أغلى حبيبه
**مشرفة قسم بيــــتك**
أشتاق إليك يا حبيبتي ..
وأحس باهتزاز في قاع عيني ..
وبعد أن غُسلت بدموعي .. وكل مشاعري ..
وتظلين تخطفينني من كل أفكاري ..
ويطبع اسمك رغماً عني في كل دفاتري ..
فأخشى عليك من وطأة قلمي ..
من شدة شوقي ..
وتتعلقين في كل كلمة بطرف لساني ..
وأنقذك في آخر لحظة من أن يلوثك هواء الأرض ..
وأحتفظ باسمك لي وحدي ..
أتعلمين يا حبيبتي ..
كثيراً ما تمنيت أن أحادثك .. ولو لثواني ..
فأحس بحرقة في طرف عيني من دمعة مرة أوشكت على النزول ..
بعد أن تذوقتها كل أهدابي ..
أنا .. أنا أريد أن أرتمي وأبكي على يديك ..
فأنا يا حبيبتي أحتاج إليك ..
أنا يا حبيبتي أشتاق إليك ..
صدقيني أن لا بال يهنأ لي ..
ولا قلب لي يهدأ ..
وكأنما بابتعادك ..
أقفرت حيوية شبابي ..
ورحلت الأماني من معالم أحلامي..
وأنا أنتظر رجوعك ..
أو الموت ..
إما قاضياً نحبي ..
وإما متأثراً بآلامي ..
أشتاق إليك ..
وإلى أن أرى الدنيا بالألوان التي اخترتها لها أنت ..
ألوان .. كأنما أصبح للجمادات روح تعيش بها ..
فمعك للدنيا طعم لم يذقه أحد من بني البشر غيري ..
أشتاق إليك ..
وأخشى أني إن استمريت على منوال الهذيان هذا ..
أن يستمر ضياع نهاري .. كما هو الحال منذ ابتعدت ..
وأن لا أنام إلا بعد بزوغ أضواء الفجر ..
بعد أن أمضيت مسائي أنسج لك في كل يوم قصيدة حب ..
وبعد أن صليت الفجر ودعوت ربي أن يحفظك ..
وأن أجد نفسي معدما .. وقد أصابتي الفاقة ..
وأن يضيع المستقبل الذي بنيته ذات يوم ..
فقط من أجلك أنت ..
والأهم .. أني من بعد هذا كله ..
لا ألقاك ..
أشتاق إليك ..
فمعاني كلماتي .. ما خرجت في عمرها عن حدودها إلا لك ..
وما تمزقت خواطري تحت حنون غرامي إلا معك ..
وما عزفت نشيد الحب يوماً .. إلا من أجلك ..
أشتاق إليك ..
إلى أن أسمع فقط .. أنك بخير ..
أنك تعيشين سعيدة ..
أقسم لك أن هذا سيريح ما يعصر دماغي ..
وأنه سيريح قلباً ما ذاق السعادة مذ آخر يوم أبصر فيها نور الدنيا معك ..
ويزيل هماً رابضاًً ..
كما لو كانت الأرض كلها فوق أنفاسي ..
أشتاق إليك ..
وأعشق عينيك ..
وأتمنى الموت بين يديك ..
وأحب الدنيا من بعد ناظريك ..
وأعيش حياتي على آثار حبك ..
أشتاق إليك يا حبيبتي ..
لأني أحبك حقاً ..
وأحس باهتزاز في قاع عيني ..
وبعد أن غُسلت بدموعي .. وكل مشاعري ..
وتظلين تخطفينني من كل أفكاري ..
ويطبع اسمك رغماً عني في كل دفاتري ..
فأخشى عليك من وطأة قلمي ..
من شدة شوقي ..
وتتعلقين في كل كلمة بطرف لساني ..
وأنقذك في آخر لحظة من أن يلوثك هواء الأرض ..
وأحتفظ باسمك لي وحدي ..
أتعلمين يا حبيبتي ..
كثيراً ما تمنيت أن أحادثك .. ولو لثواني ..
فأحس بحرقة في طرف عيني من دمعة مرة أوشكت على النزول ..
بعد أن تذوقتها كل أهدابي ..
أنا .. أنا أريد أن أرتمي وأبكي على يديك ..
فأنا يا حبيبتي أحتاج إليك ..
أنا يا حبيبتي أشتاق إليك ..
صدقيني أن لا بال يهنأ لي ..
ولا قلب لي يهدأ ..
وكأنما بابتعادك ..
أقفرت حيوية شبابي ..
ورحلت الأماني من معالم أحلامي..
وأنا أنتظر رجوعك ..
أو الموت ..
إما قاضياً نحبي ..
وإما متأثراً بآلامي ..
أشتاق إليك ..
وإلى أن أرى الدنيا بالألوان التي اخترتها لها أنت ..
ألوان .. كأنما أصبح للجمادات روح تعيش بها ..
فمعك للدنيا طعم لم يذقه أحد من بني البشر غيري ..
أشتاق إليك ..
وأخشى أني إن استمريت على منوال الهذيان هذا ..
أن يستمر ضياع نهاري .. كما هو الحال منذ ابتعدت ..
وأن لا أنام إلا بعد بزوغ أضواء الفجر ..
بعد أن أمضيت مسائي أنسج لك في كل يوم قصيدة حب ..
وبعد أن صليت الفجر ودعوت ربي أن يحفظك ..
وأن أجد نفسي معدما .. وقد أصابتي الفاقة ..
وأن يضيع المستقبل الذي بنيته ذات يوم ..
فقط من أجلك أنت ..
والأهم .. أني من بعد هذا كله ..
لا ألقاك ..
أشتاق إليك ..
فمعاني كلماتي .. ما خرجت في عمرها عن حدودها إلا لك ..
وما تمزقت خواطري تحت حنون غرامي إلا معك ..
وما عزفت نشيد الحب يوماً .. إلا من أجلك ..
أشتاق إليك ..
إلى أن أسمع فقط .. أنك بخير ..
أنك تعيشين سعيدة ..
أقسم لك أن هذا سيريح ما يعصر دماغي ..
وأنه سيريح قلباً ما ذاق السعادة مذ آخر يوم أبصر فيها نور الدنيا معك ..
ويزيل هماً رابضاًً ..
كما لو كانت الأرض كلها فوق أنفاسي ..
أشتاق إليك ..
وأعشق عينيك ..
وأتمنى الموت بين يديك ..
وأحب الدنيا من بعد ناظريك ..
وأعيش حياتي على آثار حبك ..
أشتاق إليك يا حبيبتي ..
لأني أحبك حقاً ..
