إلى كل خفيف دم ساهي عن عذاب الله وغضبه تعدى حدوده مع الله سبحانه:
عزيزي الغبار , عزيزي الطقس , عزيزي الشمس عزيزي المطر , عزيزي الجو
وغيرها .. ما يجوز إرسالها !
لأنَّ الريح والحرّ والبرد، كلها من عند رب العالمين
وللأسف الأغلبيَّة يجهلون هذه النقطة !
لأنكم يوم تقولون “عزيزي” كأنكم تخاطبون صانعها وخالقها، ألا وهو الله سبحانه وتعالى !
أتعلمون أنكم تتحدّثون عن جنود الرحمن ..
هل وصل بنا الاستهزاء لدرجة التجريء على خالق الكون سبحانه
فقد قال سبحانه وتعالى، في الحديث القدسي:
( لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر، الريح من روح الله، تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب،فإذا رأيتموها فلا تسبّوها، واسألوا الله من خيرها، واستعيذوا بالله من شرها )
فيه نقطة لفتت انتباهي وشدتني وصارت كثيير منتشرة، وحبيت انبه عليها !
فيه برودكاستات يتناقلونها الناس بينهم وتعد شرك أكبر مع الاسف
منها:
يا أرض لاتضيق القبر على خلي , ياسماء الرياض احفظي فلان
ياسيول خففي على جدة , يامرض طلبتك خفّ عليه
يادنيا هي تحدي ولا لعانه , يا هم أنزح وراك
أو يا هم وخر أشوي , يازمن تكفى طلبتك
ياحظ ركز تكفى
وغيرها من هالعبارات اللعينـه التي تدخلك في دائرة الشرك والعياذ بالله
تتقلب آلحيآه
و تتقلب آلقلوب معہا . .
آلگثير نخسرهم في آبسط آلآمور
رغم آنہا لآ تستحق …
ليس لآننآ على خطأ بل لآنہم هم من يريدوآ هذآ . .
وآلقليل جداً . . ( يقدّرون ) . . آلظروف . .
ويمنحوننآ . . گل. آلعذر … . .
في الغياب
من [ يحبگ ] لن يحتاجٌ ” لشرحگ ” . .~
ومن يريد أن [ يگرهگ ] سيگرهگ”دون شرح
أيقنت أن النسيان ليس بالحل ! وأنه لا يوجد شيء يدعى ب ( نسيان ) وإنما هي خرافة ألفها أحدهم ، وأوهمنا بصِدقها أيقنت بأنه حين ننسى .. لسنآ ننسى ، بل نحن نتخطى تلك الايام فقط فتظل عالقه بالذاكرة .. ويعبر ذِكرى حنينها كُل حين
وإن إدعينا وصدقنآ ؛ بوجود النسيان .. فهو طريق بلا مدخل ، بلا بوابة أو تذاكر دخول ويُستحال عبوره ؛ بلا سبب لكن كيف يحدث لنا أن ننسى من كنآ نحاول جاهدين نسيانه ؟ الحقيقه نحن لم ننسه ، كل ما في الأمر أننا تجاوزناه .. ويكون السبب : بوجود “شخص - شيء” أشغل حواسنا عنهم ، فلم يعد لدينا الوقت لتذكرِهم والبكاء عليهم .. كما كنا نفعل سابقاً