخيرا أكرر إن كان من شخص يستحق الشكر والثناء هنا فهي الدكتورة ناعمة الهاشمي، فهذا هو حقها علينا.

وبيني وبينكم ........................... أعد لمفاجأة تسعد قلوبكم.....الله يقدرني على أنجازها.

حبيباتي رغم أن السر الأول لم يأخذ حقه من الشرح، هل تودون الإنتقال إلى السر الثاني، أم نسهب في شرح السر الأول، فالسر الأول وحده يمتد عبر ستة وخمسين صفحة ( وجهين) كتابة، ....................؟؟؟؟

لكم الخيار .......................... وأنا يا أحبائي في الإنتظار......
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
فلانة تسلمين على المتابعه :)

سمسمية يعافيج ياقلبي وصراحة اثرت فينا كلنا :)
 
إنضم
21 مايو 2005
المشاركات
6,380
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في بستان ورودي
شكلكج اليوم بتسهرينا بعد يالله عاد حطي الموضوع كامل لا تشحططينا مثل أمس هههههه صار مجهود طيب تشكرين عليه ونحن لالانتظار
 

LaSt WoMeN

New member
إنضم
8 فبراير 2006
المشاركات
7,144
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
43
الإقامة
جبال الألب
الله يسلمج يا عمري ..
و انتي تسلمين على هالجهد الطيب والله
:eh_s(15):
و تقبلي مني باقة الورد البسيطة

:eh_s(7):

:eh_s(17): :eh_s(17): :eh_s(17):
:eh_s(17): :eh_s(17):
:eh_s(17):

و ما زلنا بالإنتظار
:)
 
أ

أسيرة موني

Guest
<-واتييب الخلال والرطب و تنثبر جدام الموضوع

غميضه ماكو لبن ,, و عيزانه انزل اييب من تحت
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
لوول اميرة الورد شرايج نخليها سهاري اليوم بعد :)

والله قاعده احاول على قد مااقدر

وعاد لازم حركات التشوووووووويق وفاصل ونواصل وهالسوالف لووول


تسلمين ياعمري فلانة شلون اخذ الورد من الورد ماتقصرين


ونكمل ياحلووووووووين






موضوع يا أخواتي حساس جدا، جدا، تشرحه الإستشارية بجرأة وثقة، فذلك عملها، وتتحدث حول أمور لا يمكنني الإفصاح عنها،............ ومع ذلك سأذكر بعضها وأداري البعض واللبيب بالإشارة يفهم.

النقطة تقول: استعادة الرغبة والقدرة الجنسية عند المرأة.

تعاني الكثير من النساء العربيات وخاصة الأمهات من ضعف القدرة على إرضاء الزوج في ذلك، فما هو السبب؟؟؟؟؟

تقول الأستشارية، أن معظم النساء العربيات، لا يصلن إلى سن النضوج الجنسي، بسبب ضعف الثقافة في ذلك،

والله يا بنات ما قادرة أنقل المعلومات................. وايد الموضوع حساس.

المهم: أن الكثير من النساء يهملن الصحة الجنسية، يعني لا يهتممن بها،..... ماذا تعني؟؟

""" إن المراة التي تمارس العلاقة الحميمة مع زوجها وكانها تؤدي واجبا، لا تفلح مطلقا في إرضائه، أو حتى تأدية واجبه، فالحقيقة أن العلاقة الحميمة حساسة جدا للمشاعر، والرجل الذي لا يستشعر من زوجته مبادلته الرغبة يصبح رجلا تعيسا"""

""" لاحظت من خلال دراستي الطويلة وبحوثي أن المراة العربية لا تفقه علم العلاقة الزوجية بشكل صحيح، فهي تقوم بها إما خائفة من فقدان زوجها أو انحراف، أو من إغضابه، أو لكي ترضي ربها، لكنها لا تقوم بالعملية الحميمة من أجل سعادتها وراحتها هي، إنها لا تهتم بأن تكون هي أيضا راغبة ومتقبلة، إنها دائما متذمرة، وغير مستعدة للممارسة الزوجية"""""
لمــــــــــــــــــــــــــــ ــاذا ؟؟؟؟

لأنها لم تعرف حتى الآن كيف تستمتع بالعلاقة بصحبة الزوج، ولا تعلم أهمية العلاقة الحميمة لصحتها النفسية والبدينة والعاطفية ولجمالها أيضا.

