اليؤم وحدتن مدري وش تحس بوه في شآت بدآيهه ..
تقول :
يآرب أموت وأرتاح من أهلي وحيآتي قولوآ آمممممين .. المجروحة من أهلي
جت وحدة ردت عليها قالت :
آمممممين وانا وياك .. !!
الحمد لله والشششكر .. كأنهم ضامنين الجنة .. وكأنهم مستعدين لمنكر ونكير ..
فرضاً فرضاً إستجاب الله دعوتتس !؟ ؟
مَ أظن انتس مستعده انتي واللي معتس ..
تلقونها تدعي على عمرها لان اهلها قالوآ مافيه بلآك ولا مافيه تبن .. نآس رآسها مليان هوآ ..
وبعدين فيه صاحي يدعي على نفسه !!
آلله لآ يبلآنا بصص . .
ما أعتقد إن همومنــآ أكبر من هم الرسول عليه السلآم .. وولآ أكبر من الضغوطات والإهانات الي كان يتعرض لها من أهله .. لحمه ودمه !!
عليه الصلآة والسلآمم ..
~.~