- إنضم
- 26 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 12,298
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
- الإقامة
- في قوله تعالى ( فإنك بأعيننا )
ما رأيُكنّ بهذه المحاوله ،.؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
حديثي معكن سيكون من خلال قلبي لا حروفي ،
واتمنى الاصغاء من قلوبكن لا حروفكن ،!
،.
الفكره بدأت حينما واجهت عدة مشاكل سواء في العمل / البيت / محيط الاصدقاء والاقرباء..؟!
المهم،.
بدأت اعطي نفسي فكرة اللعب ع الألم بالأمل،!
وبعلاقه طرديّــه ،!
ازدياد الألم = ازدياد الأمل
وهنا يكمن سر الفكره ،!
كيف ؟
بقدر ماا اشعر بألم الحزن الفراق الهجران الظلم .....الخ
اعطي نفسي أملاً ،
وكان اساس فكرتي اموراً ثلاثه :
الامر الاول:
قوله تعالى في الحديث القدسي ( فليظن بي مايشاء )
فهل انا غبيه حتى احرم نفسي من نعم الله بظني السئ ؟
طبعاً لا ولا انتن كذلك .
اذن .. انا املك شعور الارتياح حيال ذلك الظن الحسن بالله والذي يأخذني الى امور جدا جميله ، لم تحدث بعد في حياتي .
اما الامر الثاني :
فهو من منطلق قول حبيبي ورسولي صلى الله عليه وسلم ( تفاءلوا بالخير تجدوه )
فأصبحت ازرع التفاؤل بداخلي حتى بدت لي حديقه من اجمل الوان الزهور التي لاتذبل ،
وكان تفاؤلي يشكّل الهم حتى يصنع منه ابتسامه
،
الامر الثالث والاخير :
فهو من منطلق قول احب الابطال الى قلبي واقربهم الخليفه الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه حين قال:
*لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره .
فعلاً انا لااعلم الخير اهو فيما احب او فيما اكره !
الله وحده اعلى واعلم ،
فكم من مصيبه ابكتني ولكنّ عاقبتها كان جدا جميله بالنسبه لي *؟!
وكم من نعمه وباطنها نقمه ،!
،.
نصيحه اخويّه :
ابدئي يومك بإبتسامه مع نفسك اولاً من خلال المرآه
وسيصبح يومك كله بإذن الله رائع وجميل وإن عارضك أمر فسترين القبول في نفسك ومجاراة الحدث بكل رضى <~ وه ي زيني وانا ابتسم لنفسي اول ماقوم جد ي بنات ابتسامتك تبعث لك شعور طيب
اللعب مع الذات هو كتوطينها ولكن بصوره اجمل ،
فالتحايل احياناً يجدد حياتنا ويغير امور كثيره الى الافضل ،
فقط؟!!!!!!
حينَ يفهم الانسان نفسه ويصاحبها. !
،.
هيّاا حبيباتي
ابدءنَ منتن خسرنات شي <~ تخصص خلط عامي بفصحى فلا تندهشون
أم عُمر الواصليّه :33_1185028183:
التعديل الأخير: