الله ياخذ هالعراقيين اخذ عزيز مقتدر ياربي تمحيهم من الخريطه كلهم ما يبقا عراقي واحد حي شهالجيره ياربي مالت عليهم من جيران و مالت عليهم من شعب ومالت عليها من ديره عساهم بهالحال و اردي ياربي شغلهم بروحهم خلهم يتذابحون بلعنه اللي تلعنهم بس فكنا من شرهم و خل كيدهم بنحرهم لوعوا جبدنا الله يلوع جبدهم قطيعه تقطعهم الططو الكواوله الخونه
الله يرحمك يا عبدالرحمن انشالله منزلتك الجنة. مع الشهداء غدروا فيك وطبعهم الغدر الله يصبر قلب اميمتك
بعد لا احد يقول ننسي و الغزو نقطه ورا ظهورنا ولا احد من نواب الامة يطلع يقول العراقيين ما سووا فينا جذيه بالغزو محد ذاق مرارة الغزو كثر اللي عنده شهيد وأسير راعوا شعور اللي اناسروا وتعذبوا ع الاقل
الله يرد كيدهم بنحرهم كل جم سنة يغدرون بعيالنا من سنة حادثة الصامتة المركز الحدودي اللي هجموا بليلة ظلمة علي عيالنا الضباط وذبحوهم قبل الأزمة بسنوات
لي الغزو الغاشم
والحين مرت عشرين سنة ع الغزو وما تغيروا
والتاريخ يسجل تاريخهم بالغدر
استشهد عسكري برتبة وكيل عريف من قوة الإدارة العامة لخفر السواحل يدعى عبدالرحمن وادي العنزي صباح أمس في اشتباك بحري وقع جنوب شرق جزيرة بوبيان مع «لنج» عراقي، على متنه 8 بحارة عراقيين، بعد أن تسللوا إلى المياه الإقليمية الكويتية، ورفضوا أوامر دوريات خفر السواحل بالتوقف، وتمكن رجال الخفر من إعطاب «اللنج» العراقي، وإلقاء القبض على البحارة بعد مطاردة عنيفة داخل المياه الإقليمية الكويتية، تخللها تبادل لإطلاق النار.
وقالت وزارة الداخلية في بيان رسمي صدر مساء امس ان المنظومة الرادارية في الادارة العامة لخفر السواحل رصدت هدفا بحريا داخل المياه الاقليمية الكويتية، وعند التعامل معه تبين انه لنج عراقي، وطلب من بحارته التوقف ولم يمتثلوا فتم التعامل مع اللنج بالقوة لاستيقافه مما نتج عن استشهاد احد افراد الادارة العامة لخفر السواحل فتم اعطاب اللنج العراقي واغراقه.. وضبط البحارة العراقيين والتحفظ عليهم لاتخاذ الاجراءات الامنية اللازمة بحقهم.
وروى مصدر امني مطلع لـ القبس تفاصيل الحادث الذي بدأ ببلاغ من غرفة عمليات الادارة العامة لخفر السواحل الى قيادة المنطقة البحرية الوسطى بالتوجه والتعامل مع هدف بحري اخترق المياه الاقليمية الكويتية شرق جزيرة عوهة، لافتا الى انه وعلى الفور توجه زورق خفر السواحل «مبارك 304» بقيادة النقيب بدر القبندي الى الهدف، وتبين انه لنج عراقي على متنه 8 بحارة، وطلب قائد الزورق منهم التوقف وامتثلوا وأبدوا تعاونا مع رجال خفر السواحل، لكنهم كانوا «يضمرون الشر في أنفسهم» حيث توجه الوكيل عريف عبدالرحمن العنزي الى الزورق العراقي لتفتيشه والتأكد من حمولته، الا انه فوجئ بالبحارة العراقيين ينقضون عليه ويستولون على سلاحه الشخصي ويطلقون النار عليه حيث لقي حتفه على الفور.
واضاف المصدر ان البحارة العراقيين اطلقوا النار ايضا على زورق خفر السواحل وفروا هاربين ومعهم جثة الشهيد عبدالرحمن العنزي، مما حدا بقائد زورق خفر السواحل طلب اسناد من قيادة المنطقة الوسطى والشمالية، وشرع في مطاردة الزورق العراقي وتبادل مع بحارته إطلاق النار قبل أن يتمكن رجال الخفر من إعطاب اللنج العراقي وإجباره على التوقف في منطقة رأس القيد، التي تقع جنوب شرق جزيرة بوبيان، وإلقاء القبض على بحارته ونقل جثة الشهيد العنزي بواسطة طائرة مروحية تابعة لوزارة الداخلية الى المستشفى ومنه الى مبنى الادارة العامة للأدلة الجنائية.
وذكر المصدر أن رجال خفر السواحل أحالوا البحارة العراقيين الى ادارة الامن البحري للتحقيق معهم في تفاصيل الحادث ومعرفة اسباب تسللهم الى المياه الاقليمية الكويتية وعدم امتثالهم لأوامر افراد خفر السواحل والاشتباك معهم وقتل احد افراد رجال الادارة العامة لخفر السواحل، مشيرا الى ان الاعترافات الاولية للبحارة العراقيين أفادوا خلالها بأنهم كانوا خائفين وأرادوا الهرب، وأن أحدهم هو من تصرّف برعونة وأطلق النار على العسكري والزورق، لافتا الى انهم افادوا ايضا في اعترافاتهم بأنهم دخلوا المياه الاقليمية الكويتية عن طريق الخطأ وبهدف الصيد.
واشار المصدر الى ان التحقيق شمل ايضا افراد قوة خفر السواحل، وآمر الزورق لبيان معرفة ما اذا كان هناك اي خطأ وقع في التعامل مع الهدف وتطبيق الإجراءات القانونية،
مرة أخرى صح النوم يا «الإعلام الأمني»
حادث نوعي أسفر عن استشهاد رجل أمن بعد تبادل إطلاق نار ومطاردة بحرية عنيفة في مياهنا الإقليمية، يقابل بصمت غريب من قبل إدارة الإعلام الأمني التي سكتت دهراً ونطقت كفراً، إن صح التعبير.
فالإدارة، بعد ساعات من الواقعة، خرجت ببيان ركيك لا يتناسب مع حجم الحادث، ولخصت الواقعة في سطور قليلة، ومن دون تفاصيل، وكأنها تتعامل مع الأمر بطريقة روتينية، وكأنها غير معنية به، بينما يخرج علينا قياديو إدارة الإعلام الأمني في كل حدث بسيط ببيانات مطولة ومزيلة بتوقيعاتهم وصورهم. ومنا إلى إدارة الإعلام الأمني عليها أن تكون على قدر الحدث.
تباين في سرد تفاصيل الحادث
هناك تباين في سرد تفاصيل الواقعة التي شهدتها مياهنا الإقليمية، ففيما ذكرت وزارة الداخلية في بيان لها أن اللنج العراقي جرى التعامل معه وإغراقه بعد استشهاد العسكري عبدالرحمن العنزي، قال موقع «العربية» الإلكتروني إن مروحيات كويتية تدخلت لتحرير رجل أمن آخر اختطفه صيادون عراقيون كانوا يستقلون مركبا، وبدأت الأحداث عندما اعترضت دورية بحرية كويتية تابعة لخفر السواحل مركبا عراقيا داخل المياه الكويتية، إذ توجهت الدورية إلى المركب العراقي، لكن الصيادين الذين كانوا على متنه باغتوها وتمكنوا من اختطاف أحد العسكريين الذين كانوا على متنها، وجرى بعد ذلك تبادل لإطلاق النار بين الجانبي. مما أسفر عن اصابة عسكري كويتي برتبة وكيل عريف، فارق الحياة لاحقا بعد نقله للعلاج بطائرة عمودية إلى أحد المستشفيات الكويتية، فيما لاذ الصيادون العراقيون بالفرار.
أسرة الشهيد العنزي لــ القبس :
عبدالرحمن كان على وشك الزواج وروحه زُفّت للكويت
اختلطت مشاعر الحزن بفرحة الاستشهاد دفاعا عن الوطن، وخيم السكون على منزل اسرة الشهيد عبدالرحمن العنزي، الذي ضحى بروحه فداء للكويت، وقدم دماءه الغالية من اجل امن البلاد، ولم يتوان للحظة واحدة عن واجبه في مواجهة البحارة العراقيين الذين اخترقوا مياهنا الاقليمية.
