ماراح اتكلم عن بدر و اسيا
و ماراح اتكلم عن جمانه و محمد
و ماراح اتكلم عن حسن و خديجه
بروووح بعييييييييييييييييد عنهم
عند حصه و حمد
حصه و للأسف حامل و بعد ما درو اهلها اخوها حلف انه ما يخليها عايشه و اهيه انحاشت و سافرت فرنسا
اما حمد فصار فيه مرض خبيث و اهوه حسبت الميت الحين و كان يخطط انه يسوي شي ينهي فيه حياة تهاني قبل لا يموت
حمد : الووو مشعل
مشعل : هلا حميييد
حمد : شلونك شخبارك
مشعل : تمام وانت
حمد : بخيير بس عندي طلب
مشعل : افااا علييك انت تامر قول و انا بلخدمه
حمد : ابيك تنهي حياة وحده
مشعل :؟؟؟؟؟؟؟؟
عند زينب و نادر
بعد الهوشه الي صارت نادر ما دق على زينب بعد
اما زينب فكانت مكسرة التلفون عليه مسجات و كانت ادق اكثر من 30 مره بلساعه
و كان يحقرهاا علشاان تتعلم شلون تتكلم بنفسيه معاه
و اخيرا رد عليها
نادر : نعمممم
زينب و صوتها كله بجي
: حرااااام عليييك نادر ليش سويت فيني جذي
نادر انكسر خاطره عليها بس يبي يعلمها شلوون تكلمه بحترام
: شسويت
زينب : حراااام عليك كل هاذه و مو مسوي شي يوم كامل مو مكلمني و تقول ما سويت شي
نادر و الشياطين تلعب براسه : و الله عاد مليت منج 24 ساعه
زينب انصدمت و ما تكلمت
نادر صق جبهته جنه يبي يقول حق نفسه انه الكلمه الي قطها قويه
اما زينب فقالت : حراااام الحب الي عطيتك اياه
و سكرت التلفون بويهه
اما نادر فظل ساعتين يدق عليها و اهيه ما ترد عليه
عند ام نادر
ام نادر قامت تحاول انها تهتم بنفسها اكثر بس ماكو فايده ابو نادر ما قام يرد البيت و اذا يدق بس يدق على اعياله
عند ام حسن الي ما تكلمت عنها وايد
كانت رايحه عرس من عروس رفيجاتها و كانت تشوف البنات و كل وحده احلا من الثانيه و كل ما شافت وحده قالت هاذي حق حسن و هاذي حق خليل
و بعدين قعدت اهيه و رفيجاتها على طاوله وحده و قعدو يحشون بلعوس و امها و ابوها و يدها السابع عشر ما خلو احد بلعايله ما حشو فيه
اما ام حسن كانت حاطه عينها على بنت تيينن و كان جسمها احلا ما فيها سألت ام حسن رفيجتها ام ناصر
ام حسن : اقوول ام ناصر منو هلبنت الحلوة
ام ناصر : هاذي بنت شريفه مرت جابر الفلاني
ام حسن : اهاااا والله وكبرت و صارت عروس
ام ناصر : اي والله اليهال كبروا
ام حسن حطت عينها على البنت و ظلت تفكر فيها
اسفه لانه البارت قصير بسشسوي تعرفون فترة امتحانات و انشالله اذا خلصت احطلكم بارت
بنات ابي ردود و توقعات
باااااااااي