ما من ساعة من ساعات الدنيا إلا وهي معروضة على العبد يوم القيامة فلا تمرساعة لم يذكر الله فيها إلا تقطعت نفسه عليها مرات فكيف إذا مرت به ساعات وأيام وهو غافل عن الله عز وجل معرض عنذكره , تارك لشكره , أعاذنا الله من ذلك
من المؤسف أن الولاء والبراء انسلخ منه كثير من المسلمين ليصل الأمر إلى ارتداء ملابس تحمل الحب الصريح للكفار أنا أحب لندن ، أنا أحب انكلترا أين البراء من الكفر وأهله .. للأسف هذا ما أراده أعداؤنا فطبقناه بدئًا باللغة مرورًا بالعادات والسلوك وانتهاء بالاعتراف بذلك! اللهم ردّ شبابنا وفتياتنا إلى دينك ردًّا جميلًا .. آمين
لعمري كم حويت الناس قلبا ومافي الناس قلب يحتويني انا الحزن الذي لا حزن بعدي ولا يغني حنين عن حنيني فلا من كان قبلي كان قبلي ولا من قد يليني قد يليني انا المملوء حزنا وانكسار وما فرطت في عرضي وديني