رد: روايتي الثانية (مجبور احبك دام عمري كلة معآك ) ريم & فهد >> روعه مضحكة ورومنسية و
فهد قعععد وريم يمممة مستحية ميته حيآآ تحاول تنحآش منه بس ماتقدر بعدين عبير ومها وام فهد يحسسون قالت بنفسها : اللهم طوولك يآروح واخخيرآ
فهد : مهووي يييبي مآي لي
مها ماده بوزها وقآمت
ريم تقوم بصوت سريع وناعم : لالا انا بجيب له ارتاحي وراحت تمشي بسرعه
مها ضحكت : ههههه اوكي
كان بنفس الوقت داخل نواف ومنزل راسه ويقرا الاوراق وريم تمشي بسرعه وتطالع الارض دمعت نواف وعينها دمعت من الخوف
فهد وقف
نواف يرفع راسه : وججعوووه مآتـ.........> >فتح عيونه بصصدمة ومبقق عيونه بعدين لف على فهد
نواف يشهق : بسم الله الرحمن الرحيم يمة منو هاذي؟. يأشر على ريم
ريم استحت
قام فهد وراح لنواف وسحبه
نواف توهـ يستوعب : يووة توني ادري انه حرم الشيخ فهد و..>>ماكمل الا فهد دزة ع باب الدوآنية
الكل : هههههههههههههههههههههههههه
وريم راحت المطبخ تييب الماي ماتبي تشوف لا نواف ولا فهد
فهد رد وقعد
دخل حمد : لا جآن لحقتها
دخل فارس : لا احسن روح اذبح نواف ؟؟؟
فهد يطالعهم : بسم الله انتوا من متى هننني ؟
فارس : من ما نواف دعم ريـــــــــم >> شدد على الكلمة
فهد : شششقصدك ؟
فارس : لا ابد سلامتك ولف لام فهد بس انسحر من اللي يمه ام فهد ومستحية كانت عبير قاعده ولابسة بنطلون سكيني اسود وبلوزة بيج وشعرها كله استريت و روج بيج بني بآرد
بقق عيونه
فهد يدز فارس : غض البصر ماخليت شي
عبير لا زودوووها : انا قآيمة تبون شي
مها وي اخاف يكملها حمد : وانا بعد
فهد : روحووووا مانبي شي وو لا ماكو روحو
مها ركضت وعبير معاها للمطبخ
شافوا ريم بتطلع ودعمتهم وطاح الكوب وانكسر وريم ايدها انجرحت شوي وعيونها مغمضة والثانية مبطلة من الالم
عبير بخوف : فيج شي
مها : صصصآآر شي ؟
ريم تهز راسها بلا
ويت الخدامه تنظف بسرعه وراحت
ريم تقعد على طاولة الطعام : يآآربي اوووف
مها : اي والله اف يأفكم كلكم
عبير :وآآآي وآآي
ريم تطالع اصبعها الي ينقط دم ومحد يشوفه ومتحملة لان الصيدليه عند صوب فهد والبآقي
عبير : وانتي شفيج ريمووة بس تدعمين بخلق الله
ريم : والله مو كان قصدي بس اوووف سرحانه كنت
مها : اي بحبيب القلب
مها + عبير: ههههههههههههههههههههههه
ريم قامت وتطالعهم بنص عين ومحترة : مو بس انا وفآرس وحمد خليتهم لكككم وخليت الحب لأشكاله ومشت وماسكة ضحكتها
مها فآجة حلجها وعبير ترمش بصصصصدمه
مها تشهق : هآآآآ هاذي شقاعد تقول ؟
عبير تشهق : يوووة بسم الله شدرآهآ ؟
مها : ليش انتي تحبين ؟
عبير : لالالالا وقامت
مها : حمدالله وراآحت
وفهد ماصعععد فوووق تعمد ينآم بـالدوآنيييية
وريم مآتت قهر بس ولا عبرت نآمت ع الكنبة خآيفة يزفها تنام ع السرير مو نآقصة نآمت بألم ...
