الموضوع حلو للنقاش بس الله يهدي أغلب البنات داشين بهجوم آنا قريت الموضوع
من أوله لي آخره ما طوفت ولا صفحه وعجبتني بصراحه أم الخلاجين بردها
جزاها الله خير يا ليت باقي البنات يردون على مستوى من دون تجريح بصاحبة الموضوع أو غيرها
[quote=أم الخلاجين;26072360]
يعتمد ....... حسب البيئة اللي تربيتوا فيها ...
إذا تربيتي ف بيئه محترمه ... عيالها اخلاق واتخاف الله ...
قلوبهم على بعض ... المحرم يخاف على محارمه ويحبهم ...
ومتعودين ع السلام بها الطريقه ....
ماعليه مافيها اي مشكله ...
ترا الدنيا بخير ... فيها ناس خيره ونيتها صافيه واتخاف الله ...
أخلاقها تمنع هالشهوه الحيوانيه انها تتحرك فيهم ...
حسب البيئة والأخلاق والتربية ...
شي بيئات ... استغفر الله ... الوازع الديني فيها ضعيف ... بل منعدم في كثير منها
حتى بنت اخوه الصغيره عمرها 3 سنوات ممكن يطالعها بشهوه..
وانصير انخاف انخلي عيالنا عندهم حتى لو كان خالها عمها يدها ...
وحتى ممكن أبوها.....
أكيد فيه حب المحارم ... زنا المحارم ... بلاوي المحارم ...
الله لا يبلانا ...
كل واحد حسب بيته تربيته واخلاقه وقربه من الله ...
مدام الناس ملتزمين ... الام أدرى ببيتها وناسه وتربيتها لبنتها ...
والسموحه ........
[/quote]
[quote=فلنتينو;26083961]معاااااااااااج
كلام سلييييييم[/quote]
عدل :rerrerek: كلامها 100% :eh_s(15):
[quote=ام زايد العتيبي;26137216]انا مره ام عيالي للحين الم خوالي وعمامي امبي انتي مخج فيه شي اكيد عمج ولا خالج متحرش فيج وانتي صغيره ومتعقده الحمدالله والشكر المنتدي متروس من الناس اللي معقده يبا هذي بنت لازم نلمها ونعطيها حنان لا تروح تدور الحنان بره وبعدين تقولون بناتان صايعين الله يثبت علينا العقل[/quote]
حبوبه وضعج مو شرط يكون نفس وضعها وياما صارت بأحسن العوايل خال يتحرش فبنت اخته وهالنماذج كثرت بالكويت وكاتبين عنها وحاطين الإحصائيات بالجريدة من اسبوع تقريبا
[quote=جادل سبيع;26144883]عادي يعني شنو لي لمت خالها او عمها بالعكس حلللللللوه علاقتها فيه وهذا من طيبه وياها وحتى لو كبرت وعيلت اتلم عمها مافيها شيء محرمها وابمكان ابوها ومستحيييييييييل يطرى على باله شيء شاذ ....[/quote]
حبوبه ما في شي مستحيل
وهذي مجموعه من الأدلة والفتاوى انتقيتهم ويخصون الموضوع:
ففي سنن الترمذي وأبي داود أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل فاطمة وتقبله. وسئل الإمام أحمد بن حنبل عن الرجل يقبل ذات محرم منه قال: إذا قدم من سفر ولم يخف على نفسه. وذكر حديث خالد بن الوليد أنه صلى الله عليه وسلم قدم من غزو فقبل فاطمة رضي الله تعالى عنها. ومن الآداب التي يجب مراعاتها أن لا يقبل على الفم أبداً، بل على الجبهة أو الرأس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النظر للصغيرة أو لمسها بشهوة حرام
السؤال
السلام عليكم ما حكم الرجل يجد شهوة عند النظر لبنت أخته أو بنت أخيه الصغيرتين أو عند مصافحة إحداهما؟ وما تقترحون عليه للنجاة من ذلك؟ جزاكم الله خيراً. والسلام عليكم
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا يجوز النظر إلى الصغيرة أو لمسها بشهوة، كما سبق بيانه في الفتوى ولا شك أن وقوع مثل ذلك مع المحارم أشد إثماً، وأعظم مخالفة للفطرة، فالواجب التوبة من ذلك، وكذا الواجب اجتناب النظر إليهن أو لمسهن ما دام الحال على ما ذكر، ولعل من أعظم ما يعين المرء على البعد عن هذا الفعل هو تذكره كون ذلك معصية تغضب الرب تبارك وتعالى. والله أعلم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالرجل لا يجوز له أن يقبل أحداً بشهوة، بل ولا يمس ولا ينظر إلى أحد بشهوة إلا امرأته، أو جاريته التي هي ملك يمينه، فهما اللتان يباح له أن يطلق لشهوته العنان معهما بضوابط معروفة.
قال تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ) [المؤمنون:5-7].
ومن هنا يعلم أنه لا يجوز تقبيل الفتاة الصغيرة ولا الكبيرة بشهوة، -ولو كانت من محارمه، ولو كانت ابنته- ما لم تكن زوجته أو ملك يمينه.
قال السرخسي في المبسوط: ولكن إنما يباح المس والنظر إذا كان يأمن الشهوة على نفسه وعليها، فأما إذا كان يخاف الشهوة على نفسه و عليها فلا يحل له ذلك، لما بينا أن النظر عن شهوة، والمس عن شهوة نوع زنا، وحرمة الزنا بذوات المحارم أغلظ. انتهى
وقال النووي في المجموع: وأما تقبيل خدِّ ولده الصغير وولد قريبه وصديقه وغيره من صغار الأطفال الذكر والأنثى على سبيل الشفقة والرحمة واللطف فسنة، وأما التقبيل بشهوة فحرام، سواء كان في ولده أو في غيره، بل النظر بالشهوة حرام على الأجنبي والقريب بالاتفاق، ولا يستثنى من تحريم القبلة بشهوة والنظر بشهوة إلا الزوجة وجاريته. انتهى
وأما النظر إلى المحارم ومسهن بغير شهوة فلا حرج فيه،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن خال الأم من المحارم وهو في منزلة الخال لأنه أخو جدتك، وأخو جدتك كأخي أمك لأن الجدة أم ، فالأم إما حقيقية وهي من ولدتك، أو مجازية وهي التي ولدت من ولدتك وإن علت.
وعلى هذا فتقبيل الرجل لمحارمه والعكس جائز، يقول الإمام أحمد -رحمه الله-: لا بأس للقادم من سفر بتقبيل ذوات محارمه إذا لم يخف على نفسه، لكن لا على الفم بل الجبهة والرأس. كشاف القناع 3/9
وسئل أيضاً عن الرجل يقبل أخته؟ فقال: قد قبل خالد بن الوليد أخته. وروى البيهقي أن أبا بكر دخل على عائشة وقد أصابتها الحمى فقال لها: كيف أنت يا بنية ؟ وقبل خدها. السنن الكبرى 7/101
وروت عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل فاطمة وقبلته.
وبالجملة فالمحارم يجوز أن يقبل بعضهم بعضاً في ما جاز لهم النظر إليه، إذا أمنت الفتنة ولم تخش الشهوة وإلا حرم؛ حتى الرجل مع ابنته وأمه.
والله أعلم.
ركزوا على الكلام اللي لونته باللون الأزرق
الخلاصة يا بنات المسأله فيها ضوابط إن إذا كان لا يأمن نفسه ما يجوز أما إذا كان يخاف الله فالوضع جدا عادي فله أن يقبلها
عالخد والجبهه والراس