بناات اللي يكلمون شبااب وواعدووهم بالزواج ياليت تتفضلون هني شوي !!

[منو انت]

الله يعوضج خير

 

[ترانيم القصيم]

من أصيب بأمراض نتيجة معصية هل تكون له كفارة ؟ وهل إذا تاب أُجر عليها ؟​

ar​

Share | http://islamqa.info/ar/ref/150038# http://www.addthis.com/bookmark.php...D8%A8%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8&tt=0 http://www.addthis.com/bookmark.php...D8%A8%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8&tt=0 http://islamqa.info/ar/ref/150038#
​

السؤال: كنت أمارس العادة السرية منذ 11 سنة ، بحيث سبَّبت لي مجموعة من الأمراض ، والآن - والحمد لله - تُبت إلى الله ، فهل استمرار الآلام التي أشعر بها ، مأجور عليها ؟ .

الجواب :
الحمد لله
1. الخير للمسلم العاصي أن تعجَّل له عقوبته في الدنيا بما يصيبه به ربه تعالى من أمراض ومصائب في ماله أو بدنه ، وهذا خير له من تأخير ذلك لعقوبته بها في الآخرة .
عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي " .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب ، فإذا أراد الله بعبده الخير : عجَّل له العقوبة في الدنيا ، إما بماله أو بأهله أو بنفسه أو بأحد ممن يتصل به .
المهم : أن تعجل له العقوبة ؛ لأن العقوبات تكفِّر السيئات ، فإذا تعجلت العقوبة وكفَّر الله بها عن العبد : فإنه يوافي الله وليس عليه ذنب قد طهرته المصائب والبلايا حتى إنه ليشدد على الإنسان موته لبقاء سيئة أو سيئتين عليه حتى يخرج من الدنيا نقيّاً من الذنوب ، وهذه نعمة ؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة .
لكن إذا أراد الله بعبده الشر : أمهل له واستدرجه وأدرَّ عليه النِّعَم ودفع عنه النقَم حتى يبطر ويفرح فرحاً مذموما بما أنعم الله به عليه ، وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته ، فيعاقَب بها في الآخرة ، نسأل الله العافية .
فإذا رأيت شخصاً يبارز الله بالعصيان وقد وقاه الله البلاء وأدرَّ عليه النعَم : فاعلم أن الله إنما أراد به شرّاً ؛ لأن الله أخَّر عنه العقوبة حتى يوافي بها يوم القيامة .
" شرح رياض الصالحين " ( 1 / 258 ، 259 ) .
ومن هنا قال الحسن البصري رحمه الله : " لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك ، ولرب أمر تؤثره فيه عطبك - أي : هلاكك – " .
2. ومن فوائد إصابة المذنب بالمصائب أنها تذكره بربه تعالى ، فربما تُحدث له توبة ورجوعا إلى ربه تعالى ، وربَّما تجعل منه عبداً صالحاً طائعاً يعوِّض ما فاته من حياته بالأعمال الصالحة .
قال تعالى ( ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) الروم/ 41 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :
أي : استعلن الفساد في البر والبحر أي : فساد معايشهم ونقصها وحلول الآفات بها ، وفي أنفسهم من الأمراض والوباء وغير ذلك ، وذلك بسبب ما قدمت أيديهم من الأعمال الفاسدة المفسدة بطبعها .
هذه المذكورة ( لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا ) أي : ليعلموا أنه المجازي على الأعمال ، فعجَّل لهم نموذجاً من جزاء أعمالهم في الدنيا .
( لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) عن أعمالهم التي أثَّرت لهم من الفساد ما أثرت ، فتصلح أحوالهم ويستقيم أمرهم ، فسبحان من أنعم ببلائه ، وتفضل بعقوبته ؛ وإلا فلو أذاقهم جميع ما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة .
" تفسير السعدي " ( ص 643 ) .
3. واعلم – أخي السائل – أن إصابتك بتلك الأمراض ، إن لم يصاحبها تسخط على الله تعالى وعلى قدَره : فإنها تكون مكفِّرة لما فعلته من ذنوب .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ ( مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ) بَلَغَتْ مِنْ الْمُسْلِمِينَ مَبْلَغًا شَدِيدًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( قَارِبُوا وَسَدِّدُوا فَفِي كُلِّ مَا يُصَابُ بِهِ الْمُسْلِمُ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةِ يُنْكَبُهَا أَوْ الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا ) . رواه مسلم ( 2574 ) .
وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ وَلَا نَصَبٍ وَلَا سَقَمٍ وَلَا حَزَنٍ حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ ) .
رواه البخاري ( 5318 ) ومسلم ( 2573 ) - واللفظ له - .
