:080402ask_prv:مقـــــــــــــــــــــــــــــــدمــــــــــــــــــه <<<< على قولت محظوظه ومبروكه مطللع ههههه
الغشمرة بلهجتها الشعبية تعني المزاح والمزاح جزء من طبيعة الإنسان لا يكاد يخلو منه آدمي مهما بلغت قسوة قلبه وجفاء طباعه.
وللغشمرة آداب ودوافع، تختلف مع اختلاف الناس وتصنيفهم لنوع المزحة وزمانها ومكانها وطريقة أدائها بناءً على اختلاف قدراتهم في الإدراك والوعي و(الحساسية) والتجارب الشخصية، وكلمتي هنا تنحصر في نمط معين يعد من أكثر أنواع المزاح سوءاً وإزعاجاً، ذلك الذي يصدر من الزوج لزوجته أو العكس، وأطلق عليها الغشمرة البايخة واستشهد بمثال على ذلك:
يقول زوج لزوجته من باب (الظرف) أو التحرش .. ( يا فلانة مإذا تفعلين لو تزوجت عليك ..؟!) أو يقول:
( هل أكون مذنباً إذا تزوجت بأخرى بالحلال؟! ) .. ويظل يكرر كلامه هذا كلما سنحت له المناسبة لاستعراض موهبته في ( التنكيت).
وتختلف عند الزوجات الإجابة عن هذه الغمشرة فهذه تقول : ( تزوج والله ما تشوفني إلا في بيت أهلي)، وأخرى ترد قائلة ( أنا أو هي )، والثالثة تجيب بـ ( ... ) .
مسألة الزواج من ثانية صعبة بالنسبة للزوجة الأولى، وهذا أمر طبيعي ولا خلاف عليه، ومثل هذا السلوك الاجتماعي والإنساني البحت ليس من الصواب أن يكون موضع مزاح، وبعض الأزواج يتلفظ بهذه الجمل باعتبارها مجرد غمشرة أو من قبيل التجديد في الحديث مع الزوجة .. لكن !
ما نتيجة ذلك ؟ النتيجة المؤكدة هي : زرع الشك، وبث الوساوس، وفقدان الاطمئنان في نفس الزوجة تجاه زوجها.
فهي إذن سترتاب في أي تصرف أو سلوك يصدر منه كسفر الزوج أو تأخره عن المنزل أو اعتنائه بمظهره .. الخ، فتقض الوساوس مضجع الزوجة.
إن أقل ما يقال عن مثل هذه الغشمرة بين الأزواج أنها جهل وسوء تقدير، لأن المسألة حساسة جداً وفيها من الجدية ما يجعل من انصياع الزوجة لمثل هذا المزاح حكماً عليه بقلة الوعي وليعلم جميع الأزواج أن هذه أبيخ غمشرة عند الزوجات .
(((الصراحه ابيخ غشمره يتني من ريلي انه يبي يجدم العرس سنه كامله ,,,,هذي غشمرره وقف قلبي انا توني نونو)))
يلا ياكويتات قولو لنا شنو ابيخ غشمره يتج من ريلج وماحسيتي انها اصلا غشمره ..........
الغشمرة بلهجتها الشعبية تعني المزاح والمزاح جزء من طبيعة الإنسان لا يكاد يخلو منه آدمي مهما بلغت قسوة قلبه وجفاء طباعه.
وللغشمرة آداب ودوافع، تختلف مع اختلاف الناس وتصنيفهم لنوع المزحة وزمانها ومكانها وطريقة أدائها بناءً على اختلاف قدراتهم في الإدراك والوعي و(الحساسية) والتجارب الشخصية، وكلمتي هنا تنحصر في نمط معين يعد من أكثر أنواع المزاح سوءاً وإزعاجاً، ذلك الذي يصدر من الزوج لزوجته أو العكس، وأطلق عليها الغشمرة البايخة واستشهد بمثال على ذلك:
يقول زوج لزوجته من باب (الظرف) أو التحرش .. ( يا فلانة مإذا تفعلين لو تزوجت عليك ..؟!) أو يقول:
( هل أكون مذنباً إذا تزوجت بأخرى بالحلال؟! ) .. ويظل يكرر كلامه هذا كلما سنحت له المناسبة لاستعراض موهبته في ( التنكيت).
وتختلف عند الزوجات الإجابة عن هذه الغمشرة فهذه تقول : ( تزوج والله ما تشوفني إلا في بيت أهلي)، وأخرى ترد قائلة ( أنا أو هي )، والثالثة تجيب بـ ( ... ) .
مسألة الزواج من ثانية صعبة بالنسبة للزوجة الأولى، وهذا أمر طبيعي ولا خلاف عليه، ومثل هذا السلوك الاجتماعي والإنساني البحت ليس من الصواب أن يكون موضع مزاح، وبعض الأزواج يتلفظ بهذه الجمل باعتبارها مجرد غمشرة أو من قبيل التجديد في الحديث مع الزوجة .. لكن !
ما نتيجة ذلك ؟ النتيجة المؤكدة هي : زرع الشك، وبث الوساوس، وفقدان الاطمئنان في نفس الزوجة تجاه زوجها.
فهي إذن سترتاب في أي تصرف أو سلوك يصدر منه كسفر الزوج أو تأخره عن المنزل أو اعتنائه بمظهره .. الخ، فتقض الوساوس مضجع الزوجة.
إن أقل ما يقال عن مثل هذه الغشمرة بين الأزواج أنها جهل وسوء تقدير، لأن المسألة حساسة جداً وفيها من الجدية ما يجعل من انصياع الزوجة لمثل هذا المزاح حكماً عليه بقلة الوعي وليعلم جميع الأزواج أن هذه أبيخ غمشرة عند الزوجات .
(((الصراحه ابيخ غشمره يتني من ريلي انه يبي يجدم العرس سنه كامله ,,,,هذي غشمرره وقف قلبي انا توني نونو)))
يلا ياكويتات قولو لنا شنو ابيخ غشمره يتج من ريلج وماحسيتي انها اصلا غشمره ..........