السلام عليكم بنات
اذا عجبتكم هالقصه راح انزل تكملتها لكم
قصه قديمه جدا كتبتها منذ فتره
جميع الحقوق الفكرية محفوظه يمنع نقل القصة من دون ذكر الاسم
جمالها هادئ و فی وجهها برائة الاطفال ، کنت اراها طاهرة ونقية کالماء ....
حاولت ان استجمع قوای وان لا ابکی وانا ازورها....
شبهتها کالفراشه التی اعجبها الضوء کثیرا فقررت الاقتراب منه فاحرقها، بکتَ بحرقه عندما راتنی، حاولت ان اتماسک... اعصابی ولا ابکی امامها حتئ لا ازید من الآمها ، وعدتها ووعد الحر دین ... وعدتها ان اجعل المجتمع یرئ حقیقتها... علنی اجد لها حلاً ولمثیلاتها...
لیس بیدی غیر ان اکتب رساله احاول ان اوصلها لمجتمع لایرحم ، ربما اساعدها عندما اوضح حقیقتها حتئ یعلم کل من اساء لها او اطلق علیها لقب...........................
بأنها انسانه لها مشاعر واحاسیس ، وانه ربما تسبب بجزء من الامها ومعاناتها.
بأی ذنب قتلت ومن قتلها هل هی قتلت نفسها ام قتلها مجتمع لایرحم؟
الفصل الاول:
لو کنت اعلم ان البحر عمیق جدا لما ابحرت...(نزار قباني)
ربما تضنون إننی مجنونه لکننی اشتم رائحتها ... لایمکن لامرأة ان تخطئ انها هبه منحها الله للنساء
احس بها تخنقنی اشعر بها ولا اراها ما اصعب علئ المرأة عندما تشک بشی ولاتجد دلیل او اثبات یطمئنها.
وقفت ارئ الساعه وانتظر خروجه بفارق الصبر کنت فی ذلک الیوم علئ غیر عادتی خفت کثیرا ان یحس بشی او یشک بی فیضیع تعبی سدى
احاول ان اشغل نفسی بالاعمال المنزلیه حتئ رأیته ینزل مسرعاً من الطابق العلوی قبل رأسی وتصنعتُ الابتسامه وانا اودعه...
کنتُ اصعد السلم واحس بأن حیاتی کلها متوقفه علئ هذه اللحظات استمع الی دقات قلبی واتجاهلها احسست برعشه تسری بجسدی وقاومتها ، امسکت مفتاح المکتب الذی نسخته من دون علم زوجی،کان زوجی حریصاً علئ قفل هذا الباب وعدم دخولی الئ مکتبه
کنت اتمنئ ان احصل علئ شی غیر الذی احس به... علئ اوراق سریه ... لکن لیس مافی قلبی وفکری ... فتحت الادراج ووجدت الکثیر من الاوراق ولم اجد شی یطمئن الاحساس الذی بقلبی ... جلست التقط انفاسی على المقعد وافکر...
فتحت الادراج مره اخرئ هذه المره لم ابحث بالادراج بل بحثت خلفها اصطدمت یدی بشی فقمت بسحبه، لأجد ............... يتبع بقلم ليلى المطوع
اذا عجبتكم هالقصه راح انزل تكملتها لكم
قصه قديمه جدا كتبتها منذ فتره
جميع الحقوق الفكرية محفوظه يمنع نقل القصة من دون ذكر الاسم
جمالها هادئ و فی وجهها برائة الاطفال ، کنت اراها طاهرة ونقية کالماء ....
حاولت ان استجمع قوای وان لا ابکی وانا ازورها....
شبهتها کالفراشه التی اعجبها الضوء کثیرا فقررت الاقتراب منه فاحرقها، بکتَ بحرقه عندما راتنی، حاولت ان اتماسک... اعصابی ولا ابکی امامها حتئ لا ازید من الآمها ، وعدتها ووعد الحر دین ... وعدتها ان اجعل المجتمع یرئ حقیقتها... علنی اجد لها حلاً ولمثیلاتها...
لیس بیدی غیر ان اکتب رساله احاول ان اوصلها لمجتمع لایرحم ، ربما اساعدها عندما اوضح حقیقتها حتئ یعلم کل من اساء لها او اطلق علیها لقب...........................
بأنها انسانه لها مشاعر واحاسیس ، وانه ربما تسبب بجزء من الامها ومعاناتها.
بأی ذنب قتلت ومن قتلها هل هی قتلت نفسها ام قتلها مجتمع لایرحم؟
الفصل الاول:
لو کنت اعلم ان البحر عمیق جدا لما ابحرت...(نزار قباني)
ربما تضنون إننی مجنونه لکننی اشتم رائحتها ... لایمکن لامرأة ان تخطئ انها هبه منحها الله للنساء
احس بها تخنقنی اشعر بها ولا اراها ما اصعب علئ المرأة عندما تشک بشی ولاتجد دلیل او اثبات یطمئنها.
وقفت ارئ الساعه وانتظر خروجه بفارق الصبر کنت فی ذلک الیوم علئ غیر عادتی خفت کثیرا ان یحس بشی او یشک بی فیضیع تعبی سدى
احاول ان اشغل نفسی بالاعمال المنزلیه حتئ رأیته ینزل مسرعاً من الطابق العلوی قبل رأسی وتصنعتُ الابتسامه وانا اودعه...
کنتُ اصعد السلم واحس بأن حیاتی کلها متوقفه علئ هذه اللحظات استمع الی دقات قلبی واتجاهلها احسست برعشه تسری بجسدی وقاومتها ، امسکت مفتاح المکتب الذی نسخته من دون علم زوجی،کان زوجی حریصاً علئ قفل هذا الباب وعدم دخولی الئ مکتبه
کنت اتمنئ ان احصل علئ شی غیر الذی احس به... علئ اوراق سریه ... لکن لیس مافی قلبی وفکری ... فتحت الادراج ووجدت الکثیر من الاوراق ولم اجد شی یطمئن الاحساس الذی بقلبی ... جلست التقط انفاسی على المقعد وافکر...
فتحت الادراج مره اخرئ هذه المره لم ابحث بالادراج بل بحثت خلفها اصطدمت یدی بشی فقمت بسحبه، لأجد ............... يتبع بقلم ليلى المطوع