_
لم أعد مہتمّہ ب أهمّ أمُور ( العيد )
لم أگن گالسّابق !
أعدّ الأيام ب أصابعيْ الصّغيرة
ۆ أختنق حين يگون عدَد الأيام گثييير </3
^ ( هذا فيْ طفۆلتيْ )
ۆ أذهب للسّوق ۆ يدايْ تتشبث ب عباءة
ۆالدتيْ فرحاً لأنّي مُنذ ۆقت ۆ أنا أنتظر
هذا اليوم لأشتري فستاناً ( جديداً )
ۆ الآن ثيابيْ فۆق بعضہا ب الخزانہ !!
بعضہا جديْد ۆ بعضہا إرتديتہا لمرّة ۆاحدة
( گم هُو مؤلم ذلگ الشعُۆر )
إشتقت لتلگ الأيّام
لا أعلم العيب فينَا أم ب الزّمان !
ۆ مَا زلت أؤمن ب أنّ العيد :
لَم يگن گالسّابق
إفتقدت طعم الحلوىْ . . .
الذي بات بفميْ سنين !
إفتقدتہ من سنيييين !!!
ۆ ما زلت أتذۆق طعم حَلوى العيد
( مرّة ) عگس السّابق !
لم أعد “ مہتمّہ “ للعيد /
لأن العيْد أصبح مُختلف في مجتمعنَا

فَ أهم الحضُور لديہم الآن :
( شنطة شانيل ، ديُور ، قوتشيْ ... إلخ )
( ساعہ باهظة الثمن )
( ۆ تقديم سلات باتشي )
... ۆ إلى مَا لا ينتہي </3
إفتقدت حقيبتيْ الصغيرة ،
المليئہ ب الدنانير
إفتقدت ( حلاو البقره ) ،
التي گانت تبہجنا جميعاً على القہوة
* إفتقدت الأهمّ مِن ذلگ
طيبْ النفُوس
ب حقّ إفتقدتہا ۆ بشدّة