- إنضم
- 20 يوليو 2008
- المشاركات
- 1,842
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم
راح اكتب لكم قصة قالتها لنا جارتنا وما شاء الله عليها قصصها قصص عجايز وصج حلوة وفيها عبرة واتمنى تعجبكم
نبتدي بالقصة
بسم الله
هذا رجال متزوج من وحدة ضعيفة وطيييييبة وعلى نياتها يعني ما تعرف كيد وحقد والسوالف هذي
لدرجة ان اي احد يشوفها يقول عنها (خبيلة)يعني خبلة ومن مواصفتها بعد
شعرها خفيف وضعيفة يعني ما فيه مقومات حرمة (خصر وصدر و....انتوا فاهمين) وكله مريضة لكنها طيبة والكل يشهد بهالشي
وكان زوجها يحبها وطاير في حبها يعني حب بجنون والكل مستغرب معقولة رجال ما يشوف حرمته ما فيها شي حلو
وفي مرة شاف بنت احد القبائل الثانية ومن مواصفاتها
انها طويلة وحلوة جدا جدا وشعرها طويل واسود وماشاء الله كان مبين عليها العافية والصحة(اكيد بنت شيخ)
عجبته و راح وخطبها من الشيخ ووافق الشيخ لان الرجال ما عليه كلام
بعد فترة تزوجها على حرمته الي يحبها
وجابها من ديرتها وحطها عند ديرته وقريب من بيته
وطبعا مثل ما انتوا عارفين قبل كانت بنت الشيخ ما تطلع الا معاها مثل الحارس وكانت عبدة(كلنا عبيد لله)
قوية وتحرس بنت الشيخ
المهم ان الرجال كان طاير في حرمته الاولى مع ان حرمته الثانية احلى واجمل
استغربت بنت الشيخ من اهتمام زوجها في حرمته الاولى
وكانت تقوله
شلي عاجبك فيها لا جمال ولا مال وانا احلى منها و الكل يشهد.......في شي ما ذكرته من مواصفاتها انها شايفة نفسها وفيها نجاسة
رد عليه زوجها وقال انا احب زوجتي........استغربت حرمته وسكتت لان بصراحة شي غريب كل هالمواصفات ويحب حرمته الاولى
المهم كانت قاعدة في بيت الشعر(بيتها)وكانت وحدة من اهل القبيلة قاعدة تسولف معاها فكانت تشكيلها عن زوجها وشنو يسوي مع حرمته الاولى المهم قالتها ليش ما تكلمينه ردت عليها وقالت كلمته وما في بالكلام فايدة
بعد فترة طرت في بالها فكرة وراحت عند زوجته الاولى وقالت لها شرايج نروح انا وياج نرعى الغنم
ردت عليها بطيب وبنية صافية الحين اروح معاج
وبدوا يمشون لين ما وصلوا عند بحيرة فقالت لها الزوجة الثانية شرايح نسبح في البحيرة ولا تخافين محد راح يشوفنا المكان بعيد عن الناس وباللحظة هذي قالت حق عبدتها روحي نادي الرجال(زوجهم)وراحت العبدة تنادي زوجهم
المهم ان الحرمتين نزلوا هدومهم(بلغتنا العامية تفصخوا...خخخ)
وقاموا يتسبحون بعد ما نادت العبدة الرجال راح لهم في نفس المكان الي قالت عنه العبدة
وراح للبحيرة وشافهم وقام ينخش عنهم وفجأة شافته زوجته الاولى فاخترعت وقامت تركض وحرمته الثانية واثقة من عمرها قامت بكل ثقة ولفت شعرها على جسمها
والمرة الاولى راحت تنخش بين الحشيش تلبس ملابسها ويجي رجالها ويساعدها وقاعد يلبسها
والحرمة الثانية قاعدة تلبس هدومها بروحها
بعد ما رجعوا للبيت الحرمة الاولى مرضت وقام رجالها يداريها ويهتم فيها وحرمته الثانية في البيت محترة
يوم زارها عصبت عليه وقالت انت ما تشوف الزين انا احسن منها واجمل بس انت اعمى ودني عند بيت اهل
وهو يحاول يرضيها ويقنعها علشان تقعد لكنها تبي تروح لاهلها المهم انه وافق
فقالها خلاص بكرة السفر
ثاني يوم ركبوا الجمل فقبل لا تركب الجمل قالت بروح اجيب ماي رد عليها زوجها وقالها لا تجيبين ماي في قدامنا غدير
المهم ركبت الجمل
بعد فترة عطشت وقالت انا عطشانه قالها زوجها الحين راح يكون قدامنا ماي
وصلوا عند شلال والماي فيه حلو وعذب فراحت تركض تبي تشرب ماي وراح زوجها يغرف لها الماي بيده فقعدت تشرب
بعد شوي تفلته وقالت مو حلو طعمه مر
فقالها زوجها خلاص في قدامنا غدير ثاني وكملوا طريقهم
وصلوا عند نهر في غنم تشرب منه وفيه وصخ يعني مو نظيف راح زوجها بيغرف لها ماي بيده قالتله لا ما اشرب من ماي وصخ قالها زوجها انتي ذوقيه واحكمي المهم شربت من ايده
وقالت اي هذا الماي الحلو
رد عليها زوجها وقال شفت الماي الاول شكله حلو لكن طعمه مر ترى هذا انتي
والماي الثاني شكله مو نظيف لكن طعمه حلو وهذي زوجتي الاولى
وقالها وهو يضحك ها الحين ترجعين لاهلج ولا لا
ردت عليه وقالت لا مالي غيرك رجعني لبيتي
ها شرايكم بالقصة
فيها حكمة وحلوة واتمنى ناخذ منها الفايدة ونتعظ
واتمنى انها تعجبكم
راح اكتب لكم قصة قالتها لنا جارتنا وما شاء الله عليها قصصها قصص عجايز وصج حلوة وفيها عبرة واتمنى تعجبكم
نبتدي بالقصة
بسم الله
هذا رجال متزوج من وحدة ضعيفة وطيييييبة وعلى نياتها يعني ما تعرف كيد وحقد والسوالف هذي
لدرجة ان اي احد يشوفها يقول عنها (خبيلة)يعني خبلة ومن مواصفتها بعد
شعرها خفيف وضعيفة يعني ما فيه مقومات حرمة (خصر وصدر و....انتوا فاهمين) وكله مريضة لكنها طيبة والكل يشهد بهالشي
وكان زوجها يحبها وطاير في حبها يعني حب بجنون والكل مستغرب معقولة رجال ما يشوف حرمته ما فيها شي حلو
وفي مرة شاف بنت احد القبائل الثانية ومن مواصفاتها
انها طويلة وحلوة جدا جدا وشعرها طويل واسود وماشاء الله كان مبين عليها العافية والصحة(اكيد بنت شيخ)
عجبته و راح وخطبها من الشيخ ووافق الشيخ لان الرجال ما عليه كلام
بعد فترة تزوجها على حرمته الي يحبها
وجابها من ديرتها وحطها عند ديرته وقريب من بيته
وطبعا مثل ما انتوا عارفين قبل كانت بنت الشيخ ما تطلع الا معاها مثل الحارس وكانت عبدة(كلنا عبيد لله)
قوية وتحرس بنت الشيخ
المهم ان الرجال كان طاير في حرمته الاولى مع ان حرمته الثانية احلى واجمل
استغربت بنت الشيخ من اهتمام زوجها في حرمته الاولى
وكانت تقوله
شلي عاجبك فيها لا جمال ولا مال وانا احلى منها و الكل يشهد.......في شي ما ذكرته من مواصفاتها انها شايفة نفسها وفيها نجاسة
رد عليه زوجها وقال انا احب زوجتي........استغربت حرمته وسكتت لان بصراحة شي غريب كل هالمواصفات ويحب حرمته الاولى
المهم كانت قاعدة في بيت الشعر(بيتها)وكانت وحدة من اهل القبيلة قاعدة تسولف معاها فكانت تشكيلها عن زوجها وشنو يسوي مع حرمته الاولى المهم قالتها ليش ما تكلمينه ردت عليها وقالت كلمته وما في بالكلام فايدة
بعد فترة طرت في بالها فكرة وراحت عند زوجته الاولى وقالت لها شرايج نروح انا وياج نرعى الغنم
ردت عليها بطيب وبنية صافية الحين اروح معاج
وبدوا يمشون لين ما وصلوا عند بحيرة فقالت لها الزوجة الثانية شرايح نسبح في البحيرة ولا تخافين محد راح يشوفنا المكان بعيد عن الناس وباللحظة هذي قالت حق عبدتها روحي نادي الرجال(زوجهم)وراحت العبدة تنادي زوجهم
المهم ان الحرمتين نزلوا هدومهم(بلغتنا العامية تفصخوا...خخخ)
وقاموا يتسبحون بعد ما نادت العبدة الرجال راح لهم في نفس المكان الي قالت عنه العبدة
وراح للبحيرة وشافهم وقام ينخش عنهم وفجأة شافته زوجته الاولى فاخترعت وقامت تركض وحرمته الثانية واثقة من عمرها قامت بكل ثقة ولفت شعرها على جسمها
والمرة الاولى راحت تنخش بين الحشيش تلبس ملابسها ويجي رجالها ويساعدها وقاعد يلبسها
والحرمة الثانية قاعدة تلبس هدومها بروحها
بعد ما رجعوا للبيت الحرمة الاولى مرضت وقام رجالها يداريها ويهتم فيها وحرمته الثانية في البيت محترة
يوم زارها عصبت عليه وقالت انت ما تشوف الزين انا احسن منها واجمل بس انت اعمى ودني عند بيت اهل
وهو يحاول يرضيها ويقنعها علشان تقعد لكنها تبي تروح لاهلها المهم انه وافق
فقالها خلاص بكرة السفر
ثاني يوم ركبوا الجمل فقبل لا تركب الجمل قالت بروح اجيب ماي رد عليها زوجها وقالها لا تجيبين ماي في قدامنا غدير
المهم ركبت الجمل
بعد فترة عطشت وقالت انا عطشانه قالها زوجها الحين راح يكون قدامنا ماي
وصلوا عند شلال والماي فيه حلو وعذب فراحت تركض تبي تشرب ماي وراح زوجها يغرف لها الماي بيده فقعدت تشرب
بعد شوي تفلته وقالت مو حلو طعمه مر
فقالها زوجها خلاص في قدامنا غدير ثاني وكملوا طريقهم
وصلوا عند نهر في غنم تشرب منه وفيه وصخ يعني مو نظيف راح زوجها بيغرف لها ماي بيده قالتله لا ما اشرب من ماي وصخ قالها زوجها انتي ذوقيه واحكمي المهم شربت من ايده
وقالت اي هذا الماي الحلو
رد عليها زوجها وقال شفت الماي الاول شكله حلو لكن طعمه مر ترى هذا انتي
والماي الثاني شكله مو نظيف لكن طعمه حلو وهذي زوجتي الاولى
وقالها وهو يضحك ها الحين ترجعين لاهلج ولا لا
ردت عليه وقالت لا مالي غيرك رجعني لبيتي
ها شرايكم بالقصة
فيها حكمة وحلوة واتمنى ناخذ منها الفايدة ونتعظ
واتمنى انها تعجبكم