أم ملاك
New member
- إنضم
- 11 يناير 2005
- المشاركات
- 1,615
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
- العمر
- 43
«اللمسة بخمسة» في صالة بلياردو بالسالمية عارضات الأجساد 13 يسهرن مع الشبان حتى الفجر
كتب فيصل الحمراني: عارضات «الأجساد» و«الغنج على الطريقة الفيليبينية» يستعرضن أمام المتعطشين للاغراء من شبان الليل والفجر الذين يسهرون في صالات البلياردو.
وتستعرض فتيات «الدلع الليلي» ويتمايلن بأجسادهن وسط التجمعات الشبابية معلنات عن «رغبة جامحة» في التعاطي مع أي مستجد أو التعامل مع الحالات وفق قانون الطوارئ الخاص بهن والذي يعتمد على نظرية «الجسد مقابل المال».
«المنتهيات» اقامتهن والمتغيبات عن كفلائهن، شكّلن شبكة «استعراضية» يديرها أربعة فيليبينيين، حيث يقومون بترتيب اللقاءات مع الراغبين في المتعة الحرام.
«أسد حولي»، مدير مباحث حولي العقيد الشيخ أحمد العبدالله الخليفة ومساعده العقيد صالح غنام العنزي كلفا النقيب فرز الديحاني والملازم أول عبدالعزيز المطوع بضبط شبكة «إغراء» تعمل في بعض صالات البلياردو والنوادي الصحية وزبائنها من الشبان المنحرفين في منطقة السالمية.
وتوصل رجال مباحث حولي الى «بؤرة الفساد في صالة بلياردو بمنطقة السالمية يتردد عليها عدد كبير من الشبان، وفي هذه الاثناء تزايدت شكاوى الأهالي من أن أبناءهم يذهبون الى بعض الصالات وينفقون مبالغ كبيرة وان الشكوك تساورهم في ذلك، وتبين ان «الصالة المشبوهة» تقدم خدمات ليلية للراغبين من الفاسدين، خاصة ان العاملات اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 20 و25 عاماً وهن من الجنسية الفيليبينية يرتدين ملابس اغراء فاضحة ويقمن بعمل حركات مثيرة اثناء الوقوف أمام زبائن الصالة لتسجيل طلباتهم، ويبتسمن ابتسامات تعتبر «كرتاً أخضر» لطلب المزيد من الطلبات، وكل شيء بـ «حسابه».
«أسد حولي»، العقيد الشيخ أحمد العبدالله الخليفة وضع خطة دهم وأمر رجاله بتنفيذها واعتقال مروجات الفساد ومن يقف وراءهن، وليل أول من أمس نفّذت الخطة - حسب الأصول - وتم اعتقال 13 فتاة من الجنسية الفيليبينية اثناء عملهن في الصالة، وهن من المنتهية اقاماتهن والمتغيبات عن العمل، واعترفن ان اربعة سماسرة يديرون العمل.
وأبلغت مصادر أمنية «الرأي العام» ان «الشبان الذين شملهم التحقيق أفادوا ان الفيليبينيات يطلبن خمسة دنانير مقابل «لمس أجسادهن اثناء حضورهن لتسجيل «طلبات» في الصالة مثل بيرة دون كحول أو عصير طازج أو قهوة».
أحمد الخليفة: حملات دهم لـ «صالات جديدة» وسنطارد المتاجرين بالنساء في الكويت
أعلن مدير مباحث حولي العقيد الشيخ أحمد العبدالله الخليفة ان رجال المباحث سيشنون حملات على مظاهر الرذيلة.
وقال بعد ضبط «شبكة الاغراء» ان بعض صالات البلياردو والنوادي الصحية تقوم بتشغيل الوافدات لاغراء الزبائن وان الاجراءات سوف تطالهم لمخالفتهم للقوانين مؤكداً «ان عيون رجال المباحث سترصد التحركات أولاً بأول».
وتابع الشيخ أحمد العبدالله الخليفة «ان دخول وافدات البلاد بكروت زيارة وتشغيلهن من قبل البعض أمر مخالف ولابد من منع هذه الفئة من العمل في الصالات والنوادي، خاصة ان هذه الأماكن يرتادها شبان في أعمار صغيرة، مؤكداً ان ادارة حولي عازمة على ملاحقة تجار الاقامات اذا أثبتت التحقيقات انهم أحضروا نساء بقصد الاتجار بهن في داخل البلاد», وقال «ان رجال مباحث حولي في صدد دهم عدد من صالات البلياردو والنوادي الصحية للحد من الممارسات غير الأخلاقية».
