بنات لقيت حل للخدم الاثيوبيات وغيرهم.......تعالوا بسرعة

إنضم
25 يوليو 2011
المشاركات
990
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شلوونكم بنااااات كويتيااات حبووباااات من حرصي عليكم حبيت افيدكم:eh_s(15):

العنواااان واااضح الحمدلله لقيت الحل:eh_s(9):
:yaaaaaarb: وانشاء الله يارب تطبقووون اللي بقوله لكم اذا كنتوااا صج خايفين على بيتكم وعيالكم و نفسكم
من هالخدم الحثااااله اللي ندخلهم بيوتنا ونكد عليهم وهم مو كفو نعمه أكثرهم خيريجين سجوون ومرضى نفسياااااا الله يحفظنااا منهم ويكافينا شرهم يااااارب

الحل بيدنااا واحنا مااندري سبحااان الله بس لو كنا نتثقف اكثر ونقراا سيرة نبينا والقصص اللي حصلت في زمانه اروع القصص وتدل على المعاني والاجوبه اللي نتسائل فيها في زماننا الحين:eh_s(2):

في قصه قريتها كانت بزمن الرسول صلى الله عليه وسلم كان في امراة اتت الى النبي صلى الله عليه وسلم وسألته انها تريد خادمه لمنزلهااا وقال لهاااا::: : « إذا أخذتما مضاجعكما أو أويتما إلى فراشكما فسبحا ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربعا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم » (3) .لفظ البخاري لاحظوااا خادماااااااا
ولفظ أبي داود مثل لفظ البخاري هذا .


وهذي احاديث اخرى لعدة رواة:
وفي رواية للبخاري : « تسبحين الله عند منامك ثلاثا وثلاثين ، وتحمدين الله ثلاثا وثلاثين ، وتكبرين الله أربعا وثلاثين » (4) .
ولفظ مسلم : « أن تكبرا الله أربعا وثلاثين » (5) . . . إلخ ، وفيه : « إذا أخذتما مضجعكما من الليل » (6) .
وفي لفظ لمسلم أيضا من حديث أبي هريرة : « تسبحين ثلاثا وثلاثين ، وتحمدين ثلاثا وثلاثين ، وتكبرين أربعا وثلاثين حين تأخذين مضجعك » (7) .
وفي فتح الباري في باب التكبير والتسبيح عند المنام في شرح حديث علي هذا بلفظ : « فكبرا أربعا وثلاثين » (8) . . . الحديث . قال الحافظ : " كذا هنا بصيغة الأمر والجزم بأربع في التكبير " ، وفي رواية بدل مثله ولفظه:bbbiu:


**مو قتلكم لقيت الحل والله إن سهل سبحاان الله وبتساءلوون صج ليه طبقنا هالشي بيغنينا عن الخدم ؟؟؟
الجواب: اي بإذن الله لأن اكتشف ان الادعيه لها آثار طيبه ترد على صاحبهاا من بركة الله يعطينا ربي القدرة والقوة اننا نقوم بأعمااال المنزل كلهاااا بدووون خدامه وسهالااات ولا كأنج بذلتي جهد
وشلوون ماراح نقدر وهذا الكلام طالع من شفاه اطهر واشرف خلق الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.... (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
( واتبعوه لعلكم تهتدون).
وقال : ( وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون. وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين أفي قلوبهم مرض، أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون. إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم: أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون. ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون).
فأعلم الله الناس في هذه الآية أن دعاءهم إلى رسول الله ليحكم بينهم: دعاء إلى حكم الله، لأن الحاكم بينهم رسول الله، وإذا سلموا لحكم رسول الله فإنما سلموا لحكمه بفرض الله.
وأنه أعلمهم أن حكمه حكمه، على معنى افتراضه حكمه، وما سبق في علمه -جل ثناؤه- من إسعاده بعصمته وتوفيقه، وما شهد له به من هدايته واتباع أمره.
فأحكم فرضه بإلزام خلقه طاعة رسوله، وإعلامهم أنها طاعته.
فجمع لهم أن أعلمهم أنه فرض عليهم اتباع أمره وأمر رسوله، وأن طاعة رسوله من طاعته، ثم أعلمهم أنه فرض على رسوله اتباع أمره -جل ثناؤه-.

بنااات ادري طووولت وحاولت اجمع لكم قدر ممكن لأهميه الموضووع
وانشاءالله استفتدواااا ..........
ودي لكم ميوووووس:eh_s(7):