- إنضم
- 6 أغسطس 2006
- المشاركات
- 4,247
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 0
- الإقامة
- كويــــ الحبيبه ــت
- الموقع الالكتروني
- www.q8yat.net
قال الله عزوجل "ولئن شكرتم لأزيدنكم"
وقال الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام " المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص"
أهل الكويت يا أهل الخير و الطيبة نبي جهة رسمية تتبنى مشروع (منحة المقيمين) بتجميع مبالغ من أهل الكويت الطيبين و إعطاء منحة للمقيمين كلهم و من جميع الجنسيات و الاديان كعربون شكر و تقدير لهم يستاهلون ... و راح تكون حركة لم يسبق لها مثيل بالتاريخ و ستثبت طيب اصل و جود اهل الكويت
واحتسبوا الاجر في
ادخال السرور على قلوبهم
اطفاء نار الغيرة والحسد
تآلف للقلوب
(و ما تفعلوا من خير فإن الله به عليم) سورة البقرة
نتمنى مساعدة جادة من اصحاب العلاقات بالجهات الرسمية
دعوة للشعب الكويتي الكريم ، بأن يهب مع إخوانهم البدون ، بالتبرع بجزء بسيط
من المنحة الاميرية من سيدي صباح رعاه الله .
دعوة للشعب الكويتي الكريم ، لتبني حملة " عشرة دنانير ... نبيها دفعة بلاء " من
خلال الاستقطاع والتبرع بمبلغ عشرة دنانير من كل الف دينار لاخواننا البدون ،
شكرا لله علي نعمته ، وشكرا لله علي ان وهبنا صباح الاحمد ربان لسفينة الكويت .
دعوة للشعب الكويتي الكريم ، ان يتصدق بالقليل من الكثير الذي أغدق الله علينا به
من خير ، وفي وجود فئة تعيش بيننا ، والكثير منهم لايجد والله قوت يومه ، فهي فرصة
ان نقف معهم بالقليل ، لنسعدهم ونهون عليهم باليسير ، لما في ذلك من وقوف للشعب
الكويتي مع اخوانه الذين ارهقتهم ظروفهم ، وبشكر الله تدوم النعم .
دعوة صريحة للجميع " عشرة ... نبيها دفعة بلاء "
، وانا والله متأكد بان الفكرة
ستنجح لابعد الحدود وستخفف علي اخواننا البدون اعانهم الله ، والكثير من الكويتيين
سوف يتبرعون بالمنحة كاملة ، وذلك لاعتقادي وقناعتي ،لطيبة اهل الكويت المشهود لها
عبر التاريخ ، ولعدم حاجة الكثير بالمنحة ، وبالتالي فيها دفع البلاء بإذن الله للكويت واهلها
، لانها بالحسنات تذهب السيئات ، وبالصدقة لاتنقص الاموال بل تزيد ، وتورد البركة ،
وايضا فيها الدرس القوي جدا لابناءنا وبناتنا الصغار ، بوجوب وقوف المسلم مع اخيه
المسلم ، وتنشئ في قلوبهم معني التآلف والمودة والتلاحم ، وهذا لحد ذاته شئ عظيم لاثمن
له ، وانا اذ اطرح هذا الاقتراح ، اقسم بالله العظيم ان ليس لي قريب من اخواننا فئة
البدون ، وليس لي حتي جيران منهم ، ولكن مادفعني للاقتراح هو ان نقف كالبنيان المرصوص
مع اخواننا المعوزين ، لعل الله ان يبارك لنا في الكويت ويحفظنا وولي امرنا من كل مكروه
ويديم علينا النعم ، ويبعد عنا المكاره والمصائب ، وعامرة ياكويت .
الله يشهدُ لـ(لبدونِ) بما جـَرى .... قد صارَ ظُلْما فاجراً مُستنكرا ....
أسرَتـْهُمُ الأحزانُ حتَّى أصْبحوا .... هلْ قدْ رأيتَ الحزْنَ قطُّ مصوَّرا ....