القبس زارت اسرة الشهيد العنزي امس في منطقة الظهر وقدمت لذويه التعازي والتهاني بهذا الاستشهاد فداء للوطن.
وتقاطر المعزون على منزل الاسرة للمواساة والتضامن الانساني والتلاحم الوطني.
وقال خال الشهيد العنزي علي الكعبي اننا نهنئ أنفسنا باستشهاد ابننا عبدالرحمن الذي قدم روحه دفاعا عن الكويت.
وأضاف «ورغم حزننا على فقده فإن الكويت أغلى من أرواحنا».
واستطرد بالقول «رغم فخرنا بشهيد الكويت لكن لنا عتبا على وزارة الداخلية، فمن غير المعقول ألا يصرف لأفراد خفر السواحل سترات واقية من الرصاص رغم تعرضهم للخطر طوال الوقت، فهم حائط الصد الأول ضد أي اختراق للمياه الاقليمية الكويتية.
وأضاف الكعبي ان الشهيد عبدالرحمن حديث التخرج في مدرسة الشرطة والتحق مؤخرا بقوات خفر السواحل وكان على وشك الزواج، لكنه زف شهيدا الى وطنه وقدم روحه فداء للكويت.
ومن جانبه، ذكر عيسى العنزي شقيق الشهيد الذي يبلغ من العمر 12 عاما لقد فرحت باستشهاد أخي ودماؤنا فداء للكويت.
رد : خبر عاجل على قناة الرأي استشهاد عسكري كويتي على يد عراقيين
لا حول ولا قوة الا بالله
انا اعرفهم وجيرانة حسبي الله عليهم الظلام الولد توة مستلم وظيفتة ماخافوا ربهم
هذول مو بشر لا والله مو بشر عبدالرحمن توفى وعمرة 20 سنة بس اقول الله يصبر قلبج
يا ام عبدالرحمن هذا ولدها البجر طلقوا علية نار ويات الطلقة بظهرة ومالحقوا علية حسبي الله ونعمة الوكيل
هل ولد والله قلبة ابيض واخوي يشهدلة بهل شي. جيرانة واهلة وربعة كلم مو مصدقين خبر من يومين شايفينة
يسولف ويضحكولا حول ولا قوة الابالله ادعوا ان الله يغفر لة ويقبل شهادتة ويصبر اهلة ويبرد قلب امة وينزل السكينة
بقلبها وقلب ابوة ..الحكومة اذا ما تكلمت عيل ابشروا بشهداء اكثر بعد هل حكومة لازم توقف العراق عند حدها لازم ناخذ
بثار عبداللرحمن دمة برقبت من صغير لي كبير من مسؤلين ماصارت سالفة كل شوي ولدنا مذبوح واحنا بس شاطرين نسجل اسم
شهيد جديد ..بسكم بسكم طيبة هذي مو طيبة ...الطيبة يلي تخسر ارواح اعيالنا مانبيها شهداءنا اعمارهم اطفال وشباب وشياب وحريم
ماعور قلوبكم لما تسمعون ان شهيد عمرة 20 سنة ليش جذي والله ماتحسون لما تجربون ولدكم بطلع ولا يرد ...شصير فيكم لدريتوا ان ولدك مربية 20 سنة صار ريال يبي يتزوج وتوة مستلم الوظيفة ومستانس بسيارة يديدة يضحك وتغشمر يروح من ايدك بعيد عنك مات ..يعني ترى الله مايرضي بجذي وقفوا العراق عند حدها خل يعرفون ان الكويت ما ترخص بدم ولدها عبدالرحمن خل يعرفون دم ولدنا غااااالي احنا ناطرين ردت فعلكم يا نواب والحكومة عسى انشاء الله تاخذون حقنا منهم .. الف رحمة عليك وربي يدخلة جنة الفردوس وربي صبر اهلة وغفر لة ورحمة.