ولفظ البخاري : ( إِلاَّ كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ ) .
4. والصحيح من أقوال العلماء أن المصائب على العبد المذنب هي ـ بمجردها ـ عقوبات ، تكفر السيئات ولا ترفع الدرجات ولا يُثاب عليها ؛ لأن الثواب ورفعة الدرجة إنما تكون على الأعمال والطاعات لا على فعل الرب تعالى المجرد ، فإن صبر واحتسب : أٌجر على فعله ، الذي هو الصبر والاحتساب ، أو الرضا بقضاء الله وقدره إن ترقى إلى ذلك ؛ لا على مجرد مصيبته التي أصابته – إلا أن تكون المصيبة بسبب طاعة كما سيأتي - ، وهذا قول أجلة مِن الصحابة كأبي عبيدة وابن مسعود رضي الله عنهما ، وأجلة من العلماء المحققين كابن تيمية وابن القيم رحمهما الله .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
والدلائل على أن المصائب كفارات : كثيرة ، إذا صبر عليها : أثيب على صبره ، فالثواب والجزاء إنما يكون على العمل وهو الصبر ، وأما نفس المصيبة : فهي من فعل الله لا من فعل العبد ، وهي من جزاء الله للعبد على ذنبه وتكفيره ذنبه بها ، وفي المسند " أنهم دخلوا على أبى عبيدة بن الجراح وهو مريض ، فذكروا أنه يؤجر على مرضه ، فقال : " ما لي من الأجر ولا مثل هذه ، ولكن المصائب حِطَّة " ؛ فبيَّن لهم أبو عبيدة رضى الله عنه أن نفس المرض لا يؤجر عليه ، بل يكفر به عن خطاياه .
" مجموع فتاوى ابن تيمية " ( 30 / 363 ) .
وقال ابن القيم – رحمه الله - :
وذكر عن أبي معمر الازدى قال : كنَّا إذا سمعنا من ابن مسعود شيئاً نكرهه سكتنا ، حتى يفسره لنا ، فقال لنا ذات يوم : " ألا إن السقم لا يكتب له أجر ، فساءنا ذلك وكبر علينا " فقال : " ولكن يكفر به الخطيئة " ، فسرَّنا ذلك وأعجَبَنا .
وهذا مِن كمال علمه وفقهه رضي الله عنه ؛ فإن الأجر إنما يكون على الأعمال الاختيارية وما تولَّد منها ، كما ذكر الله سبحانه النوعين في آخر سورة " التوبة " في قوله في المباشر من الإنفاق وقطع الوادي ( إِلاَّ كُتِبَ لَهُم ) وفي المتولد من إصابة الظمأ والنصب والمخمصة في سبيله وغيظ الكفار ( إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ ) فالثواب مرتبط بهذين النوعين .
وأما الأسقام والمصائب : فإن ثوابها : تكفير الخطايا ولهذا قال تعالى ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ) والنبي صلى الله عليه وسلم إنما قال في المصائب ( كفَّر الله بها من خطاياه ) ، وكذا قوله ( المرض حطة ) فالطاعات ترفع الدرجات ، والمصائب تحط السيئات ، ولهذا قال ( من يرد الله به خيراً يصب منه ) وقال ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين ) فهذا يرفعه وهذا يحط خطاياه .
" عدة الصابرين " ( ص 69 ، 70 ) .
وانظر جواب السؤال رقم ( 10936 ) .
4. وهذه الذنوب التي تكفرها المصائب والأمراض التي تكون عقوبات : يحتمل أنها تكفِّر جميع الذنوب ، والجمهور على أنها تكفر الصغائر فحسب .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله – بعد شرح طائفة من الأحاديث كحديث ( مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ ) - :
وفي هذه الأحاديث بشارة عظيمة لكل مؤمن ؛ لأن الآدمي لا ينفك - غالباً - من ألمٍ بسبب مرض أو همٍّ أو نحو ذلك مما ذكر ، وأن الأمراض والأوجاع والآلام ، بدنية كانت أو قلبية ، تكفر ذنوب من تقع له ، وسيأتي في الباب الذي بعده من حديث بن مسعود ما من مسلم يصيبه أذى إلا حات الله عنه خطاياه ؛ وظاهره تعميم جميع الذنوب ، لكن الجمهور خصوا ذلك بالصغائر ، للحديث الذي تقدم التنبيه عليه في أوائل الصلاة الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر ؛ فحملوا المطلقات الواردة في التكفير على هذا المقيد . ويحتمل أن يكون معنى الأحاديث التي ظاهرها التعميم أن المذكورات صالحة لتكفير الذنوب ، فيكفر الله بها ما شاء من الذنوب ، ويكون كثرة التكفير وقلته باعتبار شدة المرض وخفته . ثم المراد بتكفير الذنب ستره ، أو محو أثره المرتب عليه من استحقاق العقوبة .
" فتح الباري " ( 10 / 108 ) .
وانظر في الفرق بين العقوبة والابتلاء في المصائب : جواب السؤال رقم ( 72257 )
والخلاصة :
أن ما أصابك من أمراض نتيجة معصية العادة السيئة فهو كفارة لذنبك ، إن شاء الله ، وأن هذا التكفير لتلك السيئات مشروط بعدم تسخطك على ربك تعالى في ذلك الحين .
ونسأل الله تعالى أن يتمَّ عليك نعَمه ، وأن يشفيك ويعافيك ، ويثبتك على التوبة وأن يوفقك للمزيد من الأعمال الصالحة .
وينظر في تحريم العادة السرية السيئة جواب السؤال رقم ( 329 ) .
والله أعلم

