- إنضم
- 9 أغسطس 2010
- المشاركات
- 510
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
عسى يارب يكتبلنا الاجر اجمعين هذه يابنات حمله ان شاء الله كلنا ماجورين عليها باذن الله وهي قصص للعبره وكلكم عارفين فضل الصدقه على الانسان وحياته واي امر متعسر عنده بحط لكم مجموعة قصص فعلا مشوقه وتهبل وتعطيج دافع قوي لصدقه وكل فعل يقربج لرب العالمين سبحانه ونبيها بعد كل وحده موجوده هم تقولنا قصتها مع اي صدقه عشان تعين غيرها على فعل الخير ان شاء الله
ولصدقه اوجه كثيره منها (( الزكاة / كفالة اليتيم / الصدقه الجاريه / الوقف / اطعام الطعام / بذل الخير لاسعاد الغير / بذل المال للفقير والمحتاج / واقلها كما قال عليه الصلاة والسلام تبسمك في وجه اخيك صدقه )) ونبي تفاعلكم مع هالحمله وان شاء الله صدقه جاريه لنا اجمعين في حياتنا ومماتنا يارب ماتدرون يمكن تأثر بوحده فينا ويهتدي على ايدها الكثير والكثير واحنا الحين بزمن الغفله اعوذ بالله الله يرحمنا بس وببتدي معاكم بجم قصه ان شاء الله تستفيدون
سوف أبدا بقصه سمعتها من بعض الاخوات
سمعتها من إمام مسجدهم
تقول الاخت يروى أن شخص رأى في المنام
رؤياء أن شخص يملي عليه رقم جوال ويقول له
اتصل بهذاالرقم وأذهب به لمكه لاأداء العمره
فأتصل الرجل باأحد المشايخ وأخبره الخبر
فقال له الشيخ :
إذاتكررت الرؤيا فاتصل بهذاالشخص
يقول الرجل رأيت الرؤيا للمرة الثالثه
فأخبرت الشيخ فقال لي
اتصل بهذاالرجل وأذهب معه للحرم
يقول اتصلت بالرقم فإذابه رجل فأخبرته أنني
أريد مقابلته
فقابلته وكان شخص سائق ليموزين
وليس عليه أمارات الصلاح
مسبل الثوب مطول الشعر
فقلت له نريد أن نذهب لاأداء العمره
في أول الامر رفض ولكن أصررت عليه
وقلت له ومن يرفض الذهاب لبيت الله
فوافق الرجل وقال دعني أذهب لاأهلي
والبس الاحرام
فقلت له أنا أجهز لك الاحرام
فقط اتصل باأهلك وأخبرهم أنك ستذهب للحرم
وفعلا ذهبناللحرم وعندما طفنا قال لي
أريد أن أصلي ركعتين
وصلى ركعتين وأطال السجود وإذاهي
آخرسجده
سبحان الله يالها من خاتمة حسنه
وبعد مادفناه ذهبت لاأهله
لاأسالهم عماكان يفعل
فأخبرتي زوجته بأنه لمايكن يفعل
إلاأنه كلما يجد مال يقسمه بالنصف
ويتصدق به على جاراتنا الفقيره
وهي لاتعلم أنه هو
وكانت تدعو لهذاالشخص بحسن الخاتمه
سبحان الله هذاأثر من آثار الصدقه
فهذاالرجل نال بصدقته دعوة تلك المرأه
فلنتقدي بهذاالرجل ولننفق ولو القليل
هذه قصه حقيقيه ومن حياتي الواقعيه:
كنا اسرة حالتنا الماديه اقل من متوسطه وكان زوجي غفر الله له واسكنه فسيح جناته
يتقاضى مرتب وقدره 3000 /ر/س
وكان كريم ورحيم <كان يصرف ماله علينا الى الآن وكل شيء طبيعي
كان اذا ادخل مصروفي ومصروف عيالي
كان لا يبقى معنا منه الا الثلث
كان يقسم هذا المصروف بيننا وبينا فقراء الحاره وعندما اقول له ماذا بقي لنا على الاقل اعطي الثلث كان يقول لي الرزق على الله وكيف تشبعين وجارك جائع
وظلت حالتنا هكذا مدة طويله وانا قسم بالله ما الاقي ملابس جديده غير بالعيد او الشتاء وكانت من المحلات العاديه انا واولادي وبناتي وفجاءة مرض بالسرطان ولم يطول مرضه وكان اكبر عيالي تقريب20 /س وتوفي رحمه الله
هنا بدات ماساتي لكثر خوفي على اولدي من الضياع <لانه الله يرحمه كان مسجلهم في تحفيظ القرآن والمكاتب الاسلاميه والبنات في العصريه في دور التحفيظ
خفت عليهم من الانحراف لعدم وجود ابيهم بينهم
ولكن حصل الي ما كان بالحسبان
جاني اخوي وقال ابوي الله يرحمه اوصى ببيته لك
وانتقلت من الحاره التي كنت بها الى حارة راقيه لم اعرف بها احد
ولله الحمد كان بالحاره جيران يحبون الخير فاعانوني واعانوا ذريتي
كانوا ياخذونهم للمسجد ويرعونهم كرعايتهم لاولادهم ...واولادي الكبار كملوا دراستهم و3/من البنات تزوجوا رغم صغر سنهم وتوظفوا الولدين وبمرتبات جيده والحمد لله ويسر الله زواجهمالكبير عمره 25/ والثاني 24/س
وصرنا بعيشه راهيه وهنيه ولله الحمد <وهذا بفضل صدقت والدهم وحبه للخير
حفظ الله ذريته من بعده
امكم الآن عمرها 40 / وتحمد الله على النعمة التي هي فيها
قصه حقيقيه وواقعيه في حياتنا
سقط السقف
قامت فزعة مذعورةً من نومها حيث رأتْ في منامها أنها وَأَوْلادها في بيت أهلها وأنَّ سقفَ إحدى الغرف قد سقط على أولادها. وفي نفس اليوم أرادت الذهابَ لأهلها وعندما أرادت الخروج رأت ملابس أبنائها كما رأتها في المنام فخافت وأمرت الخادمة بتغيير ملابسهم لكنَّ الزَّوجَ أبى لتأخره ودخلت المرأة على أهلها والخوف يملأُ قلبَها خوفًا من تلك الحلم، ومضى الوقت والأطفالُ يلعبون مع أقرانهم وفجأة جاء الصارخُ للنساء مخبرًا أن سقف الغرفة سقط على أبنائها فغشي على المرأة بعد أن أيقنت أنَّ أبناءها تحت الأنقاض، ولما أفاقت بعد وقت رأتهم أمامها ولم يصابوا بأذى فغشي عليها ثانية ثم أفاقت وحمدت الله تعالى على سلامتهم، ثم سألت مستفهمة الأمر فأخبرت: بأن سقف الغرفة سقط لكن خشبةً اعترضت السقف فلم يسقط على الأرض، عندها تذكرت أنها تصدقت بمبلغ من المال وعند سؤالها للشيخ عن الحلم أخبرها أنها حفظت بإذن الله تعالى بسبب الصدقة.
حبًا وكرامة
ضاقت عليه الدنيا بما رحبت، فأصبح حائر الفكر مشتت الذهن مهمومًا مغمومًا، غير أن أمله بالله تعالى كبير وفي يوم رأى فقيرًا كبير السن يشكو حالته ويبكي فأعطاه ما يملك من المال وقدره (خمسون ريالاً)، وأخذ يَحمد الله تعالى أن هيأ له ما يتصدق به وسأله القبول، وفي الغد ذهب لدائن له وجلس عنده بعض الوقت فأمره أن يقرأ عليه ورقة الدين فقرأها فأسقط الدائن عنه كل الدين والذي يزيد على (اثني عشر ألفًا) وأعطاهُ مالاً يتزوَّدُ به أيامًا، فشكر الرجل الله تعالى على فضله ودعا لصاحب الدين أن يعفو الله تعالى عنه كما عفا.
مشاركتي بقصة حدثت قبل أيام قليلة جداً
حدثتني إحدى الأخوات أنه عرض عليها المساهمة في مشروع لصدقة جارية
تقول قررت المساهمة ولو بمبلغ بسيط وكل دفع على حسب استطاعته
فمنهم من تصدق بعشرة ريالات فقط ومنهم بخمسين ريال وبالبعض بخمس مئة
والبعض الآخر تصدق بآلاف الريالات وأنا أملك في حسابي الخاص مبلغ ممتاز نسبياً
فاحترت بكم أتصدق وقلت ليس مهم المبلغ الكبير المهم النية والقبول فسأتصدق
بمبلغ بسيط فأنا لا أعلم ماذا تحمل الأيام القادمة ربما تأتي ظروف وأحتاج للمبلغ
المهم تقول لما حان وقت دفع المبلغ تذكرت فضل الصدقة وأنه ما نقص مال من صدقة
فقلت سيرزقني الله بدل هذا المبلغ من حيث لا أحتسب
فعزمت على دفع مبلغ ممتاز فتقول والله العظيم يا حريتي في اليوم التالي مباشرةً
رزقني الله بأكثر من ضعف المبلغ الذي تصدقت به والمبلغ الذي تصدقت به
كان مازال في حسابي الخاص ولم يحول بعد للشخص المسؤول
فتقول تيقت فعلاً بأنه ما نقص مال من صدقة..
أحببت أن أشارككن بهذه القصة لعل الله ينفع بها
يقول الشيخ محمد بقنه في شريطه (مشاهد رأيتها مع الأموات):
كان أحد الأخوة الأفاضل يحضر معنا الدرس اليومي في العقيدة وفي السيرة ويواظب على هذا الدرس دائماً، قدَّر الله عز وجل له حادث، بعد ما حصل هذا الحادث أنزلوه من السيارة إذ به يكرر (لا إله إلا الله)، (أشهد أن لا إله إلا الله)، (أشهد أن محمداً رسول الله).
نقلوه إلى المستشفى، منذ أن غادر من سيارته إلى أن نقلوه إلى المستشفى (قرابة 45 دقيقة) كل هذا الوقت لم يفتر لسانه عن ذكر الله، وقول (لا إله إلا الله محمداً رسول الله)، فحينما وصل إلى المستشفى إذ به ينظر إلى أحدهم ويشير إليه أن تعال ثم قال له:
(ادفنوني عند أمي)، ثم نظروا إليه وإذ به يبتسم ويقول: (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) ثم مات.
لما سألوا عن هذا الشخص ماذا وجدوا ؟!
إنه شاب قد فرح بوظيفته، ولكن!!
ليس كفرح أي شخص، وجدوا أن هناك أنا يأتون إلى بيت أهله يعزون ويبكون ويقولون: هو كان يعيننا في كل شهر من راتبه، وجدوا أكثر من خمسة إلى عشرة بيوت كلهم يأتون ويقولون: كان يُرسل لنا في الشهر (300 ريال)، وأسرة أخرى (500 ريال)، وبيت آخر (600 ريال)، وبعضهم (1000 ريال).
فيا أصحاب الآلاف والملايين أين فعلكم من هذا الأخ؟!
المصدر: شريط (مشاهد رأيتها مع الأموات).
للشيخ: محمد بقنه الشهراني
احب أن اشارك معكم بهذه القصة الحقيقية (خرج رجل من بيته مهوم لانه جآأه ضيف وليس عنه شيء من النقود
ليشتري لظيفه غير خمسين ريال وفي طريقه وجد رجل محتاج فحزن عليه وأعطا ه الخمسين الريال وبعد ذالك وجد امامه مسجد فدخل المسجدفصلى واخذته غفوة وإذا بشخص يوقظه ويضع في يده خمسةمئة ريال فسبحان الله الذي عوضه خير ورزقه برزق الضيف
اتمنى القصص يكون لها اثر كبييييييير عليكم واتمنى انكم ماتنسون فضل الصدقه وابي مشاركتكم بهالحمله لعلها صدقه جاريه لنا بعد الموت :klhfl::ggdw:
ولصدقه اوجه كثيره منها (( الزكاة / كفالة اليتيم / الصدقه الجاريه / الوقف / اطعام الطعام / بذل الخير لاسعاد الغير / بذل المال للفقير والمحتاج / واقلها كما قال عليه الصلاة والسلام تبسمك في وجه اخيك صدقه )) ونبي تفاعلكم مع هالحمله وان شاء الله صدقه جاريه لنا اجمعين في حياتنا ومماتنا يارب ماتدرون يمكن تأثر بوحده فينا ويهتدي على ايدها الكثير والكثير واحنا الحين بزمن الغفله اعوذ بالله الله يرحمنا بس وببتدي معاكم بجم قصه ان شاء الله تستفيدون
سوف أبدا بقصه سمعتها من بعض الاخوات
سمعتها من إمام مسجدهم
تقول الاخت يروى أن شخص رأى في المنام
رؤياء أن شخص يملي عليه رقم جوال ويقول له
اتصل بهذاالرقم وأذهب به لمكه لاأداء العمره
فأتصل الرجل باأحد المشايخ وأخبره الخبر
فقال له الشيخ :
إذاتكررت الرؤيا فاتصل بهذاالشخص
يقول الرجل رأيت الرؤيا للمرة الثالثه
فأخبرت الشيخ فقال لي
اتصل بهذاالرجل وأذهب معه للحرم
يقول اتصلت بالرقم فإذابه رجل فأخبرته أنني
أريد مقابلته
فقابلته وكان شخص سائق ليموزين
وليس عليه أمارات الصلاح
مسبل الثوب مطول الشعر
فقلت له نريد أن نذهب لاأداء العمره
في أول الامر رفض ولكن أصررت عليه
وقلت له ومن يرفض الذهاب لبيت الله
فوافق الرجل وقال دعني أذهب لاأهلي
والبس الاحرام
فقلت له أنا أجهز لك الاحرام
فقط اتصل باأهلك وأخبرهم أنك ستذهب للحرم
وفعلا ذهبناللحرم وعندما طفنا قال لي
أريد أن أصلي ركعتين
وصلى ركعتين وأطال السجود وإذاهي
آخرسجده
سبحان الله يالها من خاتمة حسنه
وبعد مادفناه ذهبت لاأهله
لاأسالهم عماكان يفعل
فأخبرتي زوجته بأنه لمايكن يفعل
إلاأنه كلما يجد مال يقسمه بالنصف
ويتصدق به على جاراتنا الفقيره
وهي لاتعلم أنه هو
وكانت تدعو لهذاالشخص بحسن الخاتمه
سبحان الله هذاأثر من آثار الصدقه
فهذاالرجل نال بصدقته دعوة تلك المرأه
فلنتقدي بهذاالرجل ولننفق ولو القليل
هذه قصه حقيقيه ومن حياتي الواقعيه:
كنا اسرة حالتنا الماديه اقل من متوسطه وكان زوجي غفر الله له واسكنه فسيح جناته
يتقاضى مرتب وقدره 3000 /ر/س
وكان كريم ورحيم <كان يصرف ماله علينا الى الآن وكل شيء طبيعي
كان اذا ادخل مصروفي ومصروف عيالي
كان لا يبقى معنا منه الا الثلث
كان يقسم هذا المصروف بيننا وبينا فقراء الحاره وعندما اقول له ماذا بقي لنا على الاقل اعطي الثلث كان يقول لي الرزق على الله وكيف تشبعين وجارك جائع
وظلت حالتنا هكذا مدة طويله وانا قسم بالله ما الاقي ملابس جديده غير بالعيد او الشتاء وكانت من المحلات العاديه انا واولادي وبناتي وفجاءة مرض بالسرطان ولم يطول مرضه وكان اكبر عيالي تقريب20 /س وتوفي رحمه الله
هنا بدات ماساتي لكثر خوفي على اولدي من الضياع <لانه الله يرحمه كان مسجلهم في تحفيظ القرآن والمكاتب الاسلاميه والبنات في العصريه في دور التحفيظ
خفت عليهم من الانحراف لعدم وجود ابيهم بينهم
ولكن حصل الي ما كان بالحسبان
جاني اخوي وقال ابوي الله يرحمه اوصى ببيته لك
وانتقلت من الحاره التي كنت بها الى حارة راقيه لم اعرف بها احد
ولله الحمد كان بالحاره جيران يحبون الخير فاعانوني واعانوا ذريتي
كانوا ياخذونهم للمسجد ويرعونهم كرعايتهم لاولادهم ...واولادي الكبار كملوا دراستهم و3/من البنات تزوجوا رغم صغر سنهم وتوظفوا الولدين وبمرتبات جيده والحمد لله ويسر الله زواجهمالكبير عمره 25/ والثاني 24/س
وصرنا بعيشه راهيه وهنيه ولله الحمد <وهذا بفضل صدقت والدهم وحبه للخير
حفظ الله ذريته من بعده
امكم الآن عمرها 40 / وتحمد الله على النعمة التي هي فيها
قصه حقيقيه وواقعيه في حياتنا
سقط السقف
قامت فزعة مذعورةً من نومها حيث رأتْ في منامها أنها وَأَوْلادها في بيت أهلها وأنَّ سقفَ إحدى الغرف قد سقط على أولادها. وفي نفس اليوم أرادت الذهابَ لأهلها وعندما أرادت الخروج رأت ملابس أبنائها كما رأتها في المنام فخافت وأمرت الخادمة بتغيير ملابسهم لكنَّ الزَّوجَ أبى لتأخره ودخلت المرأة على أهلها والخوف يملأُ قلبَها خوفًا من تلك الحلم، ومضى الوقت والأطفالُ يلعبون مع أقرانهم وفجأة جاء الصارخُ للنساء مخبرًا أن سقف الغرفة سقط على أبنائها فغشي على المرأة بعد أن أيقنت أنَّ أبناءها تحت الأنقاض، ولما أفاقت بعد وقت رأتهم أمامها ولم يصابوا بأذى فغشي عليها ثانية ثم أفاقت وحمدت الله تعالى على سلامتهم، ثم سألت مستفهمة الأمر فأخبرت: بأن سقف الغرفة سقط لكن خشبةً اعترضت السقف فلم يسقط على الأرض، عندها تذكرت أنها تصدقت بمبلغ من المال وعند سؤالها للشيخ عن الحلم أخبرها أنها حفظت بإذن الله تعالى بسبب الصدقة.
حبًا وكرامة
ضاقت عليه الدنيا بما رحبت، فأصبح حائر الفكر مشتت الذهن مهمومًا مغمومًا، غير أن أمله بالله تعالى كبير وفي يوم رأى فقيرًا كبير السن يشكو حالته ويبكي فأعطاه ما يملك من المال وقدره (خمسون ريالاً)، وأخذ يَحمد الله تعالى أن هيأ له ما يتصدق به وسأله القبول، وفي الغد ذهب لدائن له وجلس عنده بعض الوقت فأمره أن يقرأ عليه ورقة الدين فقرأها فأسقط الدائن عنه كل الدين والذي يزيد على (اثني عشر ألفًا) وأعطاهُ مالاً يتزوَّدُ به أيامًا، فشكر الرجل الله تعالى على فضله ودعا لصاحب الدين أن يعفو الله تعالى عنه كما عفا.
