بعد حظر النقاب ... فرنسا تمنع صلاة المسلمين في الأماكن العامة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
10 سبتمبر 2006
المشاركات
1,684
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الحمد الله على نعمة الاسلام
ولو انا مثلهم جان قلت اسوة بالفرنسين ومراعاه للموحده الوطنية بالدول العربية سوف تفرض غرامة على كل من يضع شعار الصليب في رقبته او سيارته او بمكان عملة وستم اغلاق الكنائس لانها تؤثر على الوحده الوطنية والعروبه لدي العرب
ما رأيكم بالكلام هذا
اكيد غير منطقي وليس بكلام عقلاء
اين العرب اين المسلمين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
إنضم
15 يناير 2008
المشاركات
2,999
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
السلام عليكم

حياكم الله :)

وبالنسبة اللي يقولون لا يسافرون المسلمين فرنسا


المشكلة مو بالمسافرين >> المشكلة التضييق على الفرنسيين المسلمين والمقيمين

هذولي بعد شنو يسون ديرتهم ومحاربتهم

بس ما عليكم أنا قول أنها ضرة نافعة وراح تقوي شوكة المسلمين :)

ومقاطعة للمنتجات الفرنسية وأنا أصلاً ما أشتري ألا المنتجات المحلية :) والكويتي أنفع :)
 

estabrag

New member
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
2,467
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
كويت
هذه هي الحرية التي يريدون

------------------------------

الحرب العالمية على الإسلام (بعد حجاب فرنسا ومآذن سويسرا جاء نِقاب بلجيكا)!!!
يخوضُ العالم الغربي حرباً فكريّةً شعواء ضد الإسلام والمُسلمين ، وذلك بعد أن أثبَتت الدراسات والبُحوث التي يجرونها بإستمرار بأنّ الإسلام هو الخطر القادم (كما يُصورونه) والذي سوف يكتسِحُ أوروبا وأمريكا بشكلٍ كبير...

فالسنين التي قضاها الإعلام الغربي والذي يقف خلفه اللوبي اليهودي في كل دول أوروبا والذي سعى جاهداً على مدى أكثر من ستين عاماً على تشويه صورة الإسلام والمُسلمين تبدّد خلال السنوات القليلة لتي تلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر ..

وهي السنوات التي حرصت فيها الشعوب الأوروبية على التعرّف على الإسلام ومُعتقداته وأخلاقه وعِباداته بصورةٍ أدق وأعمق وأصح من تلك الصورة النَمطيّة التي رُسِمت في أذهانهم خلال السنوات الطويلة الماضية ...

وقد حرِصت الدول الأوروبية على أن تكون هذه الحرب الفكرية الشعواء على الإسلام من خلال برلماناتها المحليّة التي تُمثّل شعوبها لتكون حكوماتها ومُؤسساتها الرسمية في مناىً من أيّ حرجٍ أو دعاوى أو إتهامات قد تطالها أو تُوصف بها كونها تدعوا إلى الديمقراطية وفي ذات الوقت تُنابِز وتُحارب هذه الديمقراطية من خلال التدخّل في العادات والعبادات الدينية الشخصية والعامة ...

فمن فرنسا التي حظَرت على الطالبات إرتداء الحجاب أو غطاء الرأس .. إلى سُويسرا التي حظرت بناء المآذن إلى بلجيكا التي سنّ برلمانها قانونا بمُعاقبة أي فرد يقوم بتغطية وجههِ ويُقصد بذلك النساء المُسلمات اللاتي يقُمن بتغطية وُجوههن سواءً بالحجاب أو بالنِقاب ...

وكانت أوروبا بشكلٍ عام قد تضامنت مع الحكومة الدنمركية التي رفضت الإعتذار عن الرسوم التي نُشرت عبر وسائل إعلامها والمُسيئة لنبيّ الإسلام محمدٍ صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم .. إضافةً إلى وُقوفها إلى جانب عضوة البرلمان الهولندية من أصل أريتري بشأن روايتها الخبيثة في حق محمد وأصحابه عليه الصلاة والسلام ...

كُل ما نُشاهدُهُ ونعيه فإنّ عزاءنا فيه قول الحق تبارك وتعالى :
( يُريدون ليُطفئوا نور الله بأفواههم والله مُتّمُ نورِهِ ولو كره الكافرون)!

وعليه فإنّ كُل مُسلمٍ عاقلٍ يُؤمنُ بالله وبرسوله وبما جاء من ربّه يعي هذه الحقيقة الكُبرى ويُصدِقها ويراها رؤيةً يقينية ثابتةً لا تُزعزعُها المُحاولات البائسة التي يقومُ بها دُعاة الحضارة والديمقراطية الكاذبة المُزيّفة . واللهُ أكبر. منقول
 

estabrag

New member
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
2,467
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
كويت
الاسلام في فرنسا

يعتبر الإسلام الدين الثاني في فرنسا، ويفوق عدد أتباعه الخمسة ملايين، بنسبة 8% أو تزيد. وهذه الأرقام ليست رسمية أو حكومية، فقانون الإعلام والحريات (Informatique et libertés) يمنع تعداد المواطنين حسب انتمائهم العرقي أو الديني أو الفلسفي. فطبيعة هذه الأرقام لا تتجاوز كونها استقراءات علماء الاجتماع واستطلاعات مختصّة للرأي.


وفرنسا دولة لا دينية منذ عام 1905، فهي لا تعترف بالأديان ولا تعاديها، فدستورها ينص في مادته الثانية أنها «جمهورية علمانية، لكنها تحترم كل الأديان». فنظريا وقانونيا، يعامل الإسلام في فرنسا كما تعامل جميع الأديان بما في ذلك الكاثوليكية التي كانت فرنسا تعتبر ابنتها البكر قبل الثورة الفرنسية. هذا ما تنص عليه قوانين كثيرة أما في الواقع المعاش فيختلف الأمر قليلا أو كثريا حسب تعاقب السياسات وتقلب الأحداث المتعلقة بالإسلام محليا أو عالميا.


شوفو الكلام المكتوب بالاحمر هذا يعني انها تخالف الدستور بمنع النقاب والصلاة
اذا هي حرب على الاسلام والمسلمسن


وصول الإسلام إلى فرنسا

استوطن المسلمون فرنسا في مرحلتين اثنتين عبر التاريخ، إحداهما تتعلق بهجرة، ثم تهجير، مسلمي الاندلس الجارة. وتمتدّ هذه المرحلة من القرن الثامن إلى القرن 15 ميلادى . أما المرحلة الثانية فتبدأ من الحرب العالمية الاولى في مطلع القرن العشرين إلى يومنا هذا.
المرحلة الأولى

بدأت الغزوات الإسلامية للأراضي الفرنسية في سنة 96 هـ، فأرسل طارق بن زياد حملة استكشافية إلى طرطوشة وبرشلونة وأربونة (Narbonne) ووصلت إلى بلدة ابنيون (Avignon) على نهر الرادنة (الرون حالياً Rhône). وأرسلت حملة بقيادة السمح بن مالك الخولاني، فخرجت من برشلونة واتجهت إلى مدينة طلوشه (Toulouse) وقتل قائدها ورجع الجيش إلى برشلونة. وخرجت حملة فوصلت إلى مدينة نيم(Nîmes) ثم إلى مدينة ليون (Lyon)، ثم مدينة أوتان ووصلت سانس (Sens) على بعد 150 كيلومتر من باريس وهذه أبعد نقطة وصلها المسلمون في فرنسا. وقاد عبد الرحمن الغافقي حملة عبر فيها جبال البرانس واتجه إلى مدينة برديل (Bordeaux) وهزم جيش الفرنجه، ثم اتجه إلى بواتيه (Poitiers) وهزم المسلمين في معركة بلاط الشهداء الشهيرة في رمضان سنة 114هـ وقتل الغافقي. وارسلت حملة إلى وادي الرون واستولت على مدينة أرلس (Arles) وسان رمى (Saint-Rémy de Provence) وايبنيون وواصلت مسيرتها إلى جبال الألب، غير أن الفرنجه استعادوا الكثير من هذه المدن. وفي القرن الثالث الهجري استطاع البحارة الأندلسيون الاستيلاء على مدينة نيس واستوطنوا الشواطئ الفرنسية الجنوبية ونشأت دولة أندلسية في جنوب فرنسا ووصلت إلي سويسرا ولم تهزم هذه الدولة إلا بعد 82 عاماً، واحتل الأغالبة جزيرة كورسيكا في سنة 191هـ-806م وظلّوا فيها 142 عاماً. الأراضي التي استولى عليها المسلمون في فرنسا لم تدم طويلاً تحت سلطتهم بسبب قلة عددهم وهجوم الفرنجة المتواصل[بحاجة لمصدر]. وفي القرن السادس عشر الميلادي نفت إسبانيا الكاثوليكية الغالبية من الموريسك إلى جنوب فرنسا وقد بلغ عدد هؤلاء المسلمين الذين يبطنون إسلامهم أكثر من 150000 واندمجوا مع تعاقب الأجيال في المجتمع الفرنسي.[1]
  • ثم احتك الفرنسيون بالمسلمين في المشرق أثناء الحروب الصليبية التي استمرت مدة طويلة وأخذوا عنهم الكثير من معالم الحضارة.
  • المرحلة الثانية
أصل تواجد المسلمين في فرنسا حاليا ليس تَلقائيا بل يعود لأسباب تاريخية وسياسات استعمارية واقتصادية متعدّدة قامت بها فرنسا نفسها، وهذا ما يتناساه بعض الفرنسيين ذوي الميول العنصري، في النقاش الدائر اليوم حول مكانة الإسلام في فرنسا.
في بداية القرن العشرين بدأت فرنسا وأرباب الأعمال فيها باستقطاب اليد العاملة من المستعمرة الجزائرية بغية استدراك تأخرها الصناعي مقارنة بإنجلترا وثورتها الصناعية في القرن 19
. واستطاعت هذه السياسة أن تستجلب حوالي 30000 جزائريا معضمهم من البربر (القبائل). ولم يكونوا عرضة لعنصرية بادية لقلّة عددهم وقلّة اختلاطهم بالمجتمع الفرنسي الذي كان يسمّيهم («turcos» أي الأتراك) أو باعة الزّرابي. رغم ذلك تعتبر فرنسا قد فشلت في السياسة استجلاب اليد العاملة الجزئرية لعدم استعداد المسلمين نفسيا وثقافيا آن ذاك لترك بلدهم والهجرة إلى وسط غريب الدين والأخلاق والعادات. وفي ذروة الحرب العالمية الأولى جنّدت فرنسا تجنيدا إجباريا عددا كبيرا من المسلمين من مستعمراتها الجزائر والمغرب وإفريقيا الغربية، فمرسوم 14 سبتمبر سنة 1916م شديد الوضح: «...القيام بالتشجيع على التشغيل الطوعي وإلا فالتجنيد الإجباري للجزائريين»[2] وبلغ عدد المجنّدين المسلمين للحرب 175000 وقُتل 25000 من الجزائريين حسب الدراسات الدقيقة[3]. وبعد نهاية الحرب العالمية الأولى أصدرت فرنسا قانونا، يعدّ استثناء من علمانيّتها، يمكّنها من بناء مسجد ومعهد إسلامي في عاصمتها لمكافأة المسلمين وعرفانا منها لتضحيتهم في الدّفاع عنها. وقد دشّنت هذه المؤسّسة الدينية في الدائرة الخامسة من باريس في حفل رسمي عالمي سنة 1926م.
ولإعادة بناء ما دمّرته الحرب قرّرت فرنسا سنة 1920 المزيد من استجلاب العمّال فوصل عدد المهاجرين المسلمين إلى 70000 جزائريا ونحو عددهم من المغاربة.
وما بين عامي
1940 و1945 أرسلت الحكومة الفرنسية إلى كل من والي الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة «تأمرهم» بإرسال (10000) عاملا في كل شهر. لكن استحواذ الحلفاء على شمال إفريقيا علّق هذا الإرسال[4]. وبعد الحرب العالمية الثانية تزايد عدد المسلمين ليبلغ أرقاما هائلة. فبغية إعادة التعمير وتطوير القطاع الصناعي نصّ مخطّط مونيه (Plan Monnet) استقدام (200000) من رعايا المستعمرات في مدّة لا تتجاوز الأربع سنوات[5]. وفي سنة 1952 بلغ عدد المسلمين رقما غير مسبوق، فالمكتب الوطني للهجرة[6] تحدّث رسميا عن 500000 مهاجرا، وقد شكّك بعض المختصّين في هذا الرقم بينما يجمعون كلّهم على أن في خمسينيات القرن العشرين أصبح المسلمون يشكلون في فرنسا جالية محدّدة المعالم وواقعا اجتماعيا وسياسيا بيّن التأثير.
استقلال الجزائر

