إنتــشار الإسلام في المانيا
..
فيديو يوضح انتشار الاسلام في الامانيا
داعيه اسلامي
يسأل جمهور بعد محاضره القاها
في فرانكفورت في المانيا
من يريد ان يدخل في الاسلام ..؟
http://www.youtube.com/watch?v=JXYrRpINo_A
انتشار الاسلام في ألمانيا الاتحادية،
التي لم تعرف الإسلام
إلا من قرنين أو ثلاثة قرون على الأكثر،
ورغم هذا فقد أصبح المسلمون بألمانيا
ثاني أكبر الطوائف الدينية بها بعد المسيحية
فلقد كشفت دراسة مقارنة
بين
التيار الإسلامي
والتيار المسيحي
في ألمانيا نشرتها صحيفة “دي فيلت”
الألمانية
أن الدين الإسلامي بات يفرض نفسه بقوة
وأن المسلمين في تزايد واضح،
فلقد قفزت
نسبة المسلمين من 56 ألف مسلم
في بداية الثمانينات
إلى ما يقرب من خمسة ملايين مسلم
في فترة لا تزيد عن ثلاثين عاما.
فالديانه الرسميه في المانيا هي المسيحيه
بعدها يأتي الاسلام ليمثل الديانه الثانيه ..
ان عدد الالمان 82 مليون نسمه
نسبة المسلمين 4,2 مليون مسلم
اي مايقارب 50% من الالمان مسلمون
ويبدو أن نسبة المسلمين الألمان
تفوق هذا العدد بكثير،
والسبب .....
لأن الإحصائيات الرسمية تهمل من اعتنق
الإسلام من
الألمانيات مما لا عمل لهم،
وكذلك تغفل الأولاد
الذين ولدوا من آباء مسلمين
بالأصل وتزوجوا ألمانيات
...........
يوجد في ألمانيا حوالي 400 هيئة ومؤسسة إسلامية
وعشرات من المراكز الإسلامية ،
أسباب اعتناق الألمان للإسلام:
تؤكد مونيكا فريتاج المتخصصة في السوسيولوجيا الثقافية،
أن أسباب اعتناق الألمان للإسلام كثيرة ومتنوعة تلخصها
في الآتي:
1- الزواج من مسلم بشكل أساسي.
2- وهناك عوامل عديدة أخرى على حد قول هذه الباحثة،
تتجسد الدوافع في رغبة الألمان في تغيير نمط حياتهم
من خلال بناء نظام أخلاقي جديد.
3- هذا إضافة إلى الهجرة الرمزية التي يمارسها العديد منهم
بحثا عن انتماء مغاير يجدونه في الإسلام بعيدا عن الوطن
والعرق الألماني.
4- كما أن هناك العديد من الألمان دخلوا الإسلام
متخذين المسلمين المقيمين بألمانيا كنموذج للإقتداء.
5- وهناك فئة أخرى من الألمان قررت السفر والعيش في
البلدان الإسلامية مما سمح لها باكتشاف الدين الإسلامي
من ناحية وساعدها على تبني ثقافة هذه البلدان من ناحية أخرى
إضافة إلى أكثر من 300 مسجد في المدن الألمانية الكبرى ،
ويلتحق بغالب المساجد والمراكز الإسلامية مدارس لتعليم المسلمين
وتعمل هذه المدارس أيام العطلات بلغة الجالية التي شيدت المسجد أو المركز.
وأهم هذه الجمعيات، المركز الثقافي في كولومبيا، واتحاد الجمعيات
الإسلامية في ميونيخ.
ويعود تاريخ بناء أول مسجد في ألمانيا
إلى 13 يوليو 1915,
وتحديدًا أثناء الحرب العالمية الأولى؛
حيث تم إنشاء مسجد خاص للمسلمين المعتقلين
أثناء الحرب العالمية الأولى،
الذين كانوا يعملون في جيش دول المحور،
حيث اعتقلت القوات الألمانية، من ضمن ما اعتقلت،
جنوداً مسلمين من أصول مغربية، جزائرية، هندية وغيرها..