مشاركتي بقصة حدثت قبل أيام قليلة جداً
حدثتني إحدى الأخوات أنه عرض عليها المساهمة في مشروع لصدقة جارية
تقول قررت المساهمة ولو بمبلغ بسيط وكل دفع على حسب استطاعته
فمنهم من تصدق بعشرة ريالات فقط ومنهم بخمسين ريال وبالبعض بخمس مئة
والبعض الآخر تصدق بآلاف الريالات وأنا أملك في حسابي الخاص مبلغ ممتاز نسبياً
فاحترت بكم أتصدق وقلت ليس مهم المبلغ الكبير المهم النية والقبول فسأتصدق
بمبلغ بسيط فأنا لا أعلم ماذا تحمل الأيام القادمة ربما تأتي ظروف وأحتاج للمبلغ
المهم تقول لما حان وقت دفع المبلغ تذكرت فضل الصدقة وأنه ما نقص مال من صدقة
فقلت سيرزقني الله بدل هذا المبلغ من حيث لا أحتسب
فعزمت على دفع مبلغ ممتاز فتقول والله العظيم يا حريتي في اليوم التالي مباشرةً
رزقني الله بأكثر من ضعف المبلغ الذي تصدقت به والمبلغ الذي تصدقت به
كان مازال في حسابي الخاص ولم يحول بعد للشخص المسؤول
فتقول تيقت فعلاً بأنه ما نقص مال من صدقة..
أحببت أن أشارككن بهذه القصة لعل الله ينفع بها
يقول الشيخ محمد بقنه في شريطه (مشاهد رأيتها مع الأموات):
كان أحد الأخوة الأفاضل يحضر معنا الدرس اليومي في العقيدة وفي السيرة ويواظب على هذا الدرس دائماً، قدَّر الله عز وجل له حادث، بعد ما حصل هذا الحادث أنزلوه من السيارة إذ به يكرر (لا إله إلا الله)، (أشهد أن لا إله إلا الله)، (أشهد أن محمداً رسول الله).
نقلوه إلى المستشفى، منذ أن غادر من سيارته إلى أن نقلوه إلى المستشفى (قرابة 45 دقيقة) كل هذا الوقت لم يفتر لسانه عن ذكر الله، وقول (لا إله إلا الله محمداً رسول الله)، فحينما وصل إلى المستشفى إذ به ينظر إلى أحدهم ويشير إليه أن تعال ثم قال له:
(ادفنوني عند أمي)، ثم نظروا إليه وإذ به يبتسم ويقول: (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) ثم مات.
لما سألوا عن هذا الشخص ماذا وجدوا ؟!
إنه شاب قد فرح بوظيفته، ولكن!!
ليس كفرح أي شخص، وجدوا أن هناك أنا يأتون إلى بيت أهله يعزون ويبكون ويقولون: هو كان يعيننا في كل شهر من راتبه، وجدوا أكثر من خمسة إلى عشرة بيوت كلهم يأتون ويقولون: كان يُرسل لنا في الشهر (300 ريال)، وأسرة أخرى (500 ريال)، وبيت آخر (600 ريال)، وبعضهم (1000 ريال).
فيا أصحاب الآلاف والملايين أين فعلكم من هذا الأخ؟!
المصدر: شريط (مشاهد رأيتها مع الأموات).
للشيخ: محمد بقنه الشهراني
احب أن اشارك معكم بهذه القصة الحقيقية (خرج رجل من بيته مهوم لانه جآأه ضيف وليس عنه شيء من النقود
ليشتري لظيفه غير خمسين ريال وفي طريقه وجد رجل محتاج فحزن عليه وأعطا ه الخمسين الريال وبعد ذالك وجد امامه مسجد فدخل المسجدفصلى واخذته غفوة وإذا بشخص يوقظه ويضع في يده خمسةمئة ريال فسبحان الله الذي عوضه خير ورزقه برزق الضيف
اتمنى القصص يكون لها اثر كبييييييير عليكم واتمنى انكم ماتنسون فضل الصدقه وابي مشاركتكم بهالحمله لعلها صدقه جاريه لنا بعد الموت :klhfl::ggdw:
