ڪآنت ثائرهّ من اﻟغضب , حين تجاهلهآ ! منذُ ليله اﻟبارحه حتّى مسآء اﻟيوم . . صرخت به ۆنعتته بصفة اﻟلامبالاهّ ۆالبلادة ، ۆعدم الآهتمآم ! بقي ۆاقفآ لآ يستطيع تهدئتها ۆلآ تبرير موقفه ، حتى سادّت تفآصيل اﻟغضب على ۆجهه ` صرخ قائلا : تستطيعين تۆديعي إن شِئتي ! ۆإنصرف ! ڪتبت على ورقه إعتادت أن تترڪهآ على بآب ثلاجه اﻟمطبخ قبل رحيلها لأي مڪآن له * حين ستجد إمرأةً تتحمّل عيوبڪك مثلي ، سَ أترڪك ! أما الآن فلّيحدث ما يحدث لن أترڪك !
- في ڪل اﻟعلاقات : تستطيع تقدير مقامڪك عندَ الطرف الآخر بقدر تحمّله عيوبڪك ! فمن يتحمّل عيوبڪك ليس مجبوراً ۆلڪن لأنه بَ صدق آحبڪك |
دايم اقول الحب !
ضروري لـ الانسان
و م هو ب قصدي حب ( نظره وعلاقه )
الحب : تعطي والعطا فيه عنوان
وانك تعامل من تحب ب لباقه
الحب : ( نصح وعطف اخلاص و احسان )
هو تضحية واجمل مثال :$
الصداقهه
صوتك ، ضحكاتك .. إحساسك
حديثك .. إستفزازك لي ،
كلها أشياء تُشعرني بأني أتنفس <3 !
تخيل .. لو إفتقدتك ،
وشحّ عليّ الهواء بنفسه وإختنقت بـ غيابك
فما هو السبيل لأتنفسك من جديد
أعدك ! إن باغتني الغياب وخطفك مني يوماً !
سأجمع وسط صدري هواء حنيني إليك
ولن أزفره إلا وسط صدرك حين لقاء (
يوماً هنآ يآ سيدتي ..
سنلتقي تحت سحب تحتفل بنآ .. تبللنآ
تزيد من البرودة .. تثلجنا .. تخرج البخآر من أفواهنآ
وتجبرنا على العنآق وسط الزحآم دون أن نبآلي ..
بحثاً عن الدفء .. شوقاً لاحتوآئڪك أنت يآ غالي
وحينهآ .. لآ تڪف عن التعلق بأڪتافي
ولآ تڪف عن التقلب على صدري ..
فـ في القلب نار لن يخمدها سوآڪك ..!!
موجع „ أن تشتآق إلى من لآ يشتاق إليڪك ..!
موجع „ أن تتنفس روحاً لآ تهواڪك ..!
موجع „ أن تتأمل بسذاجةِ الإنتظار „ لقُربٍ لم تڪتبهُ لڪكَ الأقدار ..!
موجع „ أن تبني حلماً على أشرعةِ الإحتضار „ للقاءٍ لن يطول سوى للحظات ..!