أجمعُ كفيّ بِ بعضهُمآ أتمتم بِ بعضِ تعويذآتِ آلصَغآر ’ التي رُبمآ تجعلُني أختفي ! أُريدُ أن أختفي قَليلـاً أن يكُون ذُهني صَآفياً خَآلياً غير مُتعب لـآ يُهم إلى أينْ حتى و أن كآن إلى مساحةٍة بيضآء أو رُقعةٍة سودآء ! آلمُهم أن أكُون غير مُزدحمةٍة بي مُزدحمةة و جداً و جداً
أكثرُ آلوعُود خَطراً هي تلك آلتي نعدُهآ أنفسُنآ ! إن أخلفنآهآ تضررنآ من كثرةةِ ملـآمُنا لِ أروآحُنآ و أن وفينآ بهآ تضررنآ أيضاً لِ أننآ نعلم أننآ حرمنآ أنفسُنآ من شيءٍ أحبته ’ فَ صبراً يَ نفسْ على ذلكَ آلوعد دُسيه بينْ جوآنب آلرُوح لِ يبقى طَآهراً مُحققًا بِ أذآنهم
نحن سُعدآء ’ لكننا نجهل ذلك ’ إذ أن لو سلطنا كآميرآت آلمراقبة ، لِ تُرآقب تصرفآتنا طوآل آليوم ، لَ أدركنآ أننا أكثر سعادةة مما نظن ! كل مَ يحتآجه آلـأمر ، هو قليل من آلوقتِ معْ آلعآئلةة رآقب آلتغييرات آلتي أعترت كل وآحد منهم خلـآل ليلةة , أسبوع ، وشههَر ! تفكر بِ آلنعم آلتي أنعمهآ آلرب عليك ، وقد تكون لِ إتستحقها ! لكنّه كريم معطاء (
) نحن سعدآء ، لِ أن تلك آلبيوتْ آلتي نَعيشهآ ’ صَلبه + قَويةة ! قد ينقصها فردٌ مآ نعم ، لكنّ ليست أهون من بيوت آلعنكبوت ، لِ تقدّم السيئة ب الحسنة ، ف تختلط عليك آلـأمور وتظن أنك تعيس ! أنت سعيد ’سعيدٌ جداً ، لكنك فقط لم تلـآحظْ بعدْ !