شريك الحياة الاتكالي
.
.
1- الحياة الزوجية تعاون ومشاركة في المسؤليات والالتزامات الاسرية اذ يتفق الشريكان على أن يؤدي كل منهما المسؤليات التي تتناسب وقدراته
.
.
2- والطبيعي أن تتولى الزوجة المسؤليات الخاصة بداخل البيت والرجل يتحمل المسوليات خارج البيت .
.
3- ان التعاون بين الشريكين يدل على نضجهما واتزان شخصيتهما واحساسهما بالمسؤلية
.
.
4- لكن يحدث ان يتزوج شريك الحياة بآخر اتكالي واعتمادي الى درجة الطفولة فالزوجة التي لاتحسن التصرف ولاتتحمل مسؤلية البيت هي امرأة ذات شخصية طفولية اعتمادية الى اقصى حد
.
.
5- والرجل الذي يتنصل من مسؤلياته ويرمي الحمل والاعباء على زوجته هو رجل ضعيف الشخصية يفتقد الى حس المسؤلية
.
.
6- فاذا كان الزوج اتكالي ينبغي على الزوجة أن تدربه على حمل المسؤليات بدءاً من الاشياء الصغيرة وحتى الكبيرة ، يعني أن تربيه منذ الصفر وتشجعه وتحفزه بكلمات تشجيع دون تجريح او اهانه لانه نشأ مدللاً لم يتدرب في بيت اهله على المسؤليات والخطأ ان تتحمل الزوجة مسؤليات زوجها وتتركه دون تدريب فبالصبر يتغير الزوج والتجارب تثبت ذلك .
.
7- ايضاً الزوجة الاتكالية تحتاج الى صبر الزوج وتحمله ، فيبدأ في تدريبها على دخول المطبخ مثلاً ويوجهها بمحبة وتشجيع لتحاول ان تطبخ حتى لو جاءت الاكلة دون المستوى المهم المحاولة ومع الايام تتعود على تحمل المسؤليات الاخرى .
.
8- مهمات الزوجة مثلاً الاشراف على البيت، تدريس الاولاد ، الطبخ ، التنظيف ، الترتيب
التعاون مع الزوج في ايصال الاولاد الى المدرسة واحضارهم ثانية وهكذا ، الزوج دوره في اصلاحات اي عطل في البيت ، اخذ السيارات الى الكراجات ، شراء لوازم البيت، المعاملات الحكومية ، قضاء مشاوير الاولاد
.
.
9- فجميل ان يجلس الزوجان وهما في مقتبل زواجهما ليخططان معاً نظام حياتهما ويتقاسما مسؤليات الاسرة معاً فان التفاهم وقاية من اي خلاف وشجار .
.
10- على شريك الحياة الناضج والذي يتمتع بحس المسولية ان ينظم برنامج تدريبي مقنن لشريكه الاتكالي ، واستخدام تقنيات التحفيز والتشجيع والشكر والتقدير معه ومنحه الحب الكافي فهو حتماً سيتطور وان كان بطيئاً ، المهم الصبر حتى يتغير .
.
.
1- الحياة الزوجية تعاون ومشاركة في المسؤليات والالتزامات الاسرية اذ يتفق الشريكان على أن يؤدي كل منهما المسؤليات التي تتناسب وقدراته
.
.
2- والطبيعي أن تتولى الزوجة المسؤليات الخاصة بداخل البيت والرجل يتحمل المسوليات خارج البيت .
.
3- ان التعاون بين الشريكين يدل على نضجهما واتزان شخصيتهما واحساسهما بالمسؤلية
.
.
4- لكن يحدث ان يتزوج شريك الحياة بآخر اتكالي واعتمادي الى درجة الطفولة فالزوجة التي لاتحسن التصرف ولاتتحمل مسؤلية البيت هي امرأة ذات شخصية طفولية اعتمادية الى اقصى حد
.
.
5- والرجل الذي يتنصل من مسؤلياته ويرمي الحمل والاعباء على زوجته هو رجل ضعيف الشخصية يفتقد الى حس المسؤلية
.
.
6- فاذا كان الزوج اتكالي ينبغي على الزوجة أن تدربه على حمل المسؤليات بدءاً من الاشياء الصغيرة وحتى الكبيرة ، يعني أن تربيه منذ الصفر وتشجعه وتحفزه بكلمات تشجيع دون تجريح او اهانه لانه نشأ مدللاً لم يتدرب في بيت اهله على المسؤليات والخطأ ان تتحمل الزوجة مسؤليات زوجها وتتركه دون تدريب فبالصبر يتغير الزوج والتجارب تثبت ذلك .
.
7- ايضاً الزوجة الاتكالية تحتاج الى صبر الزوج وتحمله ، فيبدأ في تدريبها على دخول المطبخ مثلاً ويوجهها بمحبة وتشجيع لتحاول ان تطبخ حتى لو جاءت الاكلة دون المستوى المهم المحاولة ومع الايام تتعود على تحمل المسؤليات الاخرى .
.
8- مهمات الزوجة مثلاً الاشراف على البيت، تدريس الاولاد ، الطبخ ، التنظيف ، الترتيب
التعاون مع الزوج في ايصال الاولاد الى المدرسة واحضارهم ثانية وهكذا ، الزوج دوره في اصلاحات اي عطل في البيت ، اخذ السيارات الى الكراجات ، شراء لوازم البيت، المعاملات الحكومية ، قضاء مشاوير الاولاد
.
.
9- فجميل ان يجلس الزوجان وهما في مقتبل زواجهما ليخططان معاً نظام حياتهما ويتقاسما مسؤليات الاسرة معاً فان التفاهم وقاية من اي خلاف وشجار .
.
10- على شريك الحياة الناضج والذي يتمتع بحس المسولية ان ينظم برنامج تدريبي مقنن لشريكه الاتكالي ، واستخدام تقنيات التحفيز والتشجيع والشكر والتقدير معه ومنحه الحب الكافي فهو حتماً سيتطور وان كان بطيئاً ، المهم الصبر حتى يتغير .
