القاهرة: أكد خبراء التغذية أن قشور العنب تحتوي على مكونات تحمي مرضي السكر من الاصابة بالفشل الكلوي.
وأوضح الخبراء أن القشرة التي تغطي حبة العنب بها مادة أطلق عليها "سفراتول" تمنع تكسير السكر لخلايا الأوعية الدموية في القلب والكليتين، لذا يوصى الأطباء مرضى السكر بالتقاط حبات من العنب.
يشار إلي أن العنب يساعد الجسم على اختزان المواد الآزوتية و الدهنية بالجسم فتزيد بذلك من مناعته ومقاومته للأمراض، وينصح خبراء التغذية بغسل العنب جيدا قبل الاكل لإزالة مادة سلفات النحاس التي ترش عليه.
القاهرة: أكد خبراء التغذية أن العنب يحتوى على مركبات طبيعية قادرة على تدمير الخلايا السرطانية.
وقد اعتمد الخبراء في دراساتهم الحديثة علي نتائج دراسة سابقة كانت قد أكدت قدرة العنب فى مكافحة ومحاربة خلايا سرطان الدم.
ونتائج هذه الدراسات لا تهم أطباء الأورام وحدهم ولكنها بطبيعة الحال مهمة أيضا لخبراء التغذية، حيث ساعدتهم فى اكتشاف الفوائد الصحية للمركبات الطبيعية الموجودة في العنب. ولهذا ينصح خبراء التغذية بتناول هذه الفاكهة اللذيذة والمفيدة أيضا من الناحية الصحية.
القاهرة: أكدت الدراسات العلمية أن العنب يعد من الفواكه ذات القيمة الغذائية والعلاجية العالية خاصة لمن يعانون من اضطرابات أو ضعف الكلي.
وأوضحت الدكتورة شيرين عبدالهادي استاذ التغذية أن العنب يحتوي علي 95% ماء وبروتين ومجموعة من الاملاح مثل البوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد وبعض الفيتامينات "ب" الذي يساعد علي سلامة الجهاز العصبي و "أ و ج" كما يعطي 70 سعرا حراريا، بالاضافة إلي أنه يساعد في خفض الدم المرتفع ومدر للبول لاحتوائه علي البوتاسيوم وبعض الالياف التي تمنع الامساك.
وأشارت إلى أن العنب ينقي الدم من السموم ويقلل السرطانات ويساعد علي نعومة الجلد وتقشيره وتخليصه من الخلايا الميتة.
القاهرة: أكد خبراء التغذية أن عصير العنب قد يقي من تصلب الشرايين عند الأشخاص الذين يتناولون غذاءً يحتوي على نسب عالية من الدهون والكوليسترول.
واوضح الخبراء أن عصير العنب يمتاز بفاعلية أعلى في مقاومة تصلب الشرايين مقارنة بالثمرة نفسها نظراً لاحتوائه على كميات مكثفة من مضادات الأكسدة وخلاصة فوائد الفواكه، وقد ثبت أيضا أن تناول الفاكهة أوعصيرها يقلل معدلات الكوليسترول في الدم والتراكم الدهني في الشريان الأورطي، وبالتالي يحميك من الإصابة بأمراض القلب.
والمعروف أن عصير العنب الأحمر أقوي تأثيرا من العنب الأخضر.
واشنطن: أكدت دراسة حديثة أن قشور العنب الأحمر تحتوى على مواد كيميائية تطيل العمر وتوقف زحف الشيخوخة.
وأوضح دافيد سينكلير البروفسور في مدرسة هارفارد الطبية أن المواد الكيميائية الموجودة بالعنب الأحمر تحتوي علي مركب يوقف زحف الشيخوخة اسمه "رسفيراتول" .
وذكرت صحيفة "الدايلي مايل" البريطانية أن سنكلير أسس في عام 2004 شركة بهدف تطوير مركب اصطناعي من هذه المادة الكيميائية لصنع دواء مشتق من هذا المركب، مشيرة إلي أنه شركة جلاكسو سميث كلاين البريطانية العملاقة اشترت شركته بمبلغ 361 مليون جنيه استرليني.
وأضاف سنكلير أن التجارب التي أجريت علي فئران بعد إعطائها هذه المركب عاشت لفترة أطول واكتسبت مناعة ضد الاصابة بمرض السكري والسرطان والزهايمر والبدانة .
وأظهرت تجارب حديثة أجريت على القوارض أن أعمارها تزيد علي الـ 30% بسبب تنشيط جين البقاء والذي يقول سنكلير إن المركب هو الذي يحفزه علي العمل أيضاً.
القاهرة : أظهرت دراسة حديثة أن العنب الأحمر يمنع انسداد الشرايين ويحمي من السرطان، وذلك لأن بذره يحتوى على معدن "السيلينيوم" الذي يمنع السرطانات ويعطي القلب والأوعية الدموية مناعة ضد الأمراض الدموية، والعنب يحتوى أيضاً على الكثير من المواد المضادة للأكسدة، إضافة لوجود فيتامين A المفيد للجسم.
وأشارت الدراسة إلى أن العنب يحتوى على مادة "رسفيراترول" التي تعطي حماية للقلب والأوعية الدموية، وقد أظهرت الأبحاث أن هذه المادة تمنع نشاف الأوعية الدموية بالحيوانات، ومن ثم فإنه مفيد في علاج أمراض الأوعية الدموية، كما أنه يقاوم تأثير أشعة الشمس الضارة، وللعنب مفعول يعاكس ذلك حيث إن به مادة "فلافونيدات" وهي تحمي خلايا الدهن من مشاكل الجزيئات الحرة وتدميرها للأنسجة والخلايا.
وأوضحت الدراسة أن بذور العنب تحتوي أيضاً على معدن "Boron" وهو يفيد النساء بعد انقطاع الطمث فيحافظ على معدلات عالية من الهرمون الأنثوي وبذلك يخفف المشاكل التي تواجهها النساء عند انقطاع الطمث، كما تلعب بذور العنب باحتوائها على مواد "Proanthocyanidins" دوراً مهماً في مكافحة الأمراض عن طريق تنشيط جهاز المناعة المقاوم للبكتيريا والفيروسات والفطريات، كما أنها تكافح الحساسية بأنواعها وتعمل كمواد مضادة للالتهابات.
لندن: أفادت دراسة حديثة بأن العنب له العديد من الفوائد الهامة لجسم الإنسان؛ حيث يحتوى على مادة "Ellagic acid" التى تقلل المواد المسرطنة الموجودة داخل الجسم؛ وبذلك يمنع نمو السرطانات ويمنع تحول الخلايا الصحيحة إلى خلايا سرطانية.
وأشارت الدراسة إلى أن العنب الأحمر وبذره يحتوى على معدن السيلينيوم الذي يمنع السرطانات، كذلك بسبب تأثير السيلينيوم المضاد للأكسدة يعطي القلب والأوعية الدموية مناعة ضد الأمراض الدموية، والعنب يحتوى أيضا على الكثير من المواد المضادة للأكسدة، إضافة لوجود فيتامين A المفيد للجسم.
وأظهرت الدراسات أن العنب يحتوى على مادة "رسفيراترول" التي تعطي حماية للقلب والأوعية الدموية، وقد أظهرت الأبحاث مؤخراً باليابان بأن هذه المادة تمنع نشاف الأوعية الدموية بالحيوانات، ومن ثم فإنه مفيد في علاج أمراض الأوعية الدموية، كما أنه يقاوم تأثير أشعة الشمس الضارة، وللعنب مفعول يعاكس ذلك حيث إن به مادة "فلافونيدات" وهي تحمي خلايا الدهن من مشاكل الجزيئات الحرة وتدميرها للأنسجة والخلايا.
ويحتوى العنب وبذره على معدن "Boron" وهو يفيد النساء بعد انقطاع الطمث فيحافظ على معدلات عالية من الهرمون الأنثوي وبذلك يخفف المشاكل التي تواجهها النساء عند انقطاع الطمث، كما تلعب بذور العنب باحتوائها على مواد "Proanthocyanidins" دوراً مهماً في مكافحة الأمراض عن طريق تنشيط جهاز المناعة المقاوم للبكتيريا والفيروسات والفطريات، كما أنها تكافح الحساسية بأنواعها وتعمل كمواد مضادة للالتهابات.
أفاد باحثون بأن العنب منشط للعضلات والأعصاب ومجدد للخلايا وطارد للسموم من البدن ومطهر ومدر للبول، ويعتبر العنب مفيد للذين يعانون من ضعف العظام واضطرابات الدم وداء النقرس وأمراض الرئة و المصابين بالروماتيزم.
وأشار الباحثون إلى أن العنب يساعد الجسم على اختزان المواد الآزوتية و الدهنية بالجسم، فتزيد بذلك من مناعتة ومقاومتة للأمراض والتعب، وذلك لأنه يحتوي على 95% من وزنه ماء، 7 جرام جلوكوز، 1جرام دهون، 16 جرام كربوهيدرات ونصف جرام بروتين وعشرين مليجرام فيتامين "سي".
واشنطن: أفاد باحثون أمريكيون بأن المواد المضادة للأكسدة في قشور العنب يمكن أن تقضي علي الخلايا السرطانية في البنكرياس.
ووجدت الدراسة التي نشرت في دورية "أدفانسيس إن إكبريمنتال مديسين أند بيولوجي" الطبية، أن المادة المضادة للاكسدة يمكن أن تشل نشاط الخلايا السرطانية في البنكرياس وتقضي عليها.
وقال الدكتور بول أوكيونييف من المركز الطبي بجامعة روشستر: "يبدو أن للمادة فوائد طبية لأنها تجعل الأورام السرطانية أكثر حساسية للاشعاعات والأنسجة الطبيعية أقل عرضة للحساسية".
وقد أظهرت هذه الدراسة أن المادة المضادة للاكسدة لا تقضي علي الخلايا الخبيثة في الجسم وبخاصة في البنكرياس فقط بل تحمي الخلايا العادية من التلف أيضاً.
