اشووووف محد تحجى عن قسم التربية الموسيقيه بالتربيه الاساسيه او الهجووووم الي صار عليه كل من هب او دب كاااان زحمه اول مره يسير جذي العاده 30 بنيه او الحين لا فوق ال200وشي بس كان فوضى اقروووو
عرضن طموحاتهن لـ الوطن خلال جولتها
متقدمات لاختبار الموسيقى: دو...ري...مي...فا...صول
أجرت التحقيق دلال البنوان وتهاني البرازي:
على انغام الموسيقى الهادئة تجولت «الوطن» في اختبار القدرات للراغبات في التقدم لقسم التربية الموسيقية في كلية التربية الاساسية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والتقت عدداً منهن ، حيث اكدن ان سبب تقديمهن يعود لحبهن للموسيقى مستعرضات في الوقت نفسه ابرز الصعوبات التي واجهتهن في الاختبار وايضا نظرتهن لمستقبل خريج قسم التربية الموسيقية وفيما يلي نص التحقيق:
في البداية بينت بشاير الدبيس ان السبب الرئيسي في تقديمها لقسم التربية الموسيقية حبها لهذا المجال مشيرة إلى ان لديها طاقة موسيقية وانها تريد ان تستفيد من هذه الطاقة لتربية جيل بأكمله وتعليمه الموسيقى.
وأوضحت الدبيس انها لم تواجه الكثير من الصعوبات في امتحان القدرات وكان مستوى الامتحان جيداً مؤكدة ان تخصص التربية الموسيقية يتواكب مع طبيعة مجتمعنا فتجد انه في كل مكان موسيقى بالمسلسلات وحتى في فواصل الاعلان وهذه الاغاني لاتخرج عن نطاق الادب أو الذوق العام.
وذكرت الدبيس ان مستقبل الفن في الكويت في تقدم مستمر ونرى ذلك في بعض شبابنا وان اكبر دليل المعهد العالي للفنون المسرحية الذي يخرج الكثير من الطلبة على مستوى ممتاز وكذلك في التربية الاساسية نجد الكثير ونرى التقصير من جانب الاعلام فيجب الاهتمام بالشباب ومهاراتهم لانهم ثروة وطنية.
عشق
ومن ناحيتها اوضحت سارة عبدالمجيد ان سبب تقديمها لقسم التربية الموسيقية ان الموسيقى عشقها الاول منذ نعومة اظفارها وتحب ان تدمج الموسيقى مع التدريس وتصبح مدرسة موسيقى وان الموسيقى غذاء الروح وتهدئ الاعصاب.
وبينت ان من ابرز الصعوبات التي واجهتها بالامتحان الغناء وإظهار الطبقات بالصوت والخوف والتوتر مؤكدة ان تخصص التربية الموسيقية يتواكب مع عصرنا لان مجتمعنا كله موسيقى وكذلك حياتنا مؤكدة ان مستقبل الموسيقى في تطور مستمر وكذلك مستقبل الغناء يتحرك إلى الامام.
خوف
من جهتها أكدت دلال أنور ان من ابرز الصعوبات التي واجهتها في امتحان القدرات هو التوتر والخوف اللذان كانا الحاجز الرئيسي.
وبينت ان السبب الرئيسي لتقديمها إلى قسم التربية الموسيقية انها تحب هذا المجال وميولها موسيقية وكان هناك تشجيع من والديها واشارت الى ان تخصص التربية الموسيقية يتواكب مع طبيعة عصرنا ومجتمعنا وترى ان هناك اشخاصاً» لا يحبون هذا التخصص ويعتبرونه محرماً.
وأكدت ان مستقبل الموسيقى في الكويت من سنة إلى سنة يتغير 180 درجة ونجد ان فناني الكويت وصلوا الي مرحلة ومكان يحسدون عليه وان المسرح العالي للفنون المسرحية يشجع شباب الكويت.
غذاء
وبدورها اكدت نوف احمد ان الموسيقى هي غذاء للروح وانها تقدمت لقسم التربية الموسيقية لحبها الشديد وانها استمدت هذا الحب من اهلها لكونها من عائلة موسيقية مشيرة إلى ان الغناء هو اصعب شيء واجهته في اختبار القدرات.
وأكدت نوف احمد ان الموسيقى انتشرت في العالم كله واصبح الجميع متذوقين للموسقى موضحة ان مستقبل الموسيقى في الكويت باهر جدا.
أعصاب
من جانبها أوضحت فرح علي انها تعشق الموسيقى لانها تنمي المهارات وتهدئ الاعصاب لذلك تقدمت لدراسة التربية الموسيقية لتنمي هذه الموهبة موضحة ان العزف على الآلات هو أكثر شيء صعوبة واجهته في امتحان القدرات.
وأكدت فرح ان التربية الموسيقية تواكب مجتمعنا لانه ليس فيها شيء يضر بالمجتمع أو الافراد مشيرة الى ان التربية الموسيقية في الكويت أظهرت لنا العديد من المواهب الشابة سواء مغنون أو ملحنون.
حب
وفي هذا السياق أشارت الطالبة ايمان محمد إلى انها تحب الموسيقى منذ الصغروايضا العزف على عدة آلات موسيقية فتقدمت إلى قسم التربية الموسيقية موضحة ان الغناء والتوتر داخل امتحان القدرات من الصعوبات التي واجهتها.
وبينت ايمان محمد ان الجميع في وقتنا الحالي يسمع الموسيقى وهي متداخلة في كل شيء واصبحت عنصرا اساسيا في مجتمعنا موكدة ان الموسيقى في الكويت في حركة مستمرة ولها صدى جميل في المجتمعات العربية عامة وفي الكويت خاصة.
تاريخ النشر 05/08/2009
جرييييييييييييييييييييييييدة الوطن