تجدُ الحياةَ على البدونِ كأنهَّـا .... جمعتْ من الأحْزانِ ما عندَ الورى ....
أمْسى بهم حبلُ الرجاء مقطَّعا .... والعيشُ أمسـى بالشِّقاء مُسَـوَّرا ....
فإذا رأيتَ رأيتَ قومـاً حالهُـُم .... تُدْمـي قلوبَ المسْلمينَ تحسُّرا ....
آباؤُهم تَبْكـي وليسَ بكاؤُهـا .... إلاَّ لقهـْرٍ قـد أقـامَ فأقْفرا ....
لايملكُ المسكينُ قوتَ عيالِـه .... يَبكي الصغيرُ له ، فيُبكِي الأصغرا ....
والأمَّهاتُ على الرضِيع دموعُها .... هل أُرضـعُ المسْكينَ حتَّى يَكبرا ....
أو أتركَ الأطفالَ تلقى حتْفـَها .... فالموتُ خيـرٌ من حياةٍ في ثـَرى ....
مالي أؤمـِّلُ أن تطـولَ حياتُهُ .... ليعيـشَ عيْشـاً بائسـاً ومُبعْثرا؟! ....
وبناتهم كالمُسْبياتِ بقيــدِها .... مـن قامَ ينظرهـنَّ عافَ المنْظرا ....
يا لجنةَ الظُلاَّم كفُّـوُا ظلْمكَم .... أأمنـْتـمُ الأقْـدارَ أن تتَغيـَّرا ....
أأمنتم الجبَّارَ يقلِبُ حالَكــم .... فيردُّكـم سُفْلا ويجعُلهـم ذُرا ....
ياأيُّها العقلاءُ أينَ عقولكُـمْ .... لاتبصرونَ ، ولابصائرُكـُم تَرى؟! ....
إن لم تكونوُا للبدونِ فمن لهم .... والله أوصـى بالضعيفِ ، وذكَّرا ...
بقلم الشيخ / حامد بن عبدالله العلي
............................
منقول من احد المنتديات
بنات شرايكم بالفكره صرحه انا اعجبتني:eh_s(15):
وابي رايكم
وقال الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام " المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص"
أهل الكويت يا أهل الخير و الطيبة نبي جهة رسمية تتبنى مشروع (منحة المقيمين) بتجميع مبالغ من أهل الكويت الطيبين و إعطاء منحة للمقيمين كلهم و من جميع الجنسيات و الاديان كعربون شكر و تقدير لهم يستاهلون ... و راح تكون حركة لم يسبق لها مثيل بالتاريخ و ستثبت طيب اصل و جود اهل الكويت
واحتسبوا الاجر في
ادخال السرور على قلوبهم
اطفاء نار الغيرة والحسد
تآلف للقلوب
(و ما تفعلوا من خير فإن الله به عليم) سورة البقرة
نتمنى مساعدة جادة من اصحاب العلاقات بالجهات الرسمية
دعوة للشعب الكويتي الكريم ، بأن يهب مع إخوانهم البدون ، بالتبرع بجزء بسيط
من المنحة الاميرية من سيدي صباح رعاه الله .
دعوة للشعب الكويتي الكريم ، لتبني حملة " عشرة دنانير ... نبيها دفعة بلاء " من
خلال الاستقطاع والتبرع بمبلغ عشرة دنانير من كل الف دينار لاخواننا البدون ،
شكرا لله علي نعمته ، وشكرا لله علي ان وهبنا صباح الاحمد ربان لسفينة الكويت .
دعوة للشعب الكويتي الكريم ، ان يتصدق بالقليل من الكثير الذي أغدق الله علينا به
من خير ، وفي وجود فئة تعيش بيننا ، والكثير منهم لايجد والله قوت يومه ، فهي فرصة
ان نقف معهم بالقليل ، لنسعدهم ونهون عليهم باليسير ، لما في ذلك من وقوف للشعب
الكويتي مع اخوانه الذين ارهقتهم ظروفهم ، وبشكر الله تدوم النعم .