 

[*غلا الكويت *]

,
’
:eh_s(2)::eh_s(2):
ياااحياتي الله يعوضج بالي احسن منه واهم شي انتي حسيتي بغلطتج وانشأالله ماتتكرر والله ان هالعلاقات ماوراها الا البلاوي والفضايح الله يكفااافينا الشر




اتمنى البنات اللي يكلمون شباب يشوفون موضوعج وانشالله يتوبون :eh_s(17):

 

[اميره بكلمتي]

انا استأذنت من رفيجتي hbenc زميلتي وحبيبتي بالدوام وقلتلها بدش بنكج لان ماعندي حساب بمنتدى كويتيات وعلى ما اسويه ويتفعل يبيله جم يوم وانا قلبي فيه ناااار على موضوعج قلت لازم اواسيج وارد عليج لان قلبي متروس نفسج ومريت بأكثر من الي مريتي فيه
شوفي حياتي خل اقولج قصتي انا بسنة 2009 كنت بلبنان مع اهلي مصيفين اهناك وكنت اتمشى مع بنات خالتي بحمدون ولا يقعد واحد يلوحق فيني 4 اياااااااام متواصلة حنة ورنة على راسي وانا كنت مابيه كلش ملش بس بعد الحاح رضخت وتعرفنا عاد بعدها رجعت الكويت وبلشت العلاقة الزفت الي ياريتني مادشيت فيها وحدي ندمانة حدي حدي حدي تخيلي كان يدرس بلبنان وقص علي قالي ادرس ماجستير وطلع يدرس بكالريوس وطوفتها له وكان يدق يقرق معاي بالساعات من رصيده مكالمات دولية حزتها قلت اكيد هذا ميت علي ومن ثاني يوم قالي انا ارتحتلج وابي اتزوجج انا طبعا استانست بس ثقلت عليه وظل يكررها على راسي وكل شوي يقولي انا اذا رجعت الكويت الشهر الياي ماراح ارجع لبنان الا وانتي معاي طبعا انا هيصت وقمت اناقز من الوناس و واهوا مايدري وظل يكلمني واكلمه وتعلقت فيه وعشقته وكان بشكل مو طبيعي يرسلي الهدايا بالدي اتش ال على الكويت وكنت استلمهم حتى مصروف كان يعطيني وكنت اعصب عليه وكنت اقوله منو قالك ان انا ابي الحمدلله انا متوظفة بس كان يقولي انا ابي احس ان انتي مرتي واصرف عليج وكان يجعمني حزتها كبر بعيني ولمن رجع الكويت وقال حق امه ابيها تخيلي بس تخيلي وركزي على الي بقوله ( امه بكبرها دقت علي وقامت تسولف معاي ) بعدها قالي امي وخواتج مايبونج وقمت ابجي قلتله ليش قالي انتي مو من ثوبنا حسسوني انهم يمشون ويكحون فلوس ماجنهم نفس حالتنا ناس عاديين المهم اهوا حزتها قام يعشمني ويصبرني وقالي بس خليني اتخرج هالسنة واخذج وقالي امي وخواتي يقولون نطريني بس هالسنة عشان اتخرج واخذج ونسيت اقولج عمره 30 وساقط 9 سنين بالباكلريوس والا اهله يبونه ياخذها المهم مو موضوعنا وتخيلي نطرته سنة كاااااملة وكنت صاينة وطبعا اهله كارهيني مادري ليش وذلوني وايد تخيلي امه وخواته قالولي تعالي بيتنا بنتعرف عليج وانا الحمارة صدقت قلت ليش ما اتقربلهم عشان يحبوني لاني حزتها كنت اعششششششق ولدهم وطبعا استشرت ولدهم الي كان حبيبي وحزتها كان بلبنان وقالي اوكي روحيلهم وطبعا انا بيومها لا تشوفين التوتر الي فيني الله وكيلج رفضت اني البس اي شي موجود عندي بالكبت ورحت طقيتلي بدله ب95 دينار من المهلب وشريتلي جنطة يديد هههه حشى عيد مو زوارة مالت عليهم عبالي كفو وشريتلهم حلو ياعله زحير ببطونهم لان صج تحسفت على كل شي سويته لهم ولولدهم وان شاءالله اشوف حوبتي فيهم بالدنيا قبل الاخر هالمتكبرين لانهم صج اكسروني حيييل المهم حبيبتي اكملج ولمن رحتلهم كان استقبالهم يفشل وقعدت بصالتهم واستلموني تحقيق بعدها قالولي احنا مانفكر نزوج الولد الا لمن يخلص وحطي مليون خط تحت لمن يخلص دراسته انا حزتها كان عاميني حبه حسبي الله عليه فقلت ميخالف وطلعت برة واستمريت سنننننة كامله ارفض بهالخطاب ومرضت وطلع فيني مرض غريب بويهي وقعدت اعالجه 7 شهور وضعفت حييييل وتخيلي لمن تخرج الحبيب قلتله ها يالله متى يجمعنا بيت واتنفذ وعدك تدرين شنو قالي الحقييير قالي ماقدر الحين اتزوج مو متهيأ وقعد يتأسفلي ويترجاني ان ما ازعل حزتها قعدت اصرخ واصرخ واصرخ وابجي وسكرته بويها ومن ذاك اليوم لي يومج وانا ماكلمته طبعا مو بسهوله نسيته ظليت فترة اشهق باسمه واتعذب وزاد مرضي بس الحين خلااااااص نسيته وصرت اكرها واكره اهله الي يتشمتون فيني بس سؤال كان يرن براسي ليش اهوا علقني سنة كامله دام ان مايبي يتزوجني ؟ ليش خلاني اروح حق اهله وقالي روحي دام يدري ان روحتي مامنها فايدة ومايابتلي الا الذل ؟ ليش قالي اتخرج واخذج ؟ ليش اهله جذابين نفسه قالولي يتخرج وياخذج ؟ ليش وليش وليش وليش ؟؟؟ والله كل ما اذكر هالاشياء اكرهه واتحسب عليه وادعي عليه من كل قلبي والحمدلله الحين نسيته بس اذا مر ابالي اكرها حدي واتحسب عليه و توبه بعد من شي اسمه حبني واحبك قبل الزواج انا ما اختلف مع البنات ان المفروض ان احنا ندرس الشخص ونفهمه قبل لا انسلمه قلبنا بس للاسف حاليا ماعندي قلب كلش ملش ولا افكر اني احب واحد غير ريلي
اتمنى تتقبلين مروري ياقلبي وتستفيدين انتي والبنات من تجربتي

صج اللي يشوف مصيبة غيره تهوون عليه مصيبته
بس ماقووول عسى الله يعوضنا باللي احسن منهم وابررك منهم لانه صج هالفئه هاذي ماتستاهل قلوبنا

 

[اميره بكلمتي]

الله يعووضس باللي احسسسسسسن منه

امييين يااارب

 

[اميره بكلمتي]

انتي ذكرتيني بوحده نفس قصتج تقريبا شوفي الريال لازم يكون شجاع ويقدر يوقف بويهه اهله

اما اذا ماقدر وماعنده اقتناع بوجهه نظره وحياته الشخصيه مايقدر يسوي شي بالتالي حتى لو يحبج

بيكسر قلبج في شباب ماشاء الله قدروا يثبتون على كلمتهم وخذوا من يحبون وانطردوا من اهلهم

وظلوا متمسكين باللي يحبها حتى اقتنعوا اهله وصارو يحبون مرته بس الجبان اهو لي يهرب ولي

تحبينه كان جبان يبيج بس مايبي يكسر كلمه اهله يوم قالج روحي لهم حب يقربج لهم بس اهم ماكانو

يبونج وكان الحل الوحيد انه ينسحب من حياتج ادري انج تعبتي بس الحياه دروس ولازم نستفيد منها

:eh_s(17):

صح كلامج واهو طللع ولد امه وجبااان

 

[" ام حمود "]

الله يعوضج بأحسن منه ..
وكل شيء قسمة ونصيب وعسسى الله يوفقج ويسعدج حبوبة

 

[اميره بكلمتي]

تسلمين على الموضوع
وجزاج الله خير
تفتحين قلوب البنات

اما سالفة هابنز حقيييييييييييييييييييييييييييييييير واهله حقيييييييييييييرين

مشكووره حبيبتي يسلمج يارب

 

[اميره بكلمتي]

تسلمين على الموضوع
وجزاج الله خير
تفتحين قلوب البنات

اما سالفة هابنز حقيييييييييييييييييييييييييييييييير واهله حقيييييييييييييرين

من أصيب بأمراض نتيجة معصية هل تكون له كفارة ؟ وهل إذا تاب أُجر عليها ؟​

ar​

share |

​

السؤال: كنت أمارس العادة السرية منذ 11 سنة ، بحيث سبَّبت لي مجموعة من الأمراض ، والآن - والحمد لله - تُبت إلى الله ، فهل استمرار الآلام التي أشعر بها ، مأجور عليها ؟ .