ماذا قال مسلمو ألمانيا الجدد عن الإسلام:
قال أحدهم:
أحد الألمان سألني: كيف أصبحت مسلما؟
فأجبت بأنني لم أرتد عن ديني، ولكنني عدت إلى الدين الصحيح.
وقال آخر:
قرأت في الإنجيل، ثم قرأت القرآن لأول مرة واقتنعت بما فيه.
وقال ثالث:
قرأت عن الهندوسية والبوذية، وأحضرت كتب عن اليهودية،
أردت أن أتأكد بأن الإسلام هو الطريق الصحيح،
وخرجت بقناعة، أن كل شخص يبحث عن الحقيقة
ويريدها سيصل إلى الإسلام، وزفي الواقع عندما يقرأ المرء
القرآن بتمعن يجد أنه لا يوجد كتاب مثل القرآن وصف الله تعالي
فيه نفسه، وأعطى الله فيه لكل شيء حكمة ومعنى،
وتكلم فيه عن سبب وجود الخير والشر،
وهذا ما لا تجد له جواب في النصرانية،...
ثم قال
كنت قد تحاورت مرة مع قسيس،
وقال لي بكل صراحة بأن الإنجيل قد حرِّف.
وعن أهمية دعوة (((((التوحيد )))))
قال أحد الألمان:
إن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يركز على التوحيد،
وهو دين التوحيد الوحيد
المصدر/ مركز التأصيل للدراسات والبحوث
وذكر احد المسؤلين في الارشيف الاسلامي في المانيا
ان عدد المساجد ذات المآذن بلغ 159 مسجداً
فيما بلغ عدد المساجد العادية 2500 مسجد ،
إضافة إلى وجود 128 مسجد تحت الانشاء في الوقت الحالي
قال أحدهم:
أحد الألمان سألني: كيف أصبحت مسلما؟
فأجبت بأنني لم أرتد عن ديني، ولكنني عدت إلى الدين الصحيح.
وقال آخر:
قرأت في الإنجيل، ثم قرأت القرآن لأول مرة واقتنعت بما فيه.
وقال ثالث:
قرأت عن الهندوسية والبوذية، وأحضرت كتب عن اليهودية،
أردت أن أتأكد بأن الإسلام هو الطريق الصحيح،
وخرجت بقناعة، أن كل شخص يبحث عن الحقيقة
ويريدها سيصل إلى الإسلام، وزفي الواقع عندما يقرأ المرء
القرآن بتمعن يجد أنه لا يوجد كتاب مثل القرآن وصف الله تعالي
فيه نفسه، وأعطى الله فيه لكل شيء حكمة ومعنى،
وتكلم فيه عن سبب وجود الخير والشر،
وهذا ما لا تجد له جواب في النصرانية،...
ثم قال
كنت قد تحاورت مرة مع قسيس،
وقال لي بكل صراحة بأن الإنجيل قد حرِّف.
وعن أهمية دعوة (((((التوحيد )))))
قال أحد الألمان:
إن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يركز على التوحيد،
وهو دين التوحيد الوحيد
المصدر/ مركز التأصيل للدراسات والبحوث
وذكر احد المسؤلين في الارشيف الاسلامي في المانيا
ان عدد المساجد ذات المآذن بلغ 159 مسجداً
فيما بلغ عدد المساجد العادية 2500 مسجد ،
إضافة إلى وجود 128 مسجد تحت الانشاء في الوقت الحالي
(( التعليق ))
صدق رسول الله صل الله عليه وسلم إذ قال:
" ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار،
ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين،
بعز عزيز أو بذل ذليل، عزا يعز الله به الإسلام
و ذلا يذل الله به الكفر".
:eh_s(7):