&الفصل الحادي عشر&
صمود: عيل وجدان وينها
أم عمر: راحت مع أخوانها المستشفى..ما عندها شي اليوم..ووقفت..أروح أييب لج شي تشربينه
صمود مسكتها: لا والله ما تقومين..ما أشتهي بروح انطر وجدان فوق بغرفتها
أم عمر ابتسمت: براحتج يمه البيت بيتج لا تستحيــــن..
صمود قامت وصعدت فوووق..
حاولت تفتح الباب بس ما انفتح
: الزفت قافله الغرفه..وين أروح
الحين..
ابتسمت وراحت غرفة طــــلال
..فتحت الباب وما شافت أحد..وسمعت صوت الماي وعرفت أنه يتسبح..
راحت وقعدت على سريره..فصخت كعبها وحدفت نفسها بالعرض
صمود استانست حست بالراحه: الــــــــله شحلاته يريح..
وقفت وصارت تناقز بكل قوتها فوووق السرير: وااااااااااااااااااااو هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طلع طلال لاف الفوطه على خصره وشعره يقطر ماي..تفأجا فيها بغرفته لا وتنط فوق سريره بعد..همس بضحك: هههههههههههه شتسوووويـــن..
صمود رفعت راسها واستحت من شكله وصارت طماطه نزلت
وقعدت على طرف السرير: ههههههههههه ولا شي بس أختك
النحيسه قافله الباب وييت عندك
..
طلال ضحك وخذا له بيجامه وراح لغرفة التبديل..لبس وطلع تعطر وسرح شعره وصمود قاعده بمكانها..
جا وقعد عالصوفا..: ترى نعسان بنام
صمود رفعت حاجب: شنووو هذي طرده..
طلال ضحك:هههههههههههههههه
فهمتيها بنفسج..
صمود تخصرت: لاااا والله..زين هيــــن..
وقامت فتحت اللحاف وانخشت تحته وتمددت وطلعت راسها ومدت له لسانها: نــــاااام برا..
وتغطت..
طلال قعد يضحك ويضحك لحد ما زهق: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه صمودووه أنا أوريج إذا تزوجتج
صمود سمعته وحبت تهبل فيه..فتحت الغطا وتعدلت: ومن قالك أني بتزوجك
طلال عرف أنها تستهبل ورفع حاجب وقزها من فوق لتحت: ليش لاااا
صمود استحت من نظرته ومدت بوزها: لأنك صغير..بيــبي
إذا كبرت بتزوجك..[كانت بتضحك على نفسها بس كتمت ضحكتها]
طلال قام لها ورفعها من خصرها: أنا بيــــبي وصغيـــر
صمود صدت وجهها عنه وهي ميته عليه: إيه..
ما حست إلا بطلال يدزها عالسرير وينحني لها حيل ويقرب
منها وجهها وطالع بعيونها وحس
برجفتها وخوفها: تبيــــــــن أثبت
لج
صمود استحت..طالعت بوجهه وبعيونه اللي تلمع وغمضت عيونها بارتباك...
طلال حس أنه بيتهور قام عنها وتعدل عالسرير وطالعها: أتوقع عرفتي رد سؤالج
صمود فتحت عيونها ورفعت نفسها وصارت مقابله لوجهه وحركت أصابعها على خده: عرفت وشفت بعــــــــــــد..
طلال ما قدر يسيطر على نفسه
أكثر مسكها وطيحها بحضنه وباس شفايفها بقووووووووة وحس فيها تذوب بإيدينه وكمل توزيع قبلاته الحاره على وجهها ورقبتها..
صمود كانت بتختفي من الأحراج
وبنفس اللحظه تتمنى هاللحظات تطووول..وخافت يتهور أكثر من جذي فحطت إيدها بشعره تلعب فيه وهمست
وهي تحس بشفايفه تحرق رقبتها: طـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلال
طلال وأخيرا حس بنفسه رفع راسه وهمس بأذنها: أحبـــــــج
^
^
وهذول البارتات الثلاثه عشانكم..إن شاء الله تعجبكم..ولي باك مع الفصل 12 بآذن الله..