الجواب :
الحمد لله
1. الخير للمسلم العاصي أن تعجَّل له عقوبته في الدنيا بما يصيبه به ربه تعالى من أمراض ومصائب في ماله أو بدنه ، وهذا خير له من تأخير ذلك لعقوبته بها في الآخرة .
عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي " .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب ، فإذا أراد الله بعبده الخير : عجَّل له العقوبة في الدنيا ، إما بماله أو بأهله أو بنفسه أو بأحد ممن يتصل به .
المهم : أن تعجل له العقوبة ؛ لأن العقوبات تكفِّر السيئات ، فإذا تعجلت العقوبة وكفَّر الله بها عن العبد : فإنه يوافي الله وليس عليه ذنب قد طهرته المصائب والبلايا حتى إنه ليشدد على الإنسان موته لبقاء سيئة أو سيئتين عليه حتى يخرج من الدنيا نقيّاً من الذنوب ، وهذه نعمة ؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة .
لكن إذا أراد الله بعبده الشر : أمهل له واستدرجه وأدرَّ عليه النِّعَم ودفع عنه النقَم حتى يبطر ويفرح فرحاً مذموما بما أنعم الله به عليه ، وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته ، فيعاقَب بها في الآخرة ، نسأل الله العافية .
فإذا رأيت شخصاً يبارز الله بالعصيان وقد وقاه الله البلاء وأدرَّ عليه النعَم : فاعلم أن الله إنما أراد به شرّاً ؛ لأن الله أخَّر عنه العقوبة حتى يوافي بها يوم القيامة .
" شرح رياض الصالحين " ( 1 / 258 ، 259 ) .
ومن هنا قال الحسن البصري رحمه الله : " لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك ، ولرب أمر تؤثره فيه عطبك - أي : هلاكك – " .
2. ومن فوائد إصابة المذنب بالمصائب أنها تذكره بربه تعالى ، فربما تُحدث له توبة ورجوعا إلى ربه تعالى ، وربَّما تجعل منه عبداً صالحاً طائعاً يعوِّض ما فاته من حياته بالأعمال الصالحة .
قال تعالى ( ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) الروم/ 41 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :
أي : استعلن الفساد في البر والبحر أي : فساد معايشهم ونقصها وحلول الآفات بها ، وفي أنفسهم من الأمراض والوباء وغير ذلك ، وذلك بسبب ما قدمت أيديهم من الأعمال الفاسدة المفسدة بطبعها .
هذه المذكورة ( لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا ) أي : ليعلموا أنه المجازي على الأعمال ، فعجَّل لهم نموذجاً من جزاء أعمالهم في الدنيا .
( لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) عن أعمالهم التي أثَّرت لهم من الفساد ما أثرت ، فتصلح أحوالهم ويستقيم أمرهم ، فسبحان من أنعم ببلائه ، وتفضل بعقوبته ؛ وإلا فلو أذاقهم جميع ما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة .
" تفسير السعدي " ( ص 643 ) .
3. واعلم – أخي السائل – أن إصابتك بتلك الأمراض ، إن لم يصاحبها تسخط على الله تعالى وعلى قدَره : فإنها تكون مكفِّرة لما فعلته من ذنوب .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ ( مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ) بَلَغَتْ مِنْ الْمُسْلِمِينَ مَبْلَغًا شَدِيدًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( قَارِبُوا وَسَدِّدُوا فَفِي كُلِّ مَا يُصَابُ بِهِ الْمُسْلِمُ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةِ يُنْكَبُهَا أَوْ الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا ) . رواه مسلم ( 2574 ) .
وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ وَلَا نَصَبٍ وَلَا سَقَمٍ وَلَا حَزَنٍ حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ ) .
رواه البخاري ( 5318 ) ومسلم ( 2573 ) - واللفظ له - .
ولفظ البخاري : ( إِلاَّ كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ ) .
4. والصحيح من أقوال العلماء أن المصائب على العبد المذنب هي ـ بمجردها ـ عقوبات ، تكفر السيئات ولا ترفع الدرجات ولا يُثاب عليها ؛ لأن الثواب ورفعة الدرجة إنما تكون على الأعمال والطاعات لا على فعل الرب تعالى المجرد ، فإن صبر واحتسب : أٌجر على فعله ، الذي هو الصبر والاحتساب ، أو الرضا بقضاء الله وقدره إن ترقى إلى ذلك ؛ لا على مجرد مصيبته التي أصابته – إلا أن تكون المصيبة بسبب طاعة كما سيأتي - ، وهذا قول أجلة مِن الصحابة كأبي عبيدة وابن مسعود رضي الله عنهما ، وأجلة من العلماء المحققين كابن تيمية وابن القيم رحمهما الله .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
والدلائل على أن المصائب كفارات : كثيرة ، إذا صبر عليها : أثيب على صبره ، فالثواب والجزاء إنما يكون على العمل وهو الصبر ، وأما نفس المصيبة : فهي من فعل الله لا من فعل العبد ، وهي من جزاء الله للعبد على ذنبه وتكفيره ذنبه بها ، وفي المسند " أنهم دخلوا على أبى عبيدة بن الجراح وهو مريض ، فذكروا أنه يؤجر على مرضه ، فقال : " ما لي من الأجر ولا مثل هذه ، ولكن المصائب حِطَّة " ؛ فبيَّن لهم أبو عبيدة رضى الله عنه أن نفس المرض لا يؤجر عليه ، بل يكفر به عن خطاياه .
" مجموع فتاوى ابن تيمية " ( 30 / 363 ) .
وقال ابن القيم – رحمه الله - :
وذكر عن أبي معمر الازدى قال : كنَّا إذا سمعنا من ابن مسعود شيئاً نكرهه سكتنا ، حتى يفسره لنا ، فقال لنا ذات يوم : " ألا إن السقم لا يكتب له أجر ، فساءنا ذلك وكبر علينا " فقال : " ولكن يكفر به الخطيئة " ، فسرَّنا ذلك وأعجَبَنا .
وهذا مِن كمال علمه وفقهه رضي الله عنه ؛ فإن الأجر إنما يكون على الأعمال الاختيارية وما تولَّد منها ، كما ذكر الله سبحانه النوعين في آخر سورة " التوبة " في قوله في المباشر من الإنفاق وقطع الوادي ( إِلاَّ كُتِبَ لَهُم ) وفي المتولد من إصابة الظمأ والنصب والمخمصة في سبيله وغيظ الكفار ( إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ ) فالثواب مرتبط بهذين النوعين .
وأما الأسقام والمصائب : فإن ثوابها : تكفير الخطايا ولهذا قال تعالى ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ) والنبي صلى الله عليه وسلم إنما قال في المصائب ( كفَّر الله بها من خطاياه ) ، وكذا قوله ( المرض حطة ) فالطاعات ترفع الدرجات ، والمصائب تحط السيئات ، ولهذا قال ( من يرد الله به خيراً يصب منه ) وقال ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين ) فهذا يرفعه وهذا يحط خطاياه .
" عدة الصابرين " ( ص 69 ، 70 ) .
وانظر جواب السؤال رقم ( 10936 ) .
4. وهذه الذنوب التي تكفرها المصائب والأمراض التي تكون عقوبات : يحتمل أنها تكفِّر جميع الذنوب ، والجمهور على أنها تكفر الصغائر فحسب .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله – بعد شرح طائفة من الأحاديث كحديث ( مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ ) - :
وفي هذه الأحاديث بشارة عظيمة لكل مؤمن ؛ لأن الآدمي لا ينفك - غالباً - من ألمٍ بسبب مرض أو همٍّ أو نحو ذلك مما ذكر ، وأن الأمراض والأوجاع والآلام ، بدنية كانت أو قلبية ، تكفر ذنوب من تقع له ، وسيأتي في الباب الذي بعده من حديث بن مسعود ما من مسلم يصيبه أذى إلا حات الله عنه خطاياه ؛ وظاهره تعميم جميع الذنوب ، لكن الجمهور خصوا ذلك بالصغائر ، للحديث الذي تقدم التنبيه عليه في أوائل الصلاة الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر ؛ فحملوا المطلقات الواردة في التكفير على هذا المقيد . ويحتمل أن يكون معنى الأحاديث التي ظاهرها التعميم أن المذكورات صالحة لتكفير الذنوب ، فيكفر الله بها ما شاء من الذنوب ، ويكون كثرة التكفير وقلته باعتبار شدة المرض وخفته . ثم المراد بتكفير الذنب ستره ، أو محو أثره المرتب عليه من استحقاق العقوبة .
" فتح الباري " ( 10 / 108 ) .
وانظر في الفرق بين العقوبة والابتلاء في المصائب : جواب السؤال رقم ( 72257 )
والخلاصة :
أن ما أصابك من أمراض نتيجة معصية العادة السيئة فهو كفارة لذنبك ، إن شاء الله ، وأن هذا التكفير لتلك السيئات مشروط بعدم تسخطك على ربك تعالى في ذلك الحين .
ونسأل الله تعالى أن يتمَّ عليك نعَمه ، وأن يشفيك ويعافيك ، ويثبتك على التوبة وأن يوفقك للمزيد من الأعمال الصالحة .
وينظر في تحريم العادة السرية السيئة جواب السؤال رقم ( 329 ) .
والله أعلم