إن الله سبحانه وتعالى من على المرأة بهذه المتعة كرحمة ونعمة، ولذلك عليها أن تستمتع بها مع زوجها، وفي ذلك لديها أجر.




تقول أيضا: أن المراة تفتقد الرغبة لأسباب نفسية أحيانا، وأحيانا أخرى لأسباب صحية، ومرات أخرى لأسباب عاطفية، لكن المراة الحقيقية هي التي تعالج هذه الأسباب وتتخلص منها تماما، لكي تنطلق إلى عالم زوجي سعيد.

أختي القارئة ذكرت الدكتورة مجموعة كبيرة جدا من النماذج عبر حكايات نسائية حزينة وسأذكر على سبيل المثال، حكاية إحدى الاخوات الوافدات للعلاج لديها من مدينة السعودية، تقول: جاءت بصحبة زوجها وهو في ذات الوقت يكون ابن عمها، وكانت المشكلة انها تصاب بحالة من الهستيريا البكائية بمجرد اقترابه منها ليمارس حقه الشرعي، وأنها مثقفة ومتعلمة، ولكنها لا تعرف لماذا لا تستطيع السيطرة على نفسها عند اقترابه منها من أجل ذلك.
وبعد جلسات عديدة أكتشفت الدكتورة ان الفتاة عانت من محاولة اعتداء قاسية وهي صغيرة ولكنها نسيت ذلك وبقي خوفها الشديد من العملية، ................. كان زوجها قد بدأ ينفذ صبره لولا نصحه صديق بأخذ زوجته للدكتورة التي عالجت مشكلتها، وهي الآن بخير وأنجبت طفلا جميلا.
قصة أخرى: تقول الإستشارية أنه في إحدى الدورات لاحظت سيدة تعترض على كل كلمة في صالح الرجل، ثم تقول للدكتورة الرجل لايستحق سوى الحرمان، فردت عليها الدكتورة: عزيزتي إن ماتتحدثين عنه هو حرمانك أنت لا حرمانه، فالرجل حينما يتعرض للحرمان بإمكانه تعويضك بامرأة أخرى، زوجة ثانية مثلا، أو عشيقة، لكن أنت كيف ستعوضينه، ..... وأضافت: إن ما تقومين به هو انتقام من نفسك وليس منه، ثم سألتها الدكتورة عن سبب حقدها الكبير على الرجل، فردت السيدة بأنه قد خانها ذات مرة و أنها لن تغفر له أبدا ، وأنها منذ كذا وكذا لم تسمح له بلمسها، وهنا قالت الدكتورة: لكن هل تاب؟؟ قالت: نعم متاكدة من ندمه، وهنا قالت لها الدكتورة: إنك تخسرين أياما جميلة من عمرك وتحرقين لحظات مهمة من حياتك في انتقام بلا مبرر، ......... انت تنتقمين من نفسك سيدتي وليس منه هو، تسامحي مع ذاتك اولا لكي تتمكني من مسامحته.

نعم يا خواتي إن أهم ما ينغص الحياة الزوجية هي الضغينة، حينما تحملين عليه ويحمل عليك، التسامح ضروري جدا.

