[FONT="] [/FONT]
[FONT="] السلام عليكم ..[/FONT]
[FONT="]دعوني ابعث تحياتي للمشرفين على منتدى الكتاب ، روادها وزوارها وبالأخص الأخت " ديفا " الكاتبه المجتهده الصاعده وأبارك لها مولودها الأول الخاص بها رواية " ماضٍ أخجل منه "[/FONT]
[FONT="]لقد قمت بقراءة الروايه البارحه وأحببت أن استعرض بعض ملاحظاتي هنا وتعليقي على بعض الأراء التي صدرت بحق الروايه[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]أولاً : الغلاف جميل لكنني حاولت مرارا وتكراراً فهم إرتباطه بمضمون الكتاب ولكن بدون أي جدوى كما انه يوحي للناظر بإن الكتاب يتحدث عن أنثى و لم اتوقع ابدا أن يكون البطل ذكراً ربما بسبب الرسمه على الغلاف أو الألوان[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ثانياً : الحوارات كانت أقرب لطريقة " السيناريو " الملائمه للمسلسلات والمسرح اكثر فتقفز الاحداث والحورات دون ان ينطق الراوي وهذا يوحي للقارىء بعدم تسلسل الأحداث أحياناً وقد يشتت ذهنه في حينٍ آخر[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ثالثاً : تعجبت من ناصر الذي اصبح يخجل من ماضيه والذي كره كل الصور القديمه المتعلقه بذهنه مازال يعشق ريم حتى بعدما افاق من صدمته بعد موت امه واخذ قرار التغير وترك المنكر ولم يفكر للحظه أن ريم هي من أدخلته في هذهِ المعمه بل كان يحتفظ بأغراضها الشخصيه وكأنها لم تكن السبب الرئيسي بعد قلة وازعهِ الديني على إنحرافه[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]رابعاً : الأخطاء الإملائيه وهو أمر طبيعي يجب على الكاتبه أن تتلافاها في المرات المقبله وأن تشرف على مرحلة الطباعه ومتابعة الكتاب أولاً بأول بنفسها[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]خامساً : صحيح أن الكاتبه لم تستخدم ألفاظاً جنسيه ولكن الكتاب كان مليئا بالمواقف الشهوانيه التي لا أرى اي فرقٍ بينها وبين استخدام بعض العبارات الصريحه " وجهة نظر "[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]سادسا : تمنيت لو ركزت الكاتبه على شخصية هدى أكثر قليلا والحورات التي كانت تدور بينهم عبر البريد الألكتروني فأنا لم استطع اخذ اي انطباع عن علاقتهم واستغربت ندمه بإخر الروايه على تضيعها من يده ![/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]سابعاً : لم أتقبل فكره ان عملة وإختلاطه بالإطفال جعلته يستغني عن الأنثى في حياته وكأنه لمن يكون قبلها بسنوات شخصاً شهوانياً من الدرجة الأولى
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ثامنا ً : لم يكن من المناسب من وجهة نظري القاصره التعامل مع بلاتينيوم بوك لنشر رواية ماضٍ أخجل منه فغالبية رواد بلاتينيوم من المراهقين والروايه لاتصلح بتاتا لمن هم تحت سن العشرين عاماً " اعتذر حبيبتي ديفا بس غلطتي بإختيار دار النشر "
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]لنعرج الآن على بعض الإنتقادات الموجهه للكتاب من قبل بعض الأخوات وتعليقي عليها
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]1 _ أحد الأخوات قالت أنها لم تشعر بشي عند وفاة والدة ناصر بل أكتفت بالترحم عليها والسبب أن الكاتبه لم تفصل في شرح علاقتهم[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]2 _ تضايق البعض من جعل الأهل ولا مبالتهم شماعة لأنحراف الأبناء مثل ريم ، صالح وناصر[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]3_ قالت احد الأخوات أيعقل انه بعد تغيره وتوبته وكل ماوقع عليه يعود ويرتاد الحفلات الماجنه[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]تعليقي :[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]1 _ تعجبت جداً بعدم تأثر البعض بوفاة والدة ناصر ! حتى لو لم تفصل الكاتبه وتتكلم لصفحات طويله عن علاقتة ناصر بإمه وكأننا في مسلسل درامي فإن ماسردته كان كاااااافيا لتوضيح العلاقه بينهم وتعلقهم ببعضهم البعض خصوصا عندنا ذكرت بأكثر من موضع تذكره لأمه في خضم فترة إنحرافة بين كل حينٍ وآخر وبكاءه عليها وعلى سنين عمرها التي اضاعتها في تربيته " أرى بأن ماسطرته الكاتبه كان كفيلاً لجعل اي شخص يبكي وقد بكيتُ فعلا وتألمت
[/FONT]
[FONT="][/FONT]
[FONT="]2 _ هذا واقع لا نستطيع نكرانه .. معظم قصص الإنحراف وأغلبها يكون سببها الرئيسي هم الأهل " قلت معظم وليس الكل " إنحراف صالح وريم بسبب أهلهم كان منطقياً جداً والأهل ليسوا بشماعه ولكن هذا هو الواقع فالأهل بإستطاعتهم غرس الوزاع الديني لدى ابنائهم وتعزيزه بكل حب كما ان بإستطاعتهم جعل ابنائهم يتمردون ويكرهون الدين بل ويكرهون كل مايحبه آبائهم " لنكن واقعين وننزل للشارع ونقابل من سلكوا طريق الإنحراف وسنرى أن الدور الأكبر يعود للأهل " أما بالنسبة لناصر فكان إنحرافة بسبب قلة الوزاع الديني و لم يكن بسبب اهله بتاتا فالتناقض في شخصيته امر واضح و جلي فنراه يلجأ لصلاته عندها يحتاج ربه فقط على سبيل المثال كما أن وقوعة في شباك ريم بإكملة بسبب عدم وجود وازع ديني فكيف ينجذب الشاب الملتزم لفتاة ك ريم ؟![/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]3 _ أمر منطقي جداً جدا جداً ولا أبالغ إن قلت أن هذهِ أحد النقاط التي اعجبتني كثيراً في الروايه .. النقطه هذه حقاً ليست وهميه وتلامس الواقع فجميعنا يعلم ان القلوب البشريه امر عجيب حقاً ومليء بصنوف التناقضات والقلب دائما مابين اقبال وإدبار حتى لو عاش الشخص صدمة او وقعت له كارثه وتاب بعدها ألن يعود ويرتكب بعض المعاصي في لحظة ضعف أم سيعود طفلا كما ولدته أمه ؟؟ ويصبح معصوماَ عن الأخطاء والوقوع في الزلل .. توبة ناصر لاتعني أبداً انه عاد شخصاً ناصع البياض وأكاد اجزم لو جعلت الكاتبه من شخصية ناصر بعد توبته شخصا لايفارق المسجد ويمضي يومه على سجادته ويعيش بزهد كالراهبين لم اكن سأستسيغ الفكره بتاتاً " طبعا العوده للمعاصي تختلف من شخص إلى أخر ونوعية المعصيه التي يرتكبها ولكن ماذكرته الكاتبه أمرٌ طبيعي ووارد بالنسبة لشخصية ناصر "[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]أخيراً أحب أن أقول أن ديفا إنسانةٌ رائعه قبل أن تكون كاتبه وتواضعها أروع مايجملها كما أن عملها الأول كان موفقاً جداً وأنصح بقرائته لمن هم فوق العشرون عاماً .. ديفا غاليتي لكِ مستقبل باهر بإذن الله وأتمنى أن تكتبي دائما الشيء الذي تقتنعين به والقريب من قلبكِ لا مايعجب الناس وان لاتستسلمي لإحباطات البعض فأنت موهوبة بحق[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]كماً أود أن أقول كلمة : كان والدي يقول لي أن العرب إذا قرأوا كاتباً سيئا لأحد الكتاب يحكمون عليه بالفشل طيلة عمره وربما لن يقرأوا له ولو بعد عشرين سنه ! أما الشعوب التي تهوى الأدب والقراءه فهي تقرأ الكتاب الأول وإن لم يعجبها قرأت الكتاب الثاني والثالث حتى تصل للكتاب المئه ويصبح كتابها المفضل [/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]اتمنى أن لا نكون مثل النوع الأول ونحكم بفشل الرواية من الكتاب الأول " نصيحه أوجهها لنفسي قبل أن أوجهها لكم "[/FONT]
[FONT="]دمتم بود :eh_s(17)::eh_s(17)::eh_s(17):
[/FONT]
