طالبة بكلية التربية بإحدى مناطق المملكة العربية السعودية في شهور حملها الأخيرة .. المرأة تتصل بزوجها الموظف ليأتي وينقلها للمستشفى لشعورها بآلام الطلق والولادة ودار بينهما هذا الحوار:
ساره: خالد الله يخليك تعال بسرعة بطني يتقطع ودني دكتور وإلا شف لي حل.
خالد: يا بنت الحلال أنا مشغول الحين .. عندي اجتماع ضروري والله ماقدر أطلع من الدوام . حاولي تصبرين أو تمرين عيادة الكلية كلها ثلاث ساعات وأجيك.
ساره: يا ابن الحلال أقول لك تعبانة تقول لي اجتماع؟
خالد: ثلاث مرات أجي آخذك ويطلع ما في ولادة ولا شي .. أكيد كالعادة ما رح أتأخر عليك أخلص اجتماعي والله يرحم والديك لا تحوسيني كلمة وحدة؛ انتهينا . . . . . قفل الجوال
زميلتها: ياساره.. شكلك مرَّة تعبانة!!
شكلي بتصل على ليموزين وإلا أحد يوديني.ساره
الزميلة: أنا عندي حل ... بس هاه مدري توافقين عليه وإلا لأ !!! أنا حبيبي بيجي ياخذني من الكلية بطلع معاه إلين قبل نهاية الدوام .. ومثل ما تعرفين ما رح يطلعوني .. بس إذا إنتي تعبانة؛ منها نوديك للمستشفى ومنها آخذك عذر أطلع بسبته مره مشتاقه له تكفين ساره .. هاه وش رايك؟؟
ساره: يا بنت الحلال مو مشكلة .. المهم أوصل المستشفى أنا حاسة إني بموت .. الله يخليك بسرعة خليه يجي.
تتصل زميلة ساره بحبيبها: خلاص تعال الحين بلاش بعد ساعة ... تعال الحين ضروري بسرعة تعال بتلقاني أنتظرك برا يالله باي
واخونا في الله جاي ماشي مليوووووووووووووون.
تتجه ساره وهذه الزميلة إلى المشرفة يشرحون لها الأمر، وأن أخو زميلة ساره سوف ينقل المريضة للمستشفى .. وأمام حالة ساره المتردية؛ تسمح لهما المشرفة بالاستئذان.
تخرج ساره مع زميلتها ينتظرون هذا الشاب ليوصلهم للمستشفى ويذهب مع هذه الفتاة . . . .
وترى ساره أمامها الصاعقة . ..
حبيب الفتاة ما هو إلا زوج ساره الذي ترك زوجته في عز حاجتها له ليخونها
تخيلوا حالة هذه المسكينة وهي ترى زوجها يخونها بحجة اجتماع وهي في حالة ولادة
ساره: خالد الله يخليك تعال بسرعة بطني يتقطع ودني دكتور وإلا شف لي حل.
خالد: يا بنت الحلال أنا مشغول الحين .. عندي اجتماع ضروري والله ماقدر أطلع من الدوام . حاولي تصبرين أو تمرين عيادة الكلية كلها ثلاث ساعات وأجيك.
ساره: يا ابن الحلال أقول لك تعبانة تقول لي اجتماع؟
خالد: ثلاث مرات أجي آخذك ويطلع ما في ولادة ولا شي .. أكيد كالعادة ما رح أتأخر عليك أخلص اجتماعي والله يرحم والديك لا تحوسيني كلمة وحدة؛ انتهينا . . . . . قفل الجوال
زميلتها: ياساره.. شكلك مرَّة تعبانة!!
شكلي بتصل على ليموزين وإلا أحد يوديني.ساره
الزميلة: أنا عندي حل ... بس هاه مدري توافقين عليه وإلا لأ !!! أنا حبيبي بيجي ياخذني من الكلية بطلع معاه إلين قبل نهاية الدوام .. ومثل ما تعرفين ما رح يطلعوني .. بس إذا إنتي تعبانة؛ منها نوديك للمستشفى ومنها آخذك عذر أطلع بسبته مره مشتاقه له تكفين ساره .. هاه وش رايك؟؟
ساره: يا بنت الحلال مو مشكلة .. المهم أوصل المستشفى أنا حاسة إني بموت .. الله يخليك بسرعة خليه يجي.
تتصل زميلة ساره بحبيبها: خلاص تعال الحين بلاش بعد ساعة ... تعال الحين ضروري بسرعة تعال بتلقاني أنتظرك برا يالله باي
واخونا في الله جاي ماشي مليوووووووووووووون.
تتجه ساره وهذه الزميلة إلى المشرفة يشرحون لها الأمر، وأن أخو زميلة ساره سوف ينقل المريضة للمستشفى .. وأمام حالة ساره المتردية؛ تسمح لهما المشرفة بالاستئذان.
تخرج ساره مع زميلتها ينتظرون هذا الشاب ليوصلهم للمستشفى ويذهب مع هذه الفتاة . . . .
وترى ساره أمامها الصاعقة . ..
حبيب الفتاة ما هو إلا زوج ساره الذي ترك زوجته في عز حاجتها له ليخونها
تخيلوا حالة هذه المسكينة وهي ترى زوجها يخونها بحجة اجتماع وهي في حالة ولادة
التعديل الأخير:
