جنان الورد
New member
- إنضم
- 22 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 1,937
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
(الماء المقطر) أقوى فلتر طبيعي..!! ينقي ويطهر وينظف,,,! كيف نحصل عليه ولماذا ؟
______________________________________________
______________________________________________
القرآن يتحدث عن الماء المقطر
يقول سبحانه وتعالى في محكم الذكر: (وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا)[الفرقان: 48].
فقد تأملتُ هذه الآية طويلاً ووجدتها تتحدث بدقة عن مواصفات ما يسميه العلماء بالماء المقطر.
فقد اكتشف العلماء أن الماء الذي نشربه يحتوي على الكثير من المواد والأحياء.
فكأس الماء الذي نظنه نقياً فيه ملايين الأحياء الدقيقة مثل البكتريا والفيروسات،
وفيه مواد معدنية مثل الحديد والنحاس والألمنيوم والصوديوم والمغنزيوم والكالسيوم،
وفيه أيضاً مواد عضوية مثل الكربون والتراب وغير ذلك... وكل هذا موجود فيما نسميه ماء نقياً
لقد اكتشف العلماء أيضاً أن هذا الماء يمكن تنقيته بتسخينه حتى درجة الغليان أي 100 درجة مئوية،
ثم جمع البخار وتكثيفه وتبريده، والحصول على الماء المقطر الذي يكون نقياً لدرجة كبيرة. ويقولون أيضاً إن أفضل أنواع الماء المقطر هو ماء المطر،
ولكن قبل سقوطه على الأرض وتلوثه بالملوثات الموجودة في الهواء.
يصرح العلماء اليوم أن ماء المطر هو ماء مقطر، هذا الماء النقي له خصائص مطهرة وهو مزيل ممتاز للأوساخ
ويستطيع تطهير وتعقيم أي شيء.
وقد صدق الله تعالى عندما سمّى الماء النازل من السماء بالماء الطهور، وهي تسمية دقيقة من الناحية العلمية
(وأنزلنا من السماء ماء طَهوراً).
مواصفات ماء المطر
والآن سوف نعدّد بعض خصائص الماء النازل من السماء وهو ماء المطر.
يعتبر ماء المطر ماء مقطراً مئة بالمئة فهو ناتج عن تبخر الماء من البحار وتكثفه على شكل غيوم ثم ينزل مطراً.
لذلك هو ماء نقي تماماً. ماء المطر يستطيع نزع الأوساخ من على جلد الإنسان أكثر من الماء العادي، لذلك يعتبر هذا الماء مادة معقمة ومطهرة تستخدم في الطب.
وهو خالٍ من الفيروسات والبكتريا، وهو أيضاً ماء يمتلك خاصية امتصاص المعادن والغازات والغبار وأي مادة تصادفه بنسبة كبيرة،
لذلك هو مادة مطهرة للجوّ أيضاً
وبعد معرفتنا لهذه الصفات نجد أنها تجتمع في كلمة واحدة هي التي عبر بها القرآن عن حقيقة ماء المطر في قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا)[الفرقان: 48].
فكلمة (طَهَرَ) في اللغة تعني إزالة الأوساخ والنجاسات والتنزه عنها كما في القاموس المحيط.
ولكن هنالك صفة جديدة لهذا الماء يحدثنا عنها العلماء وهي
أن الماء المقطر يستطيع أن يجدد الخلايا في الجسم بشكل أكبر من الماء العادي.
أما علماء الطاقة فيؤكدون أن ماء المطر يمتلك كمية أكبر من الطاقة، وهذا ما ينعكس إيجابياً على الحالة النفسية للإنسان.
وليس غريباً أن نجد القرآن يحدثنا عن هذه الخصائص بشكل واضح في قوله تعالى: (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ)[الأنفال: 11].
هذه الآية تتحدث عن ماء المطر من خلال قوله تعالى: (مِنَ السَّمَاءِ مَاءً)
وتحدثنا عن خاصية التطهير الموجودة في هذا الماء في قوله عز وجل: (لِيُطَهِّرَكُمْ بِه)
وتحدثنا عن خاصية الطاقة التي يمتلكها هذا الماء وتؤثر على الإنسان في إعطائه الدفع والقوة لتثبت
قدماه عند لقاء العدو، أي الحديث هنا عن الطاقة التي يستطيع الإنسان بواسطتها المواجهة أكثر[1]،
وذلك في قوله تعالى: (وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ).
أما الان فماء المطر صار ملوث بسبب أبخرة المصانع التي لوثت الهواء
فالاصل أن ماء السماء (الماء المقطر) ماء طاهر ومطهر كما ثبت علميا
فهو يقتل البكتريا وأيضا هو ماء نظيف ومنظف أيضا لقوة امتصاصه لرواسب الاملاح العالقه في جسدك
لذلك هو صحي لانه ينقي جسدك من الاملاح المترسبه وكما تعلم الحصوه وما شابهها والجلطات كلها بسبب الرواسب في جسد الانسان
ولمن يقول انه خالي من الاملاح النافعة للجسم وبالتالي فهو غير مفيد
وهل نحن نأكل خضروات وفواكه خالية من الاملاح المعدنية ام ان الخضروات والفواكه غذيت على ماء مقطر أيضا
الماء العادي الذي نشربه يحتوي على أملاح ذائبه فيه
لذا لن نجد فيه الفائده كما نجدها في الماء المقطر (ماء المطر)
وهو كمثل أن تغسل زيتونه مالحه بماء أملح منها
ولكن ولله الحمد يمكننا الحصول على ماء المطر ( الماء المقطر ) من خلال أجهزه كثيره ومتنوعه
وهذه صورة جهاز من بعض الاجهزه المتنوعه
منقووووووووووول
يقول سبحانه وتعالى في محكم الذكر: (وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا)[الفرقان: 48].
فقد تأملتُ هذه الآية طويلاً ووجدتها تتحدث بدقة عن مواصفات ما يسميه العلماء بالماء المقطر.
فقد اكتشف العلماء أن الماء الذي نشربه يحتوي على الكثير من المواد والأحياء.
فكأس الماء الذي نظنه نقياً فيه ملايين الأحياء الدقيقة مثل البكتريا والفيروسات،
وفيه مواد معدنية مثل الحديد والنحاس والألمنيوم والصوديوم والمغنزيوم والكالسيوم،
وفيه أيضاً مواد عضوية مثل الكربون والتراب وغير ذلك... وكل هذا موجود فيما نسميه ماء نقياً
لقد اكتشف العلماء أيضاً أن هذا الماء يمكن تنقيته بتسخينه حتى درجة الغليان أي 100 درجة مئوية،
ثم جمع البخار وتكثيفه وتبريده، والحصول على الماء المقطر الذي يكون نقياً لدرجة كبيرة. ويقولون أيضاً إن أفضل أنواع الماء المقطر هو ماء المطر،
ولكن قبل سقوطه على الأرض وتلوثه بالملوثات الموجودة في الهواء.
يصرح العلماء اليوم أن ماء المطر هو ماء مقطر، هذا الماء النقي له خصائص مطهرة وهو مزيل ممتاز للأوساخ
ويستطيع تطهير وتعقيم أي شيء.
وقد صدق الله تعالى عندما سمّى الماء النازل من السماء بالماء الطهور، وهي تسمية دقيقة من الناحية العلمية
(وأنزلنا من السماء ماء طَهوراً).
مواصفات ماء المطر
والآن سوف نعدّد بعض خصائص الماء النازل من السماء وهو ماء المطر.
يعتبر ماء المطر ماء مقطراً مئة بالمئة فهو ناتج عن تبخر الماء من البحار وتكثفه على شكل غيوم ثم ينزل مطراً.
لذلك هو ماء نقي تماماً. ماء المطر يستطيع نزع الأوساخ من على جلد الإنسان أكثر من الماء العادي، لذلك يعتبر هذا الماء مادة معقمة ومطهرة تستخدم في الطب.
وهو خالٍ من الفيروسات والبكتريا، وهو أيضاً ماء يمتلك خاصية امتصاص المعادن والغازات والغبار وأي مادة تصادفه بنسبة كبيرة،
لذلك هو مادة مطهرة للجوّ أيضاً
وبعد معرفتنا لهذه الصفات نجد أنها تجتمع في كلمة واحدة هي التي عبر بها القرآن عن حقيقة ماء المطر في قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا)[الفرقان: 48].
فكلمة (طَهَرَ) في اللغة تعني إزالة الأوساخ والنجاسات والتنزه عنها كما في القاموس المحيط.
ولكن هنالك صفة جديدة لهذا الماء يحدثنا عنها العلماء وهي
أن الماء المقطر يستطيع أن يجدد الخلايا في الجسم بشكل أكبر من الماء العادي.
أما علماء الطاقة فيؤكدون أن ماء المطر يمتلك كمية أكبر من الطاقة، وهذا ما ينعكس إيجابياً على الحالة النفسية للإنسان.
وليس غريباً أن نجد القرآن يحدثنا عن هذه الخصائص بشكل واضح في قوله تعالى: (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ)[الأنفال: 11].
هذه الآية تتحدث عن ماء المطر من خلال قوله تعالى: (مِنَ السَّمَاءِ مَاءً)
وتحدثنا عن خاصية التطهير الموجودة في هذا الماء في قوله عز وجل: (لِيُطَهِّرَكُمْ بِه)
وتحدثنا عن خاصية الطاقة التي يمتلكها هذا الماء وتؤثر على الإنسان في إعطائه الدفع والقوة لتثبت
قدماه عند لقاء العدو، أي الحديث هنا عن الطاقة التي يستطيع الإنسان بواسطتها المواجهة أكثر[1]،
وذلك في قوله تعالى: (وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ).
أما الان فماء المطر صار ملوث بسبب أبخرة المصانع التي لوثت الهواء
فالاصل أن ماء السماء (الماء المقطر) ماء طاهر ومطهر كما ثبت علميا
فهو يقتل البكتريا وأيضا هو ماء نظيف ومنظف أيضا لقوة امتصاصه لرواسب الاملاح العالقه في جسدك
لذلك هو صحي لانه ينقي جسدك من الاملاح المترسبه وكما تعلم الحصوه وما شابهها والجلطات كلها بسبب الرواسب في جسد الانسان
ولمن يقول انه خالي من الاملاح النافعة للجسم وبالتالي فهو غير مفيد
وهل نحن نأكل خضروات وفواكه خالية من الاملاح المعدنية ام ان الخضروات والفواكه غذيت على ماء مقطر أيضا
الماء العادي الذي نشربه يحتوي على أملاح ذائبه فيه
لذا لن نجد فيه الفائده كما نجدها في الماء المقطر (ماء المطر)
وهو كمثل أن تغسل زيتونه مالحه بماء أملح منها
ولكن ولله الحمد يمكننا الحصول على ماء المطر ( الماء المقطر ) من خلال أجهزه كثيره ومتنوعه
وهذه صورة جهاز من بعض الاجهزه المتنوعه


منقووووووووووول