الاستغفار بنية ...؟! هل يجوز ام علي ذنب ؟!

ام الوردة

New member
إنضم
1 سبتمبر 2007
المشاركات
3,570
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
بين يدي الله العزيز الحكيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...







الرجاء بدون ردود جااااااااااااانبية ... او ردود مالها معنى ...الله يشهد على كل كلمة اقولها ..

هل يجــــــــــوز الإستغفار بنية التوفيق لأخي .. ويطلق إمرأته .. لأنها إمراة فاسقه .. لها سمعه سيئه جدا جدا

من القاصي والداني ....؟؟:0bee2e8d89:

أخي في حيرة من امره .. فهل يجوز الاستغفار بنية طلاثها ..؟ من تجاهي الاستغفار طبعا ..

لأنها شر لابد إزالته ...
 
إنضم
21 أغسطس 2009
المشاركات
219
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
تحت أقدام والداي
الله يهدينا وأياها

الفتوى



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فليس من شك في أن ملازمة الاستغفار سبب في بلوغ الغايات وتفريج الكرب، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب. رواه أبو داود وابن ماجه.

لكن التزام المسلم كل يوم بعدد محدد من الاستغفار وترتيب أجر بخصوصه على ذلك لم يرد له دليل في الشرع فهو بذلك داخل في ضابط البدعة الإضافية كما تقدم في الفتوى رقم: 631.

وعليه، فما ذكرت أنك قرأته في أحد المواقع غير صحيح، ويجب الابتعاد عنه.

ومن تريد أن ييسر الله لها التزويج أو ييسر الله لها طرق الخير عموما فعليها بطاعة الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وبملازمة الاستغفار من غير إحداث طريقة في ذلك لم يأذن بها الله، ثم بالدعاء في أوقات الإجابة.

ولا مانع من أن تبحث عن زوج ممن تراه مناسبا لها من الرجال، فقد أخرج البخاري عن ثابت البناني قال: كنت عند أنس رضي الله عنه وعنده ابنة له، قال أنس رضي الله عنه: جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تعرض عليه نفسها قالت: يا رسول الله، ألك بي حاجة؟ فقالت بنت أنس: ما أقل حياءها واسوأتاه! قال: هي خير منك رغبت في رسول الله صلى الله عليه وسلم.... وأورد حديثا آخر.

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: وفي الحديثين جواز عرض المرأة نفسها على الرجل، وتعريفه رغبتها فيه، وأن لا غضاضة عليها في ذلك. انتهى.

وهذا مشروط بالسلامة من الفتنة، ولذلك فالأولى أن يتولى ذلك أحد أقاربها الذكور.

والله أعلم.


ولمن تريد الأستزاده تدخل هذا الرابــــــط ..

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1352391
 
إنضم
28 مارس 2009
المشاركات
708
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
41
الإقامة
عبدالله مبارك
الله اصلح كل فاسد ورد كل ضال..
اليكِ غليتي هالفتوى..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




السؤال
هناك من يحثنا على الاستغفار الكثير برجاء تحقق أمر نتمناه، كالزواج أو النجاح، أو الحصول على الوظيفة أو الذرية. فهل هذا الفعل جائز أم أنه بدعة؟




الجوابالحمد لله وحده، وبعد:
فقد أمر الله تعالى عباده بالاستغفار، وحثهم النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عليه، وبيَّن أنه يترتب عليه مصالح كثيرة للعباد في سورة نوح:"فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً".
وفي سورة هود:" يا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدراراً ويزدكم قوة إلى قوتكم". وقال تعالى:"ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً".
وقال عليه الصلاة والسلام:"من أكثر من الاستغفار جعل الله عز وجل له من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزق من حيث لا يحتسب". رواه أبو داود وابن ماجة والحاكم وقال صحيح الإسناد. وأعقبه الذهبي بأن في سنده جهالة.
والمفهوم من هذه النصوص وأمثالها أن الاستغفار وسيلة من الوسائل التي يمكن للعبد أن يستعملها لتحقيق مطلوبه من إنزال المطر واستجلاب الرزق والذرية والقوة وحصول مغفرة الذنوب، وتفريج الكروب، والخروج من الهموم.
وقد وردت نقول عن السلف وأحاديث مرفوعة تدل على هذا المعنى في بعض أسانيدها نظر، وهي إن صحت كانت شاهدة لهذا المعنى، وإلا فالأصل في هذا الباب أن الشرع بيَّن أن الاستغفار يحقق نتائج فلا حرج على من استغفر لتحقيقها.
نقل ابن كثير في تفسيره سورة نوح (14/140) قال:"روى عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب أنه صعد المنبر يستسقي فلم يزد على الاستغفار ثم قال: لقد طلبت الغيث بمجاديح السماء التي يُستنزل بها المطر.
ونقل في تفسيره سورة الطلاق (14/33) عن محمد بن إسحاق أن مالك الأشجعي جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أُمر بني عوف. فقال له رسول الله: أرسل إليه أني آمره أن يكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فسقط القيد عنه ولم يفجأ أبويه إلا وهو ينادي بالباب:"ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب". وقد ذكر الحديث المنذري في التهذيب (2/436) وقال محمد بن إسحاق لم يدرك مالكاً.
جاء رجل للحسن يشكو إليه العقم فأمره بالاستغفار، فعاد إليه ثانية فكرر أمره بالاستغفار كان بعد حين حملت زوجته.
يبقى في المسألة أمر: هو هل لمن استغفر بقصد دنيوي أجر عند الله تعالى أم هو ممن استعجل الدنيا كما قال تعالى:"من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما يعملون". قال ابن كثير:" من عمل صالحا التماس الدنيا لا يعمله إلا لالتماس الدنيا يوفيه، والذي التمس في الدنيا من المثابة فهو في الآخرة من الخاسرين.
هذا يدل على أن الإنسان إذا عمل عملاً صالحاً أراد به الدنيا فقط، ولم يقصد به ثواب الآخرة أنه لا ثواب آخرة، وأما إن قصد به ثواب الآخرة فقط أو ثواب الآخرة وحصول المقصود في الدنيا فإنه على ذلك، وقد نقل ابن رجب في جامع العلوم والحكم (1/82) عدة نصوص تدل على ذلك.
والله تعالى أعلم.


المفتي الشيخ الدكتور هاني بن عبدالله الجبير


موقع الإسلام اليوم
دعواتكم لي بالتوفيق
 

حبيبة أهلها

**مشرفة القسم الاسلامي**
إنضم
27 يونيو 2005
المشاركات
17,345
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
السعوديـــــــة
هلا حبيبتي ادعيلها بالصلاح والهداية :)

وجربي معاها اسلوب النصيحة اهديها اشرطة وكتب لعل الله يهديها وتكونين سبب وتكسبين الاجر

والخوات ماقصرو ردو على الفتوى
 
إنضم
24 ديسمبر 2008
المشاركات
11,339
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
جزآهم آلله خير آلبنآت ، مآ قصروآ ، :)

بس نصيحتي آستغفري بنية آلهدآية لهآ .!

آلله يصلحهآ إن شآء آلله .. ~

..
 

yam_yam

New member
إنضم
29 سبتمبر 2005
المشاركات
13,589
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
kaifan
جزاج الله خير
 
إنضم
19 مارس 2009
المشاركات
1,089
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
{ ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْم
الله يهدينا وأياها

الفتوى



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فليس من شك في أن ملازمة الاستغفار سبب في بلوغ الغايات وتفريج الكرب، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب. رواه أبو داود وابن ماجه.

لكن التزام المسلم كل يوم بعدد محدد من الاستغفار وترتيب أجر بخصوصه على ذلك لم يرد له دليل في الشرع فهو بذلك داخل في ضابط البدعة الإضافية كما تقدم في الفتوى رقم: 631.

وعليه، فما ذكرت أنك قرأته في أحد المواقع غير صحيح، ويجب الابتعاد عنه.

ومن تريد أن ييسر الله لها التزويج أو ييسر الله لها طرق الخير عموما فعليها بطاعة الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وبملازمة الاستغفار من غير إحداث طريقة في ذلك لم يأذن بها الله، ثم بالدعاء في أوقات الإجابة.

ولا مانع من أن تبحث عن زوج ممن تراه مناسبا لها من الرجال، فقد أخرج البخاري عن ثابت البناني قال: كنت عند أنس رضي الله عنه وعنده ابنة له، قال أنس رضي الله عنه: جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تعرض عليه نفسها قالت: يا رسول الله، ألك بي حاجة؟ فقالت بنت أنس: ما أقل حياءها واسوأتاه! قال: هي خير منك رغبت في رسول الله صلى الله عليه وسلم.... وأورد حديثا آخر.

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: وفي الحديثين جواز عرض المرأة نفسها على الرجل، وتعريفه رغبتها فيه، وأن لا غضاضة عليها في ذلك. انتهى.

وهذا مشروط بالسلامة من الفتنة، ولذلك فالأولى أن يتولى ذلك أحد أقاربها الذكور.

والله أعلم.


ولمن تريد الأستزاده تدخل هذا الرابــــــط ..

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1352391




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اختي بارك الرحمن فيكِ الحديث ضعيف
حديث ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ) حديثُ ضعيف الإسناد صحيح المعنى
السؤال: ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب )


الجواب :
الحمد لله
أولا :
روي هذا الحديث عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قَال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ لَزِمَ الِاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا ، وَمِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا ، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ) رواه أبو داود (1518) وابن ماجه (3819) ، وأحمد في "المسند" (1/248) ، والطبراني في "المعجم الأوسط" (6/240)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (3/351) ، وغيرهم .
جميعهم من طريق الحكم بن مصعب ، ثنا محمد بن علي بن عبد الله بن عباس ، عن أبيه ، أنه حدثه عن ابن عباس به .
وهذا السند ضعيف بسبب الحكم بن مصعب ، لم يوثقه أحد ، إنما قال فيه أبو حاتم : هو شيخ للوليد بن مسلم ، لا أعلم روى عنه أحد غيره ، وحكم عليه كل من الذهبي وابن حجر بالجهالة ، بل ذكره ابن حبان في "الثقات" (6/187) ، وقال : يخطئ ، وذكره في "المجروحين" (1/249) ، وقال : ينفرد بالأشياء التي لا ينكر نفي صحتها من عني بهذا الشأن ، لا يحل الاحتجاج به ، ولا الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار .
لذلك ضعفه البغوي في "شرح السنة" (3/100) ، والذهبي في "المهذب" (3/1278) وفي تعقبه على الحاكم في المستدرك ، والألباني في "السلسلة الضعيفة" (رقم/705) .

ثانيا :
ورغم ضعف الحديث ، فإن معناه مقبول له ما يشهد له من الأدلة الصحيحة ، فقد قال الله تعالى في فضل الاستغفار : ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ) نوح/10-12.
ويقول سبحانه وتعالى : ( وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِير ) هود/3.
ولذلك ذكر العلامة ابن القيم في كتابه "الوابل الصيب" في الفصل الثامن عشر : الاستغفار ، ضمن الأذكار الجالبة للرزق ، الدافعة للضيق والأذى .
وهو على كل حال من تقوى الله عز وجل ، التي هي سبب كل خير يصيب المتقين .
يقول الله سبحانه : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ) الطلاق/2-3
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : " الحديث المذكور رواه أبو داود وابن ماجه ، وهذا ضعيف ؛ لأن في إسناده الحكم بن مصعب وهو مجهول .
ولكن الأدلة الكثيرة من الآيات والأحاديث تدل على فضل الاستغفار والترغيب فيه ، مثل قول الله سبحانه : ( وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ) الآية من سورة هود ، وقوله سبحانه في آخر المزمل : ( وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) والله ولي التوفيق " انتهى .
"مجموع فتاوى ابن باز" (26/90) .
وقال أيضا رحمه الله :
" على كل حال فالحديث المذكور يصلح ذكره في الترغيب والترهيب ؛ لكثرة شواهده الدالة على فضل الاستغفار ، ولأن أكثر أئمة الحديث قد سهلوا في رواية الضعيف في باب الترغيب والترهيب ، لكن يُروى بصيغة التمريض كـ " يُروى " ، و " يُذكر " ، ونحوهما ، لا بصيغة الجزم ، قال الحافظ العراقي في ألفيته ، رحمه الله :

وإن ترد نقلا لواه أو لما ... يشك فيه لا بإسنادهما

فأت بتمريض كيروى واجزم ... بنقل ما صح كقال فاعلم

وسهلوا في غير موضوع رووا ... من غير تبيين لضعف ورأوا

بيانه في الحكم والعقائد ... عن ابن مهدي وغير واحد " انتهى .

"مجموع فتاوى ابن باز" (26/259) .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" هذا الحديث ضعيف ، ولكن معناه صحيح ؛ لأن الله تعالى قال : ( وَأَنْ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ) ، وقال تعالى عن هود : ( وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلْ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ) ، ولا شك أن الاستغفار سبب لمحو الذنوب ، وإذا محيت الذنوب تخلفت آثارها المرتبة عليها ، وحينئذٍ يحصل للإنسان الرزق والفرج من كل كرب ، ومن كل هم ، فالحديث ضعيف السند ، لكنه صحيح المعنى " انتهى .
"فتاوى نور على الدرب" (شروح الحديث والحكم عليها) ( شريط 238 ، وجه أ )
والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب