. . . . . . تطططمن‘ مإ آحبُ آلآ [ عيـِـِـِـِـِـِونكُ ] =$$‘

[رتبه دبلوماسيه]

,*



مازلتُ أتخبط / أتعثر بـ حجآرة الذاكرةَ *
ومازال النبضُ مبعثر حين يقتربونَ كثيراً ,
ومآزلتُ ( مُكدسة المشاعر )
رأفة بـ أنثى ملأتهآ أنتَ حُزناً -​

 

[رتبه دبلوماسيه]

إحساسي بوجودهم هو قيدٌ أود تحريره *
وذاكرتيَ المحشوة بهمَ أود تجديدهآ لو كانَ الأمر بيديَ !
فلعلنيَ أتنفس شيئاً من حرية التفكير
وأشفى من ألم الإنتظار مع كل شهيق ومع كل زفره -
لا يعلمونَ مقدار الوجع بتنفسيَ
لا يعلمونَ كم أتوق لإطلاق زفراتيَ ب صوت مُدويّ !
وكم أشتهيَ أن ترقص خصلآت شعري حرة بسماء نسيانهمْ
هلا رزقتمونيَ حرية التفكير ؟ *​

 

[رتبه دبلوماسيه]

*


لنّ يستلذَ آلصمتُ الصمتَ كمآ فعلتْ !
ولنَ تبكيَ الدقآئق لكَ ترجو حديثكَ كمآ بكتْ لصمتيَ -
ولن تقف مُتزناً وأنتَ تحملُ أطنآناً من الكلمآتَ لكن لآ مجآل لخروجهآ

لأخبركَ ولآخبرهآ نقشتُ على سقف حروفيَ
من مآء صمتيَ !
وكم أرهقتُ عينآيَ من الحديث ( بـ لغة لن تُفك شفرتهآ )
ومازلتُ أتحدث ببلآغة الأعينْ *


. . أنآ والليلَ حبينآ بعضّ !
كذآ امتزجت أحآسيسيَ
بدونَ رضآيْ *


وكذآ تبتدي آلقصه
مع نجوم السمآ وتنتهيَ
ب بكآيَ ,


على ذنوبَ الحيآه
وذنوبَ المحبهَ
وإلآ على خيبة وفآيْ - ؟


ومآ زلتَ أنآ لـ آلليلَ
نجمهَ وهو سمآيْ *​

 

[رتبه دبلوماسيه]

ممِن آلمؤلم`:
آنٍ تبتسسسمِ فيٌ وجِه شخٌصِصصً

وآنتتِ تتمنِى اِن تِتُفل فَييً وجههِ

:

 

[رتبه دبلوماسيه]

قآلوإ تمممني ؛

قلتُ … /

حسن الخاتمةٰ
​

 

[رتبه دبلوماسيه]

اڷڷهم أعزنْي بطاعٺڪ، ۈٍڷا ٺذڷنْي بمعڝيٺڪ
اڷڷهم أعزنْي بطاعٺڪ، ۈٍڷا ٺذڷنْي بمعڝيٺڪ
اڷڷهم أعزنْي بطاعٺڪ، ۈٍڷا ٺذڷنْي بمعڝيٺڪ



آللهمٍ آإمينْ [

]




اڷڷهم أعزنْي بطاعٺڪ، ۈٍڷا ٺذڷنْي بمعڝيٺڪ
اڷڷهم أعزنْي بطاعٺڪ، ۈٍڷا ٺذڷنْي بمعڝيٺڪ
اڷڷهم أعزنْي بطاعٺڪ، ۈٍڷا ٺذڷنْي بمعڝيٺڪ



آللهمٍ آإمينْ [

]
​

 

[رتبه دبلوماسيه]

​

مـِنَ آقوآلِ الدكتـِور " محمـِد آلعريفيَ " !

آنِ السخريههِ منَ السمينَ لنِ تجعلكِ اكثرَ نحفههِ . . ~

والاستهزآءَ بالقبيحِ لنِ يجعلكِ اكثرَ جمآلآ آ . . !

وآنِ السخريههِ منَ الفآشلِ لنِ تجعلكِ الضرورةِ نآجحًآ ،

فدعَ الخلقِ للخالقَ . !

وآعملَ عِ تحسينَ نفسكِ بدلآ منِ التعليقَ عِ الاخرينَ ~

​

 

[رتبه دبلوماسيه]

يسَسآآلۆنيُ ː
من ( تعشْق )
اگح ۅاقۆل عيِب مآعندِي
ھًآلسـْۄآلف :$

 

[رتبه دبلوماسيه]

.ولتعلم ان هناڪك روحاً
تصبح وتمسي :$
وهي ترتشف حبڪكَ
ڪأدمان الهروين

 

[رتبه دبلوماسيه]

مُجرد مرور ذِڪرى لڪك عليّ ﺎلآن
بِ إستطاعتهه ﺎن ينسف جِبال فرحي ..
ﺎڪثر ما ﺎخافهه عليڪك !
هو ﺎن تتحاسب يومًا ما على ﺎلحزن
ﺎلذي تڪون ﺎنت سببهه بي فَ تهلڪك !
من ﺎلذي يسخر مني ؟ أنت ﺎم ﺎلقدر ؟
حين تعدني بِ ﺎلبقاء معي ﺎبداً ..
ثمّ نفترق في ﺎليوم ﺎلتالي لوعودڪك ﺎلزﺎئفهه !
ڪنت ﺎقصر تجاربي عُمرًا
ﺎطولها قهرًﺎ ﺎڪثرهآ سُوءاً !
حين يشتمڪك قلمي ينبغي لڪك ﺎن تفرح
فَ آنا حينها ﺎجلد نفسي على حبي لڪك ..

- سأتوقف عن تضخيم ﺎلم فراقڪك بدﺎخلي
ويومًا ما سأنساڪك ﺎيضًا ..
لا تحاول آن تطرق بابي أنت فقط ..!

 

[رتبه دبلوماسيه]

قد نششعر بالوحدهه بينمآ ڪثيرون هم
من يحلسون حولنآ !
وقد نششعر بالأنس بوجود شخص وآحد . .
ليس الأمر متعلقآ بعدد من حولڪك !
بل بقلب من بجآنبڪك

 

[رتبه دبلوماسيه]

أخآف أن تُصبح مآضياً لآ يُعنيني بشيء . .
أخآف إسرآفڪك في الغيآب وعقلي ( النسّيآن ) !
لستُ مسؤول أن عُدت وسألتڪك : من أنت !

 

[رتبه دبلوماسيه]

سأڪون هنآڪك حيث لا أنت ولا أنا ..

حيث الأماني الشاهقآت .. حيث ڪآن حبنآ

أو حيث لا يزال عالقاً ..

وسأفسر تصرفات البشر وتعليقاتهم حولنآ ..

سأڪون هناڪك .. عليّ أراڪك !!

 

[رتبه دبلوماسيه]

و مآزلت في ڪل ليلهه حينمآ
اضع رأسي على وسآدتي . .
اتسآءل : أتعلم ان هنآڪك
في رڪن من هذهه الارض
ڪآئن يشتآق اليڪك ؟
ولآ يملڪك من الأمر سوى
ذلڪك !!

 

[رتبه دبلوماسيه]

مَا يُقلق نومِي .. يقلقُ يقظتِي ،
مآ يقلقنِي وَ أنا معڪك ..
يقلقنِي في غيابڪكَ أيضًا ،
أنا في قلق دائم لأنّي أحبڪك !*

 

[رتبه دبلوماسيه]

سأقوُل شيئاً تافهاً : يڪفي الذي قد ڪآنُ يڪفي !
مآ عادُ يسبقنِي الحنينُ اليڪكَ أو ينجر خلفيٌ
ما ڪآنْ جباراً هواڪك وإنما قواه ضعفيِ !

 

[رتبه دبلوماسيه]

أودّ أن ألتقي شخصاً غريباً , أتحدث معهه طويلاً ,
لا يعرفني , لا يتأثر معي , لا يلومني , لا يوجهني ,
. . . . . يسمعني فقط , ثم أبڪي وأودعه ولا أراهه . !

 

[رتبه دبلوماسيه]

لم أعُد أشعُر بڪكْ ڪمآ فِي السآبقْ !
أنتَ بَـ النُسبِه لِيْ :
ڪ الذراع المشلولهٌ
لآ أرضى بَـ بتُرهآ !
وَ لآ أشعُر بَـ وجُودهآ ..
وَ لآ تنفعنيّ ..
وَلآ زلتُ أحبهآ !

 

[رتبه دبلوماسيه]

يُؤمن العآششق :
بأن محبوبته ليسّت الأجمل ،
لڪنهه يڪفُر بِ جمآل البقية ..

 

[رتبه دبلوماسيه]

- لاآ يٌوجدَ (حُب )
- أصدّق مِن شَخص
- يسأل عَنڪك كل يوٌم
- و لم يمل