أصبحتُ لا أحاسِبٌ أحداً مُطلقاً !
ف كُل شَخص
أعلمُ بِنفسهِ و بِمَا فَعل !
و كُل شَخص
يدركُ فِي قرارةِ نَفسِه
إنٌ كَانٌ مُخطيء أمٌ لٱ . .
. ولمٌ أعد مُهتَمٌ
بمعرفَة الطَريقَةٌ
اللتي يُفضِلونَها فِي التَعامُل `
فَ ثِقَتي بِنَفسي ,
ﻵ تَزآلُ تَهمِسُ فِي أُذني قائلة
مَن يُحبكَ سيتقَبلكَ كَما أنتٌ »