قال تعالى :" قل إن الموت الذي تقرون منه فإنه ملقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون * يأيها الذين ءامنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون * وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين "
س1:لمن يوجه الله الخطاب في الآية الأولى ؟ لليهود الذين يدعون بأنهم أولياء الله . س2:في الآية الثانية توجيه من الله فما هو ؟وعلى أي شيء يدل ؟ التوجيه هو:الإسراع إلى أداء صلاة الجمعة وترك متع الدنيا ، وتدل على أهمية صلاة الجمعة وفضلها العظيم . س3: في الآية الكريمة "الثالثة " دعوة ونتيجة . وضحيهما . الدعوة : هي الإكثار من ذكر الله ، والنتيجة : الفلاح والنجاة في الدنيا والآخرة. س4:على أي شيء يدل سلوك الذين انشغلوا بالتجارة عن الصلاة ؟ على ضعف إيمانهم واهتمامهم بمتاع الدنيا الزائل. س5:ما المقصود بقوله تعالى:"وهو العزيز الحكيم "؟ أي أنه تعالى عزيز في ملكه حكيم في صنعه . س6:إلى أي شيء تحتاج تربية الجماعة المسلمة ؟ تحتاج تربية الجماعة المسلمة إلى : شخص يزكيها ويعلمها الكتاب والحكمة ويرشدها إلى الطريق السليم. س7: ما الذي أفادته حقيقة أن ما في السماوات والأرض يسبح لله ؟ أن الله هو الخالق لكل ما في السماوات والأرض وليس له شريك . س8:ما معني "أسفار" ومضاد "ذروا " وجمع "جمعة "؟ معنى "أسفار": الكتب المفيدة ومفردها سفر. مضاد "ذروا " تمسكوا . / جمع " جمعة ": جمع . س9:اشرحي الصورة الفنية فيما يلي: " قل إن الموت الذي تفرون منه " شبه الموت بالحيوان المفترس الذي يفر منه الناس وحذف المشبه به ، وهذا يوضح مدي كراهية اليهود للموت وخوفهم منه. س10:ما العلاقة المعنوية بين : "تمنوا الموت ـ لا يتمنونه " توجد بينهم علاقة طباق ،يوضح مدى كراهية اليهود للموت ونفاقهم. "الغيب ـ الشهادة " توجد بينهم علاقة طباق ،يوضح أن علم الله محيط بكل شيء ولا يخفى عليه شيء.