دعوة صريحة للجميع " عشرة ... نبيها دفعة بلاء "
، وانا والله متأكد بان الفكرة
ستنجح لابعد الحدود وستخفف علي اخواننا البدون اعانهم الله ، والكثير من الكويتيين
سوف يتبرعون بالمنحة كاملة ، وذلك لاعتقادي وقناعتي ،لطيبة اهل الكويت المشهود لها
عبر التاريخ ، ولعدم حاجة الكثير بالمنحة ، وبالتالي فيها دفع البلاء بإذن الله للكويت واهلها
، لانها بالحسنات تذهب السيئات ، وبالصدقة لاتنقص الاموال بل تزيد ، وتورد البركة ،
وايضا فيها الدرس القوي جدا لابناءنا وبناتنا الصغار ، بوجوب وقوف المسلم مع اخيه
المسلم ، وتنشئ في قلوبهم معني التآلف والمودة والتلاحم ، وهذا لحد ذاته شئ عظيم لاثمن
له ، وانا اذ اطرح هذا الاقتراح ، اقسم بالله العظيم ان ليس لي قريب من اخواننا فئة
البدون ، وليس لي حتي جيران منهم ، ولكن مادفعني للاقتراح هو ان نقف كالبنيان المرصوص
مع اخواننا المعوزين ، لعل الله ان يبارك لنا في الكويت ويحفظنا وولي امرنا من كل مكروه
ويديم علينا النعم ، ويبعد عنا المكاره والمصائب ، وعامرة ياكويت .
الله يشهدُ لـ(لبدونِ) بما جـَرى .... قد صارَ ظُلْما فاجراً مُستنكرا ....
أسرَتـْهُمُ الأحزانُ حتَّى أصْبحوا .... هلْ قدْ رأيتَ الحزْنَ قطُّ مصوَّرا ....
تجدُ الحياةَ على البدونِ كأنهَّـا .... جمعتْ من الأحْزانِ ما عندَ الورى ....
أمْسى بهم حبلُ الرجاء مقطَّعا .... والعيشُ أمسـى بالشِّقاء مُسَـوَّرا ....
فإذا رأيتَ رأيتَ قومـاً حالهُـُم .... تُدْمـي قلوبَ المسْلمينَ تحسُّرا ....
آباؤُهم تَبْكـي وليسَ بكاؤُهـا .... إلاَّ لقهـْرٍ قـد أقـامَ فأقْفرا ....
لايملكُ المسكينُ قوتَ عيالِـه .... يَبكي الصغيرُ له ، فيُبكِي الأصغرا ....
والأمَّهاتُ على الرضِيع دموعُها .... هل أُرضـعُ المسْكينَ حتَّى يَكبرا ....
أو أتركَ الأطفالَ تلقى حتْفـَها .... فالموتُ خيـرٌ من حياةٍ في ثـَرى ....
مالي أؤمـِّلُ أن تطـولَ حياتُهُ .... ليعيـشَ عيْشـاً بائسـاً ومُبعْثرا؟! ....
وبناتهم كالمُسْبياتِ بقيــدِها .... مـن قامَ ينظرهـنَّ عافَ المنْظرا ....
يا لجنةَ الظُلاَّم كفُّـوُا ظلْمكَم .... أأمنـْتـمُ الأقْـدارَ أن تتَغيـَّرا ....
أأمنتم الجبَّارَ يقلِبُ حالَكــم .... فيردُّكـم سُفْلا ويجعُلهـم ذُرا ....
ياأيُّها العقلاءُ أينَ عقولكُـمْ .... لاتبصرونَ ، ولابصائرُكـُم تَرى؟! ....
إن لم تكونوُا للبدونِ فمن لهم .... والله أوصـى بالضعيفِ ، وذكَّرا ...
بقلم الشيخ / حامد بن عبدالله العلي
............................
منقول من احد المنتديات
بنات شرايكم بالفكره صرحه انا اعجبتني:eh_s(15):
وابي رايكم