لقد كان في قــصـصـهــم عـبــره) ماتت إمراه صالحه فكانوا كلما زارو قبرها وجدو رائحة تراب القــبــــــر (وردا) فقال زوجها إنها كانت لاتترك قراءة سورة الملك قبل نـومـها فهنيئا لمن جعل قراءتها عادة له فإحرصي عليها لأنها تنجي من عذآب القبر"آخبري بها من تحبي..ولأني أحبك آخبرتك. اللهم اجعلها صدقه جاريه عني وعن والداي وعن كل من يطبقهاويرسلها