جزاااج الله خير ماقصرتي

 

[اميره بكلمتي]

,
’
:eh_s(2)::eh_s(2):
ياااحياتي الله يعوضج بالي احسن منه واهم شي انتي حسيتي بغلطتج وانشأالله ماتتكرر والله ان هالعلاقات ماوراها الا البلاوي والفضايح الله يكفااافينا الشر




اتمنى البنات اللي يكلمون شباب يشوفون موضوعج وانشالله يتوبون :eh_s(17):

الحمدالله انها وصلت لي اهني ووقفت
بس تبين الصج انا خلاص افتكيت منهم كلهم وماصارت عندي ثقه باي احد منهم

 

[قطوه مكحله]

ترا صايره مووضه هالايام عما بعينهم بس احنا لهم بالمرصاد هالاشكال اهي والنعال تكرمون واحد

 

[اميره بكلمتي]

ترا صايره مووضه هالايام عما بعينهم بس احنا لهم بالمرصاد هالاشكال اهي والنعال تكرمون واحد

اي والله

بس ماعليه ربج فوقه يحاسبه

 

[غربه الروح]

والله اختي صاجه الحين الرياييل مو مثل اول
يعشمون بالزواج لما يعلقون البنت وتالي يقولها احنا ما نصلح لبعض
بعد ما يضيع من عمرها شهور وسنين
الحين مافي ريال ياخذ وحده يكلمها نادره جدا جدا
الله يعوضج بالاحسن وتأكدي هالشي خيره لج

 

[قطوة@@]

واايد بنات تعرفوا و تزوجزا عن حب و منهم بنات خالتي و رفيجاتي بس انتي تعرفي على واحد ما يبي يتزوج يبي يلعب

 

[رسمتڪ حلممم]

كككفو صصح الله لسسآنتس
اممم شسممه توو ماتعرفين
وإذآ أرسللت لكك اخخته انه مآت ححتى عظظم الله اجركمم لآتقووولين
ي خختي حسسيت فيهه ححقآرهه مووب في اححد
حححرآم عليه ..

 

[بسمه المشتاق]

الله يعوضج باللي أحسن منه ان شاء الله

وبعدين لا تزعلين على اللي راح الله كتبلج عالشي عشان تاخذين درس وعبره لج وتستفيدين من غلطتج والله يحبج وايد لان كشفلج حقيقة هالشخص وعرفتيه ونصيحه مني حتى لو دزتلج مسج او اتصل عليج حقريه لا تردين عليه كلش خل يولي مو كفو وقطي كل العدايا والاغراض اللي اهداها لج

واتمنى كلامي ما يكون يضايقج

وتقبلي مروري حبيبتي

 

[بياعه ورد]

واذا صارت البنت ميته عليه وش الحل ؟؟؟

 

[اميره بكلمتي]

والله اختي صاجه الحين الرياييل مو مثل اول
يعشمون بالزواج لما يعلقون البنت وتالي يقولها احنا ما نصلح لبعض
بعد ما يضيع من عمرها شهور وسنين
الحين مافي ريال ياخذ وحده يكلمها نادره جدا جدا
الله يعوضج بالاحسن وتأكدي هالشي خيره لج

اي والله الحمدالله

انا بالفتره الاخيره كنت شاكه مو مطمنه منها حيل

 

[اميره بكلمتي]

واايد بنات تعرفوا و تزوجزا عن حب و منهم بنات خالتي و رفيجاتي بس انتي تعرفي على واحد ما يبي يتزوج يبي يلعب

على حسب يمكن في رياجيل نيتهم صج زواج مو لعب وخرابيط

 

[اميره بكلمتي]

كككفو صصح الله لسسآنتس
اممم شسممه توو ماتعرفين
وإذآ أرسللت لكك اخخته انه مآت ححتى عظظم الله اجركمم لآتقووولين
ي خختي حسسيت فيهه ححقآرهه مووب في اححد
حححرآم عليه ..

من صجج طاااف اصلا ولاهمني لان تقدرين شبه منتهي من حياتي ونسيته