فِي سَاعات الشّوق نُصبحَ كَ فُقراء حَظ نفكر في أي شيءٍ يُقرّبنا مِن أولئك الغائبين رائحتھم أصواتھم أو بقايا رسائلھم تبا لذلك الحنين