[FONT="] [/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="] السلام عليكم ..[/FONT]
[FONT="]دعوني ابعث تحياتي للمشرفين على منتدى الكتاب ، روادها وزوارها وبالأخص الأخت " ديفا " الكاتبه المجتهده الصاعده وأبارك لها مولودها الأول الخاص بها رواية " ماضٍ أخجل منه "[/FONT]
[FONT="]لقد قمت بقراءة الروايه البارحه وأحببت أن استعرض بعض ملاحظاتي هنا وتعليقي على بعض الأراء التي صدرت بحق الروايه[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]أولاً : الغلاف جميل لكنني حاولت مرارا وتكراراً فهم إرتباطه بمضمون الكتاب ولكن بدون أي جدوى كما انه يوحي للناظر بإن الكتاب يتحدث عن أنثى و لم اتوقع ابدا أن يكون البطل ذكراً ربما بسبب الرسمه على الغلاف أو الألوان[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ثانياً : الحوارات كانت أقرب لطريقة " السيناريو " الملائمه للمسلسلات والمسرح اكثر فتقفز الاحداث والحورات دون ان ينطق الراوي وهذا يوحي للقارىء بعدم تسلسل الأحداث أحياناً وقد يشتت ذهنه في حينٍ آخر[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ثالثاً : تعجبت من ناصر الذي اصبح يخجل من ماضيه والذي كره كل الصور القديمه المتعلقه بذهنه مازال يعشق ريم حتى بعدما افاق من صدمته بعد موت امه واخذ قرار التغير وترك المنكر ولم يفكر للحظه أن ريم هي من أدخلته في هذهِ المعمه بل كان يحتفظ بأغراضها الشخصيه وكأنها لم تكن السبب الرئيسي بعد قلة وازعهِ الديني على إنحرافه[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]رابعاً : الأخطاء الإملائيه وهو أمر طبيعي يجب على الكاتبه أن تتلافاها في المرات المقبله وأن تشرف على مرحلة الطباعه ومتابعة الكتاب أولاً بأول بنفسها[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]خامساً : صحيح أن الكاتبه لم تستخدم ألفاظاً جنسيه ولكن الكتاب كان مليئا بالمواقف الشهوانيه التي لا أرى اي فرقٍ بينها وبين استخدام بعض العبارات الصريحه " وجهة نظر "[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]سادسا : تمنيت لو ركزت الكاتبه على شخصية هدى أكثر قليلا والحورات التي كانت تدور بينهم عبر البريد الألكتروني فأنا لم استطع اخذ اي انطباع عن علاقتهم واستغربت ندمه بإخر الروايه على تضيعها من يده ![/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]سابعاً : لم أتقبل فكره ان عملة وإختلاطه بالإطفال جعلته يستغني عن الأنثى في حياته وكأنه لمن يكون قبلها بسنوات شخصاً شهوانياً من الدرجة الأولى
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ثامنا ً : لم يكن من المناسب من وجهة نظري القاصره التعامل مع بلاتينيوم بوك لنشر رواية ماضٍ أخجل منه فغالبية رواد بلاتينيوم من المراهقين والروايه لاتصلح بتاتا لمن هم تحت سن العشرين عاماً " اعتذر حبيبتي ديفا بس غلطتي بإختيار دار النشر "
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]لنعرج الآن على بعض الإنتقادات الموجهه للكتاب من قبل بعض الأخوات وتعليقي عليها
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]1 _ أحد الأخوات قالت أنها لم تشعر بشي عند وفاة والدة ناصر بل أكتفت بالترحم عليها والسبب أن الكاتبه لم تفصل في شرح علاقتهم[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]2 _ تضايق البعض من جعل الأهل ولا مبالتهم شماعة لأنحراف الأبناء مثل ريم ، صالح وناصر[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]3_ قالت احد الأخوات أيعقل انه بعد تغيره وتوبته وكل ماوقع عليه يعود ويرتاد الحفلات