الوزير المليفي لا أعتقد ان له دو رفي صياغة القرار الطامة
كونة لا يجيد عناصر الخلطة السرية لتوزيع الدرجات
فالصياغة تمت بأيدي اشخاص لاهم لهم إلا انفسهم و عمل مايرضي المسئول عنهم
حتى وإن كان هذا العمل يسبب كارثة للآخري
ولم يفكروا لحظة بنصحة وتوضيح الكوارث الذي ستنتج عن تطبيقه فهي بوجه المليفي
لأنهم مطمئنين لعدم قدرة الوزير على جدالهم ومناقشتهم في هذه الأمو ر الحرفية التي لايجيدها
واذا تغير الوزير قالوا المليفي أمرنا مالنا شغل بالقرار تبون تلغونه نلغيه
فعندما كان الوزراء الذين قبله من أهل المهنة تربويين
لم يتجرأ هؤلاء على طبخ قرار مصيري مؤثر مثل هذا بهذه السرعة ويطبق بنفس العام الدراسي
بل كانوا يعملون له لجان ودراسات وأخذ رأي كل الميدان (ادرة مدرسية-معلم-توجيه- ولي أمر-طالب)
ويتدرجون بالتطبيق على مدى سنوات لمعرفة نتائجة
نصيحة لأبو أنس ندري انك تبي مستقبلنا وان انت امفكر ان المدرسين ذالينا لكن احنا كان عاجبنا
الغي قرار توزيع الدرجات الجديد