أحيانًا، أفضل طريقة لاتخاذ قرار هي الاستماع لمن خاض التجربة قبلك.
في هذا المقال، جمعنا لك تجارب واقعية من طلاب التحقوا بدورات تحصيلي حضورية، بعضهم كان يعاني من التشتت، وآخرون لم يعرفوا من أين يبدؤون. تعرّف على قصصهم، كيف غيرت الدورة أداءهم، وما النصائح التي يوجهونها لك اليوم.
ما يميز هذه التجارب أنها من طلاب مثلك، وكل ما فعلوه هو:
اتخذوا خطوة وبدأوا.
لو كنت تفكر في دورة تحصيلي حضوري، فتجربتك القادمة قد تكون هي التالية التي نرويها هنا.

في هذا المقال، جمعنا لك تجارب واقعية من طلاب التحقوا بدورات تحصيلي حضورية، بعضهم كان يعاني من التشتت، وآخرون لم يعرفوا من أين يبدؤون. تعرّف على قصصهم، كيف غيرت الدورة أداءهم، وما النصائح التي يوجهونها لك اليوم.
قصة عبدالله – "من 63 إلى 85 في شهرين"
"كنت ماشي بدون خطة، أجمع من هنا وهناك، وما كنت أدري هل اللي أذاكره مهم أو لا.
بعد ما دخلت الدورة، حسّيت إن كل شيء صار واضح. المحاضرون كانوا ممتازين، وكنت أراجع معاهم بشكل أسبوعي.
الفرق الكبير إنهم ركزوا على نقاط ضعفي، مو بس شرح عام للجميع.
نصيحتي؟ لا تتردد، خصوصًا لو كانت درجاتك مو مرضية في البداية."
تجربة نورة – "التحفيز الجماعي كان السر"
"أنا من النوع اللي ما يحب الدراسة لحاله، أحب أذاكر مع أحد.
الدورة الحضورية أعطتني شعور الفصل، والالتزام صار طبيعي. كنا نراجع ونحل تمارين في نفس الوقت، وكان فيه تحفيز من الزميلات وحتى من المدرسات.
اختبرت قبل الدورة وجبت 70، وبعدها 82. والحمد لله انقبلت في التخصص اللي كنت أحلم فيه."
رأي فهد – "ما توقعت أستفيد لهالدرجة"
"أنا كنت متردد، لأني مشغول بعد المدرسة، وكنت أحس إنها مجرد مراجعة بسيطة.
لكن الواقع كان مختلف. الدورة الحضورية كانت منظمة جدًا، وكل يوم فيه أهداف واضحة وتمارين فعلية.
ما كنت أعرف إنه ممكن أوصل لـ +90 في الكيمياء! التركيز على الأساسيات سوا لي فرق كبير."
خلاصة من كل تجربة:
الطالب | التحدي الأساسي | كيف ساعدته الدورة؟ | النتيجة |
---|---|---|---|
عبدالله | عدم وجود خطة | تنظيم الدراسة + دعم مباشر | تحسّن من 63 إلى 85 |
نورة | ضعف الالتزام الفردي | جو محفز + متابعة جماعية | تحسّن من 70 إلى 82 |
فهد | تردد في الفعالية | محتوى مركز + تمارين تطبيقية | تميّز في الكيمياء ووصول للـ 90 |
هل ستكون قصتك القادمة ضمن هذه القائمة؟
ما يميز هذه التجارب أنها من طلاب مثلك، وكل ما فعلوه هو:
اتخذوا خطوة وبدأوا.
لو كنت تفكر في دورة تحصيلي حضوري، فتجربتك القادمة قد تكون هي التالية التي نرويها هنا.