الماجنه[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]تعليقي :[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]1 _ تعجبت جداً بعدم تأثر البعض بوفاة والدة ناصر ! حتى لو لم تفصل الكاتبه وتتكلم لصفحات طويله عن علاقتة ناصر بإمه وكأننا في مسلسل درامي فإن ماسردته كان كاااااافيا لتوضيح العلاقه بينهم وتعلقهم ببعضهم البعض خصوصا عندنا ذكرت بأكثر من موضع تذكره لأمه في خضم فترة إنحرافة بين كل حينٍ وآخر وبكاءه عليها وعلى سنين عمرها التي اضاعتها في تربيته " أرى بأن ماسطرته الكاتبه كان كفيلاً لجعل اي شخص يبكي وقد بكيتُ فعلا وتألمت
[FONT="][/FONT]
[FONT="]2 _ هذا واقع لا نستطيع نكرانه .. معظم قصص الإنحراف وأغلبها يكون سببها الرئيسي هم الأهل " قلت معظم وليس الكل " إنحراف صالح وريم بسبب أهلهم كان منطقياً جداً والأهل ليسوا بشماعه ولكن هذا هو الواقع فالأهل بإستطاعتهم غرس الوزاع الديني لدى ابنائهم وتعزيزه بكل حب كما ان بإستطاعتهم جعل ابنائهم يتمردون ويكرهون الدين بل ويكرهون كل مايحبه آبائهم " لنكن واقعين وننزل للشارع ونقابل من سلكوا طريق الإنحراف وسنرى أن الدور الأكبر يعود للأهل " أما بالنسبة لناصر فكان إنحرافة بسبب قلة الوزاع الديني و لم يكن بسبب اهله بتاتا فالتناقض في شخصيته امر واضح و جلي فنراه يلجأ لصلاته عندها يحتاج ربه فقط على سبيل المثال كما أن وقوعة في شباك ريم بإكملة بسبب عدم وجود وازع ديني فكيف ينجذب الشاب الملتزم لفتاة ك ريم ؟![/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]3 _ أمر منطقي جداً جدا جداً ولا أبالغ إن قلت أن هذهِ أحد النقاط التي اعجبتني كثيراً في الروايه .. النقطه هذه حقاً ليست وهميه وتلامس الواقع فجميعنا يعلم ان القلوب البشريه امر عجيب حقاً ومليء بصنوف التناقضات والقلب دائما مابين اقبال وإدبار حتى لو عاش الشخص صدمة او وقعت له كارثه وتاب بعدها ألن يعود ويرتكب بعض المعاصي في لحظة ضعف أم سيعود طفلا كما ولدته أمه ؟؟ ويصبح معصوماَ عن الأخطاء والوقوع في الزلل .. توبة ناصر لاتعني أبداً انه عاد شخصاً ناصع البياض وأكاد اجزم لو جعلت الكاتبه من شخصية ناصر بعد توبته شخصا لايفارق المسجد ويمضي يومه على سجادته ويعيش بزهد كالراهبين لم اكن سأستسيغ الفكره بتاتاً " طبعا العوده للمعاصي تختلف من شخص إلى أخر ونوعية المعصيه التي يرتكبها ولكن ماذكرته الكاتبه أمرٌ طبيعي ووارد بالنسبة لشخصية ناصر "[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]أخيراً أحب أن أقول أن ديفا إنسانةٌ رائعه قبل أن تكون كاتبه وتواضعها أروع مايجملها كما أن عملها الأول كان موفقاً جداً وأنصح بقرائته لمن هم فوق العشرون عاماً .. ديفا غاليتي لكِ مستقبل باهر بإذن الله وأتمنى أن تكتبي دائما الشيء الذي تقتنعين به والقريب من قلبكِ لا مايعجب الناس وان لاتستسلمي لإحباطات البعض فأنت موهوبة بحق[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]كماً أود أن أقول كلمة : كان والدي يقول لي أن العرب إذا قرأوا كاتباً سيئا لأحد الكتاب يحكمون عليه بالفشل طيلة عمره وربما لن يقرأوا له ولو بعد عشرين سنه ! أما الشعوب التي تهوى الأدب والقراءه فهي تقرأ الكتاب الأول وإن لم يعجبها قرأت الكتاب الثاني والثالث حتى تصل للكتاب المئه ويصبح كتابها المفضل [/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]اتمنى أن لا نكون مثل النوع الأول ونحكم بفشل الرواية من الكتاب الأول " نصيحه أوجهها لنفسي قبل أن أوجهها لكم "[/FONT]
[FONT="]دمتم بود :eh_s(17)::eh_s(17)::eh_s(17):
[/FONT]
[FONT="] [/FONT][FONT="][/FONT]