كما تقول الدكتورة أن المعتقدات والموروثات لها دور كبير في تشكيل الخبرة والثقافة الجنسية لدى الزوجات، فمثلا تشتكي بعض الزوجات من الزوج لا يريد سوى النوم، وأنه لا يفكر في مشاعرها، لا يحدثها كثيرا، ولكنها تؤكد أن العلاقة الحميمة التي يقوم بها الزوج مع زوجته هو إعتراف بالحب منه لها، لكنه يتحدث بلغته الخاصة.[/]
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
لوووووووول اسيرة موني ياحلوج وحلو تعليقاتج ضحكتيني لمن اندمجتي مع الهجوم على بيت العنكبووت
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
ونكممممممممل


بس انا بعرف على اي اساس تقرر شخصية شرقية ولاا غربية ولاا جنوبية ممم مااري ماادشت ببالي هالنقطه !!


المهم نكمل

أخواتي .......... أشدد ألف مرة على عدم التأثر بالحكاية..... لأن كل زوج يختلف عن الآخر، يعني الطريقة التي استعدت بها زوجي تناسب شخصيته، لأنه شمالي غربي تثيره المرأة العاملة، ذات الشخصية المستقلة، بينما هناك رجل جنوبي تثيره المرأة التي تدقن فنون الإستمتاع في الحياة وتغدق عليه بالتدليك والمساج، والرجل ذو الشخصية الشرقية يحب السيدة الأنيقة جدا والمثقفة كثيرا وست البيت المنظمة......... وأيضا هناك الغربي غربي، يعني يحب المرأة المتحررة في أفكارها وعايشة حياتها............. وهكذا........... توجد ثماني نماذج من الشخصيات في العالم...........

يتم تحديد الشخصية من خلال معرفة فصيلة الدم، ومن أختبار عبارة عن أسئلة عن زوجك تحدد الدكتورة من خلاله طريقة التعامل معه.

وفي إحدى المحاظرات قالت هذه الحكاية..........""" لقد جاءتني إحدى العميلات تشكو أهمال زوجها وعملت لها برنامج ومن ضمن البرنامج أن تقوم بإثارة غيرة زوجها عن طريق حركة تعملها، وهي أن تمسح كل الأرقام من هاتفها كلما جاء ليراه، وهكذا أصبح الزوج يشعر بأنه قد يخسر زوجته وبدأ يراقبها، وأصبح طوال الوقت يفكر بها ، وصار يراجع نفسه كثيرا هل كان أهماله هو السبب، هل زوجته تخونه، وطبعا هي لم تكن تخونه لكن هذه الحركة جعلته يهتم بها من جديد، وقام بعقد حوار مصالحة معها وترك المعاكسات نهائيا، واعتذر منها كثيرا، خاصة بعد أن علم أنها كانت تحاول لفت انتباهه أكثر وقالت له :: أنظر كما احترقت غيرة علي أحترق عليك غيرة كل يوم حين تمسح أرقام هاتفك، وتضع عليه الرقم السري"" وهكذا عالجت زوجها،

ومن فرحتها بالعلاج قامت العميلة بنقل التجربة لصديقتها في العمل، والتي ذهبت لتطبقها على زوجها، وعندما مسحت الأرقام، صفعها زوجها وظربها وبهدلها، وأخذها إلى بيت أهلها، ......... وفي النهاية عندما علمت الدكتورة زعلت وايد وايد، وقالت"" إن كل علاج وكل نصيحة أعطيها لكل سيدة هي خاصة بزوجها، كالدواء لا يصح تبادله مع الصديقات، إنه مخصوص لحالات معينه""" يعني ماينجح مع زوجي قد لا ينجح مع زوجك، لكن زوجي يحب المرأة التي تحب العمل وتعتمد على نفسها لذلك اختارني منذ البداية، أخي جنوبي يحب المرأة التي تدقن فنون الإستمتاع وزوجته أخذت استشاره، وهي كل اسبوعين تقوم بعمل برنامج خاص بالإستجمام لها ولأخي.،،،،، لكنها لا تعمل،،،،،،،،، لأنها لم تجد عمل،

أول نصيحة أخذتها من الدكتورة :: لا تخبري زوجك بموضوع الأستشارات، وعندما يسألك عن سبب زيارتك للمركز قولي له دورات نسائية، أجعليه يشعر بأن التغيير نابع من ذاتك، وحينما يسألك قولي له أنا هكذا منذ عرفتني لكنك لم تلاحظ"" حينما قلت لزوجي هذا ............ نظر لي باستغراب، شك في نفسه .......

ثم ان التغيير مدروس يعني يأتي بتسلسل جميل........... ولله ياريتني أقدر اسعدكم أكثر
بس هذه حدود معرفتي


الواقع أني سألت الدكتورة ذات يوم لماذا تصرين على عدم مواجهتي لزوجي بما فعله بي، أليس من المفروض أن أواجهه، خاصة وأني أملك الدليل؟؟""" قالت: أسمعي يا أم بسمة، يصبح الرجل أعمى حينما تدخل حياته أمرأة أخرى، فيسهل عليه أن يؤذي زوجته، يسهل عليه أن يهين كرامتها، يسهل عليه أن يقضي على علاقته بها، لأنه يكون مندفعا نحو الأخرى،........وحينما تصارحه الزوجة وهي في ضعفها يستغله فيها لأنه يعلم تمام العلم أنها لا حول لها ولا قوة، وهكذا يصبح متمردا قاسيا، متجبرا عليها، فيهينها أكثر ويبدا في تهديدها،،،،،،،،،
والمأساة الأكبر هي حينما يرقب ردة فعلك، يقول لقد خنتها واقصى ما فعلته زعلت في بيت أهلها، إذا فلا خوف من خيانتها من جديد، إنها في كل مرة سترحل إلى بيت أهلها وتريحني منها، وعندما تموت من الندم ساذهب وأحضرها وأملي عليها شروطي ............
ومع الأيام تفقد المرأة الثقة في نفسها، وتصبح في بيته مجرد خادمة لا أكثر، وتعتقد المرأة أن الرجل قد يعود ذات يوم لكنه لا يعود فهو ينتقل من واحدة للأخرى لكنه لا يعود............

وصدقوني لو كنت صارحت زوجي بخيانته في ذلك الوقت وأنا ضعيفة لكان قد مسح بي الأرض، فهي بكل المقاييس تمثل له الحلقة الأقوى ولم يكن مستعدا ليخسرها................




لا تصارحن أزواجكن حينما تعلمن بالخيانة، فذلك أذلال لكن
أعملن بهذه النصيحة


تقول الدكتورة في مستهل هذا القسم::
أن إحدى عميلاتها، قصدتها في حالة أنهيار شديد جدا، وغير مصدقة لما تسمع، بعد أن وضعت لمدة يوم كامل جهاز تسجيل صوتي في سيارة زوجها، وتقول السيدة أن زوجها تغير عليها كثيرا في الثلاثة أشهر الأخيرة واصبح لا يطيقها نهائيا ويرفض الجماع معها، ويقرف منها وينتقدها دونما سبب، وكل يوم يطلع بمشوار لدبي، بعذر أو بدون عذر، فلعب الفأر في عبها، وقالت علي أن أعرف ما السبب، وشكت في إمكانية وجود علاقة ما في حياته، فوضعت له جهاز التسجيل، لعلها تجد عن طريقه جواب لحيرتها الشديدة، وفعلا قامت بوضع الجهاز،
المهم، أنها في ذلك اليوم أستيقظت منذ الصباح الباكر، ودست الجهاز في السيارة، في مكان آمن، وهذا الجهاز يعمل في حالة وجود الصوت وينطفأ حينما لا يوجد صوت وهو جهاز متطور جدا وحساس ويلتقط الموجات الصوتية بدقة ونقاء،
وعند السابعة من صباح ذلك اليوم قاد زوجها السيارة إلى العمل، ومن هناك أتصل بها وأخبرها أنه لن يأتي على الغداء، لأنه سيذهب لمطار دبي ليستقبل صديق عمره القديم القادم من بعثة دامت سنة،... ارتاحت أختنا للأمر فلعل ذلك يكون سببا في إكتشاف ما يفعله الزوج من ورائها.
وعند فجر اليوم التالي وبعد أن خلد زوجها للنوم تسللت بخفة للسيارة واستلت المسجل من مكانه بهدوء وعادت به للمنزل، وفي السابعة صباحا وبعد مغادرة زوجها البيت احضرت المسجل وبدأت تسمع المحادثة وهذا نصها كما ورد في الملزمة:

