لا جفّ حبرك غاليتي ( رهيبة قطر )
و عندي إضافة لكلامك ,,
إن كان أبو بكرٍ الصدّيق رضوان الله عليه كافر , فكيف يكون الكافر صاحبًا للمؤمن بنص القرآن :
{ إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
هذا يعني أنه ليس بكافر , لكنه باطل المبطلون و زندقة الزنادقة هي التي طعنت بصاحب النبي صلى الله عليه و سلّم و كفّرته
فحسبنا الله و نعم الوكيل ,, اللهم انتقم من خاسرٍ الخبيث و ممن اتبعه و اجعلهم لمن خلفهم آيــة ,,
احترامي و تقديري
ترانيم القصيم