بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( قل أدعوني أستجب لكم )
أختي العزيزة والغالية من أكبر أبواب الأمل لنا كـ بشر الدعاء
يفتح لنا أفاقا جديدة ويملئ قلوبنا بالفخر باأن هناك من يستجيب لنا دعواتنا
ويغير حياتنا الى الأفضل , وبما أن الدعاء مهم في حياتنا ووسيلة تغيير لكل آلامنا
ومشاكلنا , ومفتاح للأرتقاء فينا لحياة أسعد وأريح بأذن الله كان هذا موضوعي اليوم..
مرت علي في حياتي مواقف كنت أخسر فيها شئ كثير وأتعب نفسيا , والله ماكنت ألجألله
في هذي الأزمات وردني خايبة , تدرون شنو أقل شي أرجع فيه من ربي راحة الضمير والهدوء النفسي ( ماشاء الله تبارك الرحمن )
ساعات تزدادين ثقة أن الي خلقج فعلا مايضيعج مهما تعبتي بالدنيا مهما تعثرتي مهما تصعبت أمورج , لكن شوفي ألجئي له بالدعاء والألحاح بالدعاء والبكاء والتذلل بيني له أفتقارج له,,
شوفي يردج خايبه ولا لا ؟؟!!
أبليس بيقولج أيه يردج خايبة
بس والله وتاالله أن أكرم الأكرمين مايرد من دعاه وطلبه حاجاته
والدليل قول الرسول عليه الصلاة والسلام " ما من مسلم يدعو، ليس بإثم ولا بقطيعة رحم إلا أعطاه إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها "
يعني الدعوة مستجابة بأذن الله مستجابة ولاتخرج من هالحالات الثلاث ,, لايأس
طيب أختي العزيزة أحيانا تتأخر الدعوة علينا ويصيبنا اليأس والقنوط!!
ليش ماتراجعين نفسج وتشوفين السبب الممكن بتأخير الأستجابة؟؟
بعطيج خطوات تسوينها قبل الشروع بالدعاء وتأكدي بعدها بأن الخير بيهل عليج من كل صوب ,, بأذن الله
أولا : التوبة ولتطهر من كل الذنوب صغيرها وكبيرها تصلين ركعتين توبة لله , تحررين نفسج من ثقل الذنوب لتكون دعوتج أحرى بالإجابة.
ثانيا : حسن الظن بالله حسن الظن بالكريم حسن الظن بالرحيم ( أنا عند ظن عبدي فليظن بي مايشاء )
(أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
ثالثا : ألتماس أوقات أستجابة الدعاء ,, مثل :
أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم
والدعاء بين الآذان والأقامة
والدعاء وقت نزل المطر
........
عودي لسانج عل دوام الدعاء والأكثار منه فربما تصادف بابا مفتوحا وتستجااااب ,,
لاتلتفتين لوسااااوس أبليس لأنه يبيج تيأسين وتخسرين الدنيا والآخرة,,
رابعا : أكثري من الحمد والثناء على الله والله ياأختي لو بتعدين أنعامه عليج ماتحصينها
أحمديه وأشكريه على الي أعطاج , مال وصحة وأهل وبيت ودين وعقل وحماية وأمن وأمان , ماااتقدرين تحصين أنعامه لكن أكثري من الحمد والثناء لأنه أهل الحمد والثناء , أشكري على الموجود يعطيج المفقود ! والموجود أكثر لو تأملتي بحياتج !
والتسبيح سبحي الله كثيرا ,, لاحظت أن الحمد والتسبيح لهم دور باأجابة الله سبحانه لدعائنا ,,
خامسا : لتكون دعواتج شاملة لخيري الدنيا والآخرة , وشاملة لج ولأخوانج المسلمين
لأن ذلك أحرى باأجابة الدعاء ,,
ربي يستجيب دعواتي ودعواتكم الي فيها خير
ويقدم لنا ماهو صالح لنا في حياتنا وآخرتنا ويصرف عنا جميع الشرور
اللهم آمين ,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( قل أدعوني أستجب لكم )
أختي العزيزة والغالية من أكبر أبواب الأمل لنا كـ بشر الدعاء
يفتح لنا أفاقا جديدة ويملئ قلوبنا بالفخر باأن هناك من يستجيب لنا دعواتنا
ويغير حياتنا الى الأفضل , وبما أن الدعاء مهم في حياتنا ووسيلة تغيير لكل آلامنا
ومشاكلنا , ومفتاح للأرتقاء فينا لحياة أسعد وأريح بأذن الله كان هذا موضوعي اليوم..
مرت علي في حياتي مواقف كنت أخسر فيها شئ كثير وأتعب نفسيا , والله ماكنت ألجألله
في هذي الأزمات وردني خايبة , تدرون شنو أقل شي أرجع فيه من ربي راحة الضمير والهدوء النفسي ( ماشاء الله تبارك الرحمن )
ساعات تزدادين ثقة أن الي خلقج فعلا مايضيعج مهما تعبتي بالدنيا مهما تعثرتي مهما تصعبت أمورج , لكن شوفي ألجئي له بالدعاء والألحاح بالدعاء والبكاء والتذلل بيني له أفتقارج له,,
شوفي يردج خايبه ولا لا ؟؟!!
أبليس بيقولج أيه يردج خايبة
بس والله وتاالله أن أكرم الأكرمين مايرد من دعاه وطلبه حاجاته
والدليل قول الرسول عليه الصلاة والسلام " ما من مسلم يدعو، ليس بإثم ولا بقطيعة رحم إلا أعطاه إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها "
يعني الدعوة مستجابة بأذن الله مستجابة ولاتخرج من هالحالات الثلاث ,, لايأس
طيب أختي العزيزة أحيانا تتأخر الدعوة علينا ويصيبنا اليأس والقنوط!!
ليش ماتراجعين نفسج وتشوفين السبب الممكن بتأخير الأستجابة؟؟
بعطيج خطوات تسوينها قبل الشروع بالدعاء وتأكدي بعدها بأن الخير بيهل عليج من كل صوب ,, بأذن الله
أولا : التوبة ولتطهر من كل الذنوب صغيرها وكبيرها تصلين ركعتين توبة لله , تحررين نفسج من ثقل الذنوب لتكون دعوتج أحرى بالإجابة.
ثانيا : حسن الظن بالله حسن الظن بالكريم حسن الظن بالرحيم ( أنا عند ظن عبدي فليظن بي مايشاء )
(أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
ثالثا : ألتماس أوقات أستجابة الدعاء ,, مثل :
أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم
والدعاء بين الآذان والأقامة
والدعاء وقت نزل المطر
........
عودي لسانج عل دوام الدعاء والأكثار منه فربما تصادف بابا مفتوحا وتستجااااب ,,
لاتلتفتين لوسااااوس أبليس لأنه يبيج تيأسين وتخسرين الدنيا والآخرة,,
رابعا : أكثري من الحمد والثناء على الله والله ياأختي لو بتعدين أنعامه عليج ماتحصينها
أحمديه وأشكريه على الي أعطاج , مال وصحة وأهل وبيت ودين وعقل وحماية وأمن وأمان , ماااتقدرين تحصين أنعامه لكن أكثري من الحمد والثناء لأنه أهل الحمد والثناء , أشكري على الموجود يعطيج المفقود ! والموجود أكثر لو تأملتي بحياتج !
والتسبيح سبحي الله كثيرا ,, لاحظت أن الحمد والتسبيح لهم دور باأجابة الله سبحانه لدعائنا ,,
خامسا : لتكون دعواتج شاملة لخيري الدنيا والآخرة , وشاملة لج ولأخوانج المسلمين
لأن ذلك أحرى باأجابة الدعاء ,,
ربي يستجيب دعواتي ودعواتكم الي فيها خير
ويقدم لنا ماهو صالح لنا في حياتنا وآخرتنا ويصرف عنا جميع الشرور
اللهم آمين ,