شو أخبارك، وأخبار أمريكا
الحمد لله، غربة وهم وتعب لكن سنوات وتعدي إن شاء الله.......
.............................. ............ حديث بين صديقين قديمين
وفي أثناء الحديث رن هاتف الزوج" ألو هلا بعمري هلا هلا بالغالية هلا بروحي""
"" والله يانج وحشتيني موت، بس شو أسوي بعد الظروف ياحبيبتي"
"" نعم كلها ثواني وأكون عندج فديت عمرج"" وأغلق الزوج السماعة، ليسأله صديقه، "" هذه أم خالد"" فيجيب أبو خالد "" أي أم خالد أي بطيخ، خبرك عتيج، أم خالد أقول لها فديت عمرج، هذه وايد عليها السلام عليكم"" جيه شو السالفة"" السالفة إني تزوجت في السر، وعايش مع وحدة سنيورة من دبي وأم خالد ماتدري عن شي"" يابو خالد تبيع العشرة، أم خالد مسكينة، أم عيالك"" روح زين، أم عيالك وأم عيالك، بس عيل، شوف أنا بني آدم ومن حقي أعيش مثل خلق الله، واتهنى وأشوف عمري"" يعني أم خالد قصرت وياك في شي"" لا إله إلا الله، شوف أنا وين وهو وين، أم خالد اشو أللي انت اتكلم عنها، شوفني زين، شو رايك فيني"" ماشاء الله عليك محلو وراد شباب"" هيه نعم لازم، مادام الحرمة اللي خذتها شباب لازم أنا بعد أصير شباب، لكن أم خالد يوم أغازلها قالت خل عنك هالخرابيط حنا كبرنا، ويوم أقولها قومي بنسافر قالت والعيال، ويوم أطلب منها اتعدل قالت حق شو، والحين صايرة من متنها خيشة بطاط، لا تروم تمشي ولاتحرك، وبعد كل هذا تباني أيلسلها"" يعني طلقتها"" لا حشى حرمة يالسة لبيتها وتربي عياله، أم عيال على ماتقول لكن هناء، الله يبارك فيها حرمة سنعة، حرمة صدق حرمة، ياخوك علمتني لبس البيجاما، وأنا طول عمري ماعرفت غير الوزار، وعندها من أدخل أشوف البيجاما على السرير، ومعطرة ومبخرة، والشموع في كل غرفة ورف، والعطور والبخور، والدنيا، والبانيو مسوية فيه الورد وتارستنه عطور، أسبح وأكيف وهيه ويايي، ومايخفى عليك مرتاح ياخوك مرتاح على الآخر"" و في السر"" والله لو إنها اتريد لماخليت بشر على هالأرض إلا وعلمته بزواجنا، ونزلت إعلان زواجنا في كل تلفزيون وجريدة، بس الله يخليك الحرمة مطلقة، وعندها بنتين، وتخاف لو درا أبوهم بزواجها، يسقط الحضانة منها، تعرف بعد تراها ام"" وشو يصير لو درت أم خالد"" عساها تذلف، ضيعت عمري في هم ونكد، ولا من خيرها ولا من كفاية شرها، أسمع يوم إني خطبت هناء، قدمت لي هدية عبارة عن زيوت استحمام طبيعية، وعطور وأملاح للحمام، أحترت وين بوديهم، قمت وأخذتهم البيت، ويوم شافتهم أم خالد، قالت وش هالزينة، حطها على المكتبة في الصالة، قلت لها هذه زيوت تنحط في الحمام، قالت أنت مجنون هذه زينه، يعني الحرمة غشيمة ما تعرف شي عن الدنيا، ولا ودها تعرف، خلها في ظلالها ما ودي تفوق، خلها، ما منها فايدة""
الحديث بين أبو خالد وصديقه دام لساعتين، ومدة التسجيل ثلاث ساعات،