وسواء احتلت فرنسا بلادا إسلامية أم انسحبتْ عنها فقد صحب ذلك في كلتي الحالتين هجرة لأعداد ضخمة من المسلمين إلى أرضها. فأول الوافدين إليها عند استقلال الجزائر هم الحركة أو الحركيون «أصحاب الدَّيْن على فرنسا». والحركيون هم الجزائريون الذين أغرتهم السلطة الاستعمارية بالانخراط في «كتائب الإعانة» التابعة للجيش النظامي الفرنسي إبّان حرب الاستقلال. ولما تحتّم على فرنسا ترك الجزائر، وعشية إعلان استقلالها، جرّدت جميع الحركيين من السلاح وتخلت عنهم من غير أن تفاوض أحدا في مصيرهم، تاركة إياهم عرضة الإنقام الجماعي، فهم «الخونة» و«أعوان العدو» في نظر جيش التحرير الوطني الجزائري المنتصر. فقُتل بعضهم واختفى عن الأعين بعضهم الآخر وفرّت غالبيتهم إلى فرنسا في تعاسة وتمزّق شديدين. ولم تُمنح لأكثريتهم الجنسية الفرنسية إلا في أواخر الستينيات. وقد بلغ تعدادهم وذووهم في 31 جويلية 1985 زهاء 60000 نسمة[7]. وهذا الإحصاء رسمي صادر من الحكومة الفرنسية في محاولة منها لتعويضهم عن بعض ما فقدوه بسببها. وأمام حرمانهم من الوطن الأصلي الجزائر، وعدم الترحيب بهم في فرنسا، لم يجدوا في غالبيتهم العظمى إلا الإسلام دارا وموطنا، ففي الثمانينيات خصوصا، أسسوا الجمعيات وفتحوا المساجد والمصليات والتفّ كثير منهم حول الشيخ عباس بن الشيخ الحسين عميد المعهد الإسلامي ومسجد باريس الذي بحكم شعبيته وماضيه الوطني، استطاع أن يقارب بين هؤلاء الحركيين وأعضاء الجالية الجزائرية بفرنسا. بل استخدم الشيخ جاهه لدى السلُطات الجزائرية لإقناعهم ب«عفا الله عمّا سلف»، فسُمح بعد ذلك لأغلب الحركيين ولأبنائم بزيارة الجزائر أو تنظيم العودة إليها إن شاؤوا.
تشجيع الهجرة

وحتى بعد استقلال الجزائر، استمرّت فرنسا، طبقا لتخطيطاتها الاقتصادية، في تشجع جلب اليد العاملة من مستعمراتها ومحمياتها القديمة. فقد كانت في ذروة «الثلاثين الذهبية» أي العقود الثلاثة (1945-1975) التي ازدهر فيها الاقتصاد الفرنسي ووصل إلى أعلى مستواه مستدركا ما خرّبته الحرب ومتفوقا على كثير من الدول الغربية. ومعظم العمال الوافدين أتوا من المغرب العربي، وكانوا عزّأبا غير متزوجين أو تركوا أزواجهم في بلادهم رجاء العود القريبة. إذ لم يكونوا في أول أمرهم يقصدون هجرة من غير رجعة. واستمرّت الهجرة في تزايد حتى «الصدمة البترولية» سنة 1973 إذ انكبح الاقتصاد وخفتت معه الهجرة ثم أوقفت رسميا سنة 1975. وبعد شكاوى ومرافعات وأخذ ورد في البرلمان أقرّت فرنسا بحق جمع شمل العوائل وسمحت لأزواج العمال ولأبنائهم القدوم إلى أرضها.
الإسلام في فرنسا اليوم

أصبح الإسلام منذ ستينيات القرن العشرين، الدين الثاني في فرنسا، ويُرتّب الإسلام حسب الأهمية مباشرة بعد الكاثوليكية، وقبل البروتستنتية واليهودية بكثير. وينتشر المسلمون في مدن فرنسا وفي ريفها على السواء.
الديموغرافيا

أصل أغلب المسلمين من أبناء أو أحفاد الطبقة العاملة الوافدة من المغرب العربي ومن الجزائر بالأخص (35%)، ثم المغرب (25%)، فتونس (10%). ويوجد أيضا مسلمون منحدرون من إفريقيا، لاسيما من البلاد التي كانت قد استعمرتها فرنسا مثل مالي والسنغال والنيجر وساحل العاج، كما يوجد كذلك مسلمون من بلاد المشرق العربي مثل سوريا ومصر والعراق وفلسطين، إضافة إلى أعداد كثيرة من المسلمين الأتراك (360000 نسمة).
لا يسمح القانون الفرنسي مطلقا تعداد الناس وفق انتماءاتهم العرقية أو الدينية أو مذاهبهم الفلسفية، أو اتجاهاتهم السياسية. ولهذا لا تملك أي جهة من الجهات إحصاء دقيقا أو يعتدّ به رسميا. فما هذه الأرقام المقدَّمة أعلاه إلا إحصاءات احتمالية ينشرها اختصاصيون وملاحظون مطّلعون. ففي 2003، أعلن نيكولا ساركوزي، وقد كان وزيرا للداخلية آن ذاك، أن عدد المسلمين في فرنسا يتراوح ما بين 5 و6 ملايين نسمة[8]. فأصبح هذا الرقم «شبه الرسمي» (5 ملايين) مُجمعا عليه وهو جاري الاستعمال إلى يومنا هذا. فيناهز المسلمون وفقا لهذا العدد نسبة 8%. أماعددالطلاب والأطر العليا كالمهندسين والأطباء والفنيين وحتى السياسيين فهو في تزايد مستمر ّوملحوظ. ويوجد اليوم في فرنسا حوالي 2100 مسجدا.
تمثيل الإسلام في فرنسا

عدد الجمعيات والهيئات التي تمثل الإسلام في فرنسا كثير، وأبرزها:
  • المعهد الإسلامي ومسجد باريس الكبير الذي دشن في 1926 والمساجد الإقليمية التابعة له، وقد اعتُبِرت هذه المؤسسة لعدة عقود الممثل الفعلي للإسلام في فرنسا، لكن بعد ضعف إشعاعها، منذ بداية التسعينيات، وظهور هيآت إسلامية أخرى تنافسها، أصبح المعهد الإسلامي ومسجد باريس يشخص الإسلام "المعتدل" الذي تمدّه بالرعاية نوعا ما الحكومة الجزائرية;
  • اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا وهو تنظيم يعتبر نفسه امتدادا ل"الإخوان المسلمون"، ويدير بعض المساجد والمدارس، والمخيمات الشبابية كما يقيم مؤتمرا سنويا تُلقى فيه المحاضرات وتُعرض فيه الكتب المبيعات "الإسلامية"، ويدير الاتحاد معهدا إسلاميا -حسب رؤيتهم للإسلام- يحمل اسما محايدا فهو يُدعى رسميا المعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية، وكثير من دروسه تعطى عن طريق المراسلة. ويسعى الاتحاد من خلال معهده تكوين الأئمّة ونشر الكتب الإسلامية باللغة الفرنسية.
  • الفيدرالية الوطنية لمسلمي فرنسا وقد تأسست سنة 1985م برعاية رابطة العالم الإسلامي التي اعتمدت في إيجادها وتسييرها على فرنسيين معتنقين للإسلام من أمثال الشيخ يعقوب روتي ويوسف لوكليرك. ثم تغيّر مع مرور الزمن أعضاء مجلس إدارة الفيدرالية، فاستقلت عن الرابطة لتقترب من الحكومة المغربية، وتضم حاليا أكثر من 150 جمعية.
  • جماعة الدعوة والتبليغ، وأصل مذهبهم من الهند، وهم دعاة متجولون زاهدون لا يخوضون في السياسة ولا يتدخلون في النقاش الاجتماعي. وينقسمون إلي جمعيتن أساسيتين، وقد تفرّغوا لإعادة أسلمة من "ابتعد عن الإسلام" ويرى الكثيرون في ذلك دعوة لاعتاق مذهبهم لا أكثر. ويمتلكون العديد من المساجد والمصليات في كبرى المدن الفرنسية خاصّة.
  • وتوجد جمعيتان كبريان لتمثيل الأتراك، إحداهما تشرف عليها اسفارة التركية والأخرى معارضة.
  • تكوّنت أخيرا جمعية «الفاياكا» لتلمّ المساجد والمصليات التابعة للأفارقة والقمريين والوافدين من جزر المحيط الهندي بصفة عامة.
  • جمعية هامّة تمثل أتباع المذهب الإسماعيلي.
أمام هذا التشرذم وانعدام مندوب شرعي أو فعلي لتمثيل الإسلام في فرنسا، وفقدان مخاطب رسمي للسلطات الحكومية، المركزية منها أو الجهوية، في الأمور التنظيمية والاستشارية والبروتوكولية، كما هو حال باقي الأديان في فرنسا، بدا للعيان خللا ونقصانا في علاقة فرنسا بثاني أديانها. وهذا الخلل آت لاعتبارات رمزية وسياسية أكثر مما هي قانونية إذ ليس من شؤون الدولة العلمانية الاهتمام بقضايا دين ما أو التدخل للتنظيمه، ولكن لا يعقل أن يغيب الإسلام عن المحافل الرسمية وفي الوقت الذي كثُر الحديث في هذا الدين بين معارض ومساند ومتمسك بالمساواة. ففي سنة 1989م التي تُوفي فيها الشيخ عباس بن الشيخ الحسين أَسس بيار جوكس، وزير الداخلية حين ذاك، مجلسا استشاريا (CORIF) يضمّ خمسة عشر عضوا من بين مديري المساجد الكبرى وشخصيات إسلامية مرموقة. لكنّ خليفته شارل باسكوا تخلّى عن هذا المجلس الاستشاري واعتمد كليا على المعهد الإسلامي ومسجد باريس، في تحقيق ما كانوا يسمّونه «إسلام فرنسا»، وهذا ما غيّره الوزير اللاحق جان لويس دوبري إذ فضل استدعاء عشرة من الشخصيات المتعدّدة المشارب، وبعد وصول اليسار إلى الحكم شرع الوزير جان بيار شوفانمون في القيام باستشارة واسعة اسفرت في عهد الوزير نيكولا ساركوزي، وبدفع منه، على تأسيس هيكل «رسمي» وهو ما يعرف اليوم بالمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية (CFCM).
الوضع الثقافي والاجتماعي

في ما يتعلّق بالتعليم الإسلامي لأبناء المسلمين فلا يوجد منهاج علمي مطابق لمتطلبات المجتمع الفرنسي وملابساته وإنما وكل ما هناك جهود يبذلها أفراد أو جمعيات كلٌ حسب مستواه ووفق رؤيته للإسلام لا أكثر. وتوجد الكثير من المدارس الابتدائية والكتاتيب الملحقة بالمساجد إلا أنها لا تمنح للفائزين فيها شهادات معترف بها رسميا. وفتحت مؤخرا بعض الثانويات الإسلامية بكبرى المدن بفرنسا. كما فتحت معاهد للدراسات العليا كالمعهد الأوروبية للدراسات الإنسانية والتي تأسست عام 1992م ويضم قسم أصول الدين وقسم الشريعة الإسلامية. وتحتوي على 12 غرفة ومكتبة، وقاعتين للمطالعة وتسع قاعات للفصول، ومعهد الغزالي لتكوين الأئمة التابع لمسجد باريس.
حقوق المسلمين في فرنسا

أكثر من ثلاثة ملايين مسلم يحمل الجنسية الفرنسية ويتمتعون، على الأقل قانونيا، بكامل حقوقهم، وعليهم من الواجبات ما على كل الفرنسين. فمن المسلمين الوزراء والمستشارون وأعضاء مجلس الشيوخ وإن لم يبلغ عددهم نسبة تواجدهم الحقيقي.
ترجمة معاني القرآن

يمكن تعداد المائات من التراجم لمعاني القرآن للسان الفرنسي صدرت ترجمة قديمة قام بها قنصل فرنسا في مصر في سنة (1057هـ - 1647م)، كماظهرت ترجمة (اندروددواير)، ثم ترجمة (فارى) لمعاني القرآن في سنة (1187هـ - 1773م) ثم ترجمة (كازميرسكى) في سنة (1256هـ - 1846م) وهناك تراجم حديثة لمعاني القرآن منها ترجمة عميد مسجد باريس الأسبق الشيخ حمزة أبوبكر والمستشرقة دنيس ماسون العالم الهندي محمّد حميد الله وآخرون.
الكتّاب والمحاضرون

أشهرالكتّاب والمحاضرين أو الناشطين عموما في الحقل الإسلامي الفرنسي هم على مختلف مشاربهم كما يلي[9]:
  • طارق رمضان، سوسري الجنسية وهو ابن سعيد رمضان وحفيد حسن البنا من أمّه، مجادل ماهر، والمسلمون منقسمون في شأنه بين مؤيد له ومعارض.
  • صهيب بن الشيخ، وهو ابن الشيخ عباس بن الشيخ الحسين العميد الأسبق للمعهد الإسلامي ومسجد باريس، وهو مزدوج التكوين، ذو ثقافة عربية إسلامية راقية وتعمّق في تاريخ أوروبا وفلسفاتها. اجتهاداته التحرّرية تثير عليه الكثير من المحافظين، بينما يحظى بدعم القائلين بالتجديد.
  • أحمد جاب الله، تونسي المولد والمنشأ، عضو فعّال في اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، متمكن من علوم الدين، محاضر باللغتين.
  • مالك شبال، كاتب ومحلل نفساني، جزائري الأصول، مسهب في التأليف حول الإسلام، فيفوق عدد كتبه المائة بكثير، وله حضور شبه مستمر في الإعلام الفرنسي.
  • رشيد بن زين باحث ومؤلّف ذو جذور مغربية
  • عبد النور بيدار، معتنق للإسلام ومفكر مستنير
  • غالب بن الشيخ وهو أخو صهيب بن الشيخ، دكتور في علم الفزياء بليغ وخطيب مفوّه باللسان الفرنسي، يحاضر في العديد من المواضيع، ويساهم بفعالية في حوار الأديان. ويقوم بتنشيط الحصة المتلفزة المكرّسة للإسلام في صباح كل أحد، المبثوثة على القناة الثانية الفرنسية
التحديات

التحديات الداخلية

  1. الزواج المختلط. وهو متفشي خصوصا في الشبان عكس الأجيال الأولى من المهاجرين.
  2. الخلافات بين الجمعيات والجماعات المسلمة.
  3. الجهل عند الشباب بوسطية الإسلام وقيمه السمحة مما يدفعهم إلى الذوبان أوإلى التعصّب.
  4. تعليم أطفال المسلمين على أسس متينة.
  5. المقابر الإسلامية الموجودة غير كافية.


التحديات الخارجية

  1. التصوير الإعلامي السلبي للإسلام والمسلمين.
  1. عداوة اليمين المتطرف للعرب والمسلمين خصوصا الجبهه الوطنية.
  2. هناك مجلس الساعة وهو يميني متطرف. ويؤمن بالهوية الوطنية وهو معاد للوجود الإسلامي في فرنسا
  3. منع الطالبات المسلمات من ارتداء الحجاب في المدارس
  4. اقامة اشد العقوبات على المهاجرين غير الشرعيين المسلمين الذين يتوجهون إلى فرنسا
  5. صعوبة اقامة الشعائر الإسلامية في فرنسا
  6. بسبب الحركات الارهابية المدّعية للإسلام في فرنسا وفي العالم يخلط الرأي العام الفرنسي المسلمين بتهمة الارهاب
وظهرت هذه التحديات خوفا من اعتناق أغلبية الفرنسيين للإسلام مما يؤدي إلى تغير أنظمة وقوانين وحتى الدستور الفرنسي وأيضا للمحافظة على ضعف التدين في فرنسا الذي يعطي الحرية المفرطة للفرنسيين في الامور الاجتماعية والسياسية وغيرها
المتطلبات

  1. تشيد المدارس الإسلامية النظامية.
  2. إقامة المقابر الإسلامية في المدن الكبرى.
  3. حل مشكلة الطعام الحلال في مناطق التجمع الإسلامي.
  4. نشر الثقافة الإسلامية وتنمية الوعي الديني
  5. المحافظة على الهوية الإسلامية.
  6. حل الخلافات بين الهيئات الإسلامية.
  7. مقاومة النعرة العنصرية بين الطوائف المسلمة.
  8. مقاومة العناصرالتي تدعي الإسلام والجمعيات المزيفة.
  9. تكثيف نشاط الدعوة بين الشباب وإقامة المخيمات وعقد الندوات.
 

cute lulu

New member
إنضم
26 أغسطس 2010
المشاركات
6,943
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
kuwait
نيكولا ساركوزي

رئيس الجمهورية الفرنسية وهو من أصول مجرية يهودية

عرفتو ليش يكره المسلمين
 
إنضم
12 يونيو 2010
المشاركات
3,847
مستوى التفاعل
19
النقاط
0
الإقامة
Dammam ♥
حتتى الصلاة منعوها

الله يحرقهم في الدنيا قبل الأخره و مالت عليهم و على بلادهم القذره و الله ينصر المسلمين اللي عندهم
 
إنضم
13 أكتوبر 2008
المشاركات
21,342
مستوى التفاعل
30
النقاط
0
الإقامة
في كبد مطمط خخخخخ
الله يورينا فيهم عجائب قدرته

حسبي الله ونعم الوكيل

والله يعزنا باسلامنا وصلاتنا وحجابنا الله الغني عنهم لابوهم لابو ديرتهم فوقهم :rgewrg:
 

كلآم نواعم

New member
إنضم
1 مارس 2011
المشاركات
1,016
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Qatar
الموقع الالكتروني
toomqtr.tumblr.com
اللهم آدم الاســلآم ومسلمين ورد كيدهم بنحرهــم يآآرب العآلميــــن
 

غرايب

New member
إنضم
4 أكتوبر 2008
المشاركات
1,083
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
العمر
17
الإقامة
كويت العز
حسبنا الله ونعم الوكيل


اللهم انصر المستضعفين في كل مكان
 
إنضم
22 يناير 2008
المشاركات
8,399
مستوى التفاعل
6
النقاط
0
الإقامة
بعيدا عن المنافقين.
كل هذا خوف من انتشار الاسلام

وسينتشر الاسلام رغما عن انوفهم


وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ



قس ينتحـر حزنا واحتجاجا على إنتشار الإسلام:
ذكرت صحيفة تايمز البريطانية في عددها 3 نوفمبر 2006م ، أن قسا ألمانيا انتحـر بأن حرق نفسه داخل أحد الأديرة احتجاجا على ما وصفه بانتشار الإسلام وعجز الكنيسة البروتستانتية عن احتوائه!
وقالت الصحيفة إن القس رولاند ويزلبرج "73 سنه" سكب علبة من البنزين على رأسه وأضرم النار فيها وذلك في دير أوجيستين بمدينة أيرفيرت , التي قضى فيها مارتن لوثر كينج ست سنوات راهبا في بداية القرن السادس عشر.
ونقلت الصحيفة عن شهود عيان قولهم إن ويزيلبرج "صعد إلى موقع بناء قرب الدير بينما كان بعض النساك يقيمون قداسا هناك , وصرخ بأعلى صوته قائلا "المسيح وأوسكار" قبل أن تلتهم النيران أجزاء جسده" ، في إشارة إلى القس "أوسكار بوزويتش" الذي أحرق نفسه عام 1976 احتجاجا على النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية!
ولم تفلح جهود رجال الدير في إنقاذه ، ليلقى حتفه في المستشفى فيما بعد يوم الأربعاء.
من جانبه قال ألفريدي بجريتش رئيس كنيسة (أيرفرت) للصحفيين إن أرملة ويزيلبرج أخبرته أن زوجها انتحر بسبب ذعره وانزعاجه من انتشار الإسلام وموقف الكنيسة بشأن هذا الموضوع.
4000 ألمانيا يعتنقون الإسلام سنويــا
الموسوعة الحرة : ( وتشهد ألمانيا في السنوات الأخيرة تزايداً ملحوظ في الإقبال على اعتناق الإسلام من قبل المواطنين الألمان، حيث تشير بعض التقديرات إلى أن عدد المسلمين الجدد بالاعتناق في ألمانيا هو في حدود 4000 مسلم سنوياً. ويعزو البعض ذلك إلى كثرة الحديث حول الإسلام في وسائل الإعلام الأمر الذي يدفع المواطنين إلى دراسة وتعلم المزيد عن الإسلام )
المخابرات الفرنسية قلقة من انتشار الإسلام السريع بالسجون
باريس ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 14 - 7 - 2007
أصدرت الإدارة المركزية للمخابرات العامة الفرنسية تقريرا تحت عنوان "التبشير الإسلامي في السجون" حذرت فيه من فاعلية الأنشطة التي يقوم بها دعاة مسلمون لنشر الإسلام داخل السجون الفرنسية
وأشار التقرير إلى وجود 517 فردا تحت المراقبة داخل مؤسسات الإصلاح الفرنسية "السجون" يكرسون أنفسهم في الوقت الحاضر لنشر الإسلام
قسم التقرير الذي وزعت منه نسخ محدودة على الهيئات المعنية الشهر الماضي من أسماهم "المبشرين" على أساس الجنسية؛ مشيرا إلى أن 70 في المائة منهم فرنسيون والباقين من دول المغرب العربي وتركيا ويوغسلافيا السابقة وباكستان
انتشار الإسلام بين الفتيات الأمريكيات والأوربيات
ذكرت نفس الصحيفة "هآرتس" نقلاً عن صحيفة البوسطن جلوب هذه القصة التالية ـ محذرة من انتشار الإسلام بين الفتيات والنساء الأمريكيات والأوروبيات ـ وذلك في عددها الصادر بتاريخ 25-6-2001م:
"كان والد سارة جارتسيانو كاثوليكياً ابتعد عن الدين بينما كانت أمها تعمل في الكنيسة اليانتكوستية، بحيث وجدت نفسها وهي في سن الرابعة عشرة متوزعة وممزقة بين عدم إيمان والدها وأصولية والدتها، وأخذت تستعير من المكتبة كتباً عن البوذية والهندوسية واليهودية، وكتباً عن الإسلام، ووجدت نفسها منجذبة إلى الإسلام الذي بدا لها من خلال قراءاتها أكثر صدقاً وصراحة ووضوحاً من نصرانية أمها.
وفي الثامن من مارس الماضي قالت الأمريكية الشابة وهي طالبة في عامها الأول في وولسلي كوليج عبارة واحدة: أؤمن أنه لا إله غير الله وأن محمداً نبيه، أي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأصبحت مسلمة، وحينما سئلت عن سبب اعتناقها الإسلام قالت: "إن النصرانية هي الذهاب مرة واحدة في الأسبوع إلى الكنيسة ومحاولة أن تكون إنساناً طيباً، بينما الإسلام طريق حياة ومنهج حياة متكامل".
اسم محمد أكثر الأسماء المفضلة في بريطانيا بعد جاك
وفقا لتقرير نشرته صحيفة “التايمز” البريطانية مؤخرا : أصبح اسم “محمد” أكثر الأسماء المفضلة في بريطانيا بالنسبة للمواليد الذكور وذلك بعد اسم “جاك”
قصة إسلام الصحفية البريطانية التي كانت أسيرة عند طالبان
قال الصحفي محمد الشافعي من صحيفة الشرق الأوسط : ( ربما أكون قد نسيت سهوا الأسبوع الماضي، وأنا أمد يدي لمصافحة إيفون ريدلي الصحافية البريطانية، التي تعرفت على الإسلام لأول مرة في حياتها في سجون طالبان، قبل اندلاع الحرب الأميركية على افغانستان، أنها لا تصافح الرجال. أيفون ريدلي، التي ظلت وسائل الاعلام تتناقل اسمها خلال الحرب الأميركية على افغانستان، تطبق تعاليم الاسلام الذي اعتنقته يوم 30 يونيو(حزيران) عام 2003، بنص حديث السيدة عائشة: «ما صافح رسول الله صلى الله عليه وسلم، امرأة أجنبية قط».
وقال لي أحد مشايخ العاصمة البريطانية في تفسيره: رفْض ريدلي مصافحة الرجال الأجانب عليها، يرجع إلى سورة الممتحنة، فلم يبايع الرسول الكريم امرأة يدا بيد، بل كان يبايعهن شفاهة وليس باليد.
«الشرق الأوسط» التقت السيدة ريدلي في مقر الصحيفة في لندن، حيث تحدثت عن حياتها بعد اعتناقها الإسلام، ونظرة الغرب إليها بعد ارتدائها الحجاب، وهموم الجالية المسلمة في بريطانيا.
وقالت إن «النور» الذي كان يشع من وجه رجل دين التقته في جلال أباد، أيام الأسر، والذي جاء إليها في الزنزانة يتحدث عن الإسلام الحنيف كانت «الشرارة» التي جعلتها تهتم بالدين، وتقول إن الشيخ لم يكن من البشتون، وكان في بداية الثلاثينيات من العمر، ولكنه كان يحظى بأهمية خاصة وتقدير من الحراس، الذين أبلغوها قبل قدومه أنها ستلتقي ضيفا مهما.
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُون

منقول من إسلام واي





ما شاء الله والحمدلله والله اكبررررررررررررررر

سبحان الله والحمدلله والله اكبر الله يجعل لنا حظا ونصيبا في نصرة الاسلام والمسلمين

والنقااااااااااااااااااااااااااااب فررررض على كل مسلمه في زمن الفتنه وذالك بأجماع علماء الامه

والحمدلله الذي اظهر هاذه الفتوى وهيأ لها علماء مخلصين اظهروا هاذه الفتوى العظيمه

واللي ما تقدر على النقاب على الاقل تلبس الحجاب المحتشم الذي لا يظهر جمالها وفتنتها امام غير محارمها >الاجانب<


اما بخصوص فرنسا عدوت الاسلام والمسلمين لا كما تدعي انه صديقه لنا

فهي دوله متناقضه فهي تدعي الحريه ولكنها في الوقت نفسه تمنع الحجاب
فهي تدعي السلام وهي في الوقت نفسه ترسل جيوشها واسلحتها لأخواننا المسلمين في افغانستان وباكستان والعراق لتقتلهم وتبيدهم لان جريمتهم فقط انهم مسلمين من اهل السنه الموحدين
فهي تدعي العدل والمساوه وهي اكثر دوله لديها عنصريه بين البيض والسود حيث انهم عندهم نظره دونيه كبيره للسود فهم محتقروون دائما ولا يتمتعون بالمزايا التي تعطى للبيض
بل حتى لديهم عنصريه بغيضه للعرق الاوروبي هم لا يميزون تميزا عرقيا بشكل وااااااضح جدا بين العرق الاوروبي وبين الاعراق الاخرىخاصة العرق التركي والعرق العربي
فهم يدعون حرية الاديان ولكن نرى اضهاااااااااااااااااااد كبيييرللمسلمين هناك وتضيق عليهم لا يخفى على العالم اجمع بل انتهاكاتهم لحرية المسلمين واضحه جليه على الرغم في ان المسلمين لهم بصمات كبيره في اعمار فرنسا واستفادت من علماء المسلمين فرنسا كثيرا للأسف

فهي تدعي حقوق العدل والرحمه بالنسان وهي اكثر دوله تنتهك حقوق الحيوانات وتدمر الثروه الحيوانيه

فعندما يقال ان العرق الاوروبى هو أقذر جنس بشرى على الأرض .... فهذه حقيقة لا تحيز او عنصرية فيها
يتهجمون وينظرون ويظهرون براءتهم على شعوب دول العالم الثالث

خصوصا في مجال الرفق بالحيوان

في الوقت التي تمارس شعوبهم ساديه ولذة العبث بالطبيعة وما تملكه من ثروات حيوانية


لو كان هذا المنظر في دولة من دول العالم الثالث... ماذا تعتقد من هذا العرق تجاه هذا الشعب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لأكن ليس العيب منهم ولأكن منا فنحن لدينا الشعور بالنقص إلى حد كبير جدا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


مهرجان صيد الحيتان
مع التحيه لجمعيه حقوق الحيوان في اوروبا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!​

















و تدعي انها تحافظ على البيئه فهي ترمي كل مخلفاتها الصناعيه بالقرب من الشواطئ العربيه والبحور العربيه حتى ان ليبيا ولبنان من اكثر الدول تأثرا من تلك المخلفات ولا حول ولا قوة الا بالله
بل حتى ان مستعمراته في افريقيا لم تسلم من فساد وعبث الالوربيين وفرنسا بالذات حيث انها تقوم بنهب الموارد الطبيعيه في تلك البلاد واستهلاكها لهذه الموارد بشكل يخل بالبيئه
في 16 فيفري 1960 إجتمعت 26 دولة وشكلت لجنة لإدارة التدابير الواجب إتخاذها للتعبير عن معارضة قنبلة فرنسا الذرية المفجرة في الصحراء الجزائرية، بالرغم من أن هذه اللجنة لم تستطع التأثير على المجموعة الدولية في إجتماعها يوم 19 فيفري 1960 وذلك لإفتقار الأمم المتحدة إلى مواد قانونية تحدد أو تمنع إجراء تجارب نووية .
الآثار الناجمة عن التفجيرات:
في الوقت الذي كان فيه الفرنسيون يهللون بالنجاح الذري الذي سيرفع من مقامهم إلى مصاف الدول الكبرى، وسيظهرون قواهم أمام العالم أجمع ، أصبح أهالي منطقة رقان يستنشقون هواء ملوثا بالإشعاعات النووية . فلقد كان للتجارب النووية إنعكاسات خطير ة على الإنسان والبيئة حتى بعد مرور سنوات طويلة على التفجير – فلقد ظهر مرض السرطان في الفترة التي أعقبت التفجيرات مباشرة خصوصا سرطان الجلد – تفشي مرض العيون وظهور حالات العمى – الإجهاض والنزيف الدموي لدى النساء وحتى الحيوان ، كما لوحظ إرتفاع عدد وفيات الأطفال المتكرر عند ولادتهم وبعضهم لديه تشوهات خلقية .
أما على البيئة فقد قضت الإشعاعات على الخيرات الطبيعية المتنوعة.وتجلت الأضرار التي مست زراعة والحبوب والنخيل التي أصيبت بوباء دخيل هو البيوض الذري وخلاصة القول إن جرائم فرنسا النووية جرائم مستدامة وذلك لإستدامة آثارها السلبية على المجتمع وعلى البيئة، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى إستمرار هذه التجارب حتى بعد الإستقلال

فليش تستغربون من فرنسا انها امنعت النقاب فهي امنعت الحجاب من قبل فنرى ماذا فعلت
بالحجاب

كان الشعور القومي القائم على اللغة والثقافة أساس مناهضة الاستعمارالفرنسي في الجزائر، ووجد الاستعمار أن إضعاف هذه المناهضة وإفشالها يقوم على التركيز على نقاط الضعف والفشل في هذه الثقافات، وهنا ركز الاستعمار كثيرا على وضع المرأة في المجتمعات والثقافات الشرقية.
يقول فرانس فانون إن كشف حجاب المرأة العربية أصبح هوسا لدى المستعمرين، وأصبح الحجاب رمزا للإحباط الاستعماري لأنه يسمح للمرأة بالتحديق في العالم بينما يحميها من العيون الفضولية.
وهكذا فإن اغتصاب المرأة الجزائرية في أحلام الأوروبيين يسبقه دوما تمزيق الحجاب، ويصبح النضال الاستعماري نوعا من الحرب ضد الحجاب، ذلك أنه في هجوم المستعمِر ضد الحجاب يقابله المستعمَر بعقيدة الحجاب.:rgewrg:اسمعوا يا مسلمات ترى الحجاب يسببلهم ررررررررررررررعب وهاذا هو المطلوب مثل ما يرعبون اخوانا و اطفال المسلمين في فلسطين وافغان وباكستان فنحن ولله الحمد والمتنه نرهبهم بالحجاب الحمدلله والله اكبرررررررررررر:yaaaaaarb::yaaaaaarb:
اللله اكبرررر

فالله الله يا بنات المسلمين بالحجاب الشرعي الساترر الساتر فهو والله جهادنا فالحجاااب جهاااد

المسلمه فما اسهل هاذا الجهاد امام جنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين

وما اجمل هاذا الجهاد الذي فيه الخير كله في الدنيا والاخره فالله يهدي كل متبرجه سفووووور




يزااج ربى الخير حبيبتى.
 

أتراب

New member
إنضم
10 مارس 2011
المشاركات
872
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
البحرين
(( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون))
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.