راضيه باللي كاتبه الله بس
هاذي بروحها الله بيحفظها لج وتشوفين فيها العوض باذن الله
ماجربت شعورج لكن عندي دعوة خاشتها لوليدج ولقلبج يتصبر بس عند الافطار باذن الله ويارب تلاقي القبول
ويكفيك انه الان طير بالجنه ... الله حفظة من هم وتعب وشقى الدنيا وادعو الله انه يشفعلك يوم القيامه وتجتمعين فيه
عن النبي – صلى الله عليه وسلم -:" عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له " . وفي الصحيحين أن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: "
ومن يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحد عطاءً خيراً وأوسع من الصبر ". وفي الصحيحين أيضاً أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال:" ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه " .
عن النبي – صلى الله عليه وسلم - : "
إذا أحب الله قوماً ابتلاهم، فمن صبر فله الصبر ومن جزع فله الجزع " وعلى الإنسان الذي لم يرَ في حياته شيئاً من الابتلاء أن يراجع نفسه ويحذر عسى ألا يكون ذلك استدراجاً، فما من أحد إلا وقد ابتلي على قدر إيمانه، كما ورد في الحديث عن سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنهما - قال : سئل رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أي الناس أشد بلاء ؟ قال : " الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل،
يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة"
:eh_s(17): يا سلام عالبشارة :eh_s(17):
عن أم سلمة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله -تعالى-:" إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها، إلا أخلف الله له خيراً منها " . قالت أم سلمة: فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة! ثم إني قلتها، فأخلف الله لي رسول الله – صلى الله عليه وسلم"
احسني الظن بالله لعله بيعوضج خير ولد خير منه مثل ما عوض اهل الصبي اللي قتله نبي الله الخضر
الله يمسح برحمته على قلبج اخيتي :eh_s(17):