بنات تمر هالحاله على ازواجكم ولا ما لاحظتو ؟؟؟

[Vouge]

رد : بنات تمر هالحاله على ازواجكم ولا ما لاحظتو ؟؟؟

اقري كتاب الرجل من المريخ و النساء من الزهرة واايد راح يفيدج بحياتج الزوجية
و كاتب عن هالحالة

 

[حبيبه بدر]

اف قاعد انا حدي زهقانه منها ريلي يايته هالحاله

وانا لايعه جبدي

 

[eman84]

ايي انا قريت بكتاب (الرجال من المريخ و النساء من الزهره )

ان الريال فجأه يبي يروح عالمه الخاص و يكون في باله افكار ومشاغل تحووس براسه ومو شرط انها مو زينه يمكن يفكر بالمستقبل او بالدوام او فيج او بالعيال او الامور المادية او البيت المستقبلي يعني هالاشياء ويغووووص بافكاره و لازم لازم تقدر المره هالظرف اللي يمر فيه واذا حاولت تطلعه من الحاله راح تزيدها و تخليها تطول اكثر و اكثر

فاحسن طريقة اهيا ان تخلينه بروحه وتنشغلين بنفسج وبروحج . روحي الصالون او زوري اهلج او تسوقي يعني لا تلحقينه وتحنين عليه شفيك وشفيك ترى عادي يقلب السالفه على راسج انتي كل ماخليتيه بعالمه الخاص وماتدخلتي كل ماساعدتي وسرعتي ان يرجع بروحه لطبيعته وسبحان الله شوي شوي راح يتعدل مزاجه ويرجع لج بس لا تلحقينه تكفييييييييين

وليش الريال مايشارك زوجته باللي يدور بداخله لان مايحب يدوخ راسج و يدري ان اهو الوحيد اللي يقدر يحل هالموضوع ومو محتاج مساعدتج فلا تعرضينها سألي مره شفيك ؟ ماجاوبج عادي قالج مافيني شي خلاص لا تكررين اهو مايبي يتعبج معاااه ويبي يحس ان قد المسئولة ويعتمد على روحه بروحه


** بنات انا اتكلم عن اللي ريلها فجأه يسكت وانتي واثقه انج مو مسويه شي غلط وواثقه فيه وعارفته عدل .

 

[eman84]

وهذا اقتباس بسيط من الكتاب في شرح هالحاله اللي يمرون فيها الازواج

كهف الرجل.. حديث المرأةيعرض الفصل الثالث أحد أكبر الفروق بين الرجل والمرأة وهو كيفية التعامل مع الضغوط. "يذهب أهل المريخ إلى كهوفهم ليحلوا مشاكلهم بأنفسهم؛ وليشعروا بالتحسن، أما قاطنات الزُّهْرة؛ فيتجمعن معًا، ويتحدثن بانفتاح عن مشاكلهن؛ ليشعرن بالتحسن".
فيختلف ما يحتاجه الرجل ليشعر بالتحسن عما تحتاجه المرأة في مثل تلك الأوقات. في حين يشعر الرجل بالتحسن عندما ينجح في حل مشاكله، تشعر المرأة بالتحسن عندما تتحدث عن مشاعرها.. عدم تفهمنا هذا الاختلاف وعدم تقبلنا له يسبب خلافات نحن في غِنًى عنها في علاقتنا.
فإذا علمنا أن المبدأ الأساسي على المريخ هو: إذا شعرت بالضيق؛ فالأفضل أن تبقى بمفردك.. لذلك إذا شعرت المرأة بالضيق؛ فإن الرجل سيتركها وحيدةً دون أن يتعمد عدم احترام مشاعرها، أما إذا قرر البقاء إلى جوارها؛ فستزداد حالتها سوءًا؛ لأنه سيحاول حل مشاكلها؛ ذلك أنه لا يعرف بالغريزة أهمية التقرب والمودة والمشاركة بالنسبة لها. إن ما تحتاجه المرأة أكثر من أي شيء آخر هو مجرد إنسان ينصت لها، وبذلك ستشعر أنها غنية بالحب وأن احتياجاتها قد أُشبِعَت؛ فتتخلص من الشعور بالارتياب وعدم الثقة وأنها معرضة للضغوط.