. . . . . . تطططمن‘ مإ آحبُ آلآ [ عيـِـِـِـِـِـِونكُ ] =$$‘
- بادئ الموضوع رتبه دبلوماسيه
- تاريخ البدء
أن تڪونَ عاقلاً جداً , سَتڪتئب ,
وأن تڪونَ طفولياً جداً , ستشعرُ بالخَوآء ,
أن تڪونَ أنيقاً جداً سيَتصلّب ظهرڪك وسيَغدُو الضحِڪكُ صَعباً ,
وأن تڪونَ فوضَوياً جداً ستشعرُ حَتماً بالنّقص ,
في ڪلّ الأحوآلِ وتحتَ أيّ ظَرف ,
لآيهُمّ قدرَ الأقنِعة التي ترتَدِيهآ مآدآمَت ليسَت حَقيقيّة , !
فقط ڪُن شفآفاً بقدرِ المُستطآع ,
وستشعرُ بالهوآءِ يَخترقك بسلآسةٍ ڪَآلةٍ مُوسيقيّة ,
ستشعرُ بيَديك تمتدّ لتحتضنُ الڪونَ - ڪلّ الڪونِ - بحبٍّ لآ محدُود ,
ستحنو عَلى عَآمل النظآفةِ وَتبتسِمُ للمآرةِ وسَتوزعُ الهَدآيآ بعَشوآئيّة ,
ستحبّ الحيإة والأحيآء , ومن ثمّ ستحبّ المرآيَآ / نفسَڪك ,
ذلڪك الحبّ النقيّ .. حد رَهبَة التأمل (F) ‘
و لأن الحيآهه في مجملهآ هي أخذ و عطآء ،
وجب ععلينآ أن نقتِل بداخلنآ اشيآء . .
حتى تحيآ اشيآء اخرى تسعدنآ اكثر !*
حينمآ يشتتني حنيني إليههَ
أشعر بِ وخزٍ في ايسر قلبيٌ
وَ أفقد طعَم آلأشيآء الجميلهه
منْ حولي !
مؤلم , أن نرى أحدهم في حاجتڪك ,
لڪن لأنَّ المرّات التي احتضنتهُ بها و أشاحهُ وجهه عنڪك لا تُعد ,
لا تستطيعُ إلا أن تتألم من مڪانڪك هُنا و لا تذهب . .
غاروا ، عاتبوا ، إشتاقوا
يتشاجرون بِ إستمرار .. +
/ ۈ لڪنّھم لا يستطيعون
العيش دون بعضھم ♥ !
.. فقط لأنھم أحبوا بِ صدق
نعتاد الفقد مهما ڪآنت الخسائر .. مهما تخيلنا صعوبة إستمرارية الحياة دون المفقود !
المڪآن الشاغر فى الفؤاد بفعل ضجيج الحياة نتناساهه . .
والزمان ڪفيل بالنسيان ، إلتئام الجروح . .
قآِل لهآ : أتشعريِن بْالبَرد ؟
قآلِت لهُ : نَعم ! ‘:$
قآل : أحسُده ، فأنتي تَشعُريِن بهه و لَآ تَشعريِن بّي !
ولكنههُ ..!
لّم يَفهم أنهآ قآلت ذلك ،
… … لأنهآ كآنت بحآجهه لِأن يفتح لَهآ ذِرآعَيهِ ويِحتضُنهآ ( ) ،
ليِشُعر هُو بمُدَى إششتياقهآ لَهه .. ♥
أشِياء كَثيرةَ لآ تَصــلِ مِثلمـآ نُريد
سآظلّ آستودعّ اللہ
جسدڪك ڪلّ ليلههُ
عينآڪك .. قلبڪك .. لسآنڪك .. يدآڪك
لـ آنيّ آعلمّ جيدآ ب آنڪك :
سـ تڪونّ تحتّ حفظههُ وعنآيتههُ
إن لم أٌحآدثڪك يوماً
لن آتوقف عن محآدثههُ الله عنڪك
في كل مرة تحاول أن ترسم , شيء ما ..!!
هكذا قرأت ويخبروك هم ..!!
ودائماَ ما تتسرب خطوط الفحم ببطء وثقة ..!!
راسمة معها لوحة قاتمة ..!!
تعنى معها كل شيء ..!!
.
.
كان ضرباً من السخافة أن أنتظر اليوم ..!!
فالبرد كان قاسياً والهواء أصبح مثلجاً ..!!
والأمور كلها لم تكن تبشر بالخير ..!!
على العكس تماماً كنت أظن أن ما أريده فقط هو أنت ..!!
فلم أحصل على شيء ..!!
تلك الكلية كانت تضج و الإمتحانات كشرت على أنيابها ..!!
أضغط على أصابعي المزرقة طالبة منها برجاء أن تتوقف على ما تريد فعله ..!!
وسئمت كل ما شاهدت وفعلت ..!!
ابتسمت في وجه كل من رأيت ..!!
لكني لم أركْ..!!
والغريب أني غادرت سعيدة لست مشمئزة أو مكتئبة كالعادة ..!!
هل هذه بذرة تحول ..؟!
لا مستحيل ..:/
لكن ربما أحاول أن أحلم بيوم ما ..!
وبدأت برسم عينيك القاتلة ونظرتك الواثقة ...!!
أتذكرها..؟!
ممم لا أظن أنك تلاحظ سحرها ..!!
فتلك المرة الأخيرة لم أعد أرى كبرياء ..!!
بل إنكسار ..!!
ربما كانت هذه النتيجة النهائية ..!!
بعد الإمتحان " النهائ ي ة "..!!
نظرات الدكاترة لا تبشر بخير ..!!
ووجوهم تنذر بأنهم جميعاً قد عقدوا صفقة مع الشيطان ..!!
حلمت بشيء واحد .!
وبنيت عليه حياتي ..!!
وهو الشيء الوحيد الذي خسرته ..!
وفقدت كل ما أملك ..!!
من حلاوة روح .!
فقد أصبحت مرارة أجترها كلمة شعرت بالوحدة ..!!
ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلاً، حتّى لكأنه إهانة لمن نبكيه.!
فلم البكاء، مادام الذين يذهبون يأخذون دائمًا مساحة منا، !
دون أن يدركوا، هناك حيث هم، أننا، موتًا بعد آخر، نصبح أولى منهم بالرثاء.!
خــذنــي حــيـآتـــي ككــلهــآ ... لــك مــششــآآويـــــر ...
مــآبــــه طـــريـــق مــآ يـــودي لـــ : دربــكك
مـــآ لـــ آلــمـــحـبه بــعض الـآحــــيـآن : تــفسسسيــر ....!
[size=+0]
[/size]
إفعَلّ الخَيرَّ . . [ مَهْما اسّتصغرتهُ ~
فَلآ تَدريّ أيُّ حَسَنةٍ تُدخلِكّ الجَنهْ ! *
( ♥ )
فَلآ تَدريّ أيُّ حَسَنةٍ تُدخلِكّ الجَنهْ ! *
( ♥ )
[/size]
