قصه خياليه 100% و مافيها ولا بطل حقيقي لان ساعات الخيال يكون احلى من الواقع
القصه طويله بس راح اتشدكم و ياليت الي تقراها تعيشها بخيالها :aha:
بمطار الكويت
ام محمد اخت زينه و اهيه تبجي ؛ زيونه خلي بالج على نفسج و طمنيني عليج
, زينه :اكيد اكيد لا تحاتين
و لمت اختها حيل وقالت لها: ام حمودي انت ما قصرتي معاي من ماتت امي كنتي امي و اختي و رفيجتي.
ام محمد: الله يشهد ان ما ودي تسافرين شفيها الجامعه بالكويت ما تقوليلي .
زينه :مافيها شي بس انا ابي اروح امريكا و يتلي الفرصه ليش لا !
ام محمد :ماكو فايده فيج عنيده يلا روحي لا تاخرين قاعدين ينادون على رحلتج
. و سلمو على بعض و مشت زينه و مشاعرها مختلطه سعيده حزينه مرتاحه متضايقه اقعدت بالطياره و مر شريط حياتها جدامها . زينه عمرها 10 سنوات بالمدرسه تلعب بالساحه رفعت راسها شافت الاخصائيه واقفه
زينه : ,ابله انا ما سويت شي والله بس قاعدين نلعب
,الاخصائيه تمسح على راسها وتوديها غرفتها دخلت زينه لقت زوج اختها وقف خذاها و شكر الاخصائيه و مشى
زينه:. شفيك عمي ( اتسميه عمي لان كبير حيل بالنسبه لها )؟
بو محمد: زينه انت راح تقعدين عندنا جم يوم.
زينه: وناااسه و ماما بعد
. بومحمد :؛لا ماما راحت عند ابوج .
زينه نزلت راسها و تبجي من غير صوت فهمت على طول كانت وايد ذكيه . بو احمد ريال جاف بس طيب اسلوبه دفش بس عاملها نفس ما يعامل عياله . و عاشت زينه عند اختها لما صار عمرها 15 سنه مات بو محمد بحادث سياره . حياتها كانت عاديه و كان حلمها اتسافر بره تدرس و تكتشف الحياة و تصير دكتوره بالجامعه تخرجت متفوقه و قدمت على بعثه و انقبلت بجامعه راقيه بامريكا بكلية اداره الاعمال . كان عندها خال واحد ما يدري عنها و اذا شافها يمكن ما يعرفها فكانت اختها ولية امرها و اختها انسانه طيبه بالكويتي على ويهها .
صفات زينه طيبه طفوليه مرحه منفتحه بس بحدود شكلها خارجيا طولها 167 جسمها مرسوم انثوي شعرها ناعم لونه الطبيعي بني غامج جدا كل شي بويهها مرسوم من خشم لشفه و عيونها بروحها قصه وسيعه و لونها نفس لون السما اذا شفتيها لازم تسرحين بالوان عيونها بس ما كانت بيضه حيل يعني عاديه حنطيه و اهيه تدري انها جميله بس هالشي ما كان ماثر عليها لان تعودت عليه من اهيه صغيره ان اي احد يشوفها يشهق فيها يمكن الي منعها من الغرور شعور النقص انها اقل من البنات ما عندها ابو و بعدين صار ما عندها ام كانت تعوض شعور حرمانها من الحنان لحنان لكل الي حوالينها .
بامريكا
انفتح باب المطار طلعت زينه هفها الهوا البارد ابتسمت و قاطعها سايق هندي ياخذ شنطها يحطهم بالتكسي ركبت و قالتها اسم الكليه و قعدت طول الطريج تامل الشوراع و ديره الجديده رن تلفونها
زينه :الوو ,
ام محمد :زينه الله يهداج وينج ما تدرين قاعده احاتيج
,زينه: اوو حبيبتي اختي توني راكبه التكسي لا تحاتين كل شي اوكي .
ام محمد :هذي اولها يا زينه عيل ينعاف تاليها
زينه: يلا عاد ام حمود عن الدلع .
اوصلت غرفتها بالسكن االخاص بالجامعه و كانت خايفه شويه افتحت الباب لقت بنت حاطه ايبود و قاعده على الفراش تهزز وشكلها اجنبيه البنت ارفعت راسها
قالت: ووواوو انت روميت
ردت زينه :ايه انا اسمي زينه من الكويت
وانا كرستي من بوسطن
و قعدو يتكلمون و يتعرفون على بعض و حبو بعض حييل كانت افكارهم وحده و نفس تخصص الدراسي و كرستي بعد امها متوفيه يعني في نقاط وايد مشتركه بينهم بعد جم ساعه من سوالف
كرستي قالت: زينه مو يوعانه
زينه :اممم
كرستي :شنو قاعده تفكرين ههاهاهاها
زينه :انا ما احس باليوع وايد اغلب الوقت انسى اكل
كرستي :علشان جذي عندج هالجسم يلا يلا قومي انا انسانه طبيعيه و يوعانه
زينه :وين انروح ؟!
كرستي: ملتقى الاحبه قوووومي