انتظروني لأخبركم المزيد عن المحادثة، ولتعرفوا ماذا تعني قبلة الرقبة، وعلامات المص على صدر ورقبة أبو خالد له، وماذا تمثل له عيون هناء المشتاقة، وهل كان بإمكان أم خالد المنافسة، أم أنها استسلمت ..؟؟
 
إنضم
1 أغسطس 2005
المشاركات
7,398
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بعد عمري منورة

كلام الدكتورة وااااااااااااايد مفيد

والمشكله ان الحريم دايما متهورات وكرامتي واهلي وما محتاجه لك عندي عيالي واهلي ومعاشي

ومن هالحجي...................ززلكن الوحده لو تفكر عدل وتشوف حياته بعد عشر عشرين سنه شلوووووووووووون راح تكون؟؟؟؟؟

جان نست كل هالكلام وطبقت كلام سيد البشر جهاد المرأة زوجها

ويعطيج العافيه

وعسى الله يهون عليج وعلى كل من تحبين يارب
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
ونكمل حكاية بطلة المخابرات الزوجية أم خالد:

طبعا الحديث استمر بين أبوخالد وصديقة القادم من السفر، "" اسمع بنزلك في السوق تتبضع هدايا للأهل وبسير لحرمتي ساعتين وبردلك"" خير إن شاء الله "" ((للتوضيح يشتري المسافرون هداياهم من دبي لأسعارها المناسبة))
وطبعا ذهب أبو خالد لزوجته هنا، وتوقف الجهاز عن التسجيل، وبعد ثلاث ساعات"" تأخرت مابغيت اترد"" سامحني والله إني ماودي اروح"" بل شو هذا شو فيك تعبان وحالتك حالة، بعدين شو هذا اللي في رقبتك جيه أنته ساير مضارب"" أسمع شو يقول، بتسوي عمرك ماتعرف يعني، هذه بوسات ومص، شوف تفرج، بذمتك مب شي يشرف، الواحد يحس أنه ريال مرغوب"" الله يهني سعيد بسعيدة"" الله يهني بوخالد بهنا"".

كانت هذه المحادثة بمثابة القاضية للمرأة المسكينة أم خالد، وتقول الدكتورة أنها كانت تبكي بغيظ شديد وتتهمه انه السبب في تخلفها، وانها ستطلب الطلاق،
لكن الدكتورة نصحتها بالهدوء، ووعدتها أن تعلمها كيف تصبح أمراة عصرية ومتجددة وتبهر زوجها، فسألتها أم خالد هل ستساعديني في تطليقها منه، قالت الدكتورة كل شيء أساعدك فيه إلا الطلاق فتلك مهما يكن زوجته، لكن سأساعدك على استعادة حبه، واهتمامه بعد أن هجر فراشك وكره جانبك.

وهكذا بدأت الخطة الخاصة بأم خالد وهي السر الثاني،

والسؤال هل تتقنين فن الحب، وهل تعرفين كيف تحبين زوجك، إن الحب فنون، والزوج له برستيج خاص للتعبير له عن الحب






هل تحبين زوجك حقا؟؟ هكذا سألتنا الدكتورة في المحاضرة وطلبت من كل واحدة ان تكتب وتعبر عن سبب حبها لزوجها. ويال هول المفاجأة بعد التحليل أتضح أنه لا توجد أمراة واحدة في تلك الدورة تفهم كيف تحب زوجها.
السؤال الثاني كيف تعبرين عن حبك له؟؟ بالكلام، بالنظرات باللمس
طبعا أغلب النساء جاوبن بالكلام، والصحيح باللمس
لأن الرجل يقتنع بماتفعلين وليس بما تقولين
السؤال الثالث هل تحبين أعضاؤه..؟؟ شو رايكم في السؤال
طبعا في حيرة، بعض النساء في المحاضرة قالوا نعم والبعض الأخر قالوا يعني
معنى السؤال هل تحبين لعق أذنيه، أو تقبيل شفتيه، هل تستمتعين بمداعبة الإماكن الحساسةبالطريقة التى تثيرهو تعجبه هل تحبين ذلك أم تقرفين؟؟؟
هذا هو السؤال الأهم، والذي كدت أموت وأنا أكتبه من الخجل والحمد لله كتبته.
إن الرجل في العالقة الجنسية يصبح كالطفل بحاجة إلى الشعور بالقبول إذ تكون حاجته ملحة ويكون راغبا في أن يرى زوجته أيضا راغبة به، لأن هذا يعطيه الثقة ويفتح نفسه للعلاقة أكثر.
دللليه جنسيا وداعبيه بكل الطرق، وساعديه على الإستمتاع، ولا تقفي أمامه متفرجة.


أخبرتنا الدكتورة عن رجل أرسل فاكس خطيييييييييييييييييير بعد أن اشتكته زوجته للمركز، ويقول في الفاكس أنه في بداية الزواج سمع من أحد أصدقائه عن مداعبة الزوجة للمنطقة الحساسة عند الرجل وأراد أن يجرب وذهب لزوجته حلاله وطلب منها لكنها قابلته بالإستنكار والنفور وقالت له أنت مجنون لا يمكن أن أفعل ما تطلب، وبعد ذلك قام بعمل علاقة من أمرأة فقط لأنها تعرف هذه الحركة، وطبعا مافيه داعي أشرح أكثر أنتو فاهمين قصة الموزة، ولعق الموزة.

لا يصدق الرجل كلمة حبيبي من زوجته حتى تحب أعضاؤه وتداعبها وتعشقها وتعبر له عن ذلك بمناسبة او من غير مناسبة.


والحين علشان توصل الفكرة أكثر، سأسرد لكم حكاية ستقشعر لها أبدانكم وستكون لكم درسا لن تنسوه، بعد أن أصبحت في حياة كل من حضرت الدورة درسا قاسيا..
 
إنضم
28 مارس 2005
المشاركات
9,485
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
USA-TX
حكاية غريبة عجيبة عن ظروف الحياة وعن تغير الإنسان بين يوم وليلة أقدم من خلالها فكرة عن السر الثاني

تقول الدكتورة أن أحد الفاكسات وصلتها من احد المتزوجين وسنسميه سالم يحكي فيها تجربته الخاصة مع الخيانة الزوجية وهذا نص الخيانة...... أقصد الرسالة (( منقول بتصرف لأن أسلوبه في الكتابة عامي وانا ترجمته لكم)):
"""سيدتي الفاضلة الدكتورة الهاشمي، لقد أكتشفت مؤخرا بأن زوجتي المصون تقوم بزيارتك وأنها تحاول البحث عن حل لمشكلتنا عندك، وهي لا تعلم أني أراقبها وأعلم بزياراتها لك، وأتمنى منك ان لا تخبريها أني أعلم.
دكتورتي الكريمة إن زوجتي تغيرت كثيرا بعد زيارتها لك، وتبدلت لم تعد زوجتي السابقة، وأنا كنت أحبها ولا زلت أحبها، ولكن حدثت ظروف هي التي دفعتني لخيانتها، إذ أنها لم تكن هكذا أقصد انها لم تكن بهذا الجمال ولا بهذه الشخصية ولا بهذا الغموض، ولم تكن تعرف عن الحياة الجنسية سوى النوم .
الآن تغيرت وأصبحت أجمل، وأنا أنتبهت لها أخيرا، واريد استعادتها، فمنذ أن تغيرت ماعادت كما كانت، أصبحت تهملني وتقسو علي، وترفض أن تسامحني على خطئي الماضي، وساحكي لك ماحدث لكي تحكمي بنفسك....
تزوجتها عن حب ومن المأكد أنها أخبرتك، فهي بنت عمي، وبعد الزواج عشنا معا حكاية حب جميلة، وألفت انتباهك أني لم أدخل علاقات جنسية محرمة أبدا قبل الزواج، كانت لي علاقتين عن طريق الهاتف وقطعتهما بمجرد الزوج، وعندما تزوجنا كان كل شي بيننا مثالي، حتى أنجبت الطفل الاول...في فترة الأربعين بعد الولادة بثلاثة أسابيع، أصبحت لا أقوى على المقاومة لقد تركتني وحدي في المنزل وقضت فترة النفاس في بيت أهلها، فذهبت اليها بعد ثلاثة أسابيع وأنا في حالة إثارة ومتعب، وعرضت عليها أن نمارس ((....)) من الخارج بالمداعبة، لكنها رفضت وقالت إن هذا نذير شؤم وقد يصيبها بمرض لا أعرف ماذا اسمته ، وبصراحة أنا أسمع أن أصدقائي يمارسون العلاقة من الخارج طوال فترة الحيض أو النفاس عند الزوجة ولا مشكلة في ذلك.

في نفس اليوم وعند المساء دعاني احد أصدقائي لأسهر معه في شقته وهو عازب، وهناك فاجأني باثنتين فحاولت الخروج والإستئذان منه، لكنه ألح علي بالبقاء وقال لن نفعل شيء سنجلس نتسامر ونتحدث معهن و نقتل الوقت.

كانت النساء شبه عاريات، وبعد قليل قامتا ترقصان وتتمايلان ، وبعدها أخذ صديقي أحداهن وهي عشيقته منذ زمن لغرفته وبقيت أنا بصحبة الاخرى، حاولت ان أقاوم أغراءها لي، وهي تحاول جذبي تحدثنا وعندما خفت على نفسي استأذنت وخرجت.وحالما وصلت البيت اتصلت بزوجتي وطلبت منها أن تستعد لأني سأمر عليها وآخذها للبيت وشرحت لها معاناتي ، وطبعا لم أخبرها عما حدث بيني وبين الفتاة، وتفاجأت بإصرارها على أنهاء فترة النفاس دون اي تلامس بيني وبينها، شعرت بقهر شديد ودعيت عليها ، وانحسرت في فراشي متألما، وفجاة طافت المراة الاخرى على بالي، وبدات اتخيلها وهكذا أرحت نفسي بنفسي.

في اليوم التالي دعاني صديقي من جديد، ولم أمانع، وبعد أن رقصتا وبعد أن دخل صديقي مع عشيقته، اقتربت منها وبدات تغازلني فحاولت مباشرتها، لكنها أوقفتني....................(( إنها مفاجأة كبرى هزت كيان سالم البسيط وفتحت عينيه على عالم جديد جديد)))

نقطة التحول الكبيرة في حياة سالم.......... انتظروا المفاجأة، لماذا اوقفته...؟؟؟ ولماذا يصر على الزواج منها؟؟ وماذا أكتشف سالم مع هذه الفتاة؟؟
 

ام مارية

New member
إنضم
7 أغسطس 2005
المشاركات
1,203
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مشكووووره منوووووره عيشتينا جو ثاني

فعلا ممتعه القصه

الله يعطيج العااافيه فعلا من خلال القصه فتحت عيونا علي اشياء وايد كنا مانعرفها واشياء غافلين عنهاز

وبالنهايه تبقي المراه ضيعفه ولاحول ولا قوه لها