البارت التاسع عشر ( قبل الأخييير)
مريم قعدت من النوم و شافت امها قاعده يمها و تبجي و الغرفه ظلمه
مريم بصوت مبحوح : ي..م..ه
ام نادر و اهيه تبجي : هلا يمه شلونج الحين
ام نادر و زاد بجيها : انتي بلمستشفى
مريم : يمه شنو صار ما اتذكر شي
ام نادر : يمه انتي فقدتي نص ذاكرتج
مريم و اهيه تبجي : يمه شلوون
ام نادر : انتي طحتي من الدري و راسج تعور
مريم : يمه طول عمري راح افقد ذاكرتي
ام نادر : لا يا يمه بس فترة بسيطه
ام نادر : اي يمه نامي و اخذ ي راحتج
عند العايله الي واقفه بره كلها ما عدا خليل بعده ما وصل
و ابو نادر يحاول يفهم السالفه من ولده و ليش طق مريم بس نادر ساكت و مو قادر يتكلم
وصل خليل و كان وييها احمر و و شكل مبين انه خايف و العرق يطيح من راسه
وصل خليل عند نادر و مسكه من بلوزته حييل و و قال بعصبيه : انت شسويت بمريم
نادر بعصبيه اكثر : وانت شكوو
نادر بعصبيه : لا يكووون انت الي تكلمها
خليل بعصبيه : ايي اناااااا و انا قلتلها اني بيي اليوم اخطبها من عمي
نادر عيونه صارت حمره و مسك خليل من بلوزته و صارت هوشه كبيره
و محد قدر يوقفهم غير عمهم محمد ( ابو بدر )
صار هدوء و خليل فهم عمه ابو نادر الي صار
و نادر حس بتأنيب الضمير لانه طق اخته حييييل
بس قال انه له حق لانه سمعها تسولف مع واحد بس بعدين كسرت خاطره و دخل غرفتها و لقاها نايمه
سعد نزل تحت و قالهم انه كرت غرفته ضاع
و عطوه كرت ثاني و صعد فوق و بطل الباب ما لقه انوار بلغرفه
قعد على السرير ولا انوار تطلع من الحمام تكرمون و عيونها متفوخه من البجي سعد انكسر خاطره عليها جان يروحلها و قالها : انوار من صجج تبجين علشان تغشمرت معاج
انوار : لا و الله هاذي غشمره
سعد : والله كنت اتغشمر ادري فيج تغارين
انوار : مدامك تدري اني اغار ليش تسوي جذي
لمها سعد : خلاص والله بعد ما اعيدها
انوار رفعت راسها : اكييد
و بعد اسبوع مريم ما تذكرت كل شي بس تذكرت كلامها مع خليل و تذكرت حبها له
زينب كانت لابسه بنفسجي قصير لي نص الركبه على خصرها من وره ورده صفره تسريحتها كانت حيل ناعمه مسويته ويفي صغار مكياجها كان بنفسجي مع ذهبي مع لمسه خفيفه اصفر حمرتها حمره فاتحه حييل بس شكلها كان عجيييييييييب في قمة الجمال
جمانه فكانت لابسه اسود قصير فوق الركبه من دون جموم و كان مكياجها وردي مع حمره فوشيه و تسريحتها كانت نص مرفوعه و كان شكلها راقي و حلو
خديجه كانت مو مشتهيه تيي الملجه لانها مالها خلق تشوف فاطمه و تسوي مصيبه ثانيه بس نادر ما خلاها و قصب يت و كانت لابسه نفنوف طويل من دون جموم و لونه ازرق و حاطه مكياج كحلي مع اسود و حمره ورديه و كانت جمييييله حيييل و تسريحتها ناعمه و مرفوعه كلها
مريم كانت لابسه وردي فاتح مع ابيض قصير لي نص الركبه مكياجها وردي و تسريحتها نص مرفوعه و ويفي صغار عليهم ورود فوشيه صغيره شكلها كان كيوووت و كان بارز جمالها
انوار كانت لابسه برتقالي فاتح مع اصفر طويل و في فتحه للركبه و كانت حاطه مكياج برتقالي و ذهبي و كان شكلها حلووو حيييل وتسريحتها ويفي كبار و كانت جميييله
اما الامهات فكانو لابسين زيي موحد لونه وردي مع اصفر و حاطين مكياج وردي مع ذهبي و اشكالهم حلوه و الكل عبالهم خوات
قعدوو يرقصون و ياكلون و مستانسين
و بعد كل هاذه وقعت زينب على موافقتها و صار المكان كله يبااب
و بعدين دخل نادر وزينب بغرفه بروحهم و قعدو سوالف
نادر : زنوب تدرين اليوم صايره احلا من كل مره
زينب بدلع تسوي نفسها زعلانه : يعني انا مو حلوه
نادر : يمه قلبي منو الغبي الي قال جذي انتي احلا وحده شفتها بحياتي حته احلا من خديجوو و زينبووو
زينب : ههههههههههههههه حرام عليك
نادر : فدييييت الضحكه انشالله دوم
نادر يرفع حاجبه : اكيد وياي عيل مع منو
زينب : هههههههههههه هاذي بدايتها جذي
نادر : زنوب لا تعورين قلبي
زينب : اسمله على قلبك انا شسويت
زينب : ههههههههههههههههههههههههههه بس نادر لا تضحكني
نادر : ااااااااااااخ قلبي
1.