السلام عليكم
بدخل بالموضوع ع طول من كثر الهم الي فيني احس انه الدنيا صاكه فيني الوسيعه و مالي احد غير الله الحمد لله ملازمه الاستغفار و مواظبه ع قراية سورة البقرة بشكل يومي و القران على طول شغال ووايد ارتاح
لكن الله يسلمكم لمن الواحد يكون وحيد و ما عنده احد أهني المشكله تصير كبيره
المشكله انه صار لي متزوجه خمس سنين و عندي ولد عمره ثلاث سنوات و نص ساكنه مع حمولتي في نفس البيت لي قسمي الخاص من غرفتين و حمامين و صاله لكن ما عندي مطبخ نبدي بالمشكله الاولى و اهيه انه حمولتي يعايروني باصلي و احب انوه انه أهمه من نفسهم يو و اخطبوني من أهلي يعني زواجنا كان تقليدي عن طريق الأهل و الحمد لله إحنا ما عندنا هاي التفرقة لمن ياو و اخطبوني و ما طلعو ع حقيقتهم الا يوم العرس و طبعا ابتدا المعاير لين ما طقت جبدي و وصلت حدي من الاهانه و المذله و خلاص فكرت في الانفصال و طبعا طلعت من البيت ذاك اليوم و كنت حدي واصله من الهم و الله وصلت لحال ما يعلم فيها الا ربي و كان زوجي نايم الصبح و شلت ولدي و ما خذيت و لا شي من اغراضي قلت ما بي اي شي من صوبهم و طبعا المعاير من صوب أهله و بالأخص امه و أخته العودة ما قلت غير حسبي الله و نعم الوكيل
وصلت بيت أهلي و بالبدايه تبون الصج كبت و كتمت ع نفسي و قلت ما راح اقول لأهلي لانه قلت مشكلتي بحلها بنفسي و ما ابي أهلي يأخذون موقف من زوجي لانه مثل ما أنتو عارفين الأهل لمن يصير شي بنتهم من طرف زوجها لو شنو تمر السنين خلاص يأخذون موقف من نسيبهم لكن انه طفح الجيل شكثر دست على قلبي و قلت بطنش لكن ذاك اليوم والله ما أنساه ام ريلي حسبي الله و نعم الوكيل انها سمعتني حجي حسيت نفسي جدامها أني ولا شي ، طبعا دشيت بيت أهلي و كلش شكلي ويهي باين عليه الهم و الضيقه و كلمت امي و أبوي بالسالفه و دور أهلي قالي أبوي ما يهمج و تركيهم عنج هذولي ناس فيهم قلة عقل و دين و قالي هل الأيهم ( لا فرق بين عربي و لا اعجمي الا بالتقوى ) اذا الله سبحانه ما فرق إحنا البشر شنو نسوى جدام رب العالمين يوم الحشر كلنا نوقف على خط واحد يوم لا ينفع لا مال و لا بنون و لا اصل و لا عربي و لا كندري و لا فقير و لا غني
المهم قالي أبوي مالج الا طيبة الخاطر بيت ضفج كل هل السنين مو عيزان يضفج الحين لكن الشرهه مو عليهم علي انه عطيتهم بنتي و زوجتج ولدهم
المهم مر ثلاث ايام و عقب اتصل زوجي طبعا انه ما رديت علي الي رد عليه أبوي و قاله فلان انه يوم ييت و خطبت بنتي دريت عن اصلنا و دريت منو إحنا لكن الحين اذا تبي زوجتك و ولدك تردها اتيي و معاك أبوك و نسيبك الي لمن ييت اول مره معاهم و دخلت البيت معاهم بنشوف منو فينا على حق و منو فينا الغلطان و اذا كانت بنتي الغلطانه مالك الا طيبة الخاطر و شرط أني انه أردها لك يقول أبوي أهني سكت و ما قال شي و قال لا انه قايل لها لا ماعليج من احد الا مني انه و بس
اكمل لكم بعد شوي
بدخل بالموضوع ع طول من كثر الهم الي فيني احس انه الدنيا صاكه فيني الوسيعه و مالي احد غير الله الحمد لله ملازمه الاستغفار و مواظبه ع قراية سورة البقرة بشكل يومي و القران على طول شغال ووايد ارتاح
لكن الله يسلمكم لمن الواحد يكون وحيد و ما عنده احد أهني المشكله تصير كبيره
المشكله انه صار لي متزوجه خمس سنين و عندي ولد عمره ثلاث سنوات و نص ساكنه مع حمولتي في نفس البيت لي قسمي الخاص من غرفتين و حمامين و صاله لكن ما عندي مطبخ نبدي بالمشكله الاولى و اهيه انه حمولتي يعايروني باصلي و احب انوه انه أهمه من نفسهم يو و اخطبوني من أهلي يعني زواجنا كان تقليدي عن طريق الأهل و الحمد لله إحنا ما عندنا هاي التفرقة لمن ياو و اخطبوني و ما طلعو ع حقيقتهم الا يوم العرس و طبعا ابتدا المعاير لين ما طقت جبدي و وصلت حدي من الاهانه و المذله و خلاص فكرت في الانفصال و طبعا طلعت من البيت ذاك اليوم و كنت حدي واصله من الهم و الله وصلت لحال ما يعلم فيها الا ربي و كان زوجي نايم الصبح و شلت ولدي و ما خذيت و لا شي من اغراضي قلت ما بي اي شي من صوبهم و طبعا المعاير من صوب أهله و بالأخص امه و أخته العودة ما قلت غير حسبي الله و نعم الوكيل
وصلت بيت أهلي و بالبدايه تبون الصج كبت و كتمت ع نفسي و قلت ما راح اقول لأهلي لانه قلت مشكلتي بحلها بنفسي و ما ابي أهلي يأخذون موقف من زوجي لانه مثل ما أنتو عارفين الأهل لمن يصير شي بنتهم من طرف زوجها لو شنو تمر السنين خلاص يأخذون موقف من نسيبهم لكن انه طفح الجيل شكثر دست على قلبي و قلت بطنش لكن ذاك اليوم والله ما أنساه ام ريلي حسبي الله و نعم الوكيل انها سمعتني حجي حسيت نفسي جدامها أني ولا شي ، طبعا دشيت بيت أهلي و كلش شكلي ويهي باين عليه الهم و الضيقه و كلمت امي و أبوي بالسالفه و دور أهلي قالي أبوي ما يهمج و تركيهم عنج هذولي ناس فيهم قلة عقل و دين و قالي هل الأيهم ( لا فرق بين عربي و لا اعجمي الا بالتقوى ) اذا الله سبحانه ما فرق إحنا البشر شنو نسوى جدام رب العالمين يوم الحشر كلنا نوقف على خط واحد يوم لا ينفع لا مال و لا بنون و لا اصل و لا عربي و لا كندري و لا فقير و لا غني
المهم قالي أبوي مالج الا طيبة الخاطر بيت ضفج كل هل السنين مو عيزان يضفج الحين لكن الشرهه مو عليهم علي انه عطيتهم بنتي و زوجتج ولدهم
المهم مر ثلاث ايام و عقب اتصل زوجي طبعا انه ما رديت علي الي رد عليه أبوي و قاله فلان انه يوم ييت و خطبت بنتي دريت عن اصلنا و دريت منو إحنا لكن الحين اذا تبي زوجتك و ولدك تردها اتيي و معاك أبوك و نسيبك الي لمن ييت اول مره معاهم و دخلت البيت معاهم بنشوف منو فينا على حق و منو فينا الغلطان و اذا كانت بنتي الغلطانه مالك الا طيبة الخاطر و شرط أني انه أردها لك يقول أبوي أهني سكت و ما قال شي و قال لا انه قايل لها لا ماعليج من احد الا مني انه و بس
اكمل لكم بعد شوي