وختمت المصادر الامنية «انه سيتم احالة المتهمات الى الجهات الطبية لمعرفة ان كن مصابات بأمراض خطيرة مثل الايدز ام لا».
كتب فيصل الحمراني: عارضات «الأجساد» و«الغنج على الطريقة الفيليبينية» يستعرضن أمام المتعطشين للاغراء من شبان الليل والفجر الذين يسهرون في صالات البلياردو.
وتستعرض فتيات «الدلع الليلي» ويتمايلن بأجسادهن وسط التجمعات الشبابية معلنات عن «رغبة جامحة» في التعاطي مع أي مستجد أو التعامل مع الحالات وفق قانون الطوارئ الخاص بهن والذي يعتمد على نظرية «الجسد مقابل المال».
«المنتهيات» اقامتهن والمتغيبات عن كفلائهن، شكّلن شبكة «استعراضية» يديرها أربعة فيليبينيين، حيث يقومون بترتيب اللقاءات مع الراغبين في المتعة الحرام.
«أسد حولي»، مدير مباحث حولي العقيد الشيخ أحمد العبدالله الخليفة ومساعده العقيد صالح غنام العنزي كلفا النقيب فرز الديحاني والملازم أول عبدالعزيز المطوع بضبط شبكة «إغراء» تعمل في بعض صالات البلياردو والنوادي الصحية وزبائنها من الشبان المنحرفين في منطقة السالمية.
وتوصل رجال مباحث حولي الى «بؤرة الفساد في صالة بلياردو بمنطقة السالمية يتردد عليها عدد كبير من الشبان، وفي هذه الاثناء تزايدت شكاوى الأهالي من أن أبناءهم يذهبون الى بعض الصالات وينفقون مبالغ كبيرة وان الشكوك تساورهم في ذلك، وتبين ان «الصالة المشبوهة» تقدم خدمات ليلية للراغبين من الفاسدين، خاصة ان العاملات اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 20 و25 عاماً وهن من الجنسية الفيليبينية يرتدين ملابس اغراء فاضحة ويقمن بعمل حركات مثيرة اثناء الوقوف أمام زبائن الصالة لتسجيل طلباتهم، ويبتسمن ابتسامات تعتبر «كرتاً أخضر» لطلب المزيد من الطلبات، وكل شيء بـ «حسابه».
«أسد حولي»، العقيد الشيخ أحمد العبدالله الخليفة وضع خطة دهم وأمر رجاله بتنفيذها واعتقال مروجات الفساد ومن يقف وراءهن، وليل أول من أمس نفّذت الخطة - حسب الأصول - وتم اعتقال 13 فتاة من الجنسية الفيليبينية اثناء عملهن في الصالة، وهن من المنتهية اقاماتهن والمتغيبات عن العمل، واعترفن ان اربعة سماسرة يديرون العمل.
وأبلغت مصادر أمنية «الرأي العام» ان «الشبان الذين شملهم التحقيق أفادوا ان الفيليبينيات يطلبن خمسة دنانير مقابل «لمس أجسادهن اثناء حضورهن لتسجيل «طلبات» في الصالة مثل بيرة دون كحول أو عصير طازج أو قهوة».
أحمد الخليفة: حملات دهم لـ «صالات جديدة» وسنطارد المتاجرين بالنساء في الكويت
أعلن مدير مباحث حولي العقيد الشيخ أحمد العبدالله الخليفة ان رجال المباحث سيشنون حملات على مظاهر الرذيلة.
وقال بعد ضبط «شبكة الاغراء» ان بعض صالات البلياردو والنوادي الصحية تقوم بتشغيل الوافدات لاغراء الزبائن وان الاجراءات سوف تطالهم لمخالفتهم للقوانين مؤكداً «ان عيون رجال المباحث سترصد التحركات أولاً بأول».
وتابع الشيخ أحمد العبدالله الخليفة «ان دخول وافدات البلاد بكروت زيارة وتشغيلهن من قبل البعض أمر مخالف ولابد من منع هذه الفئة من العمل في الصالات والنوادي، خاصة ان هذه الأماكن يرتادها شبان في أعمار صغيرة، مؤكداً ان ادارة حولي عازمة على ملاحقة تجار الاقامات اذا أثبتت التحقيقات انهم أحضروا نساء بقصد الاتجار بهن في داخل البلاد», وقال «ان رجال مباحث حولي في صدد دهم عدد من صالات البلياردو والنوادي الصحية للحد من الممارسات غير الأخلاقية».
وختمت المصادر الامنية «انه سيتم احالة المتهمات الى الجهات الطبية لمعرفة ان كن مصابات بأمراض خطيرة مثل الايدز ام لا».