الساعه 1 باليل
مازالت تتقلب بالفراش.
ماجاها نووم اف ياربي بنااااام تعبت ليش الافكار مو راضيه تخليني. اااه ياربي.
قطع عليها حبل افكارها صوت انفتاح البااب.
تجمدت اطرافها لكن بحركه سريعه قامت من السرير : يؤ نسسيت اني على سريره.
سحبت مخدتها بتناااام ع الارض .
فهد: لحظه..
بلعت ريقها بصعوبه وماردت واكتفت بالوقوف مثل مايأمرها.
مشى لحد مصار قدامها..
قرررب وقرررررب اأكثر و الكشرة ترتسم بين عيونه
قال وهو يناظر لها نظره تفحص: والله وتغيررتي من اول يوم شفتج فيه. ياااااوجه النحس على قوله ابوج هههههههه
ردت ريم ألي لي ألحين معصبة من ابوها, و عازة عليها نفسها مع أن تعامل البنات خفف عليها شوي: أنت النحس مو أنا. من شفتك و أنا في مصيبة. آخرتها هذي...
فهد: والله .!! "" وبصراخ"" اسمعي يابنت الفقرر تزوجتج لأني مغصووب علييج. بصراحه رحمت ابوج يوم تكلم فيج عن شرفه وأنج جبتي له الفضايح.. عشان جذي لاتتهورين وتسببين لي فضيحه عشاان ماتعامل معاج بأسلوبي الثااني..
ريم بصراخ: انا شرررريفه واشررف منك ياحماار ..
ماحست بخطوات فهد الي تقرب منها.
وكملت كلامها: ولا انا ميته علييييييييك ولا ابييك وانجبرررررت فيك لكن انت" وتأشر بصباعها" انت مانجبرت فيني انت على طول تزوجتني يوم ابوي قالك..
أتبعت كلامها بنظرة أستهزاء و تحدي
قررب منهاا وحوط ايده بخصرهاا..
وكادت تكمل كلامها لكن اسكتهااااا
تلامست شفايفه على ثغرهاااا ويشد عليهاااا وهي ترتجف من قرربه.
كان ماسك عضدها بأيده ويشد عليه مما المهاا تركها بهدووء وهو يقول: شفتي أنج مو مجبوره فيني اخذتيني برضااج وجذي اثبتيلي انج وحده " فاجرررررره.. دزها ع الارض بقرررف
لمست شفايفها بأناملهاا مثل الجمرررررر بعد ماتركهم..
سحب له مخده وبطانيه وراح ع غرفه الي بنفس الجنااح وناام فيها.
الحقيقة ما كان نايم
الافكاار تودي فيه وتجيب.
ليش قلت لها جذي
تصرفي مو زين
استطرد الافكار في راسه..
لالالالالالالالا انت ماسويت غلط وتساهل مايجيها..
والجااي أكثر يا ريم ..
ارتمت على فراشها تبجي من الام والقهر وكل ركن بجسمها ينبض بالالم والوحده ....
مانامت الأ بعد ساعتين من بكاها..
...............................................
الصباح....
فتحت عنووونهاا وسررحت في افكارهاا..
أإأإهـ ياربي شنو بيصيرر بهذا اليووم يارب وفقني...
حنن قلب فهد واهله علي
طردت افكارها وقامت بنشاطها غير الي تحسه وهي عند ابوهاا
دخلت الحمااام اخذت لها شاور سرريع
واتجهت للكبت.
ريم :يؤ نسييييت ماعندي ملابس شنو بلبس.
مالي الأ اني ادق على مها بس والله متفشله منهاا.
كانت بس بروب الحماام الملفوف على خصرهاا .
جلست ع جنب السرير. رفعت سماعه التلفوون ودقت على رقم غرفه مها.
كانت نايمه وغارقه في احلامها.
مها: افف منو داق الحيييين.
رفعت السماعه وحطتها على اذنها وهي كلش مو رايقه.
ريم بخجل: اسسفه مهووي ازعجتج.
مها وهي قايمه: هلا ريم شفييج.؟
ريم:مافيني شي قلبوو . بس انا اخذت شاور ونسسييت انه ماعندي ملابس.
مها : وووه خوفتيني فكررت فييج شي تيب مو مشكله انا جايتج.
ريم: ربي لايحرمني منج.
مها: يووه عاد جذي انا استحي.
ريم: هههههههه تيب باي.
مها : باي حياتي..
رجعت السماعه مكانها وسرحت بأفكاراها : يالله شكثر انتوا طيباات صج رربي عوضني بوآيد .
فتح البااب الفاصل بينهم.
ناظرهاا وهي جالسه بسلام على طرف السرير ساارحه بعالم أخرر .
فهد حب يسووي معها حركه نذااله ههه
دخل مطبخ الي بالجنااح أخذ منه كووب مااي بااااارد من الثلاجه .
جااء من وراها
وكت المااي على راسهااااا
ارتعشت وخافت بنفس الوقت.
التفتت تشووف منو السخيف الي سوا جذي مو معقوله مهها مامداها تجي.
.
فهد وهو ميت ضحك على شكلهاا:ههههههههههههههه تصدقين مفرووض جذي شكلج داايم يكوون يابنت الفقرر ههههههههه
ريم وهي وااصله حدهاااا: حقيررررررر نذل.
تغيررت ملامح وجهه وركبت الشياطين فوق رااسه مايشوووف شي قدامه من كثر ماهو معصب.
مسكها من حنجها وضغط علييه حتها تجمعت شفايفها على بعضهاا قررب منها.
وخافت تضعف قدامه نفس قبل
فعهد بحده: عيدي كلامج.؟
ريم:أإاتـركـ،...
قطع عليهم طق البااب
تمنت تبووس ايدينه الي طق البااب وانقذهاا .
مها توها تطلع راسها من الباب: ممكن ادخل ياعرسآن.
شاال ايده من حنجها ورجع طبيعي.
مها: يؤ شكلي جيت بوقت غير مناسب.
فهد: لا حبيبتي . جيتي بوقت مناسب يلا انا طالع بس كنت اودع زوجتي .
ريم(تودعها ولا تكفخها)
ريم ترقع: أي صحح.
فهد الي كان لابس وجاهز بيروح الشركه بأخر كشخته وشياكته المعتاده.
فهد: يلا سلام.
مها: بحفظ الرحمن.
مها: ريم شفييج.؟
ريم: ههااا لالا مافي شي.
مها: تيب يادووبه شووفي هذاا ملابس جبتهاا لج.
ريم تتفحص الملابس حلوو المره هاذي يبتي شي ساتر
( كان عباره عن بنطلون جينز اسوود وبلوزاااحمرا بدوون أكماام وحزام احمر اسوود على البلوزا خققق)
مها: اظن انه مقاسج.
ريم : أي صحح برووح ابدل .
مها : يلا انطرج بسوي لج ميك اب وسشوار.
ريم: اسسفه ادري غلبتج معاي.
مها : شهالكلام يلا يلا قدامي بدلي بسررعه.
ريم : تيب ههه
ثواني الأ وهي عندها.
ريم : شرايج.؟
مها بنظراتها المتفحطه: وأأأو أوفر خققان من ويين جبتي كل هالزين.
ريم بخجل : يووه خلاص مهههها
مها:اوك اوك
قعدت بكرسي التسريحه وسوت لها ميك أب
وبدت بالسشوار وريم ساكته.
مها : ريم. اليووم بنورح السوق اوكي تجهزي.
ريم : ليش.؟ السوق.؟
مها : ودي اشتري لي شويه اغراض وومنهاا نشتري لج ملابس . ووبناخذ من مهررج واذا ماكفى نسحب من البطاقه.
ريم:................
مها: شفييج.؟
ريم: ولا شي((لييش انا اخذت مهرر))
مها : طيب تجهزي اووكي.
ريم : اووكي .
مها : ايوا جذي خلصنا..
وأأأ, ورررررربي تهبلين تخبلين الواحد من يشووفج شو اهالجمالل والجسم والشعر ولا الوجه شي ماينوصف وربي.
ريم : تسلمين قلبي من ذووقج.
نزلو على الريوؤق ألي المفروض الكل يكون مجتمع علية, لكن فهد كان قد خرج
بعد ما هز قلب ريم من الخوف
على الفطور قالت مها: ماما! نبي ننزل السوق أنا و ريم
كانت عبير توها داخله: مابتروحون من دوني.
تقدمت لأمها و باستها على راسها: صباح الخير ماما!
جاوبت أم فهد: صباح الخير. خلصوا فطوركم و روحوا للمكان ألي تبون
قال فارس ألي ما أنرسمت الابتسامة على شفاته إلا لما شاف بسمة ريم ألي قايمة
اليوم بنشاط: تبون مرافق؟ أحد يونسكم؟! تراني صاحب زين
كانت مها بترد بس عبير سبقتها: كثر منها بس.
كانت تمزح, و هذا شيء كان واضح للأعمى بس فارس تضايق من كلمتها. حس
أنه شخص غير مرغوب به من جهتها أبد, و اللوم كله على ماجد. يكره ماجد هو
السبب في ضيقته. هو ألي سرق منه البنت الوحيدة ألي حبها
وقف بتجهم وقال وهو يحاول ما يبين أثر كلماتها عليه: الحمد لله. تأمرون على شيء؟
أم فهد : سلامتك. أنتبه على حالك.
رد وهو ماشي: الله يسلمج
كانوا البنات يختلفون على المول ألي يروحون له, و النقاش كان بين مها و عبير
طبعا. ريم ما تفهم في هالأشياء توها من غير أنها كانت مركزه على فارس, و مراقبه ردات فعلة
حزنها الحب ألي كان واضح على عيونه. شلون عبير ما أنتبهت له؟
بس فكرت أن السبب هو سكنهم مع بعض في نفس البيت. يمكن تعتبرة أخوها
قاطعت أفكارها مها : ها ريومة شو رايج؟الافنيو و إلا الشرق ؟
جاوبت عبير بلقافتها المعتاده قبل ريم : بالله بينهم مقارنه؟ و الله ما عندج سالفه.
جاوبت ريم بابتسامة محرجه: ما أدري و الله. براحتكم.
تدخلت أم فهد: أشوف شرق أفضل
لكن كلامها ما قطع النقاش بين عبير و مها , لكن في النهاية فازت عبير الملسونه
بعد ما أستقروا على شرق أخيرا. قاموا الثلاثة سوا يلبسون عبيهم, و يطلعون,
و كما هو متوقع مها عطت ريم عباية من عندها لأن عباية ريم ألي جات
فيها ما تنلبس
لكن ريم كانت الوحيدة ألي لابسة نقاب, و البنات كاشفين وجهم
.......
ما خلوا البنات محل في شرق ما دخلوه, و لا شخص ما علقوا عليه, و لا لبس ما هزؤوة
وفي نفس الوقت كانت أكياسهم متعبتهم من كثرها
من ملابس لساعات لأكسسوارات
بس التركيز الكبير كان على ملابس ريم ألي عقدتهم
هذا قصير, و هذا فاصخ
هذا أستحي ألبسه, و هذا موع اجبني لونه
بس كانوا معطينها طاف. ما يعترفون فيها ألا في المقاس
....
كانت الساعة 3:30 بالضبط لما دخلو البيت
طبعا أخرتهم الزحمة في الطريج الناس خاصة أنهم مروا المطعم عشان يأخذون لهم غداء سفري كتغيير
في نص الصالة و على الكنبة المواجهه للباب كان فهد قاعد مع أمه ألي قاعدة تسولف له و هو ولا هو معاها
يا هو متوعد على ريم. ليطلع الروحة هذي من عيونها عشان ثاني مرة تعرف بنت الفقر تطلع من البيت بدون أذني
فجأة سمع صوت الباب, و البنات يدخلون مع الباب و ضحكاتهم تغطي على صمت المكان
وقف على طول: ريم! ألحقيني.
صمت تاااااااام
غزاها البرد. حست نفسها في وسط القطب الجنوبي من شدة الخوف
ألتفتت للبنات: عن أذنكم.
لحقته فوق وهي تدعي بداخلها "الله يستر"
.
.
.
.
.
تحت
قالت مها بترقب وهي تشوف فهد أختفى عنهم, و ريم وراه: يمة ! شفيه ولدج؟
أم فهد : ما أدري و الله. توه شـحلاته.
عبير بحماس: يمكن مشتاق لها الأخ
أم فهد : بنت! أستحي على وجهج.
طنشت عبير و هي تطلع فوق: وانا صآجة
مها و أم فهد ما كانوا متطمنين. نظرته كانت حارة
.
.
.
.
في جناح فهد >> اكيد متحمسين
قفلت ريم الباب وراها و راحت لغرفة النوم عشان تحط فيها الأكياس ألي في ايدها, و حمدت ربها ألف مرة لما ما لقيت فهد هناك
فصخت العباية, و قطتها على السرير بأهمال
دخلت الحمام و غسلت وجهها, ثم طلعت بعد مامسحته بس أنفجعت بفهد ألي كان متكي على طرف السرير, وهو حط رجل على رجل
طالعها بنظرة أستهزاء وهي تتراجع خطوة لورى لما شافته: لا يكون شايفه جني و أنا ما أدري؟!
سكتت ما ردت علية, و هي تمشي خارجه من الغرفة
لكنها تفاجأت فيه بجد بينها و بين الباب. شهقت و هي تتراجع, لكن يده ألي على حنجها منعتها من الحركة, و عيونه الحمراء الغاضبة صلبتها. هذا غير عضة لأسنانه وهو يقرب وجهة منها ويقول: شنو مطلعج برى البيت بدون أذني؟!
أنتظر منها أجابة, لكن شجاعتها خانتها, و ما رضت الحروف تخرج من حلجها
قرب وجهها أكثر وهو يشد بزيادة على أيدها: أنطقي لأنطقج غصب
بخوف و كلمات متقطعه: خـ..خـ..خا..االتي.. عا..ر..رفه
فهد بعصبيه لا تخلوا من الأستهزاء: لا تكون هي زوجج و أنا ما أدري؟!!
كان يشد على حنجها الأيمن أكثر و أكثر, و لأنه يألمها فبحركه لا أرادية منها كانت تحاول تفج يده منها بيدها اليسار
كانت تحاول تفجها أصبع أصبع و هو يصارخ: ردي! من من تأخذين الأذن؟! خليني أشوفج طالعه من الجناح هذا أصلا لأحش لج رجولج. سامعـ....
قطع كلمته و هو يطالع يدها ألي تحاول تفج يده وعيونها مركزه علية بخوف
طالع يدها, ثم رفع عينها لها
كان ينقل نظراته بهدوء بينهم وهي من الخوف مو منتبهة
...
بنآت هالمرة ابي توقعآآآت
شنو رآيكم بردة فعل فهد ؟؟
ريم رآح تحآآآول تهدية ؟
فآرس وعبير رآح يضلون جذي ؟
مآجد البطل اليديد تتوقعونه طيب ولآ شرير فآسد ولآ مؤمن ؟
بحفظ الرحمن بشووف التوقعآت واوعدكككم الردود السنعه لو شفتهآ والله ثم والله اني رآح ابدع بآلبآآآرت
لآلآلآ ردود سطحية :rgewrg: