(البارت الثامن والعشريـــــن)
.. في فلــة أبو سعود ..
عـــــند دلال .. تحس بخوف .. ليش ؟؟ ما تدري !! .. بس قلبها ناغزها إن في شي راح يصير ومو لصالحها .. تعوذت من إبليس تبي تطرد هـ الأفكار من بالها .. ورفعت تلفونها ودقت على رقم أحمد ..
وإنتظرت وإنتظرت وفي الأخيــــــر (الرقم المطلوب لاا يمكن الاتصال به ....) حست بـ غليان في دمها من كثر القهر والعصبيـــــة
دلال بصراخ: ليــــــش مقفل تلفونه !! أوووووووووووووووف
.. في مجمع الســــتي ســــنتر ..
كانت تحس إنها بـ عالم ثانــي كل شي غير عن إلي توقعته .. عمرها كله ما دخلت مجمـع .. لأن كانت شهيـرة حارمتهم من أبسط حقوق لهم وهي إنها تفسحهم .. طرت في بالها هـ اللحظـة أختها وصديقتها إلي من وعت على الدنيا وهي ما فارقتها ..
شرين في نفسها "الله يرحمج يا أحلاام .. تمنيـت تكونين عايشة وتجوفين إلي أجوفه .. يا ترى إنتي مرتاحـة مثل ما أنا مرتاحـة .. يا ترى شنو صار عليج شكلج تغير" .. على طول سكتت ما قدرت تكمل .. ما تبي تفكر شنو صار وشنو ما صار .. تحللت وله لااا .. حست إن دموعها بدت تتجمع في محجر عيونها .. غمضت عيونها بسرعة تبي تطرد الأفكار إلي واردتها
بيان وهي تسحبها من يدها : تعالي ندخل هـ المحل .. ملاابسـه عجيـبه فيها كل الإستايلاات إلي يحبها أخوي وائل (وغمزت لها)
أحمرت خدودها بخجل ومشت معاها ودخلوا .. طبعاً طول الوقت خوات وائل هم إلي ينقون لها وهي مجرد متفرجـه .. و إذا كلش راحت تقيس وتجوف إذا بـ مقاسها أو لاا .. بعدها طلعوا على طول وراحوا محل للنعل (انتوا والكرامة) ..
بعدها على طول طلعوا وجافوا محل لملاابس النوم مجابل المحل وقرروا يدخلونه .. هي دخلت معاهم وهي مو حاطة بالها .. بس لما جافت الملاابس المعروضـة .. على طول استوعبت ..
شرين بإحراج: بيانووو بليــز خل نطلع
لفت لها بيان وهي رافعه حاجب : ليــش نطلع توه من شوي داخلين
أحلاام بابتسامه هادية: البنت منحرجه جوفي ويها .. والله ذكرتيني بأول أيام زواجي ..
شرين وهي تطالع بإلي يختارونه حست الدم كله تيمع في ويها وإنقلب ألوان من الإحراج شوي وتصيح .. : مابي خل نطلع بليــز
كسرت خاطرهم وحسوها شوي وتصيح .. بيان وهي تغمز حق أحلاام: خلااص خل نطلع و مرة ثانية هي تيي ويا وائل ويشترون ..
حست إن ودها الأرض تنشق وتبلعها من الاحراج .. شرين بهمس: يلاا
طلعت بيان مع شرين وراحوا لـ محل ثاني .. وأحلاام راحت تحاسب بسرعـة قبل لاا تحس فيها شرين إلي من الاحراج مو مستوعبه شي
وكلها ربع ساعـة إلا و وائل ينتظرهم برى عند الباركات .. طلعوا وهي ودها لو تركب ورا منعاً للإحراج .. و خصوصاً ومعاها بيان إلي دوم تحرجها إذا جافتها مع وائل .. شرين في نفسها "يا حبها هـ البنت للاحراجات .. ما أدري شنو تحس فيه لما تحرج!!" ..
ركبت هي جدام وقلبها يرقع .. وهو متى ما رقع كل ما كانت معاه تحس قلبها شوي ويطلع من صدرها من كثر ما يدق بقوة ..
وائل بابتسامه: ها إن شاء الله استانستوا
بيان بوناسـة: إي حده .. (ولفت تطالع شرين وبخبث) .. بس فاااتك لما رحنا محل خبري خبرك شوي شرين وتصيح ههههههههه حدها كان شكلها تحفـه كان ودي عني الكام مالتي علشان اصورها لك
هو ما فهم شنو تقصد .. لف على شرين جاف ويها أحمـــر .. ابتسم على شكلها وما عطى الموضوع أي اهتمام..
.. في بيت أبو سحـــــر ..
حاســة الدنــيا مو واسعتها من كثر سعادتـها .. شلون ما تستانس وهي تجوف شاشة تلفونها ينور بإسمــه .. ردت وهي شاقــة الحلــج من الونااااســـــــــة
سحر بدلع: آآلووو
أحمد وهو يحس نفسه ذايب : أحلــى آآلوو سمعتها في حياتــــي
سحر على نفس موجـة الدلع: تسلم من ذووقك
أحمد في نفسه "آآه فديت الدلع وصاحبة الدلع": أمم أنا بصراحــة متصل فيج بـموضوع إلي أخطبج .. يعني ودي أعرف إذا رديتوا خبر وله للحين
سحر وتحس قلبها قام يدق بقوة: لاا لاا للحين
أحمد براحــة: أشوى .. بصراحــة أنا ودي أتقدم لج وكنت ناوي اليوم بس كنت خايف إنج رديتي .. بس الحمـد لـ..(ما قدر يكملها) .. بس زين زين خلااص أنا بكرة بعد الصلاة المغرب بكلم أبوج
سحر من وناستها قامت ترقص: بصراحه مو عارفة شاقول
أحمد بنبرة فرح واضحه بصوته: مو لاازم تقولين يكفيني إني أسمع أنفاسج .. يلاا غلااي مطر اسكر مع إن ما ودي .. باي
سحر وهي خلاااص تحس إنها في حلم: باااي
سكرت الخط وقعدت تنااااقز وتغني وتصارخ .. فجـأة وقفت حست بصدااع .. ضحكت على نفسها .. سحر: ههههههههه من كثر صريخي راسي صدع خل اشرب بندول وأنااام وأحلم بـ قلبي
راحت وشربت بندول وعلى طول حطت راسها على المخدة وراحت في ساااااااابع نومـــــــة وهي مرتااااااااااااحة
.. في فلــــــة أبو سعود ..
.. طول الوقت تتهفهف من كثر القهـــــر .. دلال وفي نفسها "أنا مستغربة ليــش ما يرد .. يعني قبل هو يذبحني بإتصالاته .. كل دقيقة يتصل ويسأل .. شلي غيره!! .. وليش كل ما اتصل يا ما يرد يا يعطيني بـزي يا يقفل التلفون .. أوووووف والله لاااعت جبدي .. وقلبي قارصني أحس نفسي مو مرتاحة على إلي قاعد يصير"
على طول رفعت تلفونها وكتبت مسج له "اتصل فيني ضروري بليــــــز" وسوته ارسال .. وقررت تنام علشان تنسى شوي من الأفكار السودة إلي صايرة ترافجها من يوميـن
.. في فلــــة بدر ..
كل أنوار البيت مطفيــه ما في أي إضاءة غير إضاءة التلفزيون إلي بـ الدور الثانـي .. قاعدين على الكنبة .. يطالعون فلم رومانسي حزيــن .. هو شبه منسدح على الكنبة وهي حاضنته وراسها عند صدره ..
كانوا مندمجيـن وبقوة .. فجـأة سمع صوت شهقـه .. لف عليها جاف ويها غرقان بـ دموع .. خاف رفع راسها له وبدا يمسح دموعها بحنان .. بدر: أشش عمري أنا شفيه يصيح !!
نجوى بصوت رايح من الصياح: حراااام عليه ليش يسوي فيها جذي هي مالها ذنب
بدر بابتسامه: لاا يكون تصيحين على الفلم .. ترى بذبحج
مدت بوزها بدلع ودموعها في عيونها وخشمها محمر .. نجوى: أي أصيح على الفلم ويلاا أجوف اذبحني لااا
ابتسم وهو يعض على شفايفه .. قرب شفايفه عند اذونها وهمس .. بدر: والله شكلج يغري وغصب زور الواحد يتهور و إذا بذبحج بذبحج بس بطريقتي
أحمرت خدودها وهي تستوعب كلامـه .. نجوى: بدووري
بدر وهو مو مستوعب شي .. كان شكلها حده مدوخه: هااا
ابتسمت بخجل على شكله وهو يناظر فيها ..نجوى: بــــــدر
بدر بحنان وحب: عيونــــه .. قلبـــــه .. روحــــــه .. دنيـــــــته .. كل إلي يعجبج
ما عرفت شنو ترد عليها .. بس اكتفت بابتسامه حلوة زادت من حلااها .. رجعوا للفلم بس عيون بدر كل شوي تناظر فيها .. جاف الدموع رجعت لعيونها وبعدها بدت تاخذ مسارها وتشق طريجها لخدها الناعم ..
بدر: هههههههههه عمري ما توقعت إنج تتأثرين من الأفلاام ههههههههههههه ولهدرجـه
نجوى بزعل: ليش شقالوا لك ما عندي احساس
ابتسم وهو يطفي التلفزيون لأن الفلم خلص وشغل الأنوار الصفراء إلي يمه ..بدر: يا قلبي أنا مو قصدي جذي
نجوى بدلع وزعل: أوكي خلااص ماله داعي تبرر .. وصلت المعلومة
عرف إنها زعلت منه .. بدر بجدية: قلبي والله أمزح .. شفيج صايرة الفترة الأخيرة وااايد حساسة .. تتحسسين بأقل كلمه أقولها او أي شي أسويــه !!
لفت ويها عنه .. نجوى: أهاا .. أوكي سوري
تنهد و هو يحاوطها من خصرها ويقربها مرة ثانية لحضنه .. بدر: حبي
نجوى:..........................
بدر بحب: حبيبي
نجوى:..........................
زفر وهو يعض خدها .. بدر: فديت صاحبة هـ الأخدود يا ناااااس
حطت يدها على خدها .. نجوى: ترى يعور
بدر: هههههههههه فديت أنا إلي تعوروا .. سوري قلبوو بس والله يشوقون .. يعني مو مني غصب عني
نجوى:............................
بدر: أمممم طيب شنو إلي يرضي حياتي .. آمري تدللي كل شي ولاا زعلج .. لو تطلبين مني أحذف روحي من الدريشة (النافذة) أحذف نفسي .. إنتي بس آمري وأنا شبيك لبيك حبيبك بين يديك
نجوى بدلع وتفكيـر: أمممم إي في شي ودي فيه .. بس ما أدري إذا راح تسويه أو لااا
بدر وهو يأشر على خشمه: على هـ الخشم .. إنتي آمري بس أفاا عليج
نجوى وهي تلعب بشعرها: أبي نسافر لـ تركيا
بدر وهو يبتسم: أفا عليج ما طلبتي شي .. إن شاء الله بعد نهاية الاسبوع نسافر .. هاا رضى الزعلاان علي
هزت راسها وهي تبتسم له .. بدر: لاا لاا خلااص أنا أروح فيها بعد هـ الابتسامه ..
قرب منها أكثر وصار يوزع قبلاته .. نجوى وهي تبعده: بـــــدر
بدر بهيام: قلبـــــه
نجوى باحراج : مو هني يمكن الخدامة قاعدة أو شي .. والله فشلـة
على طول بدون أي مقدمات قام وحملها وعلى طول للغرفة .. بدر: الحين بجوف شلون راح تتعذرين
دخل وسكر الباب و ....................... *_^
.. في مكان بعيــد عن أراضــي البحريــــــن ..
..وصلوا بعد ساعات من الانتظار في الجو .. لـ ألمانيـا وطبعاً التعب هاد حيلهم .. على طول استقلوا تاكسي .. وراحوا لـ الفندق ..
.. بعد ما أخذ له شاور بارد يريح أعصابه .. طلع وجافها على وضعها مثل ما تركها .. استغرب .. قرب لعندها ..
سعود: قلبي شفيج!!
تلون ويها بإحراج .. رنيم: أممم أبي اتسبح و .. ومو عارفه شلون .. يعني ماما كانت ......... (وسكتت ما قدرت تكمل)
بلع ضحكته على شكلها المنحرج .. قعد عند ارجولها بابتسامه حنونه .. سعود: أفاا .. وأنا وين رحت
هزت راسها بـ لاا بإحراج .. رنيم: مستحيل لاا فشلة مابي
سعود: ههههههههه فديت إلي يستحون يا ناس .. وبعدين ليش لاا وفشلة .. أنا زوجج ما فيها شي .. (وغمز لها *_^) وبعدين يوم المنى إلي أسبح فيه زوجتي
تلون ويها وحست ودها الأرض تنشق وتبلعها .. رنيم: لاا خلااص
سعود وهو يرفع حاجبـة: يعني لين متى بتظلين بدون شاور ؟؟
سكتت وما عرفت شلون ترد عليه .. هي ودها بس منحرجــة وتتخيلها صعبـة إن يسبحها .. رنيم وشوي وتصيح: والله فشلـة .. طيب ناد أي أحد يساعدني
سعود وهو يتصنع الزعل والعصبية: يعني أنا زوجج فشلة والغريب حلو وعاادي .. ما هقيتها منج ..
توه بيقوم مسكت يده بخجل .. رنيم: لاا والله مو قصدي ..... خلااص بس بشرط
ابتسم .. سعود: يا الله خذ بعد تتشرط .. طيب قلبي آآمري إنتي تدللي ..
رنيم بتهديد: تساعدني بس ما تجوف
سعود: ههههههههه شلون ذي .. وبعدين أقول لج شغله ..
رنيم: شنوو
ابتسم بخبث وعلى طول حملها بين يدينــه وتوجه للحمام (انتوا والكرامـة) وهي تترجى فيــه بس لاا حياة لمن تنادي *_^
.. في بيت أبو وائل ..
.. في غرفة شرين و وائل ..
قاعدة ترتب ملاابسها إلي شرتهم في الكبت .. ومن بينهم ملاابسها جافت جيس (كيس) فتحته بتطلع إلي فيه .. بس أول ما طاحت عيونها على إلي فيه تلون ويها لمــئة لون ..
في نفس اللحظـة .. حست بـ باب الغرفة ينفتح .. هي هني ما عرفت شنو تسوي .. على طول وبدون أي تفكير .. صارت تبي تخش الجيس .. من كثر ربكتها واحراجها صارت تدخله داخل الكبت .. بس هو يرد يطيح .. ترجع تاخذه و تدخله ويرجع يطيح وكل ما زاد من طيحاته للأرض زاد تلون ويها ..
.. كان واقف يناظرها ومستغرب من حركتها الخايفة وإلي واضح عليها الارتباك .. وإلي زاده استغراب أكثر من حالها .. لون ويها إلي كل دقيقة ويزيد احمرار ..
ما يدري ليش حس بـ فضول .. قرب منها في نفس اللحظة إلي طاح الجيس منها على الأرض .. بس هـ المرة اليد إلي شالته هي يد وائل ..
قبل لاا تناظر بإلي في الجيس رفع راسه وناظرها .. جاف ويها ماله حل من كثر ما هو أحمر .. ابتسم زاد الفضول فيه ..
فتح الجيس وظل لحظات يطالع إلي داخـله .. وفجـأة .. وائل: ههههههههههههههههههههههههههههههه
تمنت الأرض تنشق وتبلعها .. كرهت روحها وسبت بداخلها بيان وأحلاام ..
شرين وهي تحاول تبرر: هذوله خواتك .. شروها ودعسوها بين ثيابي وتوني أجوفها .. والله مو أنا شايرتها
ابتسم وهو في داخـله "آآه يا حبي لج .. والله إنج بريئة وعمري ما جفت براءة مثلج .. بس هههه بلعب في اعصابج شوي" .. وائل: أمممم ما أقنعتني
شرين: والله والله مو أنا إلي شريتهم
طلع إلي في الجيس وقعد يجوفهم بتمعن و هـ الشي زاد في إحراجها .. وائل : أممم بس هم بـ مقاسج .. يعني واضح من شكلهم إنهم مضبوطين عليج
هزت راسها .. شرين: لاا لاا مو قدي ..
وائل بخبث: أثبتي لي
شرين بفهاوة: هااا !!
ابتسم وكأنه عجبته السالفة .. وائل: لبسيهم وأنا بعدين بحكم إذا فعلاا مو بـ مقاسج
صعد الدم لويها وتلونت خدودها .. شرين:...............
حط في يدها قميص نوم لونه عنابي قصير لين حد الفخذ ماسك على الجسم و الظهر مكشوف لين الخصر .. ومن عند الصدر شبه شفاف وتحته شريطـه سوده .. دخل مزاجــه وبقوه ..
وائل بأمر وهو يتصنع الجديـة: يلاا روحي لبسيه .. بسرعة
تحركت من مكانها ودخلت الحمام (انتوا والكرامـه) وهي شوي وتصيح مو عارفة شنو تسوي .. أما هو ضل في الغرفة يضحك على شكلها .. وهو متأكد إنها ما راح تلبســه .. بدل ملاابسه و لبس لأنه بجامه يستعد لنوم ..
حس إن باب الحمام إنفتح ابتسم وهو يرفع راسـه .. بس تلقائـياً ابتسامته تلااشت وهو يجوفها بقميص النوم .. كانت عذاااااااااب ..
تم تقريبا خمس دقايق وهو مكتفي في النظر .. كان فعلاا مضبوط عليها .. كانت منزله راسها وشعرها يغطي فتحـت الظهر .. قرب منها و هو حاس نفسـه في حلم ما وده يصحى منه ..
حط يده على شعرها ومسح عليه بحنان .. وائل بهمس: رفعي راسج
ما قدرت ترفع راسها .. وجسمها كله صار يرجف من قربه .. حط يده تحت ذقنها ورفع راسها .. هي على طول تلقائياً غمضت عيونها .. ابتسم وما حس بفسـه إلي وهو محاوطها من خصرها ويده على ارقبتها .. وطبع بوســة دافيــة على شفايفها
.. حس برجفتها تزيد ضغط على يدها أكثر وكأنه يحاول يهديها .. قرب شفايفه عند أذونها وهمس .. وائل: و ربي طالع عليج عذااااااب ..
ارتجف قلبها من همســه .. وما حست بنفسها إلا وهي بين حضنه .. حملها وتوجه فيها لسـرير و ..........................*_^
~ اليوم الثانـــــي~
.. عنــد أحمـــــــــد ..
.. طلع من البيت و ركب سيارته وهو مقرر ينفذ إلي في باله .. طول الليل وهو يفكر .. ويحس إن إلي راح يسويه هو الصح والأفضل وإلي راح يريحـه .. وخصوصاً وهو ناوي يتقدم لـ سحر
.. عنـــــــد دلاال ..
وصل لها أمس مسج "أنا بكرة ع الساعة 10 ونص بكون عندج" من قرت المسج إلي طرش لها أحمد في الليل وهي تحس إن روحها إرجعت لها .. قامت من الصبح وهي تجهز نفسها وتتكشـخ له ..
نهــــــــــــــــايـــــــــــــــة البـــــــــــــــارت
توقعاتكمـ؟؟؟