ـ إن كل يوم من الأيام الألف الماضية كانت كابوساً بالنسبة للشعب السوري.
ـ نحن نعرف أن أكثر من مئة ألف سوري قد لقوا حتفهم، بمعدل مئة شخص كحد أدنى في كل يوم من الأيام الألف
ـ إن العالم سيتذكر هذه الفترة بإحساس من الخزي، وسيلاحقه الفشل الجماعي في منع هذا القتل للأبرياء
وقالت :إن علامة الألف يوم الصادمة، يجب أن تشجع جميع المشاركين في مؤتمر جنيف2 للسلام في كانون الثاني/يناير المقبل، على جعل المؤتمر نقطة تحول حقيقية لإنهاء العنف، وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل لمواطني سورية الجوعى والمحاصرين.