لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض ..
فـ الأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ، ليس عن اعدائها فقط ! ..
بل حتى عن أبناء جلدتها ..
...
فـ إذا طلّ الشتاء بـ رياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،
اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـ بعضها طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..
و إذا شعرت بالدفء ابتعدت .. حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..
الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح .. و الابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..
كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..
لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،
و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..
لذا .. :
• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً
• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً
• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً
• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!
فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا
..
القصہ القصيرهَ الحآصلہ على /
جائزة الإبداع لعآم..=d 2010 _ 2011
... بينما كان القطار يشق طريقہ : متوجھاً إلى فرنسا ،
كان يجلس في داخله 4 آفراد متقابلين . .
- ( آمريكي ، سعودي ، فتاة جميلہ ۆ أمرأه عجوز ) ♥
دخل القطار في نفق مظلم وخلآل هذه آلفتره :
سمع آلركاب صوت قبلہ (بوسه)..
و من ثم تلآها صوت صفعہ على آلوجہ وعندمآ خرج
آلقطار من النفق شوهد / الأمريكي يحك خده وقد
آحمّر من : الصفعہ . .
* وبدأ الحوار التآليُ - (*...*
•`قآلت العجوز في نفسها :
يَ لها من فتاة غبية ¸
قبلها الأمريكي ف صفعتہ على وجههَ . . ُ!
•` قالت الفتاة في نفسهآ :
يَ له من آمريكي غبي ،
يتركني أنا و يقبل العجوز = |
•` قال الأمريكي في نفسه :
يَ له من سعودي [محظوظ
يقبل هو آلفتاة وأتلقى أنا الصفعہ : / !
•` و قال السعودي في نفسہ :
يَ لهم من آغبياء ¸
قبلت يدي ثم صفعت الآمريكي
ولحست مخهم =d