موتي ولادمعه امي
New member
لست أنت وحدك الذي تخطئ بل جميع البشر على هذه الأرض يخطئون فالإنسان غير معصوم عن الخطأ فالخطأ ملازم للإنسان الذكر والأنثى الصغير والكبير الغني والفقير المتعلم والجاهل كلنا نخطئ.
لا تغضب عندما تخطئ في كل مجال بل صحح خطئك ولا تغصب او تحزن فكلنا نخطئ ولست انت فقط وليست هذه اول مرة تخطئ فيها، تعلم من اخطائك فأنت اخطئت يجب ان تتعلم من خطئك كي لا تقع فيها مرة أخرى بل تعلم من خطئك وهنا أذكر لك اربع نقاط مهمة عندما تخطئ.
النقاط الأربعة المهمة عند الخطأ
انتظر قليلاً، ثم صحح خطئك في نفس الوقت وإن كان غير ممكن في وقت لاحق.
اعتذر وتأسف لمن اخطئت عليه او للمتضرر، فالإعتذار من شيم الأخلاق.
اعرف السبب الذي جعلك تخطئ في هذا الوضع.
لا تغصب عندما تخطئ، ولا تنر إلى حديث الآخرين عليك ممن يريدون أن يجعلوك “اضحوكة”.
كيف تتعلم من اخطائك؟
من المهم ان تتعلم من اخطائك وان تعرف كيف اخطئت فالاخطأ مهم للإنسان حيث أن كل انسان يخطئ، فتعلمك من اخطائك يجعلك لا تخطئ لاحقاً في نفس الخطأ.
سوف أذكر لك هنا نقاطاً مهمة استعملها لتتعلم من اخطائك:
اولاً: الخطة: حدد خطئك وحدد موضعه وحدد المتضرر من خطئك أعتذر لهم.
ثانياً: حدد الإيجابيات اولاً، ثم حدد السلبيات.
ثالثاً: بعد تحديدك لخطئك ابحث عن اسباب الخطأ وأماكنها، وقد تجد بعضاً من الاسباب موجوداً فيك انت في تصرفاتك مثلاً، وحاول ان لا تقع في هذا السبب مرة أخرى.
رابعاً: بعد تحديد خطئك حدد موضعه هل هو موجوداً فيك ام انه من غيرك ام انه في بيئتك او الأشياء من حولك.
خامساً: حدد المتضررين بالطريقة التالية: من هم؟ كم عددهم؟ مقدار الضرر الحاصل فيهم؟ وبهذا عليك أن تعتذر إليهم عن ما بدر منك من الخطأ فالإعتذار هو خطوة مهمة في اصلاح الأضرار وإن كانت الأضرار كثيرة وتجد انهَ بحاجة إلى تعويض فعليك هنا أنْ تعوضهم عن خطئك فأن لم تستطع أطلب السماح منهم فإن اذنوا لك فالحمد لله وإن لم يأذنوا فعليك تحمل غطلتك.
الخلاصة
ليس عيباً أن تعتذر عن ما بدرَ منك من اخطأ سواءً كانت مقصودةً أو غير مقصودة.
كلنا نخطئ وكلنا نتعلم من اخطائنا.
يجب أن لا نعود إلى نفس الخطأ مرة أخرى.
إذا رأيت شخصاً أخطأ فبادر بالنصح واعطه النقاط اللازمة لعملها.
تمنياتي للجيمع بحياة سعيدة بعيدة عن الخطأ.
مما اعجبني
لا تغضب عندما تخطئ في كل مجال بل صحح خطئك ولا تغصب او تحزن فكلنا نخطئ ولست انت فقط وليست هذه اول مرة تخطئ فيها، تعلم من اخطائك فأنت اخطئت يجب ان تتعلم من خطئك كي لا تقع فيها مرة أخرى بل تعلم من خطئك وهنا أذكر لك اربع نقاط مهمة عندما تخطئ.
النقاط الأربعة المهمة عند الخطأ
انتظر قليلاً، ثم صحح خطئك في نفس الوقت وإن كان غير ممكن في وقت لاحق.
اعتذر وتأسف لمن اخطئت عليه او للمتضرر، فالإعتذار من شيم الأخلاق.
اعرف السبب الذي جعلك تخطئ في هذا الوضع.
لا تغصب عندما تخطئ، ولا تنر إلى حديث الآخرين عليك ممن يريدون أن يجعلوك “اضحوكة”.
كيف تتعلم من اخطائك؟
من المهم ان تتعلم من اخطائك وان تعرف كيف اخطئت فالاخطأ مهم للإنسان حيث أن كل انسان يخطئ، فتعلمك من اخطائك يجعلك لا تخطئ لاحقاً في نفس الخطأ.
سوف أذكر لك هنا نقاطاً مهمة استعملها لتتعلم من اخطائك:
اولاً: الخطة: حدد خطئك وحدد موضعه وحدد المتضرر من خطئك أعتذر لهم.
ثانياً: حدد الإيجابيات اولاً، ثم حدد السلبيات.
ثالثاً: بعد تحديدك لخطئك ابحث عن اسباب الخطأ وأماكنها، وقد تجد بعضاً من الاسباب موجوداً فيك انت في تصرفاتك مثلاً، وحاول ان لا تقع في هذا السبب مرة أخرى.
رابعاً: بعد تحديد خطئك حدد موضعه هل هو موجوداً فيك ام انه من غيرك ام انه في بيئتك او الأشياء من حولك.
خامساً: حدد المتضررين بالطريقة التالية: من هم؟ كم عددهم؟ مقدار الضرر الحاصل فيهم؟ وبهذا عليك أن تعتذر إليهم عن ما بدر منك من الخطأ فالإعتذار هو خطوة مهمة في اصلاح الأضرار وإن كانت الأضرار كثيرة وتجد انهَ بحاجة إلى تعويض فعليك هنا أنْ تعوضهم عن خطئك فأن لم تستطع أطلب السماح منهم فإن اذنوا لك فالحمد لله وإن لم يأذنوا فعليك تحمل غطلتك.
الخلاصة
ليس عيباً أن تعتذر عن ما بدرَ منك من اخطأ سواءً كانت مقصودةً أو غير مقصودة.
كلنا نخطئ وكلنا نتعلم من اخطائنا.
يجب أن لا نعود إلى نفس الخطأ مرة أخرى.
إذا رأيت شخصاً أخطأ فبادر بالنصح واعطه النقاط اللازمة لعملها.
تمنياتي للجيمع بحياة سعيدة بعيدة عن الخطأ.